
الخميسات…تعزية في وفاة والد الفنان هشام باجيت
عبد العالي بوعرفي – تيفلت بريس
ببالغ الحزن والأسى وبقلوب مؤمنة بقضاء الله وقدره تلقينا نبأ وفاة المشمول بعفو الله ورحمته والد الفنان الشعبي ابن مدينة الخميسات هشام باجيت.
وفي هذا الظرف الاليم نتقدم للاخ هشام باجيت ولكافة أفراد عائلته بأحر التعازي راجين من العلي القدير أن يتغمد الفقيد بواسع رحمته ويسكنه فسيح جناته ويلهم ذويه الصبر والسلوان.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


المغرب اليوم
منذ ساعة واحدة
- المغرب اليوم
دموع «الأرتيست»
انتشرت على «السوشيال ميديا» لقطة للفنان محمود حميدة باكياً، بعد أن شاهد مسرحية «الأرتيست» على خشبة مسرح «الهناجر» بدار الأوبرا. كان حميدة يبكي إعجاباً ليس فقط بعد انتهاء العرض، ولكن أثناءه، انفلتت منه أنهار من الدموع. البطلة الرئيسية هايدي عبد الخالق، وأغلب المشاركين، لهم تجاربهم السابقة كمحترفين، ولكن هذه المرة كان النجاح طاغياً، العرض الذي كتبه وأخرجه محمد زكي لامس شيئاً حميماً داخل كل من تعاطى معه، ووجد فيه حميدة تعبيراً صادقاً عن حال الفنان. الحكاية واقعية، زينات صدقي واحدة من أشهر نجمات الكوميديا في أربعينيات وخمسينيات القرن الماضي، من خلال مساحات درامية محدودة جداً، رشقت في قلوب الناس، كثير من الأعمال الفنية، جمعتها مع نجوم الكوميديا أمثال إسماعيل ياسين وعبد السلام النابلسي وعبد الفتاح القصري، ولا تزال العديد من تلك المقاطع تنبض بالحياة على «السوشيال ميديا»، وتفجر المزيد من الضحكات، كانت زينات قد انزوت عن الأضواء في مطلع السبعينيات، لم يكن لديها أي مورد رزق يحميها من غدر الأيام، وهي مثل أغلب نجوم ذلك الزمان، لم تفكر في المستقبل، تصرف ما في الجيب وتنتظر ما يأتي به الغيب. كان الرئيس الأسبق أنور السادات لديه ميول فنية، في مرحلة مبكرة من حياته أرسل أوراقه وصورته الشخصية لكل من رائدتي السينما، عزيزة أمير وأمينة محمد، من أجل إجراء «تيست» كاميرا، لم يقع عليه الاختيار في المرتين، ظل السادات من بين أغلب الرؤساء يجيد التعبير الصوتي والحركي، ولم يفقد شغفه بمتابعة الحياة الفنية، وهكذا تذكر تكريمها في عيد الفن، 1976، ومنحها معاشاً استثنائياً ووجه لها الدعوة أيضاً لحضور فرح ابنته؛ لأنه كان من المعجبين بها في شبابه. كانت مشكلة زينات صدقي أنها لا تملك فستان سهرة يليق بالمناسبة، وتلك حقيقة تناقلتها وقتها الصحف، جزء من الحبكة الدرامية تناول بحثها عن فستان. المسرحية لا تلتزم بكل التفاصيل، تقدم الخطوط العريضة، وتمنح الخيال مساحة للتعبير. حياة زينات لا تختلف عن أغلب الحكايات التي عرفناها، غضب العائلة والهروب من قيود الأسرة، واحتراف الفن، والانزواء قبل الوصول لشاطئ النهاية. بكاء محمود أثناء وبعد العرض، وكأنه يرى نفسه في شخصية زينات، روي لي يوماً أن السيدة والدته ذهبت لأداء فريضة الحج، وبدأت تدعو أمام الكعبة بأن يهدي الله ابنها ويبعده عن التمثيل، وعندما سألوها عن اسم هذا الابن المارق، وبمجرد أن قالت محمود حميدة، قالوا لها إنه نجمهم المفضل، في هذه اللحظة، طلبت من ربنا أن ينير أمامه الطريق، كانت أبواب السماء مفتوحة، وهكذا امتد العمر الفني لحميدة أكثر من أربعين عاماً، ولا يزال في مقدمة الصف. حميدة، على عكس ما يعتقد البعض، دموعه قريبة جداً، أتذكر بعد مرور نحو عام على رحيل صديقه الأقرب محمود عبد العزيز، أدرت ندوة في مهرجان الأقصر السينمائي، شارك فيها ابنه محمد محمود عبد العزيز، الذي كان قادراً على ضبط دموعه، بينما حميدة طوال اللقاء كانت دموعه تتكلم نيابة عنه. العرض المسرحي «الأرتيست» تلمح فيه قدرة الممثلين على الإمساك بالتفاصيل، خاصة البطلة، التي اقتنصت فقط من زينات نبرة الصوت، وعبرت عن الشخصية بإحساسها، وهو أصعب وأعمق أنواع الأداء، كما أن المخرج برع في استخدام الصمت والإيحاء والإضاءة والموسيقى، فاستحقت المسرحية دموع حميدة ودموع أغلب المشاهدين، وكنت واحداً منهم.


