
قرعة كأس العرب ومونديال الناشئين في الدوحة 25 الجاري
أعلنت اللجنة المحلية المنظمة لبطولتي كأس العرب، وكأس العالم للناشئين تحت 17 سنة لكرة القدم، المزمع استضافتهما في العاصمة القطرية الدوحة، أن حفل قرعة البطولتين سيقام في قطر 25 الجاري، ويشارك 16 منتخباً عربياً في كأس العرب، التي ستقام من 1 إلى 18 ديسمبر المقبل، حيث تأهل 9 منهم تلقائياً، بناء على مراكزهم في تصنيف الاتحاد الدولي لكرة القدم «فيفا»، بما يشمل منتخب الجزائر حامل اللقب، ومنتخب قطر المستضيف، فيما تتأهل المنتخبات السبعة المتبقية من خلال تصفيات تقام نوفمبر المقبل.
ومن المقرر أن يشارك في مونديال تحت 17 سنة، 48 منتخباً، في سابقة هي الأولى من نوعها في تاريخ بطولات «فيفا»، وستحتضن قطر 5 نسخ متتالية من البطولة حتى 2029.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


البيان
منذ 7 ساعات
- البيان
توتنهام يفوز على مانشستر يونايتد ويتوج بطلا للدوري الأوروبي
توج فريق توتنهام الإنجليزي بطلا للدوري الأوروبي لكرة القدم بعد فوزه الليلة على مواطنه مانشستر يونايتد 1-0 في المباراة النهائية والتي أقيمت على ملعب سان ماميس في اسبانيا. جاء هدف المباراة الوحيد عن طريق برينان جونسون بالدقيقة 42.وتعد هذه هي المرة الثالثة في تاريخه التي يتوج فيها توتنهام بهذا اللقب الأوروبي، بعد عامي 1972، و1984.


الإمارات اليوم
منذ 8 ساعات
- الإمارات اليوم
ميلوش: بعد مباراة الشارقة سأحصل على إجازة وأغلق هاتفي أسبوعاً
أكد المدرب الصربي، ميلوش ميلوييفيتش، أنه لم يحسم قراره بشأن وجهته المقبلة عقب تأكد رحيله عن الوصل مع نهاية الموسم الحالي، مبيناً أنه يعتقد أن 50% هي نسبة استمراره في دوري أدنوك للمحترفين، وقال ميلوش في تصريحات صحافية عقب مباراة الوصل مع بني ياس، أول من أمس، التي انتهت بفوز «الإمبراطور» بثلاثة أهداف مقابل هدف في الجولة الـ25 من الدوري، إنه سعيد بالفترة التي قضاها مع «الأصفر» والعلاقة القوية التي ربطته مع الجمهور. وأضاف: «يجب على الجمهور أن يعلم أن النادي هو الأهم، والاهتمام به يأتي في المقام الأول، لذلك دور الجمهور في الفترة المقبلة الوقوف خلف النادي وتشجيع الفريق، لأن التشجيع لا يكون للمدرب أو اللاعبين، ولكن لمن ينتمي إلى هذا الكيان، الذي سيشهد دائماً تغييرات على مستوى المدربين واللاعبين». ورداً على سؤال حول إمكانية استمراره في دوري أدنوك للمحترفين، وأبرز العروض التي تلقاها من داخل الدولة وخارجها، قال: «لا أعلم حتى الآن وجهتي المقبلة، ونسبة استمراري في الإمارات تبلغ 50%، وبالنسبة لي سأقود الوصل، الأسبوع المقبل، أمام الشارقة، بعد ذلك سأحصل على إجازة وأغلق هاتفي لمدة أسبوع، ثم سأبدأ التفكير في مستقبلي». وواصل: «انتقالي لفريق آخر يرتبط بالمشروع الذي يمتلكه هذا النادي، حيث أرغب في أن أخوض تجربة قوية، لكن كما ذكرت لم أحسم قراري النهائي حتى الآن، إذ إنني تلقيت بالفعل اتصالات من بعض الأندية، لكني لم أرد على الإطلاق، وكان تركيزي على خوض المباريات مع الوصل احتراماً للنادي». واختتم ميلوش ميلوييفيتش تصريحاته بالحديث عن سعادته بالفترة التي قضاها مع الوصل، وقال: «سعيد بقدومي إلى دولة الإمارات، وقيادتي لفريق الوصل، حيث إنها كانت فترة جميلة حققنا خلالها إنجازات رائعة، وأتمنى للفريق التوفيق في الفترة المقبلة». وكان الوصل قد تعاقد مع ميلوش في الموسم الماضي، حيث قاد الفريق إلى تحقيق ثنائية تاريخية بفوزه بلقبي الدوري وكأس رئيس الدولة، بينما حقق في الموسم الحالي كأس السوبر الإماراتي القطري على حساب السد القطري.


