logo
مدير أوقاف الرمثا يتفقد دورة المستوى الثالث في التلاوة والتجويد لأئمة المساجد

مدير أوقاف الرمثا يتفقد دورة المستوى الثالث في التلاوة والتجويد لأئمة المساجد

الدستورمنذ 8 ساعات

الرمثا - الدستور - محمد أبوطبنجة
قام مدير أوقاف لواء الرمثا، الدكتور رائد حسين جروان، يرافقه رئيس قسم دور القرآن الكريم الشيخ فخري زريقات، بزيارة إلى دار عدي للقرآن الكريم/ مسجد البخاري في الرمثا، للاطلاع على سير فعاليات الدورة المتقدمة (المستوى الثالث) في أحكام التلاوة والتجويد المخصصة لأئمة المساجد في اللواء.
وتأتي هذه الدورة ضمن جهود مديرية الأوقاف لتعزيز مهارات الأئمة في تجويد القرآن الكريم وتلاوته، من خلال التركيز على القواعد الدقيقة للتجويد والعلوم الشرعية ذات الصلة.
وأكد الدكتور جروان خلال الزيارة على أهمية هذه البرامج التدريبية في تطوير كفاءة الأئمة وتعزيز أدائهم في خدمة القرآن الكريم، مشيرًا إلى أن هذه المرحلة المتقدمة تهدف إلى ترسيخ المفاهيم الشرعية وتطبيق الأحكام عمليًا بإتقان.
وقال الجروان ان الدورة تهدف إلى تعريف الأئمة بأدق قواعد التجويد وأحكام التلاوة ودراسة العلوم الشرعية.
وأشار الجروان على أهمية هذه الدورات في تطوير قدرات الأئمة وتزويدهم بالمهارات اللازمة لتحسين أدائهم وإثراء تجربتهم في خدمة كتاب الله.
كما أوضح أن هذه الدورة تمثل مرحلة متقدمة تهدف إلى ترسيخ المفاهيم وتطبيق الأحكام بشكل عملي ومتقن، معربًا عن تطلعه إلى مخرجات إيجابية تنعكس على جودة التلاوة والالقاء.
يذكر أن هذه الدورة تأتي ضمن سلسلة من البرامج والمبادرات التي تنفذها مديرية أوقاف لواء الرمثا بالتعاون مع دور القرآن الكريم، بهدف رفع مستوى الوعي الديني والثقافة القرآنية في المجتمع المحلي.
كما أعرب عن توقعه لتحقيق مخرجات إيجابية تنعكس على جودة التلاوة والخطاب الديني في المجتمع.
يُذكر أن هذه الدورة جزء من سلسلة مبادرات تنفذها مديرية أوقاف الرمثا بالتعاون مديرية التعليم الشرعي/ مركز الوزارة، سعيًا لتعزيز الوعي الديني ونشر الثقافة القرآنية بين أفراد المجتمع.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

شطناوي يكتب: ما أحوجنا لثقافة الحوار
شطناوي يكتب: ما أحوجنا لثقافة الحوار

صراحة نيوز

timeمنذ 32 دقائق

  • صراحة نيوز

شطناوي يكتب: ما أحوجنا لثقافة الحوار

صراحة نيوز- د عبد الكريم الشطناوي الحوار بأبسط معانيه تبادل للحديث،نقاش بين طرفين، هو فن من فنون التعامل مع الٱخرين،والمحصلة هو رأي ورأي إخر. وهو نشاط عقلي ولفظي بين متحاورين ويتم خلاله تبادل أفكار وٱراء،وإجراء المناقشات والمشاورات من أجل الوصول إلى اتفاق،أو حل مشكلةأو معالجة قضية من قضايا الفكر والعلم و المعرفة،باسلوب متكافئ يسوده طابع هدوء بعيد عن الخلاف(الخصومة)فإن وجد اختلاف فهو في الفكر،ليس خلاف بين اشخاص. وحتى يكون الحوار بناء ويحقق الهدف المنشود فلا بد من وجود شرط أساسي، هو إصغاء كل طرف لما يقوله الطرف الٱخر،حتى يتحقق إدراك العقل لما يسمعه ليتم الإستيعاب،ثم على ضوئه يجيب على ما استوعبه وفهمه من الطرف الٱخر،فإن لم يتحقق كل هذا فإن الحديث بينهما سيكون مثل الحديث بين الطرشان. ويرد في الذهن تساؤلات متى بدأ الحوار؟وهل هو موروث او مكتسب؟ لقد بدأ الحوار قبل أن يخلق الله الخليقة،ويذكر لنا القرٱن الكريم صورا منه تمثلت في حوار الله تعالى مع الملائكة(وإذ قال ربك للملائكة إني جاعل في الأرض خليفة،قالوا أتجعل فيها من يفسد فيها ويسفك الدماء ونحن نسبح بحمدك ونقدس لك قال إني أعلم ما لا تعلمون) بعد أن خلق الله المخلوقات بما فيها الإنسان،فإن القرٱن الكريم يذكر لنا حوار الله مع النبي ابراهيم: (وإذ قال ابراهيم رب أرني كيف تحي الموتى،قال أولم تؤمن قال بلى ولكن ليطمئن قلبي). وقد تطرق الفلاسفة الى لغة الحوار،فهذا سقراط ابو الفلسفة اليونانية فقد ابتدع فن الحوار(المايوتيك)مع من كان يحاوره،وذلك بطرح سؤال تلو سؤال ويحصل على إجابات من محاوره،و هكذاحتى يوقع من يحاوره بالتناقض مع نفسه كأسلوب لإقناعه،فهو يرى أنه يولد الأفكار في عقول الناس كما تولد أمه النساء الحوامل (كانت والدته قابلة(داية) تولد النساء الحوامل)و (يمكن العودة إلى محاورة فيدون تأليف افلاطون،هي تمثل دفاع سقراط أثناء محاكمته). هذا ايضا الفيلسوف(كانت) الألماني يقول:نحن لا نعلم الأطفال الأفكار إنما نعلمهم كيف يفكرون. ونسأل هل ثقافة الحوار موروثة أم مكتسبة لدى الإنسان؟ فالأنسان الذي خلقه الله تعالى،عندما يولد يكون كائنا بيولوجيا وفي أحسن تقويم ولديه استعدادات و قابلية للتعلم،واكتساب اللغة والمهارات الأخرى كي يكون قادرا بها على التكيف في الحياة. فالمولود عندما يولد يدخل معترك الحياة،فإنه كمايقول رسولنا الكريم(يولد المولود على الفطرة فأبواه يهودانه او ينصرانه أو يمجسانه). وهنا يواجه عوامل البيئة المحيطة به،ويبدأ بصراع إثبات الوجود ويتم ذلك باكتسابه ما يحقق له تكيفا مع البيئة الجديدة ومن أهم المؤسسات التي تساعده على التكيف وتحقيق حياة ٱمنة: – الأسرة:فهي مصدر أمنه الغذائي والإجتماعي ومنها يكتسب اللغة،طريقة الحوار العقيدة،العادات،التقاليد،كل ما يؤهله للحياة،فينتقل من كائن بيولوجي إلى كائن اجتماعي. – المدرسة:هي الحاضنة له بعد الأسرة،ودورها تصحيح ما تلقفه الطفل من بيئته من أخطاء،وتوجيهه كي يكتسب السلوك السوي،كما تزوده بالعلوم والمعرفة. -وهناك مؤسسات اخرى في المجتمع تشمل دور الحضانة رياض الأطفال ودور العبادة الأندية،الجمعيات،الحدائق، أماكن الترويح وغيرها من المؤسسات ذات الأنظمة و القوانين فتسهم في بناء شخصية متوازنة بأبعادها الأربعة:الجسمية والعقلية والعاطفية والإجتماعية. ومن الجدير بالذكر فإنه كلما كان التنسيق بين هذه المؤسسات موجودا وعلى ضوء خطة علمية واضحة مدروسة،كلما نجحت عملية تكوين شخصيةسليمةللفرد. ونستطيع القول بأن عملية التربية والتعليم من قبل هذه المؤسسات تعمل على توفير بيئة ٱمنة تمكن الفرد من تكيفه وتفاعله مع مجتمعه،وتعزز ما لديه من صفات ومهارات،وذلك ضمن خطة علمية مدروسة. وتعود أهمية عملية التربية إلى انها تمكن الفرد منذ طفولته،الإعتماد على نفسه، ومن قدرته لإتخاذ قراراته. كذلك تعزز احترامه لذاته مما يدفعه إلى احترام غيره. وتحقق عيشا سليما ضمن نمط حياة منظم وصحي. هذا بدوره يؤدي الى إيجاد مجتمع متكامل منسجم. ولما كنا بصدد ثقافة الحوار فإن أول اتصال للطفل بعد ولادته يكون مع الوالدين، وتكون علاقته بهما متينة وقوية لشدة التصاقه بهما، كما أنه يحب وجه الشخص الذي يعتني به،ويحب تقليد تعبيرات الوجه والأصوات الصادرة عنه،والذي يشعر بقربه بالأمن والأمان. فعلى الوالدين الأهتمام به، وأن يكثرا الحديث معه بصورة سليمة في النطق، حتى يتقن نطق الكلمات، ويكتسب الخبرة والقدرة على الكلام والشعور بالإهتمام. وخلاصة القول إن ثقافة الحوار تبدأ مع الطفل من المراحل الأولى لطفولته كما تستمر ببقية مراحل الحياة الأخرى،فكلما اتسعت مدارك الفرد وتعددت البيئات التي يخالطها كلما اكتسب شيئا جديدًا في ثقافة

