
قتلى في حادثة دهس بفانكوفر الكندية
تابعوا عكاظ على
قتل عدد من الأشخاص وأصيب آخرون في حادثة دهس عندما صدمت سيارة حشداً من المشاركين في مهرجان شعبي غرب البلاد، وفق ما أعلنت شرطة مدينة فانكوفر الكندية اليوم (الأحد). وأفادت الشرطة في بيان نشرته عبر منصة «إكس» بأن الحادثة وقعت بعد الساعة الثامنة مساءً بالتوقيت المحلي عند تقاطع شارع «إي. 41 ستريت أفينيو» و«فريزر»، مؤكدة أن قائد السيارة تم توقيفه وهو الآن قيد الاحتجاز. وأوضحت أن التحقيقات جارية لكشف ملابسات الحادثة.
وقعت الحادثة عندما كان أفراد من الجالية الفلبينية مجتمعين احتفالاً بعيد «لابو لابو»، بحسب ما كتب رئيس بلدية فانكوفر كين سيم عبر منصة إكس.
واستبعدت شرطة فانكوفر «في الوقت الراهن» أن يكون السائق الذي صدم بسيارته حشداً في المدينة أراد ارتكاب هجوم «إرهابي». وقالت الشرطة في منشور عبر منصة إكس «في الوقت الراهن، نحن مقتنعون أنّ هذه الحادثة لم تكن عملاً إرهابياً».
يذكر أن كندا شهدت خلال السنوات الأخيرة سلسلة من حوادث الدهس كانت ناتجة عن دوافع إجرامية أو حوادث عرضية أو حوادث كراهية أبرزها: حادثة تورونتو 2018، عندما نفّذ أليك ميناسيان هجوماً بشاحنة مستأجرة في وسط مدينة تورونتو، ما أسفر عن مقتل 11 شخصاً وإصابة 15 آخرين. وقد أُدين بتهم القتل العمد وحُكم عليه بالسجن المؤبد دون إمكانية الإفراج المشروط قبل 25 عاماً.
دهس عائلة مسلمة، في يونيو 2021، حيث قُتل 4 أفراد من عائلة مسلمة وأُصيب طفل بجروح خطيرة عندما دهسهم سائق بشاحنته في مدينة لندن بمقاطعة أونتاريو.
ووصفت الشرطة الحادثة بأنها «هجوم متعمد» بدافع الكراهية.
حادثة أمكي كيبيك، في مارس 2023، عندما صدمت شاحنة بيك-أب عددا من المشاة في مدينة أمكي بمقاطعة كيبيك، ما أدى إلى مقتل شخصين وإصابة 9 آخرين.
وأُلقي القبض على السائق، وتواصلت التحقيقات لتحديد دوافع الحادثة.
أخبار ذات صلة
موقع حادثة الدهس في كندا.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


Independent عربية
منذ ساعة واحدة
- Independent عربية
توقيف امرأة بعد طعن 18 شخصا في هامبورغ
ذكرت صحيفة "بيلد" الألمانية أن 18 شخصاً أصيبوا في هجوم بسكين في محطة هامبورغ مساء الجمعة، وأكدت الشرطة المحلية أنها ألقت القبض على المهاجمة المشتبه بها. دافع سياسي؟ وكانت الشرطة الألمانية أفادت بعدم وجود مؤشر إلى دافع سياسي وراء الهجوم بسكين في محطة القطارات الرئيسة في مدينة هامبورغ بشمال البلاد، الذي يشتبه في أن امرأة نفذته. وصرحت المتحدثة باسم الشرطة المحلية فلوريان أبنسيث للصحافيين في مكان الهجوم "ليس لدينا دليل حتى الآن على وجود دافع سياسي لدى المرأة". وتركز الشرطة راهناً على فرضية أن المشتبه فيها ربما "تواجه حالة نفسية طارئة". وقال جهاز الطوارئ إن بعض الضحايا "حياتهم في خطر"، من دون تحديد عددهم، في إشارة إلى عملية طعن وقعت في ساعة الذروة في نهاية أسبوع عمل. ولاحقاً قال متحدث باسم شرطة هامبورغ إن المشتبه فيه امرأة تبلغ 39 سنة وقد أوقفها في الموقع عناصر بجهاز إنفاذ القانون. وقالت المتحدثة فلوريان أبينسيث في تصريحات لصحافيين أوردها التلفزيون الرسمي إن العناصر "تقدموا نحوها، وقد سمحت بتوقيفها من دون أي مقاومة". وفق أبينسيث تجري التحقيقات "بأقصى سرعة" من دون أي إشارة إلى دافع محتمل. وأشار إلى "توفر معلومات لدينا بناء عليها نريد راهنا التحقيق في ما إذا تعاني من حالة طوارئ نفسية". ويعتقد أن المشتبه فيها "قد تصرفت بمفردها". ساعة الذروة وقع الهجوم بعيد الساعة 18,00 في محطة أمام قطار متوقف في ساعة الذروة في نهاية أسبوع عمل، وفقاً لوسائل إعلام ألمانية. ويعتقد أن المشتبه فيها نفذت الهجوم "ضد ركاب" في المحطة، وفق ما أفادت متحدثة باسم إدارة الشرطة الفيدرالية في هانوفر، التي تشمل