احتفالًا بعيد الربيع وشهر رمضان..معرض للطعام في المركز الثقافي الصيني
عمان-الدستور
أُقيم معرض الطعام الحلال الصيني في المركز الثقافي الصيني بعمان، في 20 شباط الحالي، وقد جذب هذا الحدث اهتمام ومشاركة العديد من عشاق الطعام والضيوف ووسائل الإعلام، حيث استمتعوا بسحر الطعام الحلال الصيني الفريد.
في الساعة الخامسة مساءً، افتتح المعرض رسميًا. وألقت المستشار الثقافي بسفارة الصين في الأردن، ومديرة المركز الثقافي الصيني بعمان، السيدة شي وي، كلمة افتتاحية، حيث قالت إن عيد الربيع يرمز إلى لمّ الشمل والأمل، بينما يعكس شهر رمضان الاحترام والتقوى. وكما ربط طريق الحرير بين الحضارات الصينية والعربية، فإن "طريق الحرير عبر الطعام - معرض الطعام الحلال الصيني" هو أيضًا نقطة تلاقٍ وتفاعل ثقافي. بعد ذلك، قدم مساعد المدير المركز ، السيد أحمد العقرباوي، لمحة موجزة عن تاريخ وتطور الطعام الحلال في الصين، مشيرًا إلى أن هناك عشرة قوميات صينية من بين 56 قومية دينها الإسلام، كما أن بكين تضم معلمًا بارزًا يُعرف بشارع "نيو جيه"، الذي يشتهر بطعامه الحلال.
وخلال المعرض، اجتذبت مجموعة متنوعة من الطعام الحلال اللذيذ أكثر من 350 زائر، الذين توقفوا لتذوقها. كما قامت وسائل الإعلام والضيوف بالتقاط الصور وإجراء المقابلات، مما خلق أجواءً حيوية وممتعة، حيث تعرّف الحاضرون على الثقافة الغذائية الحلال الصينية أثناء استمتاعهم بالطعام الشهية.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


أخبارنا
٠٢-٠٥-٢٠٢٥
- أخبارنا
توزيع جوائز مسابقة "قصتي مع الصين" في "الثقافي الصيني"
أخبارنا : نظم المركز الثقافي الصيني في عمّان حفل توزيع الجوائز لمسابقة الفيديو القصيرة تحت عنوان "قصتي مع الصين". حضر الحفل سعادة السفير الصيني في الأردن، السيد تشن تشوان دونغ، ومدير عام هيئة تنشيط السياحة في الأردن، الدكتور عبد الرزاق عربيات، ورئيس جمعية الصداقة الأردنية الصينية، الدكتور جمال الضمور، والمستشارة الثقافية في السفارة الصينية لدى الأردن، ومديرة المركز الثقافي الصيني في عمّان، السيدة شي وي، إلى جانب نحو 300 شخص من جميع مناحي المجتمع. منذ انطلاق المسابقة، حظيت باهتمام واسع ومشاركة فعّالة من الشباب الأردني. وقد قام المشاركون بتوثيق قصصهم مع الصين بعدساتهم، وسردوا من خلال وجهات نظرهم الشخصية صورًا حقيقية وحيوية عن الصين. تنوعت مواضيع الأعمال المقدمة وكانت مشحونة بالمشاعر الصادقة، مما أظهر عمق الصداقة بين شعبي الصين والأردن. قال السفير تشن تشوان دونغ:" قصتي مع الصين" ليست مجرد مسابقة، بل هي جسر يربط بين قلوب شعبي الصين والأردن. في هذه الفيديوهات القصيرة، رأينا أصدقاءنا الأردنيين يروون بحب وإخلاص لحظاتهم الجميلة مع الصين من خلال رؤى فريدة ومميزة." أما المستشارة الثقافية ومديرة المركز الثقافي الصيني في عمّان، السيدة شي وي، فقد أشارت إلى أن الفيديوهات القصيرة تمثل وسيلة شبابية مؤثرة في التوثيق، تتيح عرض سحر الثقافة بطريقة مباشرة وفعّالة، وتسهم في سرد قصة الصين بشكل جميل. ومن الجدير بالذكر أن المدون الصيني المشهور في مجال السياحة وصناعة الفيديوهات القصيرة، تشانغ ياويانغ وزوجته، اللذان يتابعهم عشرات الملايين، لبّيا دعوة خاصة للمشاركة في الحفل، وتبادلا مع الجمهور الأردني تجاربهما في السفر حول العالم وخبراتهما في تصوير الفيديوهات القصيرة. وشجعا الشباب الأردنيين على استخدام الكاميرا لتوثيق قصصهم الرائعة مع الصين والتعبير عن التفاعل الثقافي بأسلوب إبداعي. كما تخلل الحفل عرض مسرحي بعنوان "هاي هاي، شانغهاي"، من إنتاج المركز الثقافي الصيني في عمان، يروي بأسلوب مرح وممتع تجربة سائح أردني أثناء زيارته للصين. تُعد هذه المسابقة إحدى الفعاليات الرئيسية في "شهر الترويج السياحي" الذي أطلقه المركز الثقافي الصيني في عمّان، والتي تركز على دمج الثقافة والسياحة في إطار واحد

الدستور
٠١-٠٥-٢٠٢٥
- الدستور
توزيع الجوائز لمسابقة "قصتي مع الصين" في المركز الثقافي الصيني
عمّان-الدستور نظم المركز الثقافي الصيني في عمّان يوم الثلاثاء الماضي حفل توزيع الجوائز لمسابقة الفيديو القصيرة تحت عنوان "قصتي مع الصين". حضر الحفل سعادة السفير الصيني في الأردن، السيد تشن تشوان دونغ، ومدير عام هيئة تنشيط السياحة في الأردن، الدكتور عبد الرزاق عربيات، ورئيس جمعية الصداقة الأردنية الصينية، الدكتور جمال الضمور، والمستشارة الثقافية في السفارة الصينية لدى الأردن، ومديرة المركز الثقافي الصيني في عمّان، السيدة شي وي، إلى جانب نحو 300 شخص من جميع مناحي المجتمع. منذ انطلاق المسابقة، حظيت باهتمام واسع ومشاركة فعّالة من الشباب الأردني. وقد قام المشاركون بتوثيق قصصهم مع الصين بعدساتهم، وسردوا من خلال وجهات نظرهم الشخصية صورًا حقيقية وحيوية عن الصين. تنوعت مواضيع الأعمال المقدمة وكانت مشحونة بالمشاعر الصادقة، مما أظهر عمق الصداقة بين شعبي الصين والأردن. قال السفير تشن تشوان دونغ:" قصتي مع الصين" ليست مجرد مسابقة، بل هي جسر يربط بين قلوب شعبي الصين والأردن. في هذه الفيديوهات القصيرة، رأينا أصدقاءنا الأردنيين يروون بحب وإخلاص لحظاتهم الجميلة مع الصين من خلال رؤى فريدة ومميزة." أما المستشارة الثقافية ومديرة المركز الثقافي الصيني في عمّان، السيدة شي وي، فقد أشارت إلى أن الفيديوهات القصيرة تمثل وسيلة شبابية مؤثرة في التوثيق، تتيح عرض سحر الثقافة بطريقة مباشرة وفعّالة، وتسهم في سرد قصة الصين بشكل جميل. ومن الجدير بالذكر أن المدون الصيني المشهور في مجال السياحة وصناعة الفيديوهات القصيرة، تشانغ ياويانغ وزوجته، اللذان يتابعهم عشرات الملايين، لبّيا دعوة خاصة للمشاركة في الحفل، وتبادلا مع الجمهور الأردني تجاربهما في السفر حول العالم وخبراتهما في تصوير الفيديوهات القصيرة. وشجعا الشباب الأردنيين على استخدام الكاميرا لتوثيق قصصهم الرائعة مع الصين والتعبير عن التفاعل الثقافي بأسلوب إبداعي. كما تخلل الحفل عرض مسرحي بعنوان "هاي هاي، شانغهاي"، من إنتاج المركز الثقافي الصيني في عمان، يروي بأسلوب مرح وممتع تجربة سائح أردني أثناء زيارته للصين. تُعد هذه المسابقة إحدى الفعاليات الرئيسية في "شهر الترويج السياحي" الذي أطلقه المركز الثقافي الصيني في عمّان، والتي تركز على دمج الثقافة والسياحة في إطار واحد


وطنا نيوز
٢٣-٠٤-٢٠٢٥
- وطنا نيوز
جامعة فيلادلفيا تحتفي باليوم العالمي للغة الصينية وتعزّز جسور التفاهم الثقافي
وطنا اليوم:احتفالًا باليوم العالمي للغة الصينية، نظّم معهد كونفوشيوس في جامعة فيلادلفيا وقسم اللغة الصينية في الجامعة محاضرة بعنوان 'استخدامات اللغة الصينية في مجال السياحة'. وتطرّقت المحاضرة، التي قدّمها مساعد مدير المركز الثقافي الصيني في عمّان أحمد العقرباوي، والمدرّستين Lin وLiu، إلى أبرز الأماكن السياحية التي يمكن للأردنيين زيارتها في الصين، والمواقع التي تجذب السيّاح الصينيين في الأردن. كما ناقشت المحاضرة سبل تعزيز التقارب الثقافي بين البلدين، وأهمية إتقان اللغة الصينية في فتح آفاق جديدة وفرص واعدة في سوق العمل، خاصة في قطاع السياحة الذي يشهد نموًا متسارعًا. من جهتها، شاركت المدرّسة Lin الطلبة تجربتها الشخصية عند قدومها إلى الأردن لأول مرة، متحدثةً عن انطباعاتها الأولى، وتفاعلها مع الثقافة المحلية، مما أضفى على المحاضرة بُعدًا إنسانيًا وتجربة واقعية ألهمت الطلبة وجعلتهم يدركون الأثر الذي يتركه الشعب على السياح والزوار من الدول الأخرى. كما وأضفت المدرِّسة Liu جوًّا من المرح على المحاضرة بتشجيعها للطلبة على مشاركة تجاربهم في تعلم اللغة الصينية والتعرف على الثقافة الصينية. وأكد العقرباوي خلال كلمته أن اللغة الصينية تُعد من أهم لغات المستقبل، مشيدًا باختيار الطلبة لهذا المسار التعليمي الذي يفتح أمامهم آفاقًا واسعة في سوق العمل. وشهدت المحاضرة تفاعلًا لافتًا من الطلبة، حيث أعربوا عن اهتمامهم الكبير بموضوعها، وطرحوا أسئلة متنوعة وغنية تمحورت حول السياحة، وتعلم اللغة الصينية، وتجارب الحياة اليومية في الصين، مما أضفى على الجلسة جوًا من الحماس والتفاعل الثقافي البنّاء. وتأتي هذه المحاضرة ضمن سلسلة من الفعاليات التي يعتزم القسم تنظيمها خلال الفصل الدراسي الحالي، بهدف تعزيز المهارات التطبيقية لدى الطلبة وتمكينهم من استخدام اللغة الصينية في مجالات عملية متنوّعة. ومن الجدير بالذكر أن قسم اللغة الصينية وآدابها في جامعة فيلادلفيا قد تأسس في عام 2018 بالتعاون مع معهد كونفوشيوس وجامعة لياوتشينج في الصين، ويضم عددًا من الأساتذة الصينيين، مما يتيح للطلبة فرصة تعلم اللغة من متحدثيها الأصليين وتعزيز كفاءتهم اللغوية والثقافية.