
«أنا ست طبيعية».. بطلة «لن أعيش في جلباب أبي» تعمل سائقة على تطبيق توصيل! (فيديو)
تكشف عبير عادل، المعروفة بدور ميرفت في "لن أعيش في جلباب أبي"، خلال لقاء تلفزيوني عن عملها سائقة أجرة في القاهرة عبر تطبيق توصيل، مؤكدة فخرها بالمهنة.
كشفت الفنانة عبير عادل، التي اشتهرت بدور "ميرفت" أو "بنت الوزير" في المسلسل المصري الشهير "لن أعيش في جلباب أبي"، أنها تعمل حاليًا سائقة أجرة عبر أحد تطبيقات التوصيل باستخدام سيارتها الخاصة، مشيرة إلى أن هذا القرار جاء بدافع الاعتماد على الذات والتعامل الواقعي مع تغير الظروف الحياتية.
عبير عادل تكشف تفاصيل عملها على تطبيق توصيل
خلال لقائها في برنامج "قعدة ستات" على قناة "ألفا"، مع الإعلامية مروة صبري، صرّحت عبير بأنها تعمل على تطبيق توصيل وتفخر بذلك، قائلة: "أنا ست طبيعية، وده لا يقلل مني".
وأضافت أن الله رزقها بسيارة، وهي تستغلها للعمل بشكل يومي، معتبرة أن الرزق قد يأتي من مسارات غير متوقعة، والمهم هو الكسب الحلال.
سبب ابتعاد عبير عادل بطلة "لن أعيش في جلباب أبي" عن التمثيل
عبير عادل أوضحت أنها لم تبتعد عن الفن تمامًا، لكنها تمارسه من زوايا مختلفة، مثل فن القيادة والطهي، مشيرة إلى أن المقربين منها يرون فيها تميزًا بهذه الجوانب.
وتحدثت عن قناعتها بأن الاعتماد على النفس والعمل باحترام أهم من الصورة النمطية التي تُرسم للفنان في المجتمع.
مشاركة عبير عادل في "لن أعيش في جلباب أبي"
لا يزال الجمهور يربط بين اسم عبير عادل ودورها البارز في مسلسل
من بين أبرز مشاهد المسلسل التي لا تزال محل تداول حتى اليوم، مشهد فرح "سنية"، ومشهد انهيار شخصية فاطمة بعد علمها بزواج ابنها من أجنبية.
aXA6IDQ2LjIwMi42MC4xNjkg
جزيرة ام اند امز
US

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


البوابة
منذ 38 دقائق
- البوابة
الذوق.. قصيدة المترفين
عندما عرّف قاسم أمين الذوق بأنه "الشعاع اللطيف الهادئ لفعل أو قول، وفقًا للمناسب للمكان والمقام"، فاته أن يشير إلى علاقة الذوق بالوعي. فالذوق مشتق من الفعل "ذاق"، وتنمية التذوق تتطلب استخدامًا دقيقًا وواعيًا للملكات الحسية والمعنوية للفرد، حيث يضطلع الفكر والحواس بدور المرشد النفسي لخارطة ذوق المرء، شريطة أن يحسن الإصغاء إليهما. ولأن نتيجة التذوق فيصلية، فقد قيل: «من ذاق عرف»، فكما نتذوق الطعام بطرف اللسان لندرك ماهيته وجودته، فالتذوق يستوجب وضع الكلمة أو الفعل قبل الإتيان بهما على طرف الذهن لفحص مذاقهما قبل إذاقتهما للآخرين، وهو ما يتطلب يقظة للتقييم وفق معايير إنسانية سليمة تضبط التصرفات وتوجه الميول. وتؤثر مستويات إدراك الفرد العلمية والفكرية والفنية في قدرته على التذوق المعنوي، بينما تضمحل التفاوتات الحسية في التذوق المادي، فقلما يجد الإنسان صعوبة في معرفة مذاق الأكل إلا في الحالات المرضية أو عند ضعف ثقة المرء في قدراته -ربما- بسبب توبيخ زائد في الصغر. ومع هذا، ليس كل من ذاق طعمًا نال لذته، كأن يتذوق أب فقد صغيره طعامًا شهيًا، لكنه يجد صعوبة في استساغته، فمذاق الفقد يطغى على الجودة. الغريب أن صحبة الأحبة مُحَلٍّ طبيعي لمذاق طعام