logo
جهاز ملاحة روسي ذكي للمكفوفين دون إنترنت

جهاز ملاحة روسي ذكي للمكفوفين دون إنترنت

طوّر فريق في جامعة «نوفوسيبيرسك» الروسية التقنية الحكومية، نظام ملاحة مزوداً بالذكاء الاصطناعي، لمساعدة المكفوفين وضعاف البصر على السير والتعرّف إلى العوائق.
ونقل موقع «روسيا اليوم» عن دائرة العلاقات العامة في الجامعة قولها إن النظام يتميز عن غيره بقدرته على العمل من دون اتصال بالإنترنت، ولا يتطلب سوى هاتف ذكي، وأوضح إيغور أفدييف، أحد مطوري المشروع، أن المستخدم يُحمّل التطبيق الذي طوره فريق الجامعة، ويشغل الكاميرا، ويثبت الجهاز على الصدر، وبعدها تبدأ شبكة عصبية مدربة خصيصاً لذلك في العمل، حيث يتعرّف الذكاء الاصطناعي إلى البيئة المحيطة، ويُبلغ المستخدم صوتياً.
ويتميز الذكاء الاصطناعي بقدرته على تحذير المستخدم من وجود حواجز على مسافة خمسة أمتار لتجنّب إرباكه، كما يستطيع الاستجابة للعوائق المفاجئة، حيث يعالج التطبيق الإطارات في 300 مللي ثانية.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

نظام iOS 26.. أبرز 8 مزايا جديدة قادمة إلى تطبيق الرسائل في هواتف آيفون
نظام iOS 26.. أبرز 8 مزايا جديدة قادمة إلى تطبيق الرسائل في هواتف آيفون

البوابة العربية للأخبار التقنية

timeمنذ 4 ساعات

  • البوابة العربية للأخبار التقنية

نظام iOS 26.. أبرز 8 مزايا جديدة قادمة إلى تطبيق الرسائل في هواتف آيفون

يتضمن نظام iOS 26 القادم تحديثات كبيرة لتطبيق الرسائل تهدف إلى تعزيز تجربة المراسلة وخاصة في المحادثات الجماعية، ومن المقرر أن يحصل التطبيق على ما لا يقل عن عشر مزايا وتغييرات جديدة ستصل إلى هواتف آيفون المتوافقة في شهر سبتمبر 2025. في هذا المقال، سنذكر أبرز 8 مزايا جديدة قادمة إلى تطبيق الرسائل في نظام iOS 26: 1- استطلاعات الرأي في نظام iOS 26، يمكنك إنشاء استطلاعات للرأي في الدردشات الجماعية داخل تطبيق الرسائل المدمج في هواتف آيفون، وتتيح هذه المزية الجديدة للمشاركين التصويت على مواضيع أو أسئلة، مثل: تحديد المطعم الذي سيذهبون إليه. كما يمكن للذكاء الاصطناعي من آبل (Apple Intelligence) اقتراح إنشاء استطلاع إذا رصد موقفًا مناسبًا لذلك. 2- إمكانية إضافة الخلفيات إلى المحادثات سيتمكن المستخدم بعد التحديث إلى نظام iOS 26 من إضافة خلفية لأي محادثة في تطبيق الرسائل، وسيتمكن جميع المشاركين من رؤيتها. ويمكن للمستخدم الاختيار من الخلفيات الجاهزة التي أضافتها آبل إلى التطبيق، أو استخدام أي صورة من صوره الخاصة كخلفية. 3- استخدام Apple Cash في الدردشات الجماعية بعد التحديث إلى نظام iOS 26، سيتمكن المستخدم من إرسال أموال عبر Apple Cash واستلامها ضمن الدردشات الجماعية في تطبيق الرسائل. 4- ظهور مؤشرات الكتابة في الدردشات الجماعية في نظام iOS 26 سيكون من الممكن رؤية من يكتب لحظيًا ضمن المحادثات الجماعية. 5- زر 'إضافة إلى جهات الاتصال' أضافت آبل إلى تطبيق الرسائل زرًا جديدًا يُسمى (إضافة إلى جهات الاتصال) Add Contact، يُسهل إضافة الأعضاء الجدد في المحادثات الجماعية إلى تطبيق جهات الاتصال في هواتف آيفون، وسيظهر الزر بعد التحديث إلى نظام iOS 26. 6- خيار 'تحديد' عند الضغط مطولًا على رسالة معينة في تطبيق الرسائل بعد التحديث إلى نظام iOS 26، سيظهر خيار جديد يُسمى (تحديد) Select، يسمح لك بتحديد جزء معين من نص الرسالة لنسخه، بدلًا من نسخ الرسالة بالكامل كما في السابق. 7- تصفية الرسائل القادمة من مرسلين غير معروفين ينقل هذا الخيار الجديد الرسائل القادمة من مرسلين غير معروفين تلقائيًا إلى مجلد جديد يُسمى (المرسلين غير المعروفين) Unknown Senders، كما يخفي الإشعارات الخاصة بها حتى يتم قبولها. كذلك يمكن للتطبيق رصد الرسائل المزعجة (Spam) ونقلها إلى مجلد جديد مخصص لها مع إخفاء الإشعارات الخاصة بها أيضًا. 8- التشفير التام لرسائل RCS في مارس الماضي، أعلنت آبل نيتها دعم التشفير التام لرسائل RCS ضمن تطبيق الرسائل، ومن المُتوقع أن يتم ذلك في تحديث iOS 26 أو أي إصدار لاحق مثل iOS 26.1. وهذا التحديث سيمنع آبل وأي طرف ثالث من قراءة رسائل RCS أو مرفقاتها في أثناء إرسالها بين الأجهزة.