هامبورغ. وأفادت صحيفة "بيلد" الألمانية بمعالجة بعض من الضحايا في قطارات متوقفة بالمحطة. وأظهرت لقطات من مكان الواقعة إغلاق الشرطة بعض الأرصفة في المحطة، ونقل أشخاص إلى سيارات إسعاف. وجاء في منشور للشركة المشغلة لقطاع السكك الحديد الألماني "دويتشه بان" على "إكس" أن أربعة أرصفة في المحطة تم إغلاقها، بينما التحقيقات جارية. وأشارت "دويتشه بان" إلى أن الواقعة ستؤدي إلى "تأخير رحلات وتحويل مسارات" بعضها، خصوصاً ذات المسافات الطويلة. صدمة وأعرب المستشار الألماني فريدريش ميرتس عن صدمته في اتصال مع رئيس بلدية هامبورغ عقب الهجوم. وأكد ميرتس وفق المتحدث باسمه شتيفان كورنيليوس تضامنه مع الضحايا وعائلاتهم. وشهدت ألمانيا في الأشهر الأخيرة سلسلة هجمات. والأحد الماضي جُرح أربعة أشخاص في عملية طعن في حانة في مدينة بيليفيلد. وتم تكليف مدَّعين فدراليين التحقيق في الواقعة للاشتباه في أنها هجوم إسلامي.


Independent عربية
منذ 6 ساعات
- Independent عربية
توقيف امرأة بعد طعن 17 شخصا في هامبورغ
أفادت الشرطة الألمانية بعدم وجود مؤشر إلى دافع سياسي وراء الهجوم بسكين في محطة القطارات الرئيسية في مدينة هامبورغ بشمال البلاد، الذي يشتبه بأن امرأة نفذته. وصرحت المتحدثة باسم الشرطة المحلية فلوريان ابنسيث للصحافيين في مكان الهجوم "ليس لدينا دليل حتى الآن على وجود دافع سياسي لدى المرأة". وتركز الشرطة راهناً على فرضية أن المشتبه بها ربما "تواجه حالة نفسية طارئة". وأعلنت الشرطة الألمانية أمس الجمعة توقيف امرأة بعد جرح 17 شخصاً في هجوم بسكين في محطة القطارات الرئيسية بمدينة هامبورغ شمال البلاد. وقال جهاز الطوارئ إن بعض الضحايا "حياتهم بخطر"، من دون تحديد عددهم، في إشارة إلى عملية طعن وقعت في ساعة الذروة في نهاية أسبوع عمل. ولاحقاً قال متحدّث باسم شرطة هامبورغ إن المشتبه به امرأة تبلغ 39 سنة وقد أوقفها في الموقع عناصر بجهاز إنفاذ القانون. وقال المتحدث فلوريان أبينسيث في تصريحات لصحافيين أوردها التلفزيون الرسمي، إن العناصر "تقّدموا نحوها، وقد سمحت بتوقيفها من دون أي مقاومة". وفق أبينسيث، تجري التحقيقات "بأقصى سرعة" من دون أي إشارة إلى دافع محتمل. وأشار إلى "توفر معلومات لدينا بناء عليها نريد راهنا التحقيق في ما إذا تعاني من حالة طوارئ نفسية". ويُعتقد أن المشتبه بها "قد تصرفت بمفردها". وأفاد متحدّث باسم جهاز الإطفاء بإصابة 17 شخصا على الأقل في هجوم بسكين. ولفت المتحدث إلى أن أربعة منهم "حياتهم بخطر"، في مراجعة لحصيلة سابقة كانت تفيد بأن عدد هؤلاء ستة. وقع الهجوم بعيد الساعة 18,00 في محطة أمام قطار متوقف. في ساعة الذروة في نهاية أسبوع عمل، وفقاً لوسائل إعلام ألمانية. ويُعتقد أن المشتبه بها نفّذت الهجوم "ضد ركاب" في المحطة، وفق ما أفادت متحدثة باسم إدارة الشرطة الفيدرالية في هانوفر، التي تشمل هامبورغ. وأفادت صحيفة بيلد الألمانية بمعالجة بعض من الضحايا في قطارات متوقفة بالمحطة. وأظهرت لقطات من مكان الواقعة إغلاق الشرطة بعض الأرصفة في المحطة، ونقل أشخاص إلى سيارات إسعاف. وجاء في منشور للشركة المشغلة لقطاع السكك الحديد الألماني "دويتشه بان" على إكس أن أربعة أرصفة في المحطة تم إغلاقها بينما التحقيقات جارية. وأشارت "دويتشه بان" إلى أن الواقعة ستؤدي إلى "تأخير رحلات وتحويل مسارات" بعضها خصوصا ذات المسافات الطويلة. وأعرب المستشار الألماني فريدريش ميرتس عن صدمته في اتصال مع رئيس بلدية هامبورغ عقب الهجوم. وأعرب ميرتس وفق المتحدث باسمه شتيفان كورنيليوس عن تضامنه مع الضحايا وعائلاتهم. وشهدت ألمانيا في الأشهر الأخيرة سلسلة هجمات. والأحد، جُرح أربعة أشخاص في عملية طعن في حانة في مدينة بيليفيلد. وتم تكليف مدّعين فدراليين التحقيق في الواقعة للاشتباه بأنها هجوم إسلامي.


