logo
ثقافة : كريستيز تبيع لوحة لباسكيات بـ 30 مليون دولار في مزادات مايو

ثقافة : كريستيز تبيع لوحة لباسكيات بـ 30 مليون دولار في مزادات مايو

الأحد 20 أبريل 2025 06:00 مساءً
نافذة على العالم - ستبيع دار كريستيز للمزادات، إحدى لوحات الفنان جان ميشيل باسكيات بتقدير يتراوح بين 20 مليون دولار و30 مليون دولار، خلال مزادات شهر مايو في نيويورك، وفقا لما نشره موقع" artnews".
تم رسم اللوحة، التي تحمل عنوان Baby Boom ، في عام 1982، وهو نفس العام الذي رسم فيه العديد من أعماله الأكثر تكلفة، بما في ذلك اللوحة التي لا تحمل عنوانًا والتي سجلت رقمًا قياسيًا في المزاد بمبلغ 110.5 مليون دولار في عام 2017.
عُرضت هذه اللوحة في معرضٍ تاريخيٍّ عام 1982 ،ساهم هذا المعرض في ترسيخ مكانة باسكيات كنجمٍ في المشهد الفني النيويوركي.
يضم العمل ثلاثة أشكال، كل منها مُجسّد بأسلوب باسكيات المميز في الرسم، والذي يُذكّرنا بفن الجرافيتي والفن الحديث، بما في ذلك أعمال بابلو بيكاسو، يُشير عنوان العمل إلى الجيل الذي نتج عن ارتفاع معدل المواليد في فترة ما بعد الحرب.
قالت إيزابيلا لوريا، رئيسة مبيعات فنون القرن الحادي والعشرين في دار كريستيز، في بيان: "يُعتقد أن الشخصيات الثلاث المميزة في هذا العمل هي الفنان إلى جانب والديه، مزينة بتيجان تشبه الهالة".
وأضافت: "تُشبه لوحة " بيبي بوم" مذبحًا ثلاثي الألواح من عصر النهضة،وهي تُجسّد تأملات باسكيات في نسب العائلة، والملكية، والروحانية".
يُعد باسكيات من أغلى الفنانين المعاصرين ، إذ تُباع لوحاته بانتظام بملايين الدولارات في المزادات، وإذا بيعت هذه اللوحة بسعر يقارب الحد الأقصى للتقدير، فستصبح من أغلى أعماله على الإطلاق في مزاد علني.
لوحة جان ميشيل باسكيات

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

مكتبة الإسكندرية تستضيف ندوة تعريفية بجائزة الكتاب العربي
مكتبة الإسكندرية تستضيف ندوة تعريفية بجائزة الكتاب العربي

