logo
سامسونج تكشف عن زجاج حماية جديد لأنحف هواتفها المُنتظرة

سامسونج تكشف عن زجاج حماية جديد لأنحف هواتفها المُنتظرة

قبل أيام قليلة من الحدث المرتقب لشركة سامسونج، كشفت الشركة الكورية عن إحدى أبرز مزايا هاتفها الجديد Galaxy S25 Edge، الذي يُنتظر إعلانه رسميًا يوم 12 مايو، إذ سيكون أول هاتف ذكي في العالم يستخدم الجيل الجديد من زجاج الحماية Gorilla Glass Ceramic 2 من شركة كورنينج.
ويُتوقع أن يأتي Galaxy S25 Edge بسُمك لا يتجاوز 5.8 ملم، ليكون بذلك أنحف هاتف ذكي حديث على الإطلاق، فضلًا عن تصميمه الفاخر وكاميرته الرئيسية التي تبلغ دقتها 200 ميجابكسل بتقنية التقريب البصري.
وفي بيان رسمي، قال 'كوانغجين باي'، نائب الرئيس التنفيذي ورئيس قسم البحث والتطوير الميكانيكي للهواتف المحمولة في سامسونج: 'إن Galaxy S25 Edge سيضع معيارًا جديدًا في التصميم والأداء، كونه أنحف هاتف ذكي من سلسلة Galaxy S حتى الآن. ومن أجل دعم هذا التصميم الرائد، كان من الضروري تطوير زجاج شاشة يجمع بين الرقة الفائقة والمتانة الموثوقة'.
ويأتي زجاج Gorilla Glass Ceramic 2 بوصفه أحدث جيل من الزجاج السيراميكي الذي اُستخدم في أبرز الهواتف الرائدة العام الماضي، كما اُستخدم حديثًا في الهواتف القابلة للطي، مثل Motorola Razr Ultra 2025.
ويعتمد هذا الزجاج على بنية تحتوي على بلورات دقيقة مدمجة ضمن مصفوفة الزجاج، معززة بعملية تبادل أيوني طورتها كورنينج لتوفير صلابة فائقة وقدرة أفضل على مقاومة التصدعات.
ويُعد هاتف Galaxy S25 Edge أول هاتف ذكي يستخدم هذه الطبقة الزجاجية الجديدة، في حين لم تكشف سامسونج أو كورنينج بعدُ عن تفاصيل إضافية حول مدى التحسّن في مقاومة الصدمات أو الخدوش مقارنة بالإصدارات السابقة.
يُذكر أن مؤتمر سامسونج المقبل سينعقد يوم الاثنين الموافق 12 مايو، ومن المتوقع أن نشهد إعلان المزيد من التقنيات الجديدة خلاله.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

سامسونج تتيح تشغيل تطبيقاتها في كافة حواسيب ويندوز
سامسونج تتيح تشغيل تطبيقاتها في كافة حواسيب ويندوز