البيان
منذ 9 ساعات
- البيان
كوزمين.. رحلة ذهبية مع الكرة الإماراتية
حقق المدرب الروماني المخضرم كوزمين أولاريو مسيرة حافلة بالنجاحات مع كرة القدم الإماراتية، تُوّجت مؤخراً بلقب دوري أبطال آسيا 2 مع فريق الشارقة، في إنجاز تاريخي، كان بمثابة مسك الختام لمشواره الطويل والمضيء مع الأندية الإماراتية، قبيل توليه رسمياً مهمة تدريب منتخبنا الوطني. كوزمين، الذي بات ضمن العشرة الأوائل في قائمة أكثر المدربين تتويجاً بالألقاب عبر تاريخ كرة القدم، برصيد 23 بطولة، استطاع أن يصنع لنفسه مكانة خاصة في الإمارات، حيث حصد خلالها 16 لقباً متنوعاً، أبرزها اللقب القاري، الذي وضع الشارقة في السجل الذهبي الآسيوي للمرة الأولى في تاريخ النادي. لم يكن النجاح صدفة في مسيرة كوزمين، بل كان ثمرة عمل منهجي واحترافية عالية، جعلته محبوباً لدى الجماهير، وموضع ثقة لدى إدارات الأندية التي تعاقب على قيادتها، فكل نادٍ عمل معه، خرج بفوائد فنية ونتائج ملموسة، وكان حاضراً دوماً في لحظات التتويج الكبرى. روح المنافسة مع الشارقة، أعاد كوزمين تشكيل الفريق بروح المنافسة، وجمع بين الصلابة الدفاعية والفعالية الهجومية، ليقوده إلى واحدة من أنجح فتراته في العقد الأخير، وتتويجه الأخير بلقب دوري أبطال آسيا، لم يكن مجرد بطولة، بل كان رسالة وداع أنيقة لجماهير النادي، ومؤشراً قوياً على جاهزيته لخوض التحدي المقبل مع «الأبيض». ومع اقتراب موعد استلامه لمهام تدريب منتخب الإمارات، تُعلَّق عليه الآمال في إعادة الروح للمنتخب، وقيادته لتحقيق نتائج إيجابية في الطريق إلى كأس العالم، خصوصاً في ظل امتلاكه لخبرة عميقة بالساحة الكروية الإماراتية، ومعرفته الدقيقة بقدرات اللاعبين المحليين. رحلة كوزمين مع الكرة الإماراتية، التي بدأت قبل أكثر من عقد، تُعد مثالاً حياً على استثمار طويل الأمد في الكفاءة الفنية، وتؤكد أن المدرب الناجح لا يصنع المجد فقط مع الأندية، بل يمهّد الطريق أيضاً لإنجازات وطنية منتظرة. مشواره التدريبي بدأ كوزمين مشواره التدريبي بشغف مع ناشيونال بوخارست 2000 - 2002، ومن ثم ستيوا بوخارست 2002، ثم العودة إلى ناشيونال بوخارست 2003 - 2004، ثم فريق بوليتنكا تيميسورا 2005، ومن ثم بلوغه مرحلة النضوج والدهاء التدريبي، مع فريقه ستيوا بوخارست 2006 - 2007، الذي عاش فيه أقوى تجاربه التدريبية، عندما لعب فريق ستيوا في بطولة الأبطال الأوروبية (دوري أبطال أوروبا). التحق كوزمين أولاريو بتدريب الهلال السعودي في 2007، ومن الهلال انتقل لتدريب نادي السد القطري لموسمين، ثم انتقل لتدريب العين بين عامي 2011 – 2013، لتبدأ رحلة واعدة بالإنجازات في الملاعب الإماراتية، ومنه إلى شباب الأهلي، بالفترة من 2013 - 2017، انتقل بعدها للصين، ثم عاد للإمارات مدرباً للشارقة، منتصف موسم 2021 - 2022.