
أصابت مُجددا.. توقع للعرافة العمياء الشهيرة لعام 2025 يتحقق
تتناقل وسائل الإعلام ومواقع التواصل الاجتماعي من وقت لآخر تنبؤات العرافة البلغارية العمياء، بابا فانغا، التي قيل إنها توقعت العديد من الكوارث والأحداث العالمية الكبرى.
وعلى الرغم من المثل الشائع "كذب المنجمون ولو صدقوا"، يُقبل العديد من الأشخاص حول العالم على متابعة تلك التوقعات، من باب التسلية أحياناً أو الفضول أحياناً أخرى.
زلازل مدمرة
ولسوء الحظ، يبدو أن فانغا، التي توفيت سنة 1996، توقعت حدوث بعض الأمور الرهيبة في العالم هذا العام (2025).
إذ زعمت أن عام 2025 سيشهد "زلازل مدمرة"، رغم عدم وجود سجل رسمي لهذه التنبؤات الغامضة أو مدى صحتها، وفق صحيفة "ديلي ميل" البريطانية.
حرب في أوروبا
في حين أن توقعاتها لسنة 2025 الأخرى تشمل اندلاع حرب في أوروبا، وكارثة اقتصادية عالمية، وبداية انهيار البشرية، فيما توقعت أن ينتهي العالم رسمياً عام 5079، حسب تقارير مختلفة.
ومن بين جميع تنبؤاتها، تحقق بالفعل ما يتعلق بالزلازل حتى الآن. ففي 28 مارس، ضرب زلزال بقوة 7.7 درجات ميانمار وأجزاء من تايلاند، مما أسفر عن مقتل أكثر من 2700 شخص، وإصابة الآلاف وفقدان المئات.
يذكر أن هناك ادعاءات أن العرافة العمياء الشهيرة توقعت خلال حياتها جائحة كوفيد-19، وموت الأميرة ديانا، وكارثة تشيرنوبل، وغيرها من الأحداث.(العربية)

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


سيدر نيوز
منذ 10 ساعات
- سيدر نيوز
عاصفة تصفيق في كان لفيلم هندي يروي صداقةً تتجاوز الطائفة والطبقة
أطل المخرج الهندي نيراج غايوان على مهرجان كان السينمائي للمرة الأولى عام 2010 بفيلمه 'ماسان'؛ حكاية مؤثرة عن الحب والفقدان وسط قبضة نظام الطبقات القاسي في الهند، تدور أحداثها في مدينة فاراناسي المقدسة. جسد البطولة في الفيلم فيكي كوشال، الذي أدى دور شاب من طبقة تكلف عادة بإحراق الجثث على ضفاف نهر الغانج، وهي من أدنى الطبقات في النظام الطبقي الهندوسي الصارم. وقد عرض الفيلم ضمن قسم 'نظرة ما'، الذي يعنى بالأفلام ذات الأساليب غير التقليدية أو التي تروي قصصاً خارجة عن النمط السائد. وفاز بجائزتي الاتحاد الدولي لنقاد السينما وجائزة 'أفينير' المعروفة أيضاً بجائزة المستقبل الواعد. مهرجان كان السينمائي: كيف بدت المشاركة العربية في نسخة هذا العام؟ منذ ذلك الحين، واصل غايوان البحث عن قصة تنصف المجتمعات المهمشة في الهند. وخلال جائحة كوفيد 19، اقترح عليه صديقه سومين ميشرا، رئيس قسم التطوير الإبداعي في شركة 'دارما للإنتاج' بمومباي، قراءة مقال رأي بعنوان 'Taking Amrit Home' (إعادة أمريت إلى الوطن)، نشرته صحيفة نيويورك تايمز وكتبه الصحفي بشارات بير. Dharma Productions ما جذب غايوان إلى مقال بير كان تتبعه لمسارات ملايين الهنود الذين ساروا مئات، بل آلاف الكيلومترات، للعودة إلى ديارهم خلال فترة الإغلاق الصارمة في البلاد. لكن ما شده أكثر كان جوهر القصة: صداقة طفولية بين شابين، أحدهما مسلم والآخر من الداليت – الطبقة التي كانت