logo
مايكروسوفت تحذر من استخدام كلمات المرور وتدعو إلى اعتماد المفاتيح المادية

مايكروسوفت تحذر من استخدام كلمات المرور وتدعو إلى اعتماد المفاتيح المادية

أخبار ليبيا٢٩-٠٤-٢٠٢٥

أعلنت شركة 'مايكروسوفت' عن نيتها التخلص من كلمات المرور لمليار مستخدم، واستبدالها بمفاتيح مرور مادية، وذلك لتعزيز الأمان وحماية الحسابات الشخصية من السرقة.
وأوضحت الشركة أن كلمات المرور أصبحت عرضة للسرقة بسهولة، مما يجعل الحسابات عرضة للاختراق، خاصة إذا تم فتحها تلقائيًا. في هذا السياق، أكدت 'مايكروسوفت' على أهمية المصادقة الثنائية كإجراء إضافي لتعزيز حماية الحسابات، رغم إمكانية تجاوز هذه الطريقة باستخدام تقنيات متطورة أو من خلال خداع المستخدمين لمشاركة بياناتهم.
وفي وقت لاحق، حذر الخبراء من هجوم جديد يُسمى 'SessionShark'، الذي يستهدف تجاوز الحماية متعددة العوامل في 'Microsoft Office 365″، مما قد يؤدي إلى فقدان البيانات أو السيطرة على الأجهزة. وأكدوا أن هناك نوافذ منبثقة احتيالية تتسلل إلى أجهزة الكمبيوتر، تخدع المستخدمين لتشغيل نصوص برمجية تتيح للمهاجمين الوصول إلى البيانات الحساسة، بل وحتى اختراق الأجهزة عن بُعد.
في ضوء هذه المخاطر المتزايدة، دعا الخبراء إلى ضرورة تفعيل مفاتيح المرور المادية، التي تُعد أكثر أمانًا من كلمات المرور التقليدية. كما شددوا على أهمية عدم تسجيل الدخول عبر الروابط المشبوهة في رسائل البريد الإلكتروني أو الرسائل النصية، حيث يمكن أن تكون صفحات تسجيل الدخول الاحتيالية مصممة بشكل مشابه للواجهات الرسمية.
The post مايكروسوفت تحذر من استخدام كلمات المرور وتدعو إلى اعتماد المفاتيح المادية appeared first on عين ليبيا | آخر أخبار ليبيا.
يمكنك ايضا قراءة الخبر في المصدر من موقع عين ليبيا

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

كارثة رقمية.. تسريب بيانات 184 مليون مستخدم في أكبر اختراق لمواقع عالمية
كارثة رقمية.. تسريب بيانات 184 مليون مستخدم في أكبر اختراق لمواقع عالمية