المغرب اليوم
منذ 5 ساعات
- المغرب اليوم
تكريم منة فضالي عن مسلسل سيد الناس يعيدها لذكريات الطفولة وتأثرها بسعاد حسني
على هامش تكريمها في إحدى الفعاليات الفنية عن دورها في مسلسل "سيد الناس" الذي عُرض في موسم رمضان الماضي، صرّحت الفنانة منة فضالي بأن تشبيه البعض لها بالفنانة الراحلة سعاد حسني هو شرف كبير لها، مؤكدةً أن "السندريلا" كانت من الأسباب الرئيسة التي دفعتها لدخول عالم التمثيل. وقالت منة: "ليا الشرف إن الناس شبّهوني بسعاد حسني، دي حاجة تسعدني جداً، بس مفيش حد زيّها، الله يرحمها"، مؤكدةً أنها كانت تتمنى تقديم عمل فني مستوحى من أعمال سعاد حسني، لكن الأمر صعب للغاية نظراً لقيمتها الفنية الكبيرة. مسلسل "سيد الناس" هو بطولة: عمرو سعد وإلهام شاهين وريم مصطفى ومنة فضالي ونشوى مصطفى وبشرى وأحمد فهيم وأحمد زاهر وأحمد رزق، ومن تأليف خالد صالح وإخراج محمد سامي، وتدور أحداثه في 30 حلقة من الدراما الاجتماعية المشوّقة حول عائلة كبيرة من السبتية تواجه مفاجأة غير متوقعة تعود من الماضي لتبدأ معها العديد الأحداث المثيرة التي ستغيّر مجرى الأحداث.


المغرب اليوم
منذ 7 ساعات
- المغرب اليوم
روبي تعلّق على نجاح حفلها بمهرجان موازين في المغرب
القاهرة - المغرب اليوم خلال استضافتها في برنامج "et بالعربي"، على هامش حفلها في " مهرجان موازين" بالمغرب، علّقت الفنانة روبي على تصدّر أغنية "ليه بيداري" ترند مواقع التواصل الاجتماعي بعد 21 سنة من طرحها، كما تحدّثت عن مشاركتها في المهرجان. وقالت روبي: "الأغنية دي سبحان الله تريد ومحبوبة طول الوقت، وتفاعُل الناس معاها في كل حفلة غير طبيعي، الله يرحمه محمد رحيم كان فنان كبير عمل لي أغاني جميلة أوي، أنا متشرفة إني اشتغلت معاه الله يرحمه". أما عن مشاركتها في "مهرجان موازين" بالمغرب، فقالت روبي: "الجمهور المغربي مبدع ومثقف وبيحب الفن وهما فنانين في نفسهم كده، ولما جيت المهرجان وشفت التفاعل والعدد الكبير أوي زي ما يكون أدرينالين ضرب في نفوخي، والواحد كان مبسوط أوي وحاجة مشرّفة إني أغني في مهرجان زي ده، وفي نفس الوقت المغرب بلد جميلة وناسها جمال". وكانت روبي قد أحيت حفل افتتاح الدورة الـ٢٠ من "مهرجان موازين" في ليلة استثنائية وحفل غنائي هو الأضخم على منصة النهضة في العاصمة المغربية الرباط، امتد حتى الساعات الأولى من الصباح، رافعاً شعار "كامل العدد". وقدّمت روبي خلال الحفل عدداً كبيراً من أغانيها الشهيرة التي حققت نجاحاً على مدار السنوات الماضية، منها: "قلبي بلاستيك" و"ليه بيداري كده"، "إنت عارف ليه"، و"يالرموش" و"يا ليالي". وحرصت روبي على تقديم مفاجأة لجمهور الحفل بعد تأديتها أغنية "الليلة حلوة" إذ قالت: "دي كانت أغنيتي الصيف اللي فات هسمّعكم أغنيتي الجديدة اللي هتنزل في الصيف ده"... وغنّت جملاً بسيطة من الأغنية التي تقول كلماتها: "جوة حتة مش هقول أنا فين... سحرنا وخطف العين" ليتفاعل معها الجمهور بشكل كبير. قد يهمك أيضــــــــــــــــًا :