البوابة العربية للأخبار التقنية

timeمنذ 9 ساعات

  • البوابة العربية للأخبار التقنية

سامسونج تتيح تشغيل تطبيقاتها في كافة حواسيب ويندوز

أتاحت شركة سامسونج إمكانية تشغيل بعض تطبيقاتها في كافة أجهزة الحاسوب العاملة بنظام ويندوز، ومنها الحواسيب غير التابعة لها، بعد أن كانت متاحة فقط لحواسيب Galaxy Book. ومن أبرز تلك التطبيقات التي باتت متاحة لكافة الحواسيب تطبيق الملاحظات Samsung Notes، الذي يمكن تشغيله الآن في أجهزة الحاسوب التي تعمل بنظام ويندوز حتى وإن لم تكن من إنتاج سامسونج. ويأتي هذا التغيير بعد أن كان التطبيق مقصورًا في السابق على حواسيب سامسونج فقط، الأمر الذي حدّ فائدته للمستخدمين الذين يمتلكون هواتف سامسونج، لكن يستخدمون حواسيب من شركات أخرى. ويبدو أن هذا الانفتاح لم يقتصر على تطبيق الملاحظات Samsung Notes فقط، بل شمل أيضًا تطبيقات أخرى مثل تطبيق معرض الصور Samsung Gallery وتطبيق إدارة حسابات سامسونج Samsung Account، وقد باتت تلك التطبيقات تعمل في كافة أجهزة ويندوز 10 وويندوز 11. ويمكن حاليًا تنزيل تطبيق الملاحظات Samsung Notes من متجر مايكروسوفت مجانًا، لكن تشغيله يتطلب تثبيت تطبيق Samsung Account أيضًا. ويعرض التطبيق رسالة تحذيرية في الأجهزة غير التابعة لسامسونج تُشير إلى أنه مُحسّن للعمل في أجهزة Galaxy Book، لكن العديد من المستخدمين أكدوا أنه يعمل بنحو سليم في أجهزتهم. وفي المقابل، ما زال تطبيق العثور على الأجهزة Samsung Find غير متاح في الحواسيب غير التابعة للشركة الكورية. ويأمل كثيرون أن تُكمل سامسونج هذه الخطوة من خلال إتاحة تطبيق الملاحظات Samsung Notes على وجه التحديد عبر متصفح الإنترنت، مما سيسمح باستخدامه في أجهزة آبل المختلفة أيضًا.

بعد 17 عامًا.. موزيلا تعلن إيقاف خدمة Pocket
بعد 17 عامًا.. موزيلا تعلن إيقاف خدمة Pocket

البوابة العربية للأخبار التقنية

timeمنذ 11 ساعات

  • البوابة العربية للأخبار التقنية

بعد 17 عامًا.. موزيلا تعلن إيقاف خدمة Pocket

أعلنت شركة موزيلا إيقاف خدمة Pocket الشهيرة، التي تتيح حفظ المقالات وصفحات الويب، بحلول يوم 8 يوليو 2025، وذلك في إطار خططها لإعادة توجيه مواردها نحو مشاريع أخرى. وذكرت موزيلا في بيان رسمي أنه سيكون بإمكان المستخدمين تصدير العناصر المحفوظة في الخدمة حتى 8 أكتوبر 2025، وهو الموعد النهائي الذي ستُحذف فيه كافة بيانات المستخدمين. وستلغي الشركة الاشتراكات المأجورة تلقائيًا بدايةً من 8 يوليو، مع إرجاع المبالغ المتبقية من خطط الاشتراك السنوية. وكانت موزيلا قد أزالت حديثًا إضافة Pocket من متصفحها فايرفوكس، كما أزالت تطبيق الأجهزة المحمولة الخاص بالخدمة، لكنها أوضحت أن المستخدمين الذين سبق أن ثبتوا التطبيق سيكون بإمكانهم إعادة تنزيله حتى أكتوبر. وكانت خدمة Pocket، المعروفة سابقًا باسم Read It Later، قد أُطلقت عام 2007، وسرعان ما اكتسبت شعبية واسعة بين المستخدمين الراغبين في حفظ المقالات، وصفحات الويب، ومقاطع الفيديو للرجوع إليها لاحقًا. وفي عام 2015، أضافت موزيلا Pocket كأداة افتراضية في متصفح فايرفوكس، ثم استحوذت عليها بنحو رسمي في 2017. وأوضحت موزيلا أن قرار إيقاف Pocket يعود إلى 'تغير طريقة حفظ المحتوى واستهلاكه عبر الإنترنت'، ورغبتها في التركيز على مشاريع تتماشى بنحو أفضل مع 'عادات التصفح واحتياجات المستخدمين الرقمية المتجددة'، على حد تعبيرها. وفي السياق نفسه، أعلنت موزيلا أيضًا إيقاف خدمة Fakespot، التي تتيح اكتشاف التقييمات المزيفة عبر الإنترنت، والتي استحوذت عليها عام 2023. ومن المقرر إيقاف أداة 'فحص المراجعات' المدمجة في فايرفوكس يوم 10 يونيو 2025.