أخبار ليبيا

timeمنذ ساعة واحدة

  • أخبار ليبيا

كارثة رقمية.. تسريب بيانات 184 مليون مستخدم في أكبر اختراق لمواقع عالمية

في حادثة وصفها الخبراء بأنها 'زلزال سيبراني'، كشف الباحث الأمني الأمريكي جيريميا فاولر عن واحدة من أكبر عمليات اختراق البيانات في تاريخ الإنترنت، حيث تم العثور على قاعدة بيانات غير محمية تضم معلومات شخصية لـ 184 مليون مستخدم من حول العالم، تشمل حسابات تابعة لعمالقة التكنولوجيا مثل آبل، فيسبوك، غوغل، مايكروسوفت، ونتفليكس. ووفقًا لما نشرته صحيفة ديلي ميل، فإن البيانات التي اكتشفها فاولر تضمنت أسماء مستخدمين، كلمات مرور، وعناوين بريد إلكتروني، من بينها ما لا يقل عن 220 بريدًا حكوميًا حساسًا مرتبطًا بدول مثل الولايات المتحدة، بريطانيا، كندا، أستراليا، الصين، الهند، إسرائيل، والمملكة العربية السعودية. ما الذي تم كشفه؟ حجم البيانات: 47 غيغابايت من المعلومات الحساسة. المنصات المتضررة: إنستغرام، بايبال، روبلوكس، ديسكورد، وغيرها. نوع البيانات: بيانات دخول، كلمات مرور، رموز أمان، ورسائل بريد إلكتروني حكومي. ووصف فاولر هذا التسريب بأنه 'واحد من أغرب وأخطر ما صادفه خلال سنوات عمله'، محذرًا من أن المعلومات المسرّبة تُعتبر كنزًا للهاكرز، إذ تتيح الوصول المباشر إلى الحسابات الشخصية، بل وربما إلى بيانات حكومية أو عسكرية بالغة الحساسية. كيف حدث ذلك؟ تم تخزين البيانات على خادم غير مؤمّن تابع لشركة استضافة تدعى World Host، التي تدير أكثر من 20 علامة تجارية دولية منذ تأسيسها عام 2019. يرجح الخبراء أن الهجوم تم باستخدام برنامج خبيث من فئة Infostealer، والذي يصطاد كلمات المرور وغيرها من المعلومات الحساسة من أجهزة المستخدمين. تحذيرات وتوصيات عاجلة بعد تأكيد صحة التسريب، أوقفت الشركة المستضيفة الخادم المخترق، إلا أن الخبراء يحذرون من أن البيانات قد تم تحميلها بالفعل من قبل أطراف خبيثة. وينصح خبراء الأمن السيبراني بما يلي: تغيير كلمات المرور فورًا، خاصة تلك المستخدمة على أكثر من موقع. تفعيل المصادقة الثنائية (Two-Factor Authentication). مراقبة الحسابات المصرفية ورسائل البريد الإلكتروني لأي نشاط مريب. الانتباه لمحاولات التصيد الإلكتروني أو رسائل الاحتيال التي قد تستخدم البيانات المسرّبة. والاختراق يأتي ضمن موجة تصعيد خطيرة وتأتي هذه الواقعة بعد أيام من الإعلان عن تسريب بيانات أكثر من مليار حساب فيسبوك، في أكبر خرق أمني تشهده منصات التواصل منذ سنوات، ما يؤكد أن الأمن الرقمي بات على المحك. The post كارثة رقمية.. تسريب بيانات 184 مليون مستخدم في أكبر اختراق لمواقع عالمية appeared first on عين ليبيا | آخر أخبار ليبيا. يمكنك ايضا قراءة الخبر في المصدر من موقع عين ليبيا

كارثة رقمية.. تسريب بيانات 184 مليون مستخدم في أكبر اختراق لمواقع عالمية
كارثة رقمية.. تسريب بيانات 184 مليون مستخدم في أكبر اختراق لمواقع عالمية

