
عادل إمام .. معلق رياضي فى مباراة النجوم على ماسبيرو
تمر اليوم 17 مايو ذكرى ميلاد "الزعيم"، هو "عملاق السينما المصرية"، أحد أهم وأبرز نجوم الكوميديا فى مصر والعالم العربى، برع فى كافة أنواع الفن من مسرح والسينما ودراما ، اقتحم عالم الدراما بأعمال قليلة لكنها تركت بصمة فى عالم الدراما وكانت متميزة ، الفنان القدير عادل إمام ، ونعرض من كنوز ماسبيرو الحصرية والنادرة تعليقه بطريقة كوميدية على مباراة كرة القدم يشارك فيها عدد كبير من نجوم مصر منهم حسين فهمى ويسرا ،ليلى علوى وغيرهم بعدسة برنامج (زووم).
التليفزيون المصرى ماسبيرو العريق عادة ما يقدم برامج منوعات متميزة منذ افتتاحه وحتى الآن .. وكان من تلك البرامج برنامج (زووم) الذى شهد مباراة كرة قدم جميلة بين نجوم مصر الكبار والتى كانت ممتعة جدا خاصة أن زعيم الكوميديا عادل إمام كان يقوم بدور المعلق الرياضى على المباراة ، وتعليقات كوميدية مضحكة جدًا.
الزعيم عادل إمام أثناء تعليقه على مباراة كرة القدم بين نجوم الفن قال فى البداية :" الكرة ضربت الفنانة يسرا وأنا قلق جدا على يسرا خاصة بعد عودتها من المجاعة التى كانت فى الحبشة"، وكان جميع الحضور يضحكون بشكلٍ على التعليق الكوميدى جدًا من زعيم الكوميديا.
تمر اليوم 17 مايو ذكرى ميلاد"الزعيم"، هو"عملاق السينما المصرية"، أحد أهم وأبرز نجوم الكوميديا فى مصر والعالم العربى، برع فى كافة أنواع الفن من مسرح وسينما ودراما ، اقتحم عالم الدراما بأعمالٍ قليلة؛ لكنها تركت بصمة فى عالم الدراما وكانت متميزة ، هو الفنان القدير عادل إمام ، ونعرض من كنوز ماسبيرو الحصرية والنادرة تعليقه بطريقة كوميدية على مباراة كرة القدم يشارك فيها عدد كبير من نجوم مصر؛ منهم حسين فهمى ويسرا، ليلى علوى وغيرهم بعدسة برنامج (زووم).

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة

بوابة ماسبيرو
منذ 4 ساعات
- بوابة ماسبيرو
شباب أون لاين" يستعرض الآثار السلبية لظاهرتي المراهنات والقمار الإلكترونى
قالت الطالبة جهاد فهمي الطالبة فى السنة الرابعة بكلية الإعلام أن مشروع تخرجها كان بالتعاون مع زملائها الذين بلغ عددهم 15 طالبًا وحمل عنوان"كازينون"موضحة أن فكرة المشروع تركزت حول التوعية بالآثار السلبية لظاهرتي القمار والمراهنات الإلكترونية ، مضيفة:" قمنا بتجميع المعلومات عن الفكرة وتطبيقات الهاتف المحمول والمواقع التى يتم منها اللعب وتواصلنا مع الشباب ووجدنا أن هذه الألعاب منتشرة بين الشباب كبار السن وبين الأطفال والمراهقين، وقد حصلنا على الدعم من الأساتذة المشرفين على المشروع و كذلك عميدة الكلية، كما دعمنا الكابتن أشرف محمود رئيس الاتحاد المصرى للثقافة الرياضية وتشجعنا على الاستمرار ووعدنا بعقد مؤتمر صحفى لعرض مشروعنا فيه ". أوضحت فهمى خلال لقائها لبرنامج (شباب أون لاين) أن المراهنات والقمار الالكترونى عادة يتم من خلال تطبيقات الهاتف المحمول من خلال عدة ألعاب أهمها كرة القدم وهنا اللاعب يدفع المال فى بداية اللعبة ويكون مبلغ صغير ويكسب مبلغ ثم تستمر المراهنات وفجأة يخسر كل الأموال التى حصل عليها ، موضحة أنه يجب تجنب هذه الألعاب حتى لو على سبيل المزاح أو التجربة؛ لأنك لن تستطيع تركها فهى تسبب حالة أشبه بالإدمان . وأضافت فهمى أن هذه الألعاب تستهدف الشباب الذى يرغب فى تحقيق المكسب السريع ولكن هذه الألعاب محرمة في جميع الأديان لأنها تعد نوعا من القمار ولها عواقب مادية سلبية للغاية وعواقب معنوية مثل الادمان والاحتياج للعلاج النفسى وقد اهتمت الدراما بمثل هذه المشكلة وعرضتها فى مسلسل"منتهى الصلاحية " . أوضحت أن إحدى زميلاتها فى المشروع قدمت فكرة تطبيق يراقب سلوك من يلعب أثناء المرهنات وتقدم له نصائح له بالابتعاد عنها حتى لا يصاب بالإدمان وقدمنا أبليكيشن آخر اسمه "أثر" يعالج بالفعل المدمنين من أثر هذه الالعاب ويقدم لهم المراكز النفسية المناسبة للعلاج وطرق العلاج النفسى والتشافى من إدمان هذه الألعاب. "شباب أون لاين" يذاع أسبوعيًا على شاشة الفضائية المصرية.