اقتصاد التكنولوجيا الإماراتي يتصدر المشهد بالنسخة الافتتاحية من "جيتكس أوروبا"
اقتصاد التكنولوجيا الإماراتي يتصدر المشهد بالنسخة الافتتاحية من "جيتكس أوروبا"

الإمارات اليوم

timeمنذ 12 ساعات

  • الإمارات اليوم

اقتصاد التكنولوجيا الإماراتي يتصدر المشهد بالنسخة الافتتاحية من "جيتكس أوروبا"

تصدّرت الابتكارات الإماراتية المشهد بقوة ضمن فعاليات معرض "جيتكس أوروبا وعالم الذكاء الاصطناعي"، أكبر حدث تقني واستثماري ناشئ تشهده أوروبا للمرة الأولى، وسط حضور جماهيري كثيف في مركز "ميسي برلين"، في الوقت الذي أظهرت فيه بيانات جديدة صادرة عن موقع "ستاتيستا" المتخصص في الإحصاءات العالمية، أن سوق خدمات تقنية المعلومات في دولة الإمارات في طريقه لتحقيق نمو قياسي، ليصل إلى 3.76 مليارات دولار خلال عام 2025. هذا ما عكسته المشاركة الإماراتية في معرض "جيتكس برلين" والتي ضمت 65 جهة إماراتية، في أكبر وفد تمثيلي للدولة في ريادة الأعمال والاستثمار الرقمي تشهده فعالية تقنية أوروبية حتى اليوم، وذلك وسط مشاركة عالمية تضم أكثر من 1400 جهة عارضة، و600 من كبار المستثمرين العالميين، وأكثر من 500 متحدث من أكثر من 100 دولة، في حدث يعد أحد أبرز التوجهات التقنية العابرة للحدود التي تشهدها القارة الأوروبية حتى الآن. وامتدت الأجنحة الوطنية للدول المشاركة من الهند إلى إيطاليا، ومن المغرب إلى كوريا الجنوبية، إلى جانب مشاركة 35 دولة أوروبية. كما برزت مشاركة دولة الإمارات لتُجسّد كيف أصبحت الدولة مرجعاً عالمياً في تطور التكنولوجيا عبر مختلف القطاعات، بما في ذلك الحوكمة والخدمات العامة. جناح وزارة الاقتصاد: دفع الابتكار في مجالات المناخ والرعاية الصحية والمدن الذكية قدّم جناح وزارة الاقتصاد مجموعة من المشاريع التكنولوجية الوطنية الواعدة، التي تركز على تقديم حلول مبتكرة للتحديات العالمية. من بين هذه المشاريع برز "زيروي"، المتخصصة في إدارة الكربون الشاملة وتسريع تحقيق أهداف الحياد المناخي، و"حكمة لابز" التي تدمج بين الذكاء الاصطناعي والأبحاث المتقدمة لإحداث تحوّل في مختلف القطاعات، و"إنجينيو داتا"، التي تستخدم تقنيات الواقع المعزز والبلوتوث منخفض الطاقة لتقديم حلول الملاحة الداخلية وتتبع الأصول والتحليلات، بالإضافة إلى "ريسبونسف دريب إريغيشن"، المطوّرة لأول نظام ري في العالم يستجيب لاحتياجات النبات، ويتيح تنظيم كمية المياه التي يتلقاها ذاتياً. وألقت وزيرة دولة لريادة الأعمال، علياء المزروعي، كلمة ترحيبية قالت فيها: "أصبحت ألمانيا ثاني أكبر شريك تجاري لدولة الإمارات داخل الاتحاد الأوروبي، وتؤدي برلين، بصفتها عاصمة عالمية للابتكار، دوراً محورياً في هذا التعاون، خاصة وأنها تمتلك المسار نفسه، والذي يتميز بأنه حيوي، ومتنوع، ومترابط عالمياً. ومن خلال تعاوننا، سنساهم في تشكيل ممر اقتصادي جديد، تقوده الابتكارات بأهداف مشتركة". وشهد الوفد الإماراتي حضور كلٌّ من أول رائد فضاء إماراتي يسافر إلى الفضاء، هزاع المنصوري، وأول رائدة فضاء إماراتية، نورا المطروشي. وخلال إيجاز إعلامي، قدّم هزاع المنصوري لمحة عن تطور قطاع الفضاء، مشيراً إلى دور الذكاء الاصطناعي، حيث قال: "نحن نجري تجارب على استخدام الذكاء الاصطناعي في الفضاء. فهناك على سبيل المثال (سيمون) الروبوت الطائر، كما أننا نعمل على جعل محطة الفضاء القمرية (Lunar Gateway) أكثر استقلالية، لأنها لن تكون مأهولة طوال الوقت". جناح دبي: منصة لابتكارات قابلة للتوسع في القطاعين الحكومي والخاص سلّط جناح دبي، الذي نُظّم تحت إشراف "دبي الرقمية"، الضوء على التحول المتسارع الذي تشهده المدينة مدفوعاً بالذكاء الاصطناعي، إلى جانب استعراض خدمات حكومية متقدمة تمثل نموذجاً للمدن الذكية. ويضم الجناح 12 جهة حكومية وخاصة رائدة، وفي مقدمتها: "دبي الرقمية"، وشرطة دبي، والإدارة العامة للهوية وشؤون الأجانب، والدفاع المدني، ومحاكم مركز دبي المالي العالمي، ومركز دبي للأمن الإلكتروني، ودائرة الاقتصاد والسياحة، وجمارك دبي، ومؤسسة دبي للمستقبل، ومركز محمد بن راشد للفضاء، إلى جانب شركتي "إي آند" و"إماراتك" بصفتهما شريكين بلاتينيين. ومن بين أبرز الابتكارات المعروضة في جناح دبي، برزت منصة "دبي داشبورد"، وهي منصة موحدة على مستوى المدينة تتيح عرضاً شاملاً للبيانات والمؤشرات عبر مختلف القطاعات. كما سلط الحدث الضوء على مبادرات رقمية أخرى مثل "دبي مونيتور"، و"دبي ناو"، و"الموظف الذكي"، إلى جانب "الهوية الرقمية الإماراتية" التي تتيح للأشخاص التحقق الآمن من الهوية باستخدام تقنيات التعرف على الوجه. وقدمت شرطة دبي منظومتها المتكاملة للشرطة الذكية، والتي تضم المركبة الذكية "غيث"، واستُعرضت منصة "سلامة" المدعومة بالذكاء الاصطناعي، والتي تُسهم في تبسيط خدمات الإقامة في دبي من خلال التجديد التلقائي والمساعدة الفورية في إصدار التأشيرات، بما يعزز سهولة تفاعل المتعاملين مع الجهات الحكومية ويواكب تطلعات المستقبل. وقال الرئيس التنفيذي لمؤسسة دبي للبيانات والإحصاء في "دبي الرقمية"، يونس آل ناصر: "يجب ألا يُنظر إلى الذكاء الاصطناعي كأداة للتطبيق فحسب، بل كحل يجب دمجه بشكل استراتيجي، وأخلاقي، ومستدام. في (ديجيتال دبي)، أدركنا أن تحقيق التوازن بين الابتكار والمساءلة يعني مواءمة التجريب مع نتائج وطنية واضحة. سواء كنا نتبنى نماذج جاهزة من الذكاء الاصطناعي أو نستثمر في أنظمة سيادية، فإن السر يكمن في السرعة والمرونة وقدرتنا على البقاء على اتصال بالعالم. هذه هي أبرز نقاط قوة دبي: التنفيذ السريع والتعاون الشامل ضمن المنظومة، مما يحوّل إمكانات الذكاء الاصطناعي إلى قيمة حقيقية تخدم المجتمع". حضور إماراتي مؤثر: توسيع آفاق الابتكار ومد جسور التعاون يمتد زخم الابتكار الرقمي لدولة الإمارات إلى ما هو أبعد من الأجنحة الرسمية، مع مشاركة واسعة من المناطق التقنية المتخصصة، والشركات الكبرى، والمشاريع الناشئة، والمستثمرين الاستراتيجيين في مختلف أرجاء المعرض. وقد استعرضت "تيكوم للاستثمارات"، إحدى أبرز مناطق الابتكار في دبي، قصص نجاح الابتكار والتكامل ضمن المنظومة التقنية للإمارة. كما شاركت هيئة الطرق والمواصلات في دبي، مؤكدة رؤيتها نحو مستقبل التنقل الحضري والبنية التحتية المستدامة. وشملت المشاركة أيضاً شركات مثل "كفو"، الرائدة على مستوى المنطقة في خدمات التزود بالوقود عند الطلب، و"6Bees" التي تقدم حلولاً قائمة على الذكاء الاصطناعي لتعزيز الإنتاجية وإدارة الأداء المؤسسي. الريادة الفكرية: حضور إماراتي على المنصات الرئيسية وشهدت جلسات المؤتمر حضوراً بارزاً للكوادر القيادية الإماراتية، التي ناقشت قضايا محورية تمتد من بناء دول قائمة على الذكاء الاصطناعي إلى توفير متطلبات البنية التحتية التقنية الواقعية، ومسارات نمو الشركات الناشئة. وضمت قائمة المتحدثين: ممثل أول في مجلس الأمن السيبراني لدولة الإمارات، عبد الله المهيري، ورئيسة التحول والشراكات في مؤسسة دبي للمستقبل؛ علياء المر، ونائب الرئيس التنفيذي في مجموعة "تيكوم"، عمّار المالك، ومدير عام "دبي الرقمية"، حمد المنصوري، والمدير التنفيذي للذكاء الاصطناعي في دائرة الاقتصاد والسياحة بدبي، مروان الزرعوني، ونائب رئيس العلاقات الدولية في غرف دبي، سالم الشامسي، والرئيس التنفيذي لمؤسسة دبي للبيانات والإحصاء، يونس آل ناصر. لقاءات ثنائية لتعزيز مسارات الشراكة شهد معرض "جيتكس برلين" سلسلة من الاجتماعات الثنائية رفيعة المستوى، جمعت وفد دولة الإمارات مع عدد من الوزراء الأوروبيين والألمان، إلى جانب قيادات في قطاع التكنولوجيا الرقمية، حيث جرى التأكيد على الطموحات المشتركة في دفع عجلة الابتكار، ودعم نمو الشركات الناشئة، وتعزيز الاستثمارات عبر القطاعات والحدود. واجتمعت وزيرة دولة لريادة الأعمال، علياء المزروعي، بكل من عمدة برلين، كاي فجنر، ونائب وزير الصناعة والتجارة في جمهورية التشيك، يان كافاليرك، ووزير التنمية الرقمية والابتكار وصناعة الفضاء، جاسلان مادييڤ، إلى جانب سلسلة من اللقاءات الحكومية الرسمية، والجولات الميدانية في الأجنحة، والمشاركات في الجلسات النقاشية على المنصات الرئيسية. وفي خطوة إضافية لتعزيز العلاقات الثنائية، تم الإعلان عن تنظيم نسخة أوروبية حصرية من "إنفستوبيا" العام المقبل ضمن فعاليات "جيتكس أوروبا وعالم الذكاء الاصطناعي" لعام 2026 في العاصمة الألمانية برلين. وكانت قمة "إنفستوبيا" قد انطلقت في نوفمبر 2021 بمبادرة من صاحب السموّ الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي، رعاه الله، وتُعد قمة "إنفستوبيا" منصة إماراتية رائدة تهدف إلى تسريع النمو الاقتصادي من خلال الحوار العالمي، وبناء الشراكات، وتسهيل تدفق رؤوس الأموال نحو الفرص الاستثمارية عالية التأثير. يعتمد معرض "جيتكس أوروبا وعالم الذكاء الاصطناعي" على شبكة قوية من العلاقات الراسخة في مجالات التكنولوجيا، والسياسات، والاستثمار، والأعمال، تمتد عبر أربع مناطق وسبع دول، مع خطط لإطلاق المزيد من النسخ الدولية قريباً. وتُقام فعاليات شبكة جيتكس العالمية حالياً في أبوظبي، ودبي، ألمانيا، والمغرب، ونيجيريا، وسنغافورة، وتايلاند، وفيتنام.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store