أخبار التكنولوجيا : ألمانيا تنافس فى مجال الفضاء بصاروخ يستخدم لإطلاق الحمولات إلى مدار أرضى منخفض

الأربعاء 26 مارس 2025 04:30 مساءً
نافذة على العالم - تستعد شركة Isar Aerospace، وهى شركة طيران خاصة مقرها ميونيخ، لإطلاق صاروخها Spectrum الذي يبلغ ارتفاعه 95 قدمًا من النرويج، ولم يسبق أن وصل صاروخ انطلق من الأراضي الأوروبية إلى مداره، لكن شركة ألمانية ناشئة تسعى الآن لتغيير هذا الوضع.
وفقا لما ذكرته صحيفة "ديلى ميل" البريطانية، صُممت مركبة الإطلاق الطموحة ذات المرحلتين لإرسال أقمار صناعية صغيرة ومتوسطة الحجم إلى مدارها، تمامًا مثل منافسيها، بما فى ذلك شركة SpaceX التابعة لإيلون ماسك.
بعد أكثر من ست سنوات من التطوير، كان من المقرر إطلاق Spectrum يوم الاثنين من مركز Andøya الفضائي في جزيرة Andøya النائية في النرويج، لكن أُلغى الإطلاق بسبب سوء الأحوال الجوية، وستحاول مرة أخرى في وقت لاحق، سيتم تأكيده لاحقًا.
لا تزال مركبة الإطلاق ومداها في حالة جيدة، ويعمل الفريق على تحديد نافذة إطلاق جديدة بالتعاون مع ميناء AndoyaSpace الفضائي.
تأمل الشركة الناشئة، التي تقول إنها جمعت أكثر من 400 مليون يورو (335 مليون جنيه إسترلينى)، فى بناء ما يصل إلى 40 مركبة إطلاق سنويًا في المستقبل فى مصنع خارج ميونيخ، وكل ذلك لوضع الأقمار الصناعية فى المدار.
سُميت شركة Isar Aerospace على اسم النهر الذى يتدفق عبر ميونيخ، وقد تأسست عام 2018 على يد دانيال ميتزلر وماركوس براندل وجوزيف بيتر فلايشمان.
ومن بين أهداف مهمتها تقليل "حواجز الدخول إلى الفضاء" وتوفير "وصول سهل إلى الفضاء للعملاء العالميين" من خلال صاروخها Spectrum.
تقول الشركة إن Spectrum يستخدم الأكسجين السائل والبروبان، مما يوفر دفعًا عالي الأداء ونظيفًا يقلل من التأثير البيئي، وتضيف الشركة: "من خلال تمكين الوصول إلى الفضاء، نساهم في تقدم البشرية والتنمية التكنولوجية والاقتصادية المستدامة لكوكبنا".

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعلم مع الذكاء الاصطناعيالتحقق من الحقائقتحويل النص إلى كلامملخص الذكاء الاصطناعي

أخبار ذات صلة

نافذة على العالم

منذ 12 ساعات

• نافذة على العالم

تكنولوجيا : سبيس إكس تطلق دفعة جديدة من أقمار ستارلينك الاصطناعية إلى الفضاء

تكنولوجيا 48 24 مايو 2025 , 08:05م سبيس إكس واشنطن - قنا أطلقت مؤسسة تكنولوجيات استكشاف الفضاء الأمريكية (سبيس إكس - SpaceX) دفعة جديدة من أقمار (ستارلينك) الاصطناعية، في أولى ثلاث مهمات مقررة بين يومي 23 و25 مايو الجاري، وذلك عبر صاروخ (فالكون 9) من قاعدة فاندنبرج لقوة الفضاء الأمريكية في ولاية كاليفورنيا. وحملت المهمة التي تحمل الاسم (ستارلينك11- 16)، 23 قمرا صناعيا إلى مدار الأرض المنخفض على متن معزز المرحلة الأولى من (فالكون 9) المسمى (B1075)، الذي نفذ رحلته الثامنة عشرة، منها 14 مهمة سابقة لصالح شبكة (ستارلينك). وانفصل المعزز عن المرحلة العليا من الصاروخ بعد نحو دقيقتين ونصف من الإقلاع، قبل أن يهبط بنجاح بعد 8.5 دقائق على متن سفينة (سبيس إكس) المتمركزة في المحيط الهادئ، مسجلا بذلك الهبوط الناجح رقم 450 لصواريخ (فالكون 9). أما المرحلة العليا من الصاروخ، فقد واصلت رحلتها نحو المدار المستهدف، حيث أطلقت الأقمار الصناعية من محول الحمولة بعد نحو ساعة من الانطلاق. ومن المقرر أن تنتقل هذه الأقمار تدريجيا إلى مواقعها التشغيلية ضمن كوكبة (ستارلينك). وتضم شبكة (ستارلينك) حاليا أكثر من 7 آلاف قمر صناعي نشط، تعمل معا لتوفير تغطية إنترنت عالية السرعة في معظم مناطق العالم، باستثناء القطبين، عبر مستقبلات أرضية موجهة نحو السماء. أخبار ذات صلة