حضرموت نت
منذ 13 ساعات
- حضرموت نت
مشاهد جديدة لعشرات المنازل المدمرة جراء انفجارات مخازن أسلحة حوثية بصنعاء
أدان وزير الإعلام اليمني معمر الإرياني بأشد العبارات الجريمة المروعة التي ارتكبتها مليشيا الحوثي التابعة لإيران، جراء تخزينها أسلحة داخل أحد المنازل في حي سكني مكتظ بمنطقة صرف، مديرية بني حشيش بمحافظة صنعاء. وأسفرت هذه الجريمة، وفق حصيلة أولية، عن استشهاد 40 مواطناً وإصابة المئات، بالإضافة إلى تدمير عشرات المنازل، وسط تعتيم إعلامي تفرضه المليشيا. وقال الإرياني إن هذه الحادثة ليست الأولى من نوعها خلال الساعات الماضية، حيث وقعت جريمة مماثلة بعد انفجار صاروخ فشلت المليشيا في إطلاقه من محيط مطار صنعاء. وأكد أن ذلك يعكس إصرار الحوثيين على عسكرة المدن وتحويل الأحياء السكنية والمرافق المدنية إلى مخازن أسلحة ومنصات لإطلاق الصواريخ الباليستية والطائرات المسيّرة، في سلوك يشبه ما تمارسه ميليشيا حزب الله في لبنان، مما يعرض حياة المدنيين ومقدرات الدولة لخطر دائم. وأرفق الإرياني، تصريحاته على منصة إكس، بمشاهد جديدة توثق جانبا من الأضرار الناجمة عن الانفجارات داعيًا المواطنين في مناطق سيطرة المليشيا إلى رفض تحويل أحيائهم إلى مخازن أسلحة، وحث كل من يعلم بوجود مستودع أسلحة في منطقته على التحرك فوراً مع جيرانه لإزالته، تفادياً لتكرار مثل هذه المآسي التي شهدتها منطقة صرف. وأكد أن ما حدث ليس مجرد انفجار عرضي، بل جريمة حرب مكتملة الأركان ارتكبتها مليشيا الحوثي بحق المدنيين. وكانت مصادر مطلعة قد كشفت لـ'المشهد اليمني' عن وقوع ثلاثة انفجارات متتالية في منطقة صرف والمناطق المجاورة عند الساعة التاسعة صباح الخميس، بالتزامن مع تواجد مسافرين في مطار صنعاء قبيل إقلاع رحلة لطيران اليمنية إلى العاصمة الأردنية عمّان. ووثّق المسافرون الانفجارات، معتقدين في البداية أنها قصف جوي. وأوضحت المصادر أن الانفجارات وقعت في هناجر مخصصة لتخزين الأسلحة والذخائر، بما في ذلك قذائف الهاون والرشاشات والقنابل، إضافة إلى انفجار في بدروم عمارة سكنية تقطنها عدة أسر. وأشارت المصادر إلى وفاة حوالي ثلاث أسر بالكامل، وتم نقل الضحايا إلى المستشفى الجمهوري ومستشفى الشرطة، إضافة إلى إصابة أعداد كبيرة لم تُحدد بدقة. وكان المستشفى الجمهوري قد أصدر بياناً صباح الخميس بشأن ضحايا الانفجارات، قبل أن يتم حذف البيان من صفحته على فيسبوك بعد تأكد الجهات المختصة من عدم وقوع غارات جوية. وأكدت المصادر أن مليشيا الحوثي قامت بعزل المنطقة بالكامل، وشرعت في تفتيش الداخلين والخارجين منها لمنع تسرب المعلومات عن الحادث. ولم تعلق المليشيات عن الكارثة حتى هذه اللحظة.