مصراوي
منذ 6 ساعات
- مصراوي
خالد سليم عن عادل إمام: "الزعيم اللي علمنا إن الضحكة فن"
تحدث الفنان خالد سليم، عن الزعيم عادل إمام الذي احتفل بعيد ميلاده الـ 85 يوم 17 مايو. وكتب خالد سليم، عبر حسابه على إنستجرام: "كل سنة وزعيم الفن العربي بألف صحة وخير.. الزعيم اللي علمنا إن الضحكة فن، وإن الموهبة عمرها ما بتتكرر". وأضاف: "ربنا يديم وجودك وسطنا ويخليك لينا.. طولة العمر ليك يا رب". يذكر أن، عادل إمام لديه من الأبناء رامي ومحمد وسارة من زوجته السيدة هالة الشلقاني. ويعتبر عادل إمام من أهم النجوم في تاريخ الفن العربي، وقدم في السينما أعمالا خالدة منها: طيور الظلام، الإرهاب والكباب، خلي بالك من عقلك، المنسي، اللعب مع الكبار، الإرهابي، زهايمر، السفارة في العمارة، عريس من جهة أمنية، مرجان أحمد مرجان. وفي المسرح قدم: مدرسة المشاغبين، شاهد مشافش حاجة، الزعيم، بودي جارد، الواد سيد الشغال، أنا وهو وهي. كما قدم في التليفزيون أعمالا هامة من بينها: فرقة ناجي عطالله، أحلام الفتى الطائر، دموع في عيون وقحة، فلانتينو. A post shared by Khaled Selim II (@khaledselimofficial)


اليوم السابع
منذ 7 ساعات
- اليوم السابع
صابر عيد أسطورة غزل المحلة.. التاريخ "المنسي" فى زمن المرض
في زوايا الذاكرة الرياضية ، تسكن أسماء لا يعلو صوتها، لكنها تهمس في قلوب عشاقها بوفاء لا يذبل، من بين هذه الأسماء، ينهض صابر عيد، لا كأحد أعمدة غزل المحلة فحسب، بل كأحد فرسان الكرة المصرية الذين رسموا المجد بعرقهم، وكتبوا أسماءهم لا بالحبر، بل بنبض الملاعب وروح الجماهير. اليوم، يرقد صابر عيد على سرير المرض، في صمت يشبه عطاءه، لا يطلب شيئًا، لكنه يستحق كل شيء، فهو الرجل الذي لم يرفع صوته يومًا ليطالب بتكريم أو تذكّر، بل ترك تاريخه يتحدث عنه، وروحه تتنفس في كل هتاف وفاء من أهل المحلة، مدينته التي لم تنسه، وإن نسيته أضواء الشهرة. وصدقًا، إن كان للكرة المصرية ذاكرة، فلتتذكّر هذا الرجل، وإن كانت لها أخلاق، فلتقف إلى جواره، لأن صابر عيد ليس مجرد لاعب سابق، بل هو تاريخ يمشي على الأرض، وإن أعيته الخطى، فالقلوب تعرف طريقها إليه. عندما نذكر صابر عيد، فإننا لا نستحضر مجرد مدافع جسور ارتدى قميص "زعيم الفلاحين"، بل نستدعي رمزًا لزمن كانت فيه الكرة المصرية أصدق، وأبناءها أكثر انتماءً، هو أحد أبطال الجيل الذهبي لغزل المحلة، الذي سطّر ملاحم العطاء مع أسماء خالدة. في زمنٍ كان المجد حكرًا على من يرتدي الأحمر أو الأبيض، اختار صابر عيد طريقًا مختلفًا، لم يبحث عن النجومية عبر بوابات القطبين، بل صنعها من تراب الملاعب الشعبية، وعرق التدريب، وإخلاص المحاربين، حمل قميص المحلة كما يحمل الجندي علم وطنه، قاتل بشرف، وخرج مرفوع الرأس، ولم يكن تألقه محليًا فقط، بل سجّل اسمه على خارطة الكرة العالمية حين ارتدى قميص المنتخب المصري في كأس العالم 1990، الحدث الذي لا يزال محفورًا في ذاكرة الأمة. حتى بعد أن طوى صفحة اللعب، لم يطوِ صابر عيد انتماءه، عاد مدربًا، مربيًا، أبًا كرويًا لجيل جديد، وامتدت خطواته إلى الدوري السعودي، ثم عادت لتغرس جذورها في غزل المحلة من جديد، البيت الذي لم يغلق بابه يومًا في وجهه. لكن الزمن لم يكن رحيمًا، وأحوال المرض تشتد على فارسٍ وهب كل ما لديه للمستطيل الأخضر، وآن أوان أن يُرد له الجميل، صابر عيد لا يطلب، لكنه يستحق، يستحق نظرة امتنان من وطنٍ أسعده يومًا، يستحق احتضانًا من منظومةٍ طالما خدمها بصمت وشرف.