موجز نيوز

منذ 2 أيام

• موجز نيوز

عاصفة شمسية تهدد بانقطاعات كهربائية وفوضى فى السفر.. اعرف التفاصيل

حذر العلماء من أن البشرية ليست مستعدة لطقس فضائي قاسٍ، إذ من المتوقع أن تضرب عاصفة شمسية الأرض هذا الأسبوع، وأجرى العلماء "تدريبًا طارئًا على العواصف الشمسية "، مُحاكيين ما سيحدث في حال ضربت عاصفة جيومغناطيسية كبيرة الأرض، وأظهرت النتائج تعطل شبكات الكهرباء، وانقطاع التيار الكهربائي، وتعطل الاتصالات في جميع أنحاء الولايات المتحدة. ووفقا لما ذكرته صحيفة "ديلى ميل" البريطانية، تضمن التدريب أربع عمليات محاكاة للعواصف الجيومغناطيسية بدرجات متفاوتة من الشدة، وهي اضطراب مؤقت في المجال المغناطيسي للأرض ناتج عن انفجار هائل للبلازما المشحونة من الطبقة الخارجية للشمس. تضمن أحد السيناريوهات "عاصفة شمسية هائلة"، قوية بما يكفي لتسبب "كارثة إنترنت"، مما أدى إلى انقطاعات في شبكات الكهرباء في جميع أنحاء الولايات المتحدة، مع انقطاع التيار الكهربائي في الساحل الشرقي، والذي استمر لأسابيع. لم تتأثر شبكات الكهرباء فحسب، بل تعطلت أيضًا السكك الحديدية وخطوط الأنابيب، مما تسبب في اضطرابات واسعة النطاق في السفر وارتفاع كبير في أسعار الغاز. ويدعو العلماء الآن إلى نهج تخطيطي حكومي شامل، مجادلين بأنه سيكون بالغ الأهمية لحماية أمريكا من الكوارث الكونية. يشمل ذلك نشر المزيد من الأقمار الصناعية لمراقبة الطقس الفضائي، وتعزيز جمع البيانات في الوقت الفعلي لتحسين نماذج التنبؤ، وتوفير تحذيرات مبكرة. يأتي هذا التقرير في الوقت الذي تحذر فيه ناسا من أن عاصفة شمسية هائلة تتجه نحو الأرض هذا الأسبوع، مما قد يحول عمليات المحاكاة إلى واقع. وتعد العاصفة الشمسية الوشيكة نتيجة توهج قوي من الفئة X، والذي قد يؤدي إلى الحدث المُحاكى، وهذه التوهجات الشمسية الأقوى، غالبًا ما تتزامن مع القذف الكتلي الإكليلي (CMEs)، وهي ثورات كبيرة من البلازما والمجالات المغناطيسية. أطلقت الشمس تيارات قوية من الجسيمات النشطة عدة مرات في الأيام القليلة الماضية، وكان آخرها في 19 مايو، وحذرت ناسا من أن المزيد في الطريق، قائلةً إن هذه الانفجارات قد تستمر في التأثير على الاتصالات اللاسلكية وشبكات الطاقة الكهربائية وإشارات الملاحة، وتشكل مخاطر على المركبات الفضائية ورواد الفضاء. وتعد التوهجات الشمسية هي دفعات إشعاعية كثيفة تأتي من البقع الشمسية، وهي مناطق داكنة وباردة على سطح الشمس، ومن أقوى الانفجارات في النظام الشمسي، ويمكن أن تستمر هذه التوهجات من بضع دقائق إلى عدة ساعات. كلف التدريب العلماء بتتبع منطقة شمسية نشطة تدور باتجاه الأرض، واختبار البروتوكولات وأوقات الاستجابة في مواجهة عاصفة شمسية كارثية محتملة، وفي المحاكاة، أدى النشاط الشمسي إلى تعطيل أنظمة حيوية، مثل إتلاف الأقمار الصناعية وتعطيل شبكات الكهرباء في جميع أنحاء الولايات المتحدة. ولاحظ العلماء تعرضًا مكثفًا للإشعاع للأقمار الصناعية ورواد الفضاء والطيران التجاري، بالإضافة إلى انقطاعات واضطرابات في الاتصالات اللاسلكية.