تعرف سابقاً بـ'المنبوذين'. فيلم 'العودة إلى الوطن'، المستوحى من مقال بير، عرض هذا الأسبوع في قسم 'نظرة ما' بمهرجان كان السينمائي، واختتم بعاصفة تصفيق استمرت تسع دقائق. شوهد كثيرون من الحاضرين وهم يمسحون دموعهم، فيما عانق غايوان المنتج الرئيسي كاران جوهر بحرارة. ثم انضم إلى طاقم التمثيل الشاب – إيشان خاتر، فيشال جيثوا، وجانفي كابور – في عناق جماعي مؤثر. وباعتباره الحدث الأبرز لجنوب آسيا في مهرجان كان 2025، حضر عدد من كبار الأسماء السينمائية دعماً للفيلم. فقد عبرت ميرا نايّر، الفائزة بجائزة الكاميرا الذهبية عام 1988 عن فيلم 'سلام بومباي'، صفين من المقاعد لمصافحة جوهر. كما شوهد صيام صادق، الحائز على جائزة لجنة تحكيم 'نظرة ما' عام 2022 عن فيلم 'جوي لاند'، يوثق الأجواء في القاعة في مقطع نشره لاحقاً على إنستغرام. Dharma PRoductions نال الفيلم دعماً غير متوقع من المخرج العالمي مارتن سكورسيزي، الذي انضم كمنتج منفذ الشهر الماضي بعد أن تعرف على العمل من خلال المنتجة الفرنسية ميليتا توسكان دو بلانتير. وهذه هي المرة الأولى التي يدعم فيها سكورسيزي فيلماً هندياً معاصراً؛ إذ اقتصر دعمه سابقاً على الأفلام الهندية الكلاسيكية المرممة. لماذا اختير 'الجميع يعرفون' لافتتاح مهرجان كان 2018؟ مهرجان كان السينمائي: فيلم 'تيتان' يفوز بالسعفة الذهبية قال سكورسيزي في بيان: 'شاهدت فيلم نيراج الأول، ماسان، عام 2015 وأحببته. وعندما أرسلت لي ميليتا مشروع فيلمه الثاني، شعرت بالفضول. لقد أحببت القصة والثقافة، وكنت مستعداً للمساعدة. نيراج قدم فيلماً رائعاً يشكل مساهمة كبيرة في السينما الهندية'. بحسب غايوان، لم يكتف سكورسيزي بالدعم المعنوي، بل قدم توجيهات تحريرية خلال مراحل المونتاج، وسعى لفهم السياق الثقافي للقصة، مما أتاح تبادلاً إبداعياً مثمراً. Dharma Productions تدور القصة حول الصداقة بين محمد شعيب علي (خاتر) وتشاندان كومار (جيثوا)، وهما شابان يتشاركان تاريخاً طويلاً من التمييز على يد الطبقات العليا في الهندوسية، لكنهما يحملان أهدافاً متشابهة للارتقاء الاجتماعي، تتمثل بانضمامهما إلى قوة الشرطة في ولايتهما. غايوان، الذي صرح علناً أنه ولد لعائلة داليت، يعيش منذ الطفولة تحت وطأة هذا الانتماء الطبقي. رغم أنه لم يتعرض للتمييز المباشر خلال دراسته في إدارة الأعمال أو عمله في شركة بمدينة غورغاون قرب دلهي، إلا أنه بقي واعياً تماماً لموقعه داخل التسلسل الاجتماعي. يقول: 'أنا الشخص الوحيد من طبقة الداليت المعترف به كمخرج يعمل خلف الكاميرا وأمامها في تاريخ السينما الهندية. هذه هي الفجوة التي نعيش فيها'. ويضيف أن السينما الهندية نادراً ما تتناول حياة القرى، رغم أن غالبية السكان يعيشون فيها، وغالباً ما تختصر المجتمعات المهمشة بأرقام وإحصاءات. 'لكن ماذا لو اخترنا شخصاً واحداً من تلك الإحصاءات وتتبعنا مسار حياته؟ كيف وصل إلى هذه اللحظة؟ شعرت أن القصة تستحق أن تروى'. عندما بدأ كتابة السيناريو، اختلق الخلفيات الدرامية للشخصيتين حتى اللحظة التي شرعتا فيها برحلتهما خلال الجائحة – وهي نقطة الانطلاق في مقال بير. وقد استوحى الكثير من صداقته في طفولته مع شاب مسلم يدعى أصغر في مدينة حيدر أباد، ما جعله يشعر بارتباط شخصي عميق مع العلاقة بين علي وكومار. يقول: 'ما شدني أكثر هو الجانب الإنساني، العلاقة الشخصية، والعمق الداخلي في الصداقة'، مشيراً إلى أنه استرجع من خلالها ذاكرته في حيدر أباد. تألق 'العودة إلى الوطن' بين يدي غايوان كما تتألق شمس الشتاء، بتصوير أخاذ في ريف شمال الهند، يلتقط ببراعة لحظات الفرح البسيطة والمعاناة اليومية لأبطاله المسلمين والمنبوذين. وتؤدي جانفي كابور دور امرأة من الداليت، تحب أحد الشابين. يمضي السيناريو بمعظم فتراته في إبقاء المشاهدين في حالة ترقب، ويلمح مبكراً لما ستؤول إليه الجائحة، منبهاً إلى أن الأزمات الكبرى لا تميز بين طبقة أو طائفة أو عرق. بمزجه الواقعي العميق مع الخيال، يعد 'العودة إلى الوطن' وثيقة إنسانية واجتماعية عامة، تجذر شخصياته في واقع أصيل، وتفتح الباب أمام نقاشات هادفة، وربما فهماً أعمق لأولئك الذين يعيشون في الظل.


ليبانون 24
منذ 11 ساعات
- ليبانون 24
وصف بـ "المُحرج".. فيديو قديم لميغان ماركل يُثير انتقادات داخل القصر الملكي البريطاني
تسبب مقطع فيديو قديم تظهر فيه دوقة ساسكس ميغان ماركل ، بجدل داخل أوساط القصر الملكي البريطاني ، وسط تقارير تفيد بأنه "لم يُستقبل جيدًا" من قبل العائلة المالكة ، وفق ما كشفه خبراء ملكيون. وتحدث الصحفي ريتشارد إيدن، في حلقة من بودكاست القصر السري، عن العلاقة التي جمعت ميغان برئيس تحرير مجلة فوغ البريطانية آنذاك، إدوارد إنينفول، مشيرًا إلى أن تعاونها بصفتها محررة ضيفة لعدد آب 2019 تخلله فيديو وصفه بأنه "محرج". وظهر في الفيديو كل من ميغان وإنينفول وهما يرتديان قبعات حفلات ويتناولان شاي النعناع بطريقة وُصفت بأنها "مستفزة" بالنسبة لدوائر القصر. وقالت ريبيكا إنجلش، محررة الشؤون الملكية بصحيفة ديلي ميل، إن المشروع في بدايته لاقى دعمًا من المؤسسة الملكية ، لكن طريقة تقديمه لاحقًا "انزلقت إلى أسلوب المشاهير"، على حد وصفها، ما أثار استياء البعض. وأضافت أن أحد المسؤولين وصف الأمر بأنه "مُقزز بمعاييره الشخصية". ورغم الجدل، حقق العدد الذي شاركت ميغان بتحريره بعنوان "قوى من أجل التغيير" نجاحًا واسعًا، وضم شخصيات بارزة مثل سلمى حايك ، غريتا ثونبرغ ، ولافيرن كوكس. وفي سياق متصل، تستمر ميغان في تعزيز مكانتها كامرأة أعمال، عبر علامتها التجارية As Ever والبودكاست الخاص بها اعترافات مؤسسة، حيث تسلط الضوء على قصص نساء ملهمات في مجالات مختلفة. وقالت الخبيرة الملكية جيني بوند في تصريحات لصحيفة ميرور: "ميغان تحاول أن تُبنى صورتها كامرأة مؤثرة وسيدة أعمال ناجحة بعيدًا عن ألقابها الملكية". في المقابل، احتفل الأمير هاري وميغان أخيرًا بالذكرى السابعة لزواجهما، بعد انتقالهما إلى كاليفورنيا وتخليهما عن أدوارهما الرسمية عام 2020. وفي كتابه Spare، شبّه هاري الحياة الملكية بعالم التمثيل قائلاً: "التمثيل هو التمثيل، سواء كنت على خشبة المسرح أو في قصر".(إرم نيوز)


النهار
منذ يوم واحد
- النهار
خبيرة لغة الجسد تحلل إيماءات ميغان ماركل في إحدى أكثر اللحظات حرجاً
أجرت خبيرة لغة الجسد جودي جيمس، تحليلاً لإيماءات ميغان ماركل وحركاتها خلال واحدة من أكثر اللحظات حرجاً وارباكاً في حياتها، وذلك قبل أن تصبح دوقة ساسكس. جاء ذلك خلال مشاركة ماركل في مؤتمر المدونين "Create and Cultivate" لعام 2016 في أتلانتا، حيث تحدثت عن موقعها الإلكتروني "The Tig". وقد رصدت جيمس مؤشرات واضحة على توتر ماركل وعدم ارتياحها أثناء التفاعل، بحسب موقع "ديلي ميل". في تلك المرحلة، كانت ماركل تحاول التوفيق بين مسيرتها التمثيلية في مسلسل "Suits" وشغفها بالتدوين، وقد سنحت لها الفرصة لمشاركة تجاربها ورؤيتها. لكن عند فتح باب الأسئلة من الجمهور، خيم صمت غير مريح استمر 14 ثانية. وعن هذه اللحظة، قالت جيمس: "كان هناك جهد ملحوظ لملء هذا الفراغ المحرج، وخلال تلك الثواني، ظهرت على ميغان مجموعة من ردود الفعل، بينها ما بدا كعلامات سخط محتمل وابتسامة ساخرة غير متماثلة". وأشارت إلى أن ميغان بدت في البداية واثقة من نفسها أمام الجمهور، إذ كانت تجلس وقدماها متقاطعتان وترفع إحدى ركبتيها في إحدى اللحظات، مما يوحي أنها لم تكن ترغب في خلق حاجز بوضعيتها. وأضافت: "كان مرفقاها مسنودين على ذراعي كرسيها في طقس من طقوس التباعد السلطوي، بينما استندت يدها اليسرى بخفة إلى فخذها، وكانت تخاطب الجمهور بطريقة ودية لبناء الألفة، مشيرة إليهم بـ : "أنتم يا رفاق". عادةً ما يقوم المذيع الماهر بإعداد أسئلة احتياطية أو حتى يزرع أسئلة الجمهور باستفسارات مكتوبة مسبقاً، ولكن من الواضح أن هذه لم تكن الحال في مقابلة ميغان. وأوضحت جودي: "كل متحدث يعرف الرهبة الخفيفة التي تأتي مع لحظة "هل من أسئلة؟"، فبغض النظر عن مدى جاذبيتك وإفادتك، هناك دائماً خطر الصمت المتقطع الذي يمكن أن يوحي عدم الاهتمام". ومع عدم ظهور أي أسئلة فورية، تدخلت ميغان بسرعة قائلةً: "ليست لديهم أسئلة، إنهم يريدون فقط الكوكتيل الخاص بهم، مستخدمةً كلمة "هم" البعيدة لخلق "فجوة خفية في العلاقة". تنظر إلى المذيع وتتدخل لملء لحظة الصمت قائلة: "أنا فتاة ثرثارة"، بينما تتحرك يدها من المعصم بإيماءة تنم عن بعض الضيق. ثم ترفع حاجبيها وتضيف: "ولا حتى سؤال عن مايك روس، هذا يفاجئني!"، مستخدمة إيماءة يد متراخية وبكف مفتوح نحو الجمهور، لتتماشى مع تعبير الدهشة على وجهها. في النهاية، طرحت امرأة من الجمهور سؤالاً: "اليوم، لاحظت أننا تحدثنا كثيراً عن التحفيز واتباع حدسك. ميغان، كنت أتساءل عما إذا كان بإمكانك التحدث قليلاً عن التنقل بين النسوية في بيئات العمل المحافظة". في تلك اللحظة، وضعت ميغان يدها على جبينها وضحكت، بعدما كانت قد تحدّثت للتو عن عدد الأشخاص الذين عرضوا عليها الشمبانيا. وأشارت جودي إلى أنه "ما إن طُرح عليها سؤال يتعلق بالنسوية، حتى بدت ميغان حريصة على استعادة حضورها وتأكيد موقفها، في محاولة لتصحيح ما قد يُفهم على أنه فتور أو قلة حماسة".