بنصف جودة، ولكن لأن معدة الإنسان أذكى من مخه وقلبه معًا، فلو كان مذاق الطعام فاسدًا فستتقيأه المعدة حتى لو قُدِّم من أحب العشاق. بالمقابل، يتغوّل الفارق حال التذوق الأدبي أو المعيشي. فالملايين سمعوا «الأطلال» لكن بدرجات تذوق متفاوتة، فمنهم الجالس الساهي على مقهى، منصت وإدراكه في صمم، فلو سُئل عن غرض النص فقد يدرجه ضمن الغزل، ناسيًا أن مفردة «أطلال» تشير إلى البكاء على أنقاض حب زائل لا مجال للغزل الصرف فيه. وقد يكون المستمع على دراية بالنص الأصلي «وداع»، ومن هنا فإن تذوقه يختلف عن تذوق الغافلين، لمعرفته بتاريخ معاناة الشاعر. أما لو كان المستمع نفسه شاعرًا، فقد ينزعج من تغيير بعض الألفاظ في النص المعدل عن الأصلي، فـ«ناجي» كتب «رحم الله الهوى» مترحمًا على حب مات، فيما استبدل «رامي» الترحم بـ«لا تسل كيف الهوى»، وهو بذلك قد دس مذاق الخذلان في صحن العشق الممنوع. وأي شاعر سيتذوق غصة لكون «رامي» سمح لنفسه بتلقيح سبعة أبيات في رحم نص لا يخصه، بدءًا من «هل رأى الحب سكارى مثلنا؟»، ما قد يُعد اغتصابًا، كمن تزوج أرملة صديقه ثم سلب ميراثها وغير أسماء ثلة من أبنائها وأجرى لهم جراحة ليشبهوه هو، لا أباهم الأصلي. يبدو أن الشعر يبيح في الغناء ما لا يبيحه الشرع في الإرث. كذلك لن يستسيغ ناشط حقوقي التلاعب اللفظي الذي حدا «رامي» إلى استبدال لفظ «مَلِكًا» بـ«مَلَكًا» مما ناقض المعنى! فشتان بين «مَلَك» مُسَخَّر، و«مَلِك» واثق الخطوة. هل راعى «رامي» الاعتبارات المَلَكِيَّة على حساب الذوق الشعري؟ وفي قول آخر، فإن تغيير النص جاء بموافقة «ناجي» ليتسنى لجمهور «كوكب الشرق» تذوق النص. وحتمًا، سيرفض المتطرف دينيًا تذوق «الأطلال» لشبهة حرمانيّة، وقد يغلو في مهاجمة أبياتها لأنه سيجد في عجز البيت «فإن الحظ شاء» تجديفًا، فأمثاله لا يتذوقون استعارة أو كناية، بل يرون الشعر برمته بلاغة في الكفر. وقد كتب ناجي «وداع» في حب صباه، فقد فارق بلدته ثم عاد بعد سنوات فعلم بزواج حبيبته، وفي ليلة سمع طرقًا على باب منزله، ليجد رجلًا يريد طبيبًا لمساعدة زوجته التي تلد، فرافقه، فإذا بالمريضة حبيبة الأمس. عالجها ثم خرج منهارًا وكتب أطلالها. ترى لو تكررت القصة مع طبيب آخر، فكم من العلقم سيتذوقه كلما سمع «الأطلال»؟ وكنت قد قرأت أن الغناء سُمِّيَ بهذا الإسم لأن انسجام المتلقي مع الصوت، اللحن، والكلمة، يغنيه عن معظم حواسه، فيغمض عينيه ويسكن بلا حراك ويحجم عن تناول الطعام، بل قد يكتم أنفاسه، لكنه يتمسك بحاسة السمع كونها تغنيه عن سائر حواسه. وقلما يلتفت للتذوق المعنوي سوى المترفين ومن لديهم شجاعة استخدام العقل وفائض من الوقت مستغل للتثقف، إذ يحتاج الذوق لتدقيق ونقد وساعات من التفكر للاهتداء لهوية المذاق وجودته، سواء فيما يخص المعاني، الألحان، اللوحات، الأثاث،الطبخ أو سواها من الفنون، ومن ثم الاستمتاع بها. فكم منا سمع رائعة سعيد عقل «يارا» ذات الجدائل الشقر وفيهن «يتمرجح عمر»؟ فقط التذوق يغري بتخيل جدائل «يارا» كسلاسل ذهبية لأرجوحة العمر. وبالمثل، هناك أعداد غفيرة سكرت من الموسيقى التصويرية لعلي إسماعيل في فيلم «الأيدي الناعمة» دون أن يدركوا أن حركة الدوامة الموسيقية في اللحن والفرح المنسلخ من الشجن عبرا عن التقلبات التي أوجبتها الثورة لتطوير المجتمع والتي أوردها توفيق الحكيم في روايته لحث العاطلين بالوراثة على العمل. وكم من سامع لقصيدة «لاعب الريشة»، لكن قلة تذوقوا المقدمة الموسيقية بآلة العود في التوزيع القديم للرحابنة، والملائمة للتلاعب بالريشة. وأقل منهم من استاء من التوزيع الجديد، وقد أزال منه «زياد» مقدمة العود واكتفى بالاستهلال بالموسيقى الفلامنكو. قد تدخل مطعمًا وتنبهر بمذاق القِدرة الخليلية الممتزجة برائحة الفحم بعد تسويتها في الفرن الحجري، ثم تعود إلى ذات المطعم بعد عقدين وتطلب ذات القِدرة، لكنك تتفاجأ بمذاق مختلف لأن حفيد صاحب المطعم استعاض «بالمايكروويف» عن الفرن الحجري! المتذوق ليس مُثَمِّنًا فنيًا، لكنه باحث نفسي يستند إلى نقد فكري لتفسير أسباب استهلال بيتهوفن للآلات النحاسية في سيمفونيته الأشهر «النصر». كما سيهديك التذوق لمعرفة أن اختيار «محمد عبده» للسمسمية في «يا مركب الهند» كان دقيقًا لتناسبها مع الغناء الساحلي الشعبي. التذوق يبيح لك محبة فيروز أكثر من أم كلثوم، لكن التقييم يضع قدرات صوت أم كلثوم (أوكتافين) فوق سواها. الذوق يسمح للصبايا بحب الفضة أكثر من الذهب، لكن ولأن كليهما حجر، فلا مجال لإقحام القيم بالمشاعر، فالأخيرة أشد ارتباطًا بالذوق، بينما ترتبط القيم بالاحتياجات. فالذوق مبتدأ فيما القيمة خبر.. والخبر أهم. التذوق يتطلب إدراكًا مصقولًا بخبرات لشخصيات يقظة، تسعى للرقي وترفض الانسياق للتعميم أو التعتيم، شخصيات معنية بالفروق ولو طفيفة. شخصيات ترفض ابتلاع الغث بادعاء الزهد، كما تتجنب السمين لأضراره، فيما تستهدف الثمين، علمًا بأن ارتفاع مستويات ذائقة الأفراد الناتج عن فكر وخبرات سيمنعهم من الاستعاضة بـ«الألوميتال» عن الشيشان الخشبية، كما سيحول دون تناولهم الطعام في صحون من الكرتون، كذلك لن يضطروا لشرب المتوسط للتأكد من ملوحة البحر، ولن يهدروا طاقاتهم في علاقات تفتقر إلى الذوق لأن مكانها رميم الحياة. أصحاب الذائقة قد يُستغفلون، لكن إن أخذتهم سنة من غفلة، فسريعًا ما يستيقظون. وقد كتبت من قبل عن نفوري من تعميم اللون البني في منازل العرب. فالأمر لا يتعلق بذائقة الشرق أوسطيين التي تميل لهذا اللون، لكن البني حمول لقدرته على الصمود والتعتيم على آثار الهلاك في أثاث البيوت العربية، كربة منزل سمراء بلا إرث أو وظيفة وبلا قلادة ذهبية، ما يضطرها إلى الفناء في الدار. وقد يتغير الذوق كليًا بناءً على ثراء الخبرات، فالسفر يفتح آفاقًا رحبة لتقبل مذاقات سبق رفضها، ففي أول عهدي بالغربة كنت أتناول المنسف الأردني وأطلب من النادل استبدال الجميد بحساء الكريمة، في حين أنني اليوم أستلذ بالجميد الكركي وأعشق «فطيرة الراعي» وبوظة بكداش و«التابمورا» ويسحرني العود الكمبودي، كما بت أستسيغ الشعر الشعبي الخليجي «النبطي»، بل يطربني ميحد حمد في رائعته «بالهداوة». ورغم اقتران الذوق بالفكر والوعي، إلا أن الملكات الفكرية ومستويات الوعي سابقة للذوق بخطوات داخل النفس، أو بمعنى أدق، قائدة لعملية التذوق، كأسبقية النظر للبصر، «فنَظَرَ، فبَصُرَ». بقول آخر، يحتاج المتذوق لدرجات عالية من الوعي بقيمة الماديات والمعنويات لتؤهله لاختيار ما يُقبل عليه أو يزهد فيه، كشاعر يصيغ بذوقه مفردات قصيدة مترفة عن نفسه. فالرضيع يبتلع أغلب ما يُلقَّم، لعجزه عن إيجاد بدائل، لكن كلما صاحب النمو الجسدي ارتقاء في الرشد والملكات والوعي، سَهُلَ على المرء الاسترشاد بتلك الملكات في انتقاء خيارات أفضل، لذا، قلما يُقدم شخص مترف واعٍ وسويّ على إهدار حياته، لأن لديه ما يتجنب خسارته. بالمقابل، يكون تفجير النفس أسهل على المعوز والجاهل المنساق ومن لم يتذوق سوى مرارات الحياة، فهؤلاء صيد سهل للتلاعب بوعيهم، وبيع الجنة لهم مقابل تفجيرهم لأرواحهم وقتلهم للأبرياء. فمن لا يملك شيئًا، ليس لديه ما يخسره، لا سيما لو كان الفكر المؤسس لنشأته مبالغًا في ترخيص النفس وتقليل الاستحقاق وتوسيع رقعة المحرمات وتضييق دائرة المباح مما يشجع على إهدار حياة يائسة أملًا في تذوق وهم آجل، حلو المذاق. كذلك، لوحظ وجود عدد كبير من ربات البيوت، ورغم نشأتهن في الحِلية، فإنهن تعرضن لتلاعب فكري أمعن في تمجيد نماذج سيدات مضحيات تنافسن في دركات الانسحاق، ما أوْعَزَ للباقيات بتقليل استحقاقهن في جودة الحياة، كما روَّضهن لقبول العيش في مستويات دنيا تفتقر إلى الذوق، على الرغم من ميل المرأة الفطري للذوق الرفيع. للتوضيح، أذكر سيدة كانت -كعادة الزوجات- تسرد تضحياتها لأسرتها، فقالت أنها كانت تخصص لنفسها رقبة الدجاجة لتترك لأسرتها اللحم، رغم ثراء زوجها، فالوضع كما نصفه بالعامية "مش مأشفر"! كذلك روت أنها كانت تسافر سنويًا لقضاء الصيف في «غشتاد»، وهناك، كانت تحرص على أن تكون آخر من يستخدم دورة المياه في الفندق ليستمتع زوجها وأبناؤها بمنظر المناشف المرتبة والمكان المنظم. قابلتها ثانيةً بعد عقدين من الزمان، فلمست تطورها بسبب الطفرة الفكرية التي أحدثها الإنترنت في وعي المجتمع، فلم تعد تلك السيدة التي ترث أفكارها من أمها وجوقة الجارات اللاتي يزدن المسحوق رمادًا. لقد أجرت مراجعات لأبجدية الحياة على نحو واعٍ بعدما فتحت لها تلك الكوة الرقمية رؤية مغايرة لنساء وجدن البديل، فأدركت أنه تم استغفالها لعقود، مما رفع من وعيها وبالتالي استحقاقها، فلم يعد الاستمرار في زيجة مهينة يعد صبرًا، بل خنوعًا. لقد مهدت مطرقة الوعي الطريق لخارطة الانفصال. وعليه، لم تعد المرأة ترى إثمًا في فك بكارة المناشف أو دفع مهر عطر يغازل ذوقها أو مواعدة حفل موسيقي أو استباحة وقت حر لها، لتزرع في الأرض حدائق من حروف أو لترسم في السماء لوحات من الغيوم أو تتجنب من البشر من يعاملها وفق شعرة معاوية، فيتجاهلها إلا لو تجاوبت هي مع القطيعة، حينئذ، يعاود معاوية مناوراته لجذبها مرة أخرى. لقد أدركت المرأة أن عليها أن تستذوق مع نفسها قبل أي آخر، فلم تعد تحصر قيمتها في الإيثار والعطاء بعدما ساهم وعيها في فصل قيمة الإنسان عن عطائه، وتحرر مفهوم الذوق من التضحيات المقترنة به. كما تأكد للكثيرات أن المنح بلا وعي يعلم الاستغلال. بالنهاية، تحررت المرأة من مشاعر الذنب وشرعت تستذوق مع نفسها وتُقدم على ممارسة البهجة، حتى تجرأت على أن تكون أول من يستخدم المناشف.


العين الإخبارية
منذ ساعة واحدة
- العين الإخبارية
بحضور أحمد موسى وعاطف عوض.. عزاء والد الفنان تامر عبد المنعم في مسجد عمر مكرم (صور)
تم تحديثه الخميس 2025/6/26 10:03 م بتوقيت أبوظبي تامر عبد المنعم يتلقى عزاء والده الخميس 26 يونيو/ حزيران 2025 بمسجد عمر مكرم، وسط حضور إعلامي وفني بارز برئاسة أحمد موسى وعاطف عوض. تلقى الفنان تامر عبد المنعم عزاء والده مساء الخميس 26 يونيو/ حزيران 2025 في مسجد عمر مكرم بمنطقة التحرير، بحضور عدد من الشخصيات الفنية والإعلامية، بينهم الإعلامي أحمد موسى والمخرج عاطف عوض الذي شاركا في تقديم واجب العزاء. تفاصيل عزاء والد تامر عبد المنعم في مسجد عمر مكرم انطلقت مراسم عزاء كان أبرز الحضور والمخرج عادل عوض، والفنان خالد سرحان، والإعلامي محمود سعد. إلى جانب الإعلامي أحمد موسى والمخرج عاطف عوض، مما أظهر وقوف الوسط الإعلامي والفني مع تامر عبد المنعم. إعلان رسمي بوفاة والد تامر عبد المنعم أعلن تامر عبد المنعم على صفحته الرسمية في موقع فيسبوك وفاة والده يوم الثلاثاء 24 يونيو/ حزيران 2025، دون الإفصاح عن تفاصيل إضافية بشأن أسباب الوفاة أو ظرفها. آخر أعمال تامر عبد المنعم الفنية يذكر أن آخر مشاركة فنية للفنان كانت في مسلسل "حسبة عمري"، الذي عرض ضمن دراما رمضان 2025. وشاركته في المسلسل البطلة روجينا، حيث حققت الشخصية التي أداها تفاعلاً ملحوظاً من الجمهور في العمل الاجتماعي. aXA6IDMxLjU5LjE0LjQ2IA== جزيرة ام اند امز FR


العين الإخبارية
منذ ساعة واحدة
- العين الإخبارية
6 صداقات شهيرة في هوليوود تخطت الشاشة.. أبرزها جينيفر أنيستون وكورتني كوكس
تم تحديثه الخميس 2025/6/26 09:33 م بتوقيت أبوظبي صداقات قوية نشأت داخل مواقع تصوير المسلسلات امتدت لعلاقات شخصية متينة بين نجوم مثل أريانا غراندي وجينيفر أنيستون، فاقت حدود الشاشة. تشهد مواقع تصوير الأعمال الدرامية أحيانًا صداقات تمتد لما بعد انتهاء الكاميرات. وفي التالي ست صداقات بين نجوم الفن بدأت من كواليس المشاريع واستمريت على أرض الواقع. أشهر صداقات مشاهير هوليوود والمسلسلات الأجنبية إن قضاء وقت طويل داخل مواقع التصوير، وامتدادها لمواسم عديدة خلقت صداقات بين نجوم أشهر المسلسلات والأفلام الأمريكية، من بينها ما يلي: أريانا غراندي وإليزابيث جيليز.. صداقة منذ Victorious بدأت صداقتهما منذ العمل المشترك في المسرحية الغنائية 13 The Musical، ثم تعززت في مسلسل Victorious. وبعد شهور من النجاح، حافظت أريانا على العلاقة، بينما وصفت إليزابيث رابط الصداقة بـ"المتين" رغم تبعثر مساريهما المهني. جينيفر غارنر وفيكتور غاربر.. من الشاشات لمناسبات الواقع التقيا في مسلسل Alias، حيث مثل فيكتور دور والد جينيفر، ثم تحولت العلاقة إلى صداقة شخصية؛ إذ استضاف زفاف غارنر بنفسه. وقد جمعت بينهما عملهما مؤخرًا في مسلسل The Last Thing He Told Me. براين كرانستون وآرون بول.. شراكة أعمق من Breaking Bad بعد نجاحهما في Breaking Bad، توطدت العلاقة خارج الكاميرا، فأسّسا سوية علامة مشروبات روحية باسم Dos Hombres Mezcal. وصف آرون براين بأنه "معلمه وأقرب أصدقائه". أنجيلا كينسي وجينا فيشر.. صداقة تتجاوز التمثيل على الرغم من الخلاف الدائم بين الشخصيتين في The Office، كانت العلاقة الحقيقية مليئة بالدعم. شاركتا في بودكاست Office Ladies وألّفتا كتابًا عن تجربتهما خلال التصوير، وقدمت أنجيلا الدعم لجينا في محنتها الصحية. فريق Modern Family.. تواصل بعد تصوير 11 موسمًا فريق مسلسل Modern Family استمر في الحفاظ على رابطه حتى بعد انتهاء التصوير، حيث يلتقون في المناسبات الاجتماعية مثل حفلات الزفاف. النجم إريك ستونستريت (كام) أكد بقاء العلاقة قوية ومستمرة. جينيفر أنيستون وكورتني كوكس.. رابط يستمر منذ التسعينيات مع 10 مواسم من aXA6IDgyLjI3LjIxOC4yMTUg جزيرة ام اند امز LV