أخبارك

منذ 2 أيام

• أخبارك

عاصفة شمسية تهدد بانقطاعات كهربائية وفوضى في السفر.. اعرف التفاصيل

حذر العلماء من أن البشرية ليست مستعدة لطقس فضائي قاسٍ، إذ من المتوقع أن تضرب عاصفة شمسية الأرض هذا الأسبوع، وأجرى العلماء "تدريبًا طارئًا على العواصف الشمسية"، مُحاكيين ما سيحدث في حال ضربت عاصفة جيومغناطيسية كبيرة الأرض، وأظهرت النتائج تعطل شبكات الكهرباء، وانقطاع التيار الكهربائي، وتعطل الاتصالات في جميع أنحاء الولايات المتحدة. ووفقا لما ذكرته صحيفة "ديلى ميل" البريطانية، تضمن التدريب أربع عمليات محاكاة للعواصف الجيومغناطيسية بدرجات متفاوتة من الشدة، وهي اضطراب مؤقت في المجال المغناطيسي للأرض ناتج عن انفجار هائل للبلازما المشحونة من الطبقة الخارجية للشمس. تضمن أحد السيناريوهات "عاصفة شمسية هائلة"، قوية بما يكفي لتسبب "كارثة إنترنت"، مما أدى إلى انقطاعات في شبكات الكهرباء في جميع أنحاء الولايات المتحدة، مع انقطاع التيار الكهربائي في الساحل الشرقي، والذي استمر لأسابيع. لم تتأثر شبكات الكهرباء فحسب، بل تعطلت أيضًا السكك الحديدية وخطوط الأنابيب، مما تسبب في اضطرابات واسعة النطاق في السفر وارتفاع كبير في أسعار الغاز. ويدعو العلماء الآن إلى نهج تخطيطي حكومي شامل، مجادلين بأنه سيكون بالغ الأهمية لحماية أمريكا من الكوارث الكونية. يشمل ذلك نشر المزيد من الأقمار الصناعية لمراقبة الطقس الفضائي، وتعزيز جمع البيانات في الوقت الفعلي لتحسين نماذج التنبؤ، وتوفير تحذيرات مبكرة. يأتي هذا التقرير في الوقت الذي تحذر فيه ناسا من أن عاصفة شمسية هائلة تتجه نحو الأرض هذا الأسبوع، مما قد يحول عمليات المحاكاة إلى واقع. وتعد العاصفة الشمسية الوشيكة نتيجة توهج قوي من الفئة X، والذي قد يؤدي إلى الحدث المُحاكى، وهذه التوهجات الشمسية الأقوى، غالبًا ما تتزامن مع القذف الكتلي الإكليلي (CMEs)، وهي ثورات كبيرة من البلازما والمجالات المغناطيسية. أطلقت الشمس تيارات قوية من الجسيمات النشطة عدة مرات في الأيام القليلة الماضية، وكان آخرها في 19 مايو، وحذرت ناسا من أن المزيد في الطريق، قائلةً إن هذه الانفجارات قد تستمر في التأثير على الاتصالات اللاسلكية وشبكات الطاقة الكهربائية وإشارات الملاحة، وتشكل مخاطر على المركبات الفضائية ورواد الفضاء. وتعد التوهجات الشمسية هي دفعات إشعاعية كثيفة تأتي من البقع الشمسية، وهي مناطق داكنة وباردة على سطح الشمس، ومن أقوى الانفجارات في النظام الشمسي، ويمكن أن تستمر هذه التوهجات من بضع دقائق إلى عدة ساعات. كلف التدريب العلماء بتتبع منطقة شمسية نشطة تدور باتجاه الأرض، واختبار البروتوكولات وأوقات الاستجابة في مواجهة عاصفة شمسية كارثية محتملة، وفي المحاكاة، أدى النشاط الشمسي إلى تعطيل أنظمة حيوية، مثل إتلاف الأقمار الصناعية وتعطيل شبكات الكهرباء في جميع أنحاء الولايات المتحدة. ولاحظ العلماء تعرضًا مكثفًا للإشعاع للأقمار الصناعية ورواد الفضاء والطيران التجاري، بالإضافة إلى انقطاعات واضطرابات في الاتصالات اللاسلكية.