عين ليبيا

timeمنذ 2 ساعات

  • عين ليبيا

كارثة رقمية.. تسريب بيانات 184 مليون مستخدم في أكبر اختراق لمواقع عالمية

في حادثة وصفها الخبراء بأنها 'زلزال سيبراني'، كشف الباحث الأمني الأمريكي جيريميا فاولر عن واحدة من أكبر عمليات اختراق البيانات في تاريخ الإنترنت، حيث تم العثور على قاعدة بيانات غير محمية تضم معلومات شخصية لـ 184 مليون مستخدم من حول العالم، تشمل حسابات تابعة لعمالقة التكنولوجيا مثل آبل، فيسبوك، غوغل، مايكروسوفت، ونتفليكس. ووفقًا لما نشرته صحيفة ديلي ميل، فإن البيانات التي اكتشفها فاولر تضمنت أسماء مستخدمين، كلمات مرور، وعناوين بريد إلكتروني، من بينها ما لا يقل عن 220 بريدًا حكوميًا حساسًا مرتبطًا بدول مثل الولايات المتحدة، بريطانيا، كندا، أستراليا، الصين، الهند، إسرائيل، والمملكة العربية السعودية. ما الذي تم كشفه؟ حجم البيانات: 47 غيغابايت من المعلومات الحساسة. المنصات المتضررة: إنستغرام، بايبال، روبلوكس، ديسكورد، وغيرها. نوع البيانات: بيانات دخول، كلمات مرور، رموز أمان، ورسائل بريد إلكتروني حكومي. ووصف فاولر هذا التسريب بأنه 'واحد من أغرب وأخطر ما صادفه خلال سنوات عمله'، محذرًا من أن المعلومات المسرّبة تُعتبر كنزًا للهاكرز، إذ تتيح الوصول المباشر إلى الحسابات الشخصية، بل وربما إلى بيانات حكومية أو عسكرية بالغة الحساسية. كيف حدث ذلك؟ تم تخزين البيانات على خادم غير مؤمّن تابع لشركة استضافة تدعى World Host، التي تدير أكثر من 20 علامة تجارية دولية منذ تأسيسها عام 2019. يرجح الخبراء أن الهجوم تم باستخدام برنامج خبيث من فئة Infostealer، والذي يصطاد كلمات المرور وغيرها من المعلومات الحساسة من أجهزة المستخدمين. تحذيرات وتوصيات عاجلة بعد تأكيد صحة التسريب، أوقفت الشركة المستضيفة الخادم المخترق، إلا أن الخبراء يحذرون من أن البيانات قد تم تحميلها بالفعل من قبل أطراف خبيثة. وينصح خبراء الأمن السيبراني بما يلي: تغيير كلمات المرور فورًا، خاصة تلك المستخدمة على أكثر من موقع. تفعيل المصادقة الثنائية (Two-Factor Authentication). مراقبة الحسابات المصرفية ورسائل البريد الإلكتروني لأي نشاط مريب. الانتباه لمحاولات التصيد الإلكتروني أو رسائل الاحتيال التي قد تستخدم البيانات المسرّبة. والاختراق يأتي ضمن موجة تصعيد خطيرة وتأتي هذه الواقعة بعد أيام من الإعلان عن تسريب بيانات أكثر من مليار حساب فيسبوك، في أكبر خرق أمني تشهده منصات التواصل منذ سنوات، ما يؤكد أن الأمن الرقمي بات على المحك.

التنبؤ بالعواصف وموجات الحر يتقدّم بفضل الذكاء الصناعي
التنبؤ بالعواصف وموجات الحر يتقدّم بفضل الذكاء الصناعي

الوسط

timeمنذ 3 أيام

  • الوسط

التنبؤ بالعواصف وموجات الحر يتقدّم بفضل الذكاء الصناعي

يشكّل تحسين دقّة توقعات موجات الحر والعواصف، والحدّ من القدر الكبير من الطاقة الذي يستلزمه وضعها، هدفا لمختلف هيئات الأرصاد الجوية، التي باتت تعوّل في ذلك على التقدم السريع في نماذج الذكاء الصناعي التي تتيح التحوّط للكوارث المتفاقمة بسبب التغير المناخي. وبعد تحقيق تقدّم أوّلي عام 2023 مع نموذج تعلّم من شركة «هواوي»، ابتكرت كل من «غوغل» و«مايكروسوفت» أدوات ذكاء صناعي قادرة في بضع دقائق على إنتاج توقعات أفضل من تلك التي تنتجها الأجهزة الحاسبة التقليدية التابعة للهيئات الدولية الكبرى، والتي تستغرق بضع ساعات لإنجاز هذه المهمة، وفق وكالة «فرانس برس». ويشكّل هذا الأداء التجريبي، وغير المتاح بعد للعامّة أو حتى للمحترفين، مؤشرا إلى التقدم السريع في الأبحاث. وقد أعلنت «غوغل»، في ديسمبر الماضي، أنّ نموذجها «جين كاست»، الذي دُرّب على بيانات تاريخية، أظهر قدرة على التنبؤ بالطقس والعوامل المناخية المتطرفة على فترة 15 يوما بدقة لا مثيل لها. ولو كان «جين كاست» قيد التشغيل عام 2019 لكان تجاوز في 97% من الحالات توقعات المرجع العالمي، وهو المركز الأوروبي للتنبؤات الجوية المتوسطة المدى (ECMWF)، لأكثر من 1300 كارثة مناخية. تنبؤات في مختبر تابع لـ«مايكروسوفت» أصبح نموذج آخر يسمى «أورورا»، ابتكره مختبر تابع لـ«مايكروسوفت» في أمستردام باستخدام بيانات تاريخية أيضا، أول نموذج للذكاء الصناعي يتنبأ بمسار الأعاصير لخمسة أيام بشكل أفضل من سبعة مراكز توقعات حكومية، بحسب نتائج نُشرت خلال هذا الأسبوع في مجلة «نيتشر» العلمية. وبالنسبة إلى إعصار «دوكسوري» عام 2023، وهو الأكثر تكلفة في المحيط الهادئ حتى اليوم (أضرار بأكثر من 28 مليار دولار)، تمكن «أورورا» من التنبؤ قبل أربعة أيام من وصول العاصفة إلى الفلبين، بينما كانت التوقعات الرسمية آنذاك تشير إلى أنها تتجه شمال تايوان. ويقول باريس بيرديكاريس، المبتكر الرئيسي لـ«أورورا»، في مقطع فيديو نشرته «نيتشر»: «في السنوات الخمس إلى العشر المقبلة، سيكون الهدف الأسمى هو بناء أنظمة قادرة على العمل مباشرة مع عمليات رصد، سواء أكانت أقمارا صناعية أو غير ذلك، من أجل وضع توقعات عالية الدقة حيثما نريد»، بينما تفتقر بلدان كثيرة حاليا إلى أنظمة تحذير موثوقة. وكان من المتوقع أن تنافس نماذج الذكاء الصناعي في يوم من الأيام النماذج الكلاسيكية، لكن «ما كان أحد يظن أن ذلك سيحدث بهذه السرعة»، على ما تقول لور راينو، الباحثة في مجال الذكاء الصناعي لدى هيئة «ميتيو فرانس» الفرنسية للأرصاد الجوية، في حديث إلى وكالة «فرانس برس»، في خضم تطوير نسختين قائمتين على الذكاء الصناعي من نموذجي «أربيج» و«أروم». الخبرة البشرية تعمل النماذج المسماة «فيزيائية»، التي جرى ابتكارها على مدى عقود من خلال إدخال كميات هائلة من البيانات الرصدية أو أرشيفات الطقس في أجهزة كمبيوتر قوية، ثم تطبيق قوانين الفيزياء المحوَّلة إلى معادلات رياضية، على استنتاج التوقعات، وتتمثل سيئاتها في أنها تتطلب ساعات من العمليات الحسابية على أجهزة كمبيوتر تستهلك كميات كبيرة من الطاقة. ويجمع نموذج تعلّم قائم على الذكاء الصناعي البيانات نفسها، لكن شبكته العصبية تغذي نفسها، وتستنتج التوقعات بطريقة «إحصائية تماما» من دون إعادة احتساب كل شيء، وفق لور راينو. وتقول الباحثة: «قد نتمكّن بفضل مكاسب في السرعة والجودة من احتساب توقعاتنا بشكل أكثر تكرارا يوميا، خصوصا بالنسبة إلى العواصف التي تُعدّ مدمرة، ويصعب التنبؤ بها». وتسعى «ميتيو فرانس» إلى تقديم توقعات مدعومة بالذكاء الصناعي على نطاق بضع مئات من الأمتار. ويعمل المركز الأوروبي للتنبؤات الجوية المتوسطة المدى على ابتكار نموذج ذكاء صناعي خاص به، وهو «أقل تكلفة من ناحية الحساب بنحو ألف مرة من النموذج التقليدي»، وفق ما تقول للوكالة الفرنسية فلورنس رابيه، المديرة العامة للمركز الذي يوفر توقعات لـ35 دولة أوروبية. ينتج نموذج الذكاء الصناعي هذا حاليا توقعات على مقياس يبلغ نحو 30 كيلومترا مربعا، وهو بالتأكيد أقل تفصيلا من الخاص بـ«أورورا» (نحو 10 كيلومترات مربعة)، لكن نسخته الأولى تشغيلية أصلا، ويستخدمها منذ فبراير خبراء الأرصاد الجوية المحليون المسؤولون عن إعداد التنبيهات للسكان. ولن تختفي هذه التوقعات بشكل سريع، بحسب لور راينو التي تقول: «سنحتاج دائما إلى خبراء في الأرصاد الجوية لتقييم البيانات». وتضيف فلورنس رابيه: «عندما يتعلق الأمر بحماية الأشخاص والممتلكات، لا أعتقد أننا نستطيع الاستغناء عن الخبرة البشرية».

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store