
طرق النجمات في مواجهة التنمر بطرق وأساليب حاسمة.. أحدثهن #ريهام_عبدالغفور
طرق النجمات في مواجهة التنمر بطرق وأساليب حاسمة.. أحدثهن #ريهام_عبدالغفور
توجه العديد من النجمات في العالم العربي حملات تنمر متكررة، عبر السوشيال ميديا ومن خلال التعليقات المسيئة، وباتت العديد منهن يتخذن مواقف حاسمة في مواجهتها، من خلال الرد المباشر، أو عبر رسائل توعوية قوية، وكانت النجمة ريهام عبدالغفور أحدث من انضم إلى قائمة الفنانات اللواتي قررن كسر الصمت، بعد تعرضها لتعليقات سلبية خلال ظهورها الأخير في فيديو على منصة 'تيك توك'، لترد الفنانة المصرية على التعليقات التي تخص علامات تقدمها في العمر.ريهام عبدالغفور ترد على المتنمرين ريهام عبدالغفور لم تقف مكتوفة الأيدي أمام التعليقات السلبية التي باتت تتعرض لها في الفترة الأخيرة، والتي وصل بعضها إلى التنمر بشكل واضح، لا سيما تلك التي تناولت تقدمها في العمر، وظهور بعض علامات هذا التقدم، حيث ظهرت بعض التعليقات السلبية على فيديو جمعها مع الطفلة تيا يوسف في كواليس مسلسل 'ظلم المصطبة'، والذي نشرته ريهام عبر حسابها على 'تيك توك'، ورغم أن الشخصية التي قدمتها الفنانة المصرية لم تهتم بوضع أي مكياج، إلا أن البعض وجه سهام الانتقاد.
ريهام عبدالغفور، صاحبة الـ46 عاما، فضلت طريقة الرد بحسم على تلك التعليقات، ولم تفضل الصمت، حيث رفضت تلك النوعية من الأحاديث، وتحديدا على حسابها، والتي تطرقت لفكرة تقدمها في السن، مشيرة إلى أن تلك التعليقات تؤذي مشاعر أبنائها، فكتبت: 'ممكن تتناقشوا في موضوع إني كبرت وعجزت وشكلي بقى عنده 70 سنة في حتة غير صفحتي، عشان مشاعر أولادي بتتأذى لما يشوفوا إن أمهم بيتم التنمر عليها عشان حاجة مش في إيدها'، وكانت ريهام عبدالغفور قد أوضحت سابقا أن مثل تلك التعليقات سوف تجعلها أكثر طبيعية، ولن تؤثر فيها، وذلك بعد تعرضها لنفس التعليقات فيما يخص ظهورها في حفل صناع الترفيه في السعودية قبل أشهر، وتطرق البعض لفكرة علامات التقدم في العمر التي ظهرت عليها.شجاعة أميرة أديب في مواجهة التنمر أميرة أديب، الفنانة الشابة التي لفتت الأنظار على مستوى التمثيل وكذلك الغناء في الفترة الماضية، كشفت كذلك عن محطات صعبة في رحلتها، لا سيما بعد تعرضها للتنمر، حيث أوضحت في حديثها في برنامج 'الراديو بيضحك'، أنها واجهته خلال ترشحها لأكثر من دور، حيث تطرق البعض للحديث عن حجم أنفها، وأنها غير مؤهلة لتجسيد أدوار بسببه، مشيرة إلى أنها ترغب في السير بطريقها بشكل طبيعي، وألا تتوقف عند تلك النقاط.، وأكدت أن تلك النوعية من التعليقات استمرت لفترة طويلة، لكن ذلك لم يتسبب في تراجعها، بل واجهت الأمر بقوة، ونجحت في النهاية في الحصول على مجموعة من الأدوار وتقديمها في أعمال ناجحة،…..لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر 'إقرأ على الموقع الرسمي' أدناه

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الأسبوع
منذ ساعة واحدة
- الأسبوع
جريمة نبش القبور الأدبية: عندما نصحو على فضائح الراحلين.. !
محمد سعد عبد اللطيف كاتب وباحث في الجيوسياسية بقلم - محمد سعد عبد اللطيف في زمنٍ اختلط فيه الترفيه بالإعلام، وتحول النقد إلى حفريات في مقابر الرموز، بات من المألوف أن نصحو على "فضيحة جديدة" من حياة راحلٍ عظيم، وكأن الأموات لم ينالوا ما يكفيهم من الإنهاك في حياتهم، حتى يأتي دورنا لنُكمِل عليهم بعد مماتهم. من عبد الحليم حافظ إلى سعاد حسني، من أم كلثوم إلى جمال عبد الناصر، أصبحنا في زمن لا يبحث عن حقيقة، ولا عن تاريخ، بل عن شبهة، وصورة، و"بوست" قابل لإعادة التدوير في ساحة المحكمة الكبرى المسماة: وسائل التواصل الاجتماعي. في هذا المقال الساخر - الجاد في مرآته - أكتب بمرارةٍ وغضب، وشيءٍ من السخرية النبيلة، عن هوايتنا القومية الجديدة: نبش القبور.. هوايتنا القومية الجديدة! من عجائب هذا الزمان أن تتحوّل الكتابة إلى حفّار قبور، وأن يرتدي القارئ عباءة "النيابة العامة" في محكمة التاريخ، لا لشيء سوى محاكمة الموتى بتهمٍ لم تُسجَّل في دفاترهم ولا على شواهدهم. بات النقد عندنا أقرب إلى برنامج فضائحي لا يحتاج إلا إلى "بوست" مفبرك، أو فيديو مجتزأ، وتغريدة منسيّة يُعاد تدويرها تحت عناوين مثيرة: "السر الذي أخفاه عبد الحليم"، أو "صندوق أسرار أم كلثوم"، أو "من كان ناصر يخشاه؟". في بلادنا، لا تكتمل مائدة الإفطار إلا بصحنٍ ممتلئٍ بفضائح قديمة، ومعلّبات من حياة الراحلين. أصبح لدينا طقسٌ جديد أشبه بمراسم عاشوراء، لكن بدلاً من اللطم، نحن "ننبش" ونحلل ونتساءل: هل تزوّج عبد الحليم حافظ من سعاد حسني؟ هل كان جمال عبد الناصر يعرف من كتب البيان الأول؟ هل كانت أم كلثوم ترتدي نظارتها الشمسية لتُخفي دمعة حب أم سخطاً سياسياً؟ جيلٌ بأكمله - بعضه لم يُولد بعد، أو كان لا يزال يرضع من ثدي الإعلام الرسمي - يتقمّص الآن دور المحقق كونان، لكن بمصادره الخاصة: "قرأت بوست"، "شاهدت فيديو على تيك توك"، "قال لي أحدهم في المقهى". تحوّل التاريخ إلى مساحةٍ للثرثرة، والأعراض إلى فقراتٍ للترفيه، والسيرة الذاتية إلى فقرةٍ مسلية قبل النوم. نحن لا نقرأ، نحن نتلصص. لا نبحث عن الحقيقة، بل عن الإثارة، عن الشبهة، عن صورة تُستخدم كدليل إدانة في محكمة فيسبوك الكبرى. ربما تكمن المشكلة في تعريفنا للبطولة والقدوة. حين يغيب المشروع الجماعي، يصبح كل فرد مشروع قاضٍ، أو بالأحرى مشروع مؤرخ حَشري، يحشّ في سيرة العظماء، ويشكك في كل شيء: هل كتب نزار قباني أشعاره وحده؟ هل ماتت أمينة رزق عذراء فعلاً؟ هل كان توفيق الحكيم مؤمناً بالله أم فقط بالريجيم؟ نعيش عصر "ما بعد القبر". مات عبد الناصر؟ لنفتّش في مراسلاته مع هيكل. ماتت سعاد؟ فلنبحث عن صورة لعقد الزواج.. ! غاب عبد الحليم؟ لنُكمل ما بدأته الصحف الصفراء: من دفن أسراره؟ ومن نكأ الجراح؟ الفلسفة هنا أن الحياة لم تعد تُرضينا، فنبحث عن الإثارة في الموتى. السياسة مملة، الاقتصاد موجع، والواقع شحيح.. فلا بأس من إثارة الغبار فوق رفات من رحلوا. لكن مهلاً، أليس هذا إرثاً ثقافياً متجذّراً؟ ألم يبدأ كل شيء منذ جلسات النميمة الريفية تحت ضوء القمر، حين كان الناس يتحدثون عن من هربت مع من، ومن تزوّج سراً، ومن أكل "ورقة الطلاق"؟ الفرق الوحيد الآن أن القمر أصبح شاشة هاتف، والقرية تحوّلت إلى قريةٍ افتراضية. في النهاية، قد نُصاب بشللٍ فكري. فمن يبحث عن فضيحة لا يصنع بطولة، ومن يُفتّش في أوراق الأمس لا يكتب سطور الغد. فلندع عبد الحليم يغني، وسعاد تضحك، وناصر يحلم، ولتَنَم قبورهم في سلام، لأنهم - على الأقل - حاولوا أن يحيوا في زمنٍ كان يستحق الحياة. أما نحن، فنحيا لنحاكم الأموات! ولعل أصدق ما في هذه السخرية أنها كُتبت بمداد الغضب لا الهزل. ففي زمنٍ كهذا، وحدها الكتابة الساخرة تصلح مرآةً لعقلٍ مأزوم.. .أو وطنٍ يعيد تدوير ماضيه في سوق النميمة! محمد سعد عبد اللطيف - كاتب وباحث في الجيوسياسية والصراعات الدولية [email protected]


الجمهورية
منذ 4 ساعات
- الجمهورية
رسالة غامضة من ريهام حجاج بشأن علاقة أحمد السقا ومها الصغير
وكتبت ريهام حجاج في منشورها قائلة: "الله يرحم الستر ويجازي السوشال ميديا". هذه التطورات دفعت العديد من المتابعين لربط منشور ريهام حجاج بالواقعة، معتبرين أنه إشارة إلى تداعيات انتشار الأخبار الشخصية عبر السوشيال ميديا. وقام النجم أحمد السقا بحذف بيان الطلاق الذي كان قد نشره عبر حساباته الرسمية على وسائل التواصل الاجتماعي، والذي أعلن فيه انفصاله عن زوجته الإعلامية مها الصغير. يأتي هذا الحذف بعد ساعات قليلة من انتشار الخبر الذي أحدث صدمة في الوسط الفني والجمهور. وجاء قرار حذف البيان بعد تدخلات مكثفة من أصدقاء مشتركين ومقربين من عائلتي السقا والصغير، الذين سعوا جاهدين لتهدئة الأوضاع وإيجاد حلول للمشاكل التي أدت إلى هذا الإعلان. لم يصدر أي بيان رسمي جديد من أحمد السقا أو مها الصغير لتوضيح أسباب حذف البيان أو موقف العلاقة بينهما حاليًا. ويبقى السؤال حول ما إذا كان هذا التراجع يشير إلى محاولة للمصالحة وإنقاذ الزواج، أم أنه مجرد خطوة لتهدئة الأوترات بعيدًا عن الأضواء. وكان السقا قد أعلن في وقت سابق اليوم عن الانفصال، منهيًا بذلك زواجًا دام لسنوات وأثمر عن ثلاثة أبناء. وقد تفاعل الجمهور بشكل كبير مع الخبر، معربين عن حزنهم وتمنياتهم بعودة الثنائي


مصراوي
منذ 7 ساعات
- مصراوي
دينا فؤاد تتألق في أحدث ظهور.. والجمهور يغازلها
كتب - معتز عباس: خطفت الفنانة دينا فؤاد الأنظار من أحدث جلسة تصوير خضعت لها مؤخرًا على السوشيال ميديا. ونشرت دينا مجموعة صور عبر حسابها الرسمي بموقع "انستجرام"، والتي نالت إعجاب الجمهور. A post shared by Dina Fouad دينا فؤاد (@ تفاعل المتابعين مع الصور، وجاءت التعليقات، كالتالي: "قمر اوى وجامدة"، "قمر وجميلة"، "قمرين"، "زي القمر ربنا يحميكي"، "أحلوينا خلاص يا فنانة". يذكر أن دينا فؤاد شاركت في موسم دراما رمضان 2025 من خلال مسلسل "حكيم باشا"، تأليف محمد الشواف، وإخراج أحمد خالد أمين، وشارك في بطولته نخبة من النجوم، من بينهم مصطفى شعبان، رياض الخولي، سهر الصايغ، محمد نجاتي، وأحمد صيام.