
مراهقون يثيرون الرعب بسياراتهم و دراجاتهم النارية قرب متجر 'إيكيا' زناتة
هبة بريس ـ الدار البيضاء
تشهد المنطقة المحيطة بمتجر IKEA زناتة مظاهر خطيرة للسياقة الاستعراضية التي يمارسها بعض المراهقين بواسطة السيارات والدراجات النارية، حيث يقومون بحركات متهورة تشمل الانجراف بسرعة عالية ورفع العجلات الأمامية للدراجات، ما يعرض حياتهم وحياة الآخرين للخطر.
هذه السلوكيات غير المسؤولة ارتفعت وتيرتها خلال شهر رمضان خاصة في ساعة ما قبل الإفطار و كذلك في المساء بعد التراويح، وسط استياء كبير من طرف السكان والزوار الذين يجدون أنفسهم في مواجهة مشاهد قد تنتهي بحوادث مميتة.
الخطر لا يقتصر فقط على هؤلاء المراهقين، بل يمتد إلى المارة وركاب المركبات الأخرى، إذ يمكن أن تؤدي هذه المناورات إلى فقدان السيطرة على المركبات ووقوع اصطدامات خطيرة، كما أن صوت محركات الدراجات النارية المزعج والتسابق العشوائي يتسببان في إزعاج مرتادي المنطقة، خاصة العائلات التي تقