شاهد: هندي يحاول استفزاز أسد داخل قفص بلمس أنفه.. وفجأة حدث مالم يتوقعه

شاهد: هندي يحاول استفزاز أسد داخل قفص بلمس أنفه.. وفجأة حدث مالم يتوقعه
صحيفة المرصد: أظهر مقطع فيديو، أسد يهاجم شاب هندي بمخلبه من خلف القضبان في إحدى حدائق الحيوان، مما أدى إلى إصابته بجرح غائر في يده.
وبحسب الفيديو فإن الشاب الهندي أراد كسب مشاهدات على حسابه في وسائل التواصل حتى يصبح مشهوراً، فحاول استفزاز أسد داخل قفص بلمس أنفه أكثر من مرة.
وقام الأسد بخدش يد الشاب الهندي بمخلبه مما أصابه بجرح غائر في يده فاضطره للذهاب إلى المستشفى لخياطته؛ فيما حظي المقطع بتفاعل وانتشار واسع بمنصات التواصل الاجتماعي.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعلم مع الذكاء الاصطناعيالتحقق من الحقائقتحويل النص إلى كلامملخص الذكاء الاصطناعي

أخبار ذات صلة

الوئام

منذ 14 دقائق

• الوئام

محكمة فرنسية تمنع مؤسس تليغرام من السفر

رفضت السلطات الفرنسية طلب مؤسس تطبيق تليغرام بافل دوروف للسفر إلى النروج لحضور مؤتمر حقوقي، وفق ما أعلن منظمو المؤتمر السبت. واعتقل دوروف البالغ 40 عاما في باريس عام 2024 ويخضع لتحقيق رسمي بشأن محتوى غير قانوني على تطبيقه الشهير للتراسل. وكان من المقرر أن يلقي دوروف الثلاثاء كلمة في 'منتدى أوسلو للحرية' السنوي حول حرية التعبير والمراقبة والحقوق الرقمية. لكن 'مؤسسة حقوق الإنسان' التي تنظم المؤتمر قالت إن محكمة فرنسية منعته من السفر شخصيا، مضيفة أنه سيلقي كلمته افتراضيا.

الوئام

منذ 14 دقائق

• الوئام

قتلى وجرحى في أوكرانيا جراء هجوم روسي واسع

شهدت أوكرانيا ليلة جديدة من التصعيد العسكري، حيث شنت القوات الروسية هجومًا واسعًا باستخدام طائرات مسيّرة وصواريخ، أسفر عن مقتل سبعة أشخاص على الأقل وإصابة العشرات، وفقًا لما أعلنه مسؤولون أوكرانيون صباح اليوم الأحد. في العاصمة كييف، أوضح العمدة فيتالي كليتشكو أن حطام إحدى المسيّرات أصاب مبنى سكنيًا لطلاب الجامعة، بينما تضرر منزل آخر في حادث منفصل. كما شدد على ضرورة التزام السكان بالملاجئ، مشيرًا إلى استمرار التهديدات الجوية. اقرأ أيضًا: محكمة فرنسية تمنع مؤسس تليغرام من السفر من جانبه، قال تيمور تكاشينكو، رئيس الإدارة العسكرية للمدينة، إن عشرات المسيّرات الهجومية الروسية اخترقت أجواء العاصمة، وأن وحدات الدفاع الجوي تصدت لها بشكل مكثف. الهجمات لم تقتصر على كييف؛ فقد تم رصد ضربات بمسيّرات روسية في مدينة خاركيف شرقي البلاد، وميكولاييف جنوبًا، وأوديسا على الساحل الجنوبي. ويأتي هذا التصعيد بعد أقل من 24 ساعة على هجوم مشابه أدى إلى إصابة 15 شخصًا في كييف، في وقت أعلن فيه الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي أن بلاده تعرضت لـ250 هجومًا جويًا، من بينها غارات بـ14 صاروخًا باليستيًا. ويتزامن التصعيد مع اليوم الثالث من عملية تبادل أسرى بين الجانبين، وهي حتى الآن النتيجة الوحيدة الملموسة لمحادثات السلام التي جرت مؤخرًا في إسطنبول، والتي لم تُفضِ إلى اتفاق بشأن وقف إطلاق النار.

العربية

منذ 17 دقائق

• العربية

سجن وغرامة وتعهد بعدم الكتابة.. حكم حوثي ضد صحافي في صنعاء

حكم جديد تصدره جماعة الحوثي، ضد الصحافي محمد دبوان المياحي الذي خضع لمحاكمة على خلفية منشورات وكتابات انتفد فيها زعيم الجماعة والوضع الصعب الذي يعيشه المواطنين اليمنيين في المناطق الخاضعة لسيطرة الجماعة المدعومة من إيران. وتضمن منطوق الحكم الذي صدر عن المحكمة الجزائية في صنعاء بمعاقبة الصحافي المياحي بالسجن لمدة سنة ونصف، وإلزامه بتعهد مكتوب بعدم الكتابة مرة أخرى، وتقديم ضمان خمسة مليون ريال إذا عاد للكتابة. وأدانت نقابة الصحفيين اليمنيين، الحكم الصادر بحق الصحافي المياحي، واعتبرته امتدادًا لحملة ممنهجة تستهدف حرية التعبير في مناطق سيطرة جماعة الحوثي. وذكرت النقابة في بيان أن المحاكمة افتقدت لأبسط قواعد العدالة، حيث تم النطق بالحكم من هاتف محمول داخل قاعة المحكمة، ما يكشف، بحسب النقابة، عن حالة من الانهيار الكامل لمنظومة العدالة وتحول القضاء إلى أداة بيد الجماعة لقمع الأصوات الحرة. وأوضحت أن "المياحي تعرض للاختطاف من منزله في سبتمبر (أيلول) 2024 من قبل مسلحين حوثيين، وظل مخفيًا قسرًا لعدة أشهر دون توجيه تهم رسمية، في انتهاك واضح للقانون الدولي الإنساني". وطالبت النقابة بالإفراج الفوري عن المياحي، ووقف كافة أشكال الملاحقة والترهيب التي تطال الصحفيين، داعية الأمم المتحدة والمنظمات الحقوقية الدولية إلى إدانة هذه الانتهاكات وممارسة الضغط على جماعة الحوثيين لوقف استخدامها القضاء كأداة لإرهاب الصحافة. وكانت المحكمة الجزائية المتخصصة في صنعاء قد قضت، السبت، بسجن المياحي لمدة عام ونصف، على خلفية منشور انتقد فيه فعالية جماهيرية لجماعة الحوثيين في ميدان السبعين، وفقًا لتصريحات فريق الدفاع. ورفضت جماعة الحوثي إحالته إلى محكمة الصحافة والمطبوعات، وأصرت على محاكمته أمام المحكمة الجزائية المتخصصة بقضايا الإرهاب، رغم عدم اختصاصها بالنظر في القضايا المتعلقة بالعمل الصحفي.