في ورشة الرسم علي'القلل'بالمركز الروسي جاد: الفن قادر علي مدجسور التواصل بين الشعوب

الجمعة، 21 فبراير 2025 10:04 مـ بتوقيت القاهرة
نظم المركز الثقافي الروسي بالقاهرة ورشةرسم لأطفال روس ومصريين في اطار المعرض التشكيلي الذي
أقيم تحت عنوان " الوان المها ".
واكد" شريف جاد" مدير النشاط الثقافي بالمركز الروسي عن سعادته بنجاح الورشة وإقبال الأطفال المصريين والروس عليها ، وهو ما يؤكد أن الفن قادر علي مد جسور التواصل بين ثقافات الشعوب .
ومن جانبه صرح "مراد جاتين" مدير المراكز الثقافية الروسية في مصر ان مثل هذه الأنشطة تساعد في التقارب بين الأطفال الروس والمصريين وتخلق بينهم صداقات مبكرة .
وتم اختيار" القٌلل القناوي" للتعبير عن التراث الشعبي ولكونها فكرة مختلفة للأطفال الروس لإتاحة الفرصة لكل طفل للتعبير بخياله وأفكاره الشخصية واختيار الألوان التي يحبها .

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعلم مع الذكاء الاصطناعيالتحقق من الحقائقتحويل النص إلى كلامملخص الذكاء الاصطناعي

أخبار ذات صلة

بوابة ماسبيرو

١٢-٠٥-٢٠٢٥

• بوابة ماسبيرو

شريف جاد: تعزيز التعاون المصري الروسي في عدة مجالات

أشاد شريف جاد رئيس جمعية الصداقة المصرية الروسية بزيارة الرئيس السيسي لروسيا ومشاركته في احتفالات عيد النصر الـ 80، مؤكدًا أن الزيارة حملت دلالات قوية على متانة العلاقات الثنائية، خاصة بعد مشاركة عناصر من الشرطة العسكرية المصرية في العرض العسكري بموسكو، ولفت الانتباه إلى أن هذه المشاركة الرمزية أظهرت التقدير المتبادل بين الجانبين. وفي السياق ذاته، تحدث عن جهود جمعية الصداقة المصرية في تعزيز العلاقات الشعبية والثقافية، ووجود لقاءات متبادلة مع الجالية الروسية المقيمة في مصر، والتي تُعد أكبر جالية أوروبية في البلاد، بجانب الإعداد لمهرجان سنوي في مدينة الغردقة للاحتفاء بالثقافة المصرية والروسية ، بدعم من وزاراتى الثقافة والسياحة . وأشار جاد خلال حديثه لبرنامج (وصال) إلى توسع التعاون التعليمي ، إذ توجد حالياً أكثر من جامعة روسية تقدم برامج دراسية في مصر، إلى جانب إقبال كبير من الطلاب المصريين على الدراسة في روسيا ، حيث يقدر عددهم بـ 18 ألف طالب ، كما كشف عن زيادة عدد المنح الروسية للمصريين ، والتي سترتفع إلى 400 منحة هذا العام . وفي الشق الاقتصادي، أكد أن روسيا تعد من أهم شركاء مصر التجاريين، لا سيما في مجال الصادرات الزراعية ، مع اقتراب بدء تنفيذ المنطقة الصناعية الروسية في محور قناة السويس، مما يُعد نقلة نوعية في العلاقات الاقتصادية. وأوضح جاد أن التعاون الثقافي يشهد طفرة كبيرة ، خاصة في مجالات المسرح والفنون والسينما، حيث تم تنظيم ورش عمل مجانية من قبل خبراء روس في أكاديمية الفنون المصرية ، وسوف يتم إطلاق مجلة إلكترونية لجمعية الصداقة المصرية الروسية ، لتكون منصة ثقافية تعكس قوة العلاقات بين الشعبين. وفي ختام اللقاء ، أكد جاد أهمية استمرار التعاون الثقافي، خاصة في إطار مجموعة "بريكس"، داعيًا إلى وضع خطة شاملة لتعزيز هذا التعاون، لا سيما في مجالات التبادل الثقافي والفني بين مصر وروسيا ودول المجموعة الأخرى. يذاع (وصال ) أسبوعياً على شاشة الفضائية، تقديم: عبير أبو طالب، رئيس تحرير البرنامج : أنس الوجود رضوان، إخراج : وليد التاجي.