ابتكار جهاز جديد يمنح الذكاء الاصطناعي رؤية دقيقة تحاكي العين البشرية
ابتكار جهاز جديد يمنح الذكاء الاصطناعي رؤية دقيقة تحاكي العين البشرية

البوابة العربية للأخبار التقنية

timeمنذ 5 ساعات

  • البوابة العربية للأخبار التقنية

ابتكار جهاز جديد يمنح الذكاء الاصطناعي رؤية دقيقة تحاكي العين البشرية

طوّر باحثون في اليابان مشبكًا صناعيًا ذاتي التشغيل يحاكي قدرة المشابك العصبية في الدماغ (synapse) يمكن دمجه في أنظمة الذكاء الاصطناعي لتحسين قدرات الرؤية لديها؛ إذ يمكنه تعرّف الألوان بدقة عالية تقارب دقة العين البشرية. وعلى عكس الأنظمة التقليدية التي تحتاج إلى طاقة خارجية ومعالجة بيانات ضخمة، يحاكي هذا الجهاز الرؤية البيولوجية ويولّد طاقته ذاتيًا من خلال خلايا شمسية. يستطيع الجهاز التمييز بين الألوان بدقة تصل إلى 10 نانومتر، كما يتيح تنفيذ وظائف منطقية اعتمادًا على أطوال الموجات الضوئية. ويمهّد هذا الابتكار الطريق لرؤية آلية تتميز باستهلاك منخفض للطاقة وكفاءة عالية في أجهزة الحوسبة الطرفية مثل: الهواتف الذكية والأجهزة القابلة للارتداء والمركبات الذاتية القيادة. كيف يعمل الجهاز الجديد؟ مع التطور المستمر في الذكاء الاصطناعي والأجهزة الذكية، أصبحت الرؤية الآلية عنصرًا أساسيًا لتمكين العديد من التقنيات الحديثة وتحسين قدراتها. لكن حتى مع التقدم التقني الملحوظ في هذا المجال، ما تزال أنظمة الرؤية الآلية تواجه تحديًا كبيرًا، فمعالجة الكميات الضخمة من البيانات البصرية المتدفقة يتطلب طاقةً كبيرة وقدرات تخزين عالية ومعالجة دقيقة. ويؤدي ذلك إلى صعوبات في دمج تقنيات التعرف البصري ضمن الأجهزة الطرفية مثل: الهواتف الذكية والطائرات المسيرة والمركبات الذاتية القيادة. وعند النظر إلى النظام البصري البشري نجد أنه يقدم نموذجًا بديلًا واعدًا. فبدلًا من التقاط كل التفاصيل ومعالجتها، تُصفي أعيننا وأدمغتنا المعلومات بصريًا بنحو انتقائي، مما يسمح بكفاءة عالية في التحليل واستهلاك منخفض للطاقة. ومن هنا برزت الحوسبة العصبية (Neuromorphic Computing) كمجال يحاكي بنية الأنظمة العصبية البيولوجية ووظيفتها، لتقديم حلول للتحديات الراهنة في مجال الرؤية الحاسوبية. ومع ذلك بقي تحدّيان أساسيان دون حلول، هما: القدرة على تعرّف الألوان بدقة تقارب دقة العين البشرية. التخلص من الحاجة إلى مصادر طاقة خارجية لتقليل استهلاك الطاقة. ولعلاج هذه التحديات، طوّر فريق بحثي بقيادة الأستاذ المشارك Takashi Ikuno في قسم هندسة الأنظمة الإلكترونية في جامعة طوكيو للعلوم Tokyo University of Science (TUS) في اليابان، حلاً رائدًا. فقد قدموا مشبكًا صناعيًا ذاتي التشغيل قادرًا على التمييز بين الألوان بدقة عالية جدًا، ونُشر بحثهم في مجلة Scientific Reports في 12 مايو 2025. اعتمد الباحثون لتصميم المشبك الصناعي على دمج نوعين مختلفين من الخلايا الشمسية الحساسة للأصباغ، والتي تستجيب لأطوال موجية مختلفة من الضوء. وعلى عكس المشابك الاصطناعية الكهروضوئية التقليدية التي تحتاج إلى طاقة خارجية، يولد هذا المشبك طاقته ذاتيًا من خلال تحويل الطاقة الشمسية. وتجعل هذه القدرة الذاتية على توليد الطاقة هذا الابتكار مثاليًا للدمج في أجهزة الحوسبة الطرفية؛ إذ تُعد الكفاءة في استهلاك الطاقة أمرًا بالغ الأهمية في تلك الأجهزة. وأظهرت التجارب أن الجهاز يمكنه التمييز بين الألوان بدقة تصل إلى 10 نانومتر ضمن الطيف المرئي، وهي دقة قريبة من دقة العين البشرية. ولإثبات قدرة الجهاز الجديد في الاستخدامات الفعلية، استخدمه الباحثون ضمن نظام يُعرف باسم (Physical Reservoir Computing)، وهو نهج مستوحى من طريقة عمل الدماغ في معالجة المعلومات. في هذه التجربة، اختبر الباحثون قدرة الجهاز على تعرّف أنواع مختلفة من الحركات البشرية – مثل المشي أو رفع اليد – مسجلة باستخدام ثلاثة ألوان هي: الأحمر، والأخضر، والأزرق. كل لون كان يُمثل جانبًا معينًا من الحركة، مثل الاتجاه أو السرعة أو شكل الحركة. وقد أثبت الجهاز قدرته على تحليل هذه الإشارات البصرية وتمييز الحركات بدقة؛ مما يدل على قدرته على فهم الأنماط المعقدة من المعلومات البصرية، تمامًا كما يفعل الدماغ البشري ولكن باستخدام نظام إلكتروني ذاتي التشغيل. استطاع هذا الجهاز أن يميز بين 18 نوعًا مختلفًا من الحركات والألوان بدقة عالية وصلت إلى 82%. ويقول الدكتور Takashi Ikuno: 'تُظهر النتائج إمكانات كبيرة لدمج هذا الجهاز القادر على التمييز اللوني العالي الدقة ضمن أنظمة الذكاء الاصطناعي المنخفضة الطاقة المزودة بقدرات بصرية'. وهذا يعني إمكانية الاستفادة من قدرات هذا الجهاز في عدة صناعات، أبرزها: المركبات الذاتية القيادة : يمكن لهذا الجهاز أن يعزز كفاءة المركبات في تعرّف إشارات المرور والعلامات والعوائق. قطاع الرعاية الصحية : يمكن دمجه في الأجهزة القابلة للارتداء لمراقبة المؤشرات الحيوية مثل مستويات الأكسجين في الدم مع استهلاك منخفض للطاقة. الإلكترونيات الاستهلاكية : قد يؤدي إلى تطوير هواتف ذكية ونظارات واقع افتراضي ومعزز بعمر بطارية أطول دون التنازل عن قدرات التعرف البصري المتقدمة. ويقول الدكتور Takashi Ikuno: 'نعتقد أن هذا الابتكار سيساهم في تطويرأنظمة رؤية آلية منخفضة الطاقة بقدرات تمييز لوني تقترب من قدرات العين البشرية، مع تطبيقات تمتد من الحساسات البصرية إلى المركبات الذاتية القيادة والمستشعرات الحيوية الطبية، وحتى الأجهزة المحمولة'.