النهار المصرية

timeمنذ 2 ساعات

  • النهار المصرية

مكتبة الإسكندرية تستضيف ندوة تعريفية بجائزة الكتاب العربي

استضافت مكتبة الإسكندرية ندوة تعريفية بجائزة الكتاب العربي، اليوم الأحد، تحدث فيها الأستاذة الدكتورة حنان الفياض؛ المستشار الإعلامي لجائزة الكتاب العربي، والدكتورة امتنان الصمادي؛ المنسق الإعلامي للجائزة، وأدارها الدكتور مدحت عيسى؛ مدير مركز ومتحف المخطوطات بمكتبة الإسكندرية، وبحضور الأستاذة هبه الرافعي؛ قائم بأعمال رئيس قطاع العلاقات الخارجية والإعلام بمكتبة الإسكندرية. نقلت الأستاذة هبه الرافعي، ترحيب الدكتور أحمد زايد؛ مدير مكتبة الإسكندرية، بالحضور واستضافة الندوة بالتعاون مع جائزة الكتاب العربي بالدوحة، التي تأتي دعمًا للحراك الثقافي العربي، مؤكدة أن المكتبة صرحًا كبيرًا تسعى أن تكون منبرًا للعلم والثقافة، وتحرص على التعريف بالمبادرات الفكرية والمعرفية التي تساهم في الارتقاء بالوعي الثقافي، وتعزيز الانتاج العلمي الجاد، وهذا نابع من الإيمان العميق بأهمية دعم الفكر العربي المتميز. في بداية كلمتها؛ أشادت الدكتورة امتنان الصمادي، بالدور الذي لعبته مصر في إثراء الفكر العربي، قائلة: "مصر احتضنت علماءها الذي قدموا للأمة العربية الكثير، والذين تتلمذنا على أيديهم من خلال كتبهم"، مشيدة بمكتبة الإسكندرية التي وصفتها بالصرح العلمي العظيم الذي حقق حضوره حيث أصبح محجًا لكل طالب علم يسعى للحصول على كتبه الفريدة، وقد كانت من أوائل المكتبات التي أتاحت الكتب الرقمية لخدمة الحضارة العربية والإسلامية. وأشارت "الصمادي" إلى أن الكتاب هو الناقل للفكر والحضارة الإنسانية وصورة لثقافة المجتمعات، وهو عملية معقدة يمر بعدة مراحل: الفكرة والكتابة والطباعة والنشر والتسويق وربما في مرحلة أخيرة الترجمة، موضحة أن حجم النشر في العالم العربي لم يصل إلى ما ينشر عالميًا، فقد كشفت إحصائية للمؤسسة العالمية للملكية الفكرية في عام ٢٠٢٣ عن ايرادات الكتب التي حققتها دور النشر العالمية، وجاءت كالتالي: في أمريكا ٢٦ مليار دولار، وألمانيا ٩ مليار دولار، والهند ٩ مليار دولار، وبريطانيا ٥ مليار دولار، ولم نجد دولة عربية على القائمة. وأكدت "الصمادي" أن معارض الكتب والجوائز هي ما تحفز عملية النشر وتشجع على التأليف، في السنوات الاخيرة أصبحت معارض الكتب العربية أكثر حراكًا، كما أصبح أهتمام الناشر بالمشاركة في المعارض لانه يشعر انه يحقق الترويج بعدما أصبح مهرجان ثقافي لإلتقاء المثقفين وإقامة حفلات التوقيع أكثر من كونه سوق بيع. وأضافت: "وفيما يخص ما يخص الجوائز، فإن المشهد العالمي يوجد به ما يقرب من ٥٠٠ جائزة، أما عربيًا فيوجد جوائز كثيرة حيث إن كل دولة لديها مجموعة من الجوائز التقديرية والتشجيعية، بالإضافة إلى جوائز عابرة للدول على سبيل المثال جائزة البوكر العربية، مؤكدة أن سبب استمرارية هذه الجوائز حضورها في كل الدول ورسوخ معاييرها بالإضافة إلى القيمة المالية لها. فيما وجّهت الدكتورة حنان الفياض، الشكر لمكتبة الإسكندرية على استضافة الندوة التعريفية بالجائزة، مؤكدة أن دولة قطر ترعى هذه الجائزة وما سبقها لتعزيز الروابط الإنسانية وفي إطار اهتمامها بالدبلوماسية الثقافية، ومشيرة إلى أن جائزة الكِتاب العربي تأسست في عام ٢٠٢٣ وهي جائزة سنوية مقرها الدوحة. وأوضحت "الفياض" أن الجائزة تهدف إلى تكريم الكُتاب والمؤلفين وأصحاب المشاريع البحثية الذين قدّمت أعمالهم إضافة معرفية إلى الثقافة الإنسانية والمكتبة العربية، وتقدير جهود الناشرين وتعزيز دورهم في صناعة الكتاب الجيد، ودعم الإنتاج المعرفي الأصيل الذي يشكل حلقة في سلسلة الإبداع الإنساني، كما تهدف إلى دفع الفائزين إلى المزيد من العطاء والتوسع في مجالاتهم العلمية ليسهموا في دفع عجلة الفكر وتنمية الوعي، وتعزيز قيمة الكتاب في المشهد الثقافي العربي، وتسليط الضوء على أهمية الجودة المعرفية. وأشارت "الفياض" إلى أن الجائزة تنقسم إلى فئتين هما: فئة الكتاب المفردة وفئة الإنجاز، ويمكن الترشح في أي من الفئتين على أن ينتمي العمل إلى أحد التخصصات العلمية التي تعلن عنها الجائزة، والتي تحددت هذا العام في مجالات: الدراسات اللغوية والأدبية، والدراسات الاجتماعية والفلسفية، والأبحاث التاريخية، والعلوم الشرعية والدراسات الإسلامية، وتحقيق النصوص والمعاجم والموسوعات، كما أن كل فئة لها مجال متخصص يتغير كل عام. ولفتت "الفياض" إلى أن الدورة الأولى التأسيسية شهدت تكريم نخبة من المفكرين والمؤلفين في العالم العربي والإسلامي وفقًا لترشيحات إدارة الجائزة، وفي الدورة الثانية ١٢٦١ مشاركة ٣٥ دولة كُرم فيها ١٦ باحثًا وثلاث مؤسسات، موضحة أن قيمة الجائزة المادية تبلغ مليون دولار موزعة على المجالات الخمسة، مختتمة بالتأكيد على العمل بجدية مؤسسي منظم حتى يحصل على الجائزة المستحق وليس من يكتب من أجل الجوائز. فيما أكد مدحت عيسى أن المكتبة لها تجربة رائعة في إقامة معرض دولي للكتاب وعلى هامشه يقام ما يقارب ٢٠٠ حدث ثقافي لها تأثير أكتر من بيع واقتناء الكتاب.

ترجمة مسلسلاتنا
ترجمة مسلسلاتنا

أخبار اليوم المصرية

timeمنذ 2 ساعات

  • أخبار اليوم المصرية

ترجمة مسلسلاتنا

لن أنسى ذات يوم حينما كان المخرج الكبير صلاح ابو سيف رائد الواقعية وهو فى محاضرته لنا بالمعهد العالى للسينما، عندما تحدث عن أهمية تسويق المسلسلات والأفلام، حتى إنه قال لنا، إننا لو ترجمنا أفلامنا وسَوَّقناها فى الولايات المتحدة الأمريكية فى كل ولاية بألف دولار النسخة، لكسبت السينما وحققت إيرادات كبيرة، فماشبالكم بالمسلسلات سواء كانت 13 حلقة أو ثلاثين.. ! وربما يتذكر القراء أنه حينما أرادت الصين وكوريا الجنوبية وتركيا تعريف المصريين بفنها، جاءت إلينا بمسلسلاتها التى عُرضت علينا بترجمة ونالت شهرة واسعة وأصبحت محبوبة ومطلوبة ومرغوبة، ولعل هذا ما يجعلنى أطالب القائمين على الدراما بأن يهتموا بترجمة المسلسلات الناجحة التى تتعرض لموضوعات إنسانية مهمة وتلقى نجاحًا ومشاهدات كبيرة، فالترجمة حقًا تكمن أهميتها فى قدرتها على جعل المحتوى متاحًا لجمهور أوسع، شرقًا وغربًا لأنها تستهدف جمهورًا عريضًا من المشاهدين، سواء فى أوروبا، أو أمريكا، أو بلاد شرق آسيا، والتى أتذكر أنها بالفعل قامت منذ سنوات، بشراء مسلسلات مصرية تاريخية وإسلامية وقامت بترجمة الحوار.. وهذا يفتح أبوابًا جديدة للتفاعل والتواصل وانتشار أعمالنا الفنية، وأذكر فى هذا الصدد أن مسلسل جودر تم ترجمته للغة الروسية، وهذا بلاشك يسهم فى انتشار فنوننا ويزيد رقعة تسويقها، وبالتالى يلعب الفن دورًا مهمًا فى تعزيز الفهم الثقافى وتقديم محتوى درامى ثقافى أو فنى أو ترفيهى بلغات مختلفة، مما يسهم فى مد الجسور بين الشعوب والثقافات آمل أن يستجيب المنتجون والموزعون للفكرة التى لا أبغى منها إلا مصلحة فننا الهادف.

بإيرادات بلغت 145.5 مليون دولار.. «ليلو وستيتش» يتصدر شباك تذاكر السينما الأمريكية
بإيرادات بلغت 145.5 مليون دولار.. «ليلو وستيتش» يتصدر شباك تذاكر السينما الأمريكية

الأسبوع

timeمنذ 3 ساعات

  • الأسبوع

بإيرادات بلغت 145.5 مليون دولار.. «ليلو وستيتش» يتصدر شباك تذاكر السينما الأمريكية

فيلم ليلو وستيتش أحمد خالد حقق فيلم «ليلو وستيتش» إيرادات قوية بلغت 145.5 مليون دولار تصدر بها شباك تذاكر السينما الأمريكية، يوم الأحد، محققًا ثاني أعلى افتتاح محلي لهذا العام بعد فيلم «ماين كرافت». قصة فيلم «ليلو وستيتش» يُعد الفيلم إعادة إنتاج متقنة لقصة الفيلم الأصلي لعام 2002، والتي تدور حول كائن فضائي بستة أرجل وفتاة من هاواي، وقد حظي بشعبية واسعة على مدار العقود التالية. كما حقق فيلم «مهمة مستحيلة» من إنتاج شركة باراماونت بيكتشرز، وهو الظهور الثامن "وربما الأخير لتوم كروز بدور إيثان هانت خلال مسيرة امتدت لـ 3 عقود تقريبًا، نجاحًا باهرًا محليًا، لكنه مع ذلك حقق رقمًا قياسيًا في إيرادات السلسلة بلغ 63 مليون دولار حتى يوم الأحد، متجاوزًا فيلم "مهمة مستحيلة: تداعيات"، الذي حقق 61 مليون دولار في افتتاحه محليًا عام 2018. وكان فيلم الإثارة والتجسس، الذي أخرجه كريستوفر ماكواري لأول مرة في السلسلة، الأكثر ربحًا عالميًا بإيرادات بلغت 127 مليون دولار، بينما حقق فيلم "ليلو وستيتش" 111 مليون دولار. يشار إلى أن فيلم «مهمة مستحيلة» الجزء الأول، بلغت إيراداته بلغت 80 مليون دولار على مدار 5 أيام في افتتاحه، على الرغم من أنه جاء أقل من توقعات الصناعة بإيرادات بلغت 56.2 مليون دولار خلال عطلة نهاية أسبوع استمرت ثلاثة أيام.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store