وضوح

٢٦-٠٣-٢٠٢٥

• وضوح

بالصور – إفطار البيت الروسي بالمتحف الإسلامي

كتب- إبراهيم عوف نظّم البيت الروسي بالقاهرة بالتعاون مع جمعية الصداقة المصرية الروسية حفل إفطار رمضاني مميز داخل المتحف الإسلامي، بحضور نخبة من الشخصيات العامة والدبلوماسية والفنية، استقبلهم أحمد صيام ـ مدير عام المتحف، ومن بينهم: د. إبراهيم كامل – رئيس جمعية الصداقة المصرية الروسية، وأرسيني ماتيوشينكو – القائم بأعمال مدير المراكز الثقافية الروسية في مصر، السفير عزت سعد – نائب رئيس الجمعية وسفير مصر السابق في موسكو، شريف جاد – أمين عام الجمعية، ضحى عاصي – عضو مجلس النواب وعضو مجلس إدارة جمعية الصداقة، وممثلو وزارة السياحة والآثار، والفنان سيف عبدالرحمن، وفنان الموزاييك العالمي/ سعد روماني، ووفد كبير من أعضاء الجمعية وإدارة متحف الفن الإسلامي، إلى جانب وفد من اتحاد الشباب التابع للبيت الروسي. بدأت الأمسية الرمضانية بمبادرة رمزية جميلة، حيث أهدى البيت الروسي أربع شتلات أشجار تم غرسها في حديقة المتحف الإسلامي، كرمز للصداقة المصرية الروسية التي تتجذّر بمرور الزمن. افتتح الفعالية أ. أحمد صيام، مدير المتحف، مرحبًا بالحضور ومؤكدًا على أهمية التعاون الثقافي مع الجانب الروسي، مشيرًا إلى أن المتحف الإسلامي يُعد من أعرق المتاحف المصرية، حيث تأسس عام 1903، ويضم أكثر من 100,000 قطعة أثرية تعود للعصور الإسلامية المختلفة. أرسيني ماتيوشينكو عبّر عن سعادته بتنظيم هذه الاحتفالية المميزة، مؤكدًا على امتنان الجانب الروسي للمشاركة المصرية، مما يعكس عمق العلاقات الثنائية بين البلدين. وأكد د. إبراهيم كامل، أن غرس الأشجار في حديقة المتحف، التي تُروى من مياه النيل، يمثل إضافة جديدة لجسور التواصل بين الشعبين المصري والروسي، مشيدًا بالتعاون مع واحد من أهم المتاحف المصرية. وقدم شريف جاد التهنئة للوفد الروسي، مؤكدًا أهمية تعزيز هذا النوع من الفعاليات التي تعكس دفء العلاقات الثقافية بين البلدين. واختتمت الاحتفالية بحفل إفطار جماعي وسط أجواء روحانية دافئة، جسّدت روح الصداقة والتآخي بين الشعبين المصري والروسي.

مستقبل وطن

٢٦-٠٣-٢٠٢٥

• مستقبل وطن

إفطار البيت الروسي بالمتحف الإسلامي

نظّم البيت الروسي بالقاهرة بالتعاون مع جمعية الصداقة المصرية الروسية حفل إفطار رمضاني مميز داخل المتحف الإسلامي، بحضور نخبة من الشخصيات العامة والدبلوماسية والفنية، استقبلهم أحمد صيام ـ مدير عام المتحف، ومن بينهم: د. إبراهيم كامل – رئيس جمعية الصداقة المصرية الروسية، وأرسيني ماتيوشينكو - القائم بأعمال مدير المراكز الثقافية الروسية في مصر، السفير عزت سعد - نائب رئيس الجمعية وسفير مصر السابق في موسكو، شريف جاد - أمين عام الجمعية، ضحى عاصي - عضو مجلس النواب وعضو مجلس إدارة جمعية الصداقة، وممثلو وزارة السياحة والآثار، والفنان سيف عبدالرحمن، وفنان الموزاييك سعد روماني، ووفد كبير من أعضاء الجمعية وإدارة متحف الفن الإسلامي، إلى جانب وفد من اتحاد الشباب التابع للبيت الروسي. بدأت الأمسية الرمضانية بمبادرة رمزية جميلة، حيث أهدى البيت الروسي أربع شتلات أشجار تم غرسها في حديقة المتحف الإسلامي، كرمز للصداقة المصرية الروسية التي تتجذّر بمرور الزمن. افتتح الفعالية أ. أحمد صيام، مدير المتحف، مرحبًا بالحضور ومؤكدًا على أهمية التعاون الثقافي مع الجانب الروسي، مشيرًا إلى أن المتحف الإسلامي يُعد من أعرق المتاحف المصرية، حيث تأسس عام 1903، ويضم أكثر من 100,000 قطعة أثرية تعود للعصور الإسلامية المختلفة. أرسيني ماتيوشينكو عبّر عن سعادته بتنظيم هذه الاحتفالية المميزة، مؤكدًا على امتنان الجانب الروسي للمشاركة المصرية، مما يعكس عمق العلاقات الثنائية بين البلدين. وأكد د. إبراهيم كامل، أن غرس الأشجار في حديقة المتحف، التي تُروى من مياه النيل، يمثل إضافة جديدة لجسور التواصل بين الشعبين المصري والروسي، مشيدًا بالتعاون مع واحد من أهم المتاحف المصرية. وقدم شريف جاد التهنئة للوفد الروسي، مؤكدًا أهمية تعزيز هذا النوع من الفعاليات التي تعكس دفء العلاقات الثقافية بين البلدين. واختتمت الاحتفالية بحفل إفطار جماعي وسط أجواء روحانية دافئة، جسّدت روح الصداقة والتآخي بين الشعبين المصري والروسي.