«درون».. مركبة أرضية
«درون».. مركبة أرضية

صحيفة الخليج

timeمنذ 6 ساعات

  • صحيفة الخليج

«درون».. مركبة أرضية

طوَّر باحثون من معهد كاليفورنيا للتكنولوجيا، نموذجاً تجريبياً لطائرة بدون طيار «درون» يمكنها التحول في الجو من وضع الطيران إلى وضع القيادة الأرضية، ما يفتح آفاقاً جديدة لتطبيقات الطائرات المسيّرة في البيئات الوعرة والمعقدة. وقال إيوانيس ماندراليس، طالب الدراسات العليا في مجال الفضاء الجوي بالمعهد: «تكمن خصوصية الدرون الجديدة ATMO اختصاراً لـ«طائرة متحولة جواً»، في قدرتها على إتمام عملية التحول أثناء وجودها في الهواء، عبر محرك واحد يقوم بدفع مفصل مركزي يتحكم باتجاه المراوح الدافعة الأربعة للطائرة، ما يسمح لها بالهبوط بسلاسة والتحول إلى مركبة أرضية تشبه العربات الجوالة». وتابع: «اللافت أن الأغطية الواقية التي تحمي مراوح الدفع الأربع للدرون، تعمل أيضاً كعجلات عندما تكون الأداة في وضع القيادة الأرضية». وأضاف: «تصميم الطائرة استوحي من الكيفية التي تستخدم بها الحيوانات أجسادها لأداء أنواع مختلفة من الحركة وأن امتلاك القدرة على التحول في الهواء يفتح إمكانيات هائلة لتحسين الاستقلالية والمرونة التشغيلية للدرونات، خاصة في المهام التي تتطلب التنقل في تضاريس غير متوقعة أو وعرة». وأوضح: «خوارزمية التحكم هي أهم ابتكار، إذ تستخدم المروحيات الرباعية أجهزة تحكم خاصة بسبب كيفية وضع أجهزة الدفع الخاصة بها وكيفية طيرانها، فبمجرد أن يبدأ الدرون في التحول، يحصل على اقترانات ديناميكية مختلفة تتفاعل مع بعضها البعض».

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store