الاستعداد لامتحانات التوجيهي .. دعم أسري وتهيئة نفسية وإرشاد ديني
الاستعداد لامتحانات التوجيهي .. دعم أسري وتهيئة نفسية وإرشاد ديني

عمون

timeمنذ 3 ساعات

  • عمون

الاستعداد لامتحانات التوجيهي .. دعم أسري وتهيئة نفسية وإرشاد ديني

عمون - مع اقتراب موعد امتحانات الثانوية العامة "التوجيهي" الذي سيعقد يوم غد، يستعد الطلبة لخوض اختبارات حاسمة تشكّل مفترق طرق في مسيرتهم التعليمية والمهنية، وفيما تنشغل العائلات بتهيئة الأجواء الدراسية المناسبة، تتكامل الجهود التربوية لضمان جاهزية الطلبة نفسيًا وأكاديميًا. وهذه الفترة الاستثنائية بحسب بعض العائلات تمتزج فيها مشاعر القلق بالطموح، ويترقّب الجميع هذه المرحلة التي تعد منعطفا مهما في المسيرة التعليمية والمهنية لأبنائهم، حيث ان الاستعداد للامتحان لا يقتصر على الدراسة فقط، بل يتطلب بيئة نفسية داعمة وتخطيطا مدروسا وتعاونا بين الطلبة والأهل والمدارس إلى جانب دور رسمي في تهيئة الأجواء العامة وتوفير الإرشاد المناسب. وتصف بعض العائلات هذه الفترة بالمزيج بين القلق والطموح، إذ يُنظر إلى الامتحانات على أنها محطة محورية في مستقبل الأبناء، مما يستدعي بيئة داعمة تشمل الدراسة والتخطيط والنفسيات المستقرة، إلى جانب تعاون الأسرة والمدرسة والجهات المعنية. ولي أمر الطالب أحمد، عبد الباسط خضر، يرى أن الأسرة تتحمل مسؤولية كبرى في تهيئة المناخ الملائم للدراسة، وتعزيز الثقة بالنفس دون فرض ضغوط زائدة. ويقول: "نطمح أن يبلغ أحمد معدلًا يؤهله لدراسة تخصص المستقبل، بالدعم النفسي والمتابعة، لا بالتوتر أو الإكراه". ويضيف أن على الأهل أن يساندوا أبناءهم كأنهم يخوضون الامتحان معهم، من خلال تفهّم التحديات وتقديم الدعم المعنوي والمادي، لا فرض توقعات تثقل كاهل الطالب وتزيد من توتره. مسؤول تربوي: تحضيرات متكاملة المدير الإداري والمالي في مديرية تربية لواءي الطيبة والوسطية، الدكتور خالد بني عامر، يؤكد أن وزارة التربية والتعليم أنهت الاستعدادات لعقد الامتحانات، مع تجهيز المراكز بقاعات مكيفة، وإضاءة جيدة، وتهوية مناسبة، مشيرا إلى حرص الوزارة على تهيئة بيئة مريحة تخفف من رهبة الامتحان وتسهّل على الطلبة التركيز والأداء. الاستشارية النفسية والأسرية، حنين البطوش، توضح أن شعور طلبة التوجيهي بالقلق طبيعي، لكنه يجب أن يُوجَّه ليصبح دافعًا لا عائقًا، وتدعو إلى تجنّب العبارات الضاغطة مثل "ارفع راسنا"، واستبدالها برسائل دعم تحفّز الطالب على الاجتهاد دون خوف من الفشل. وتوصي البطوش بتوفير بيئة منزلية هادئة، وتشجيع الطالب على النوم الجيد، والتغذية السليمة، وتجنّب المقارنات مع الآخرين، محذرة من الضغوط الاجتماعية والأسئلة المربكة التي تُشعر الطالب بالمراقبة، داعية إلى إشراكه بأنشطة اجتماعية خفيفة لكسر العزلة وتحسين الحالة النفسية. الباحث في الفقه الإسلامي والسياسة الشرعية، الدكتور قتيبة المومني، يدعو الطلبة إلى أن يكون هدفهم من الدراسة أسمى من مجرد العلامات، مستشهدًا بحديث النبي صلى الله عليه وسلم: "من سلك طريقًا يلتَمس فيه علمًا، سهّل الله له به طريقًا إلى الجنة". ويشدد على أهمية تنظيم الوقت، وتجنّب إضاعته، والاستعانة بالله لتحقيق التوفيق. ويختم المومني بالتأكيد على أن التوازن بين الدراسة والعبادة هو سبيل النجاح الحقيقي، فالثقة بالله تمنح الطالب سكينة داخلية تعينه على مواجهة الضغوط.

الاستعداد لامتحانات التوجيهي.. دعم أسري وتهيئة نفسية وإرشاد ديني
الاستعداد لامتحانات التوجيهي.. دعم أسري وتهيئة نفسية وإرشاد ديني

أخبارنا

timeمنذ 3 ساعات

  • أخبارنا

الاستعداد لامتحانات التوجيهي.. دعم أسري وتهيئة نفسية وإرشاد ديني

أخبارنا : - مع اقتراب موعد امتحانات الثانوية العامة "التوجيهي" الذي سيعقد يوم غد، يستعد الطلبة لخوض اختبارات حاسمة تشكّل مفترق طرق في مسيرتهم التعليمية والمهنية، وفيما تنشغل العائلات بتهيئة الأجواء الدراسية المناسبة، تتكامل الجهود التربوية لضمان جاهزية الطلبة نفسيًا وأكاديميًا. وهذه الفترة الاستثنائية بحسب بعض العائلات التي التقتهم وكالة الأنباء الأردنية (بترا) تمتزج فيها مشاعر القلق بالطموح، ويترقّب الجميع هذه المرحلة التي تعد منعطفا مهما في المسيرة التعليمية والمهنية لأبنائهم، حيث ان الاستعداد للامتحان لا يقتصر على الدراسة فقط، بل يتطلب بيئة نفسية داعمة وتخطيطا مدروسا وتعاونا بين الطلبة والأهل والمدارس إلى جانب دور رسمي في تهيئة الأجواء العامة وتوفير الإرشاد المناسب. وتصف بعض العائلات هذه الفترة بالمزيج بين القلق والطموح، إذ يُنظر إلى الامتحانات على أنها محطة محورية في مستقبل الأبناء، مما يستدعي بيئة داعمة تشمل الدراسة والتخطيط والنفسيات المستقرة، إلى جانب تعاون الأسرة والمدرسة والجهات المعنية. ولي أمر الطالب أحمد، عبد الباسط خضر، يرى أن الأسرة تتحمل مسؤولية كبرى في تهيئة المناخ الملائم للدراسة، وتعزيز الثقة بالنفس دون فرض ضغوط زائدة. ويقول: "نطمح أن يبلغ أحمد معدلًا يؤهله لدراسة تخصص المستقبل، بالدعم النفسي والمتابعة، لا بالتوتر أو الإكراه". ويضيف أن على الأهل أن يساندوا أبناءهم كأنهم يخوضون الامتحان معهم، من خلال تفهّم التحديات وتقديم الدعم المعنوي والمادي، لا فرض توقعات تثقل كاهل الطالب وتزيد من توتره. مسؤول تربوي: تحضيرات متكاملة المدير الإداري والمالي في مديرية تربية لواءي الطيبة والوسطية، الدكتور خالد بني عامر، يؤكد أن وزارة التربية والتعليم أنهت الاستعدادات لعقد الامتحانات، مع تجهيز المراكز بقاعات مكيفة، وإضاءة جيدة، وتهوية مناسبة، مشيرا إلى حرص الوزارة على تهيئة بيئة مريحة تخفف من رهبة الامتحان وتسهّل على الطلبة التركيز والأداء. الاستشارية النفسية والأسرية، حنين البطوش، توضح أن شعور طلبة التوجيهي بالقلق طبيعي، لكنه يجب أن يُوجَّه ليصبح دافعًا لا عائقًا، وتدعو إلى تجنّب العبارات الضاغطة مثل "ارفع راسنا"، واستبدالها برسائل دعم تحفّز الطالب على الاجتهاد دون خوف من الفشل. وتوصي البطوش بتوفير بيئة منزلية هادئة، وتشجيع الطالب على النوم الجيد، والتغذية السليمة، وتجنّب المقارنات مع الآخرين، محذرة من الضغوط الاجتماعية والأسئلة المربكة التي تُشعر الطالب بالمراقبة، داعية إلى إشراكه بأنشطة اجتماعية خفيفة لكسر العزلة وتحسين الحالة النفسية. الباحث في الفقه الإسلامي والسياسة الشرعية، الدكتور قتيبة المومني، يدعو الطلبة إلى أن يكون هدفهم من الدراسة أسمى من مجرد العلامات، مستشهدًا بحديث النبي صلى الله عليه وسلم: "من سلك طريقًا يلتَمس فيه علمًا، سهّل الله له به طريقًا إلى الجنة". ويشدد على أهمية تنظيم الوقت، وتجنّب إضاعته، والاستعانة بالله لتحقيق التوفيق. ويختم المومني بالتأكيد على أن التوازن بين الدراسة والعبادة هو سبيل النجاح الحقيقي، فالثقة بالله تمنح الطالب سكينة داخلية تعينه على مواجهة الضغوط. --(بترا)

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store