دعاء لطلاب الثانوية العامة بالتوفيق
«اللهم سخر لهم جميع خلقك كما سخرت البحر لسيدنا موسى -عليه السلام-، وألن لهم قلوبهم كما ألنت الحديد لداود -عليه السلام-، فإنهم لا ينطقون إلا بإذنك، نواصيهم في قبضتك، وقلوبهم في يديك تصرفها كيف شئت، يا مقلب القلوب ثبت قلوبهم على دينك، ياعلام الغيوب أطفأت غضبهم بلا إله إلا الله، واستجلبت محبتهم».
اللهم وفق طلاب الثانوية العامة يا ذا الجلال والإكرام، اللهم اجعل امتحاناتهم يسيرة ولا تجعلها عسيرة وأعطهم مرادهم، وأسأل الله العظيم رب العرش العظيم أن يوفق طلاب الثانوية العامة ، ويكرمهم ويشرح صدورهم وييسر لهم أمورهم ويذكرهم ما نسوا ويفرح قلوبهم بالنجاح والتوفيق.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الشروق
منذ 15 دقائق
- الشروق
جيش الاحتلال تحت الصدمة.. هكذا تفحّم ضابط و6 جنود صهاينة في خان يونس
أوردت وسائل إعلام عبرية تفاصيل تفحّم ضابط و6 جنود بجيش الاحتلال الإسرائيلي في كمين مركب بخان يونس، ما جعل الصهاينة تحت صدمة بقاء المقاومة صامدة. وبحسب التقارير الواردة في هذا الشأن، فقد أقر جيش الاحتلال الإسرائيلي بمقتل ضابط و6 جنود في معارك جنوبي قطاع غزة، وأيضا بإصابة 16 آخرين من كتيبة الهندسة القتاليّة 605 في كمين المقاومة بخان يونس. واعترف الاحتلال أن الجنود السبعة احترقوا بالكامل بعد انفجار عبوة ناسفة بمدرعة هندسية من نوع 'بوما' في خان يونس، وعملية إجلائهم من المكان كانت صعبة، وذلك بعد حديث وسائل إعلام عبرية عن مقتل 4 جنود وإصابة 17 في كمين مركب تعرض له الجنود في قطاع غزة. عاجل… ورد للتو… 🔥 رسميا.. الاعلان عن مقـ ـ ـتل ضابط و6 جنود في كمين بخانيونس. 👈 تم جر الالية التي تعرضت للكمين وهي تحترق ولم يتم إطفاء النار الا خارج القطاع واستغرق التعرف على الجثث ساعات طويلة لأنها احترقت بشكل كامل. 🔴 صباح اسود على الاحتلال… — مَحْمُودْ سَالِمْ الْجِنْدِي (@DrMahmoudSalemE) June 25, 2025 ونشرت هيئة البث الإسرائيلية تفاصيل الكمين، مشيرة إلى أن 'عبوة ناسفة تم إلصاقها بناقلة جند، أسفرت عن مقتل ضابط وستة جنود على الفور'، مضيفة أن تفاصيل الحادث تُظهر شدة الهجوم وفشل جيش الاحتلال في التصدي له، ما يجعله من أكثر الضربات إيلامًا للجيش منذ استئناف العمليات البرية في غزة خلال شهر مارس الماضي. مقتل ضابط إسرائيلي و6 جنود جنوب قطاع #غزة .. إليكم التفاصيل #قناة_الغد — قناة الغد (@AlGhadTV) June 25, 2025 وعلّق وزير الحرب في حكومة الاحتلال الإسرائيلي، يسرائيل كاتس، على الحادثة قائلا إن 'فقدان الضابط والجنود الستة مؤلم، وقد قُتلوا دفاعًا عن إسرائيل، وسعيًا لإعادة المحتجزين'. وذكرت صحيفة يديعوت أحرونوت أن تحقيقا أوليا كشف أن الناقلة احترقت بمن فيها من جنود وأن الجيش استغرق ساعات طويلة للتعرف على هوياتهم عقب الحادثة. وأشارت إلى أن مروحيات الإجلاء عادت فارغة إلى القواعد بعدما اضطر الجيش إلى نقل ناقلة الجند بمن فيها إلى داخل تل أبيب. *بشكل رسمي الجيش الصهيوني يعترف :* *• مقتل ضابط و6 جنود في حادث تفجير ناقلة جند جنوب قطاع غزة يوم أمس* *• إصابة 16 آخرين* *• التعرف على هوية الجنود القتلى بكمين خان يونس استغرق ساعات عدة بسبب احتراق ناقلة الجند* الله أكبر ولله الحمد — زاهر السعيدي (@alsaeedyzaher) June 25, 2025 كما ذكرت الصحيفة أن الجيش لم يعثر على المقاتلين الذين زرعوا العبوة الناسفة حتى اللحظة؛ وأشارت تقارير إلى أن معارك ضارية وقعت بالمكان وأن مقاومين فلسطينيين استهدفوا قوة الإنقاذ. وكانت كتائب عز الدين القسام، الجناح العسكري لحركة المقاومة الإسلامية (حماس)، أعلنت أمس الثلاثاء، أن مقاتليها نفذوا كمينا مركبا باستهداف قوة صهيونية وإيقاع أفرادها بين قتيل وجريح في خان يونس. وقالت الكتائب -عبر تطبيق تليغرام- إن مقاتليها استهدفوا القوة الصهيونية داخل منزل جنوب خان يونس بقذيفة 'الياسين 105' وقذيفة 'آر بي جي' وأوقعوا قتلى وجرحى من جنود الاحتلال الإسرائيلي.


الناس نيوز
منذ 32 دقائق
- الناس نيوز
مسيحيون خائفون في دمشق يطالبون الشرع بالحماية بعد تفجير الكنيسة
دمشق وكالات وعواصم – الناس نيوز :: فقدت لور نصر ثمانية أفراد من عائلتها بينهم زوجها جراء التفجير الانتحاري داخل كنيسة في دمشق الأحد… اليوم، تطلب من الرئيس الانتقالي أحمد الشرع محاسبة المعتدين، وسط تصاعد خوف الأقليات في سوريا. في باحة منزلها في حي الدويلعة في دمشق، تقول السيدة (35 عاما) بانفعال لوكالة فرانس برس بينما تستقبل المعزين 'أريد أن يأخذ أحمد الشرع بنفسه حقي. أليس هو الرئيس، وألم نصبح في دولة ديمقراطية؟'. وتضيف 'دخل (الانتحاري) الى بيت الله وأطلق النار علينا'، موضحة أنه لو لم يعترضه زوجها وشقيقه بعد دخوله الكنيسة، ويفجّر نفسه بهما، 'لكنا متنا جميعا'. وتسأل السيدة بحرقة بينما تحمل هاتف زوجها بطرس وبقايا من ملابسه ملطخة بالدماء 'ماذا فعلوا غير إلحاق الضرر بنا؟ نحن من عائلة واحدة، عائلة العوض بشارة، توفي منا ثمانية أشخاص، بينهم زوجي وسلفي وشقيقتهما'. وبحسب السلطات، 'دخل انتحاري يتبع لتنظيم داعش الإرهابي كنيسة القديس مار إلياس في حي الدويلعة' حيث 'أطلق النار، ثم فجّر نفسه بواسطة سترة ناسفة'. وأسفر الهجوم، وفق حصيلة أوردتها وزارة الصحة الإثنين، عن مقتل 25 شخصا وإصابة 63 آخرين بجروح. وتعهد الشرع في بيان الإثنين بالعمل 'لضبط كل من شارك وخطط لهذه الجريمة النكراء، وتقديمهم للقضاء لينالوا جزاءهم العادل'، مشددا على 'أهمية التكاتف والوحدة، حكومة وشعبا، في مواجهة كل ما يهدد أمننا واستقرار وطننا'. – 'لا نشعر بأمان' – في غرفة متواضعة داخل منزل عائلة أخرى في الدويلعة، تقول جيني الحداد (21 عاما)التي قتل والدها سيمون داخل الكنيسة بينما تتلقى التعازي لفرانس برس 'لم يفعل أبي شيئا. كان يصلي في الكنيسة. في حياته لم يحمل سلاحا أو يحارب أحدا'. على غرار آخرين، تطالب الموظفة الشابة السلطات بأن 'تحاسب من فعل ذلك وتحمي الأقليات'، مضيفة 'كنا نعلم أنه سيحين دورنا'. وتتابع بينما جلست قربها نساء متشحات بالسواد تذرفن الدموع 'ذنبه أنه كان يصلي. كل من كانوا يصلون لم يقترفوا ذنبا'. في زاوية الغرفة، وضعت جيني صورا لوالدها (50 عاما) الذي اعتاد الذهاب الى الكنيسة يومي الأربعاء والأحد. وتقول بحرقة 'لا شيء أصعب من أن تعيش في مكان لا تشعر فيه بالأمان' مضيفة 'لم أعد أرغب بالبقاء هنا، أريد المغادرة لأن الموت يحيط بنا من كل الجهات'. منذ وصول السلطة الانتقالية الى دمشق في الثامن من كانون الأول/ديسمبر، عقب إطاحة حكم بشار الأسد الذي كان يقدّم نفسه حاميا للأقليات، حضّ المجتمع الدولي والموفدون الغربيون دمشق مرارا على حماية الأقليات وضمان إشراكها في إدارة المرحلة الانتقالية. وفاقمت أعمال عنف ذات خلفية طائفية أسفرت في آذار/مارس عن مقتل 1700 شخص في الساحل السوري، غالبيتهم الساحقة علويون، ثم اشتباكات مع مسلحين دروز قرب دمشق أوقعت عشرات القتلى، المخاوف إزاء دور ومصير الأقليات. إلا أن لور نصر تتمسك بالبقاء في بلدها، رغم خسارتها. وتقول 'ليحقّق (الشرع) في القضية ولا يسمح بأن يموت أحد بعد بسبب هذه الأعمال الارهابية. ليلغ داعش من سوريا'، في إشارة الى تنظيم الدولة الإسلامية الذي لم يتبن الهجوم رسميا. وتتابع بإصرار 'أنا سورية مسيحية، أود العيش في سوريا رغما عمن يرضى ومن لا يرضى'. – 'ما هذا الكره؟' – على بعد أمتار منها، جلست نسيبتها تبكي زوجها الذي قضى أيضا في الكنيسة. وتسأل بحزن 'لم هذه الكأس يا ربي؟.. ماذا فعلنا؟ نحن دعاة سلام ومحبة.. ما هذا الكره كله؟'. وتضمّ سوريا أقلية مسيحية انخفض عددها من نحو مليون قبل اندلاع النزاع عام 2011 الى أقلّ من 300 ألف، جراء موجات النزوح والهجرة، وفق خبراء. وأغلقت غالبية المحال التجارية أبوابها الاثنين في حي الدويلعة حدادا على الضحايا، وفق ما شاهد مراسلو فرانس برس، بينما كان شبان يلصقون أوراق نعي الضحايا على الجدران. في الكنيسة، عمل عناصر من الدفاع المدني على جمع ما تبقى من أشلاء متناثرة ووضعها في أكياس بعدما تم رفع الجزء الأكبر من الركام ليلا. ورغم أن السلطة الجديدة ذات التوجه الإسلامي لم تفرض رسميا قيودا على الحريات والسلوك الاجتماعي، لكن انتهاكات غالبا ما تُصنّف 'فردية' وبعض الاجراءات والقرارات الرسمية، تثير قلقا وخشية من فرض قيود على نمط العيش والحريات الشخصية. وكان إشكال وقع أمام كنيسة مار الياس في آذار/مارس، بعدما اعترض سكان على توقف سيارة دعوية بثّت عبر مكبر الصوت أناشيد اسلامية. وتدخل الأمن العام لاحقا لاحتواء الوضع. ويقول نبراس يوسف (35 عاما) الذي نجا من التفجير لكنه فقد ستة من أصدقائه وجيرانه لفرانس برس، 'اليوم لم تعد تتمكن من حماية نفسك، أو تشعر بالأمان حين تدخل الى الكنيسة بعد تفجير مماثل'. ويرى أن 'تراكم' تجاوزات عدة حصلت خلال الأشهر الماضية من دون تدخل السلطات للحد منها أدى الى هذه النتيجة. ويضيف 'عندما لا تشعر بأمان في معتقدك ودينك وممارسة شعائرك، فأنت مواطن درجة رابعة'، مضيفا 'أريد من يوفر لي الأمان والمعيشة'.


الوكيل
منذ 32 دقائق
- الوكيل
إيران .. إعدام 3 جواسيس لـ"الموساد" شاركوا في اغتيال...
الوكيل الإخباري- اضافة اعلان نفذت السلطات الإيرانية صباح اليوم الأربعاء حكم الإعدام بحق 3 جواسيس جندهم "الموساد" الإسرائيلي وقاموا بتهريب معدات للتفجيرات بهدف تنفيذ اغتيال إحدى الشخصيات البارزة في البلاد.وذكرت وسائل إعلام إيرانية أن تنفيذ الإعدام بحق الجواسيس الثلاثة تم في أرومية بمحافظة أذربيجان الشرقية.وأضافت وسائل الإعلام: "في إطار الإجراءات الحاسمة التي يتخذها الجهاز القضائي الإيراني ضد عملاء النظام الصهيوني، تم صباح اليوم تنفيذ حكم الإعدام بحق ثلاثة من العناصر العميلة للنظام الصهيوني الذين قاموا بتهريب معدّات إرهابية إلى البلاد".وأشارت إلى أن الجواسيس إدريس عالي فرزند صالح، وآزاد شجاعي فرزند عبد الرحمن، ورسول أحمد رسول فرزند أحمد، تم اعتقالهم وملاحقتهم قضائيًا بتهمة "محاربة الله والفساد في الأرض" لتعاونهم مع دول خارجية معادية نيابة عن إسرائيل، بعد أن قاموا بإدخال معدات التفجير إلى البلاد بهدف اغتيال شخصيات بارزة.وقد قام هؤلاء المتهمون بتهريب معدات الاغتيال ضمن شحنة تحت غطاء المشروبات الكحولية، ما أسفر في النهاية عن اغتيال إحدى الشخصيات.وفي سياق متصل، تمكنت أجهزة الاستخبارات والأمن الإيرانية من اعتقال أكثر من 700 من شبكة جواسيس إسرائيل خلال 12 يومًا، وهي الفترة التي استمرت خلالها الحرب المفاجئة التي شنتها إسرائيل على إيران يوم 13 يونيو وتوقفت يوم أمس 23 يونيو بإعلان وقف إطلاق النار من قبل الرئيس الأمريكي دونالد ترامب.جدير بالذكر أن معظم الاعتقالات كانت في محافظات كرمانشاه، وأصفهان، وخوزستان، وفارس، ولرستان على التوالي، كما أنه لم يُعلن بعد عن العدد الدقيق للاعتقالات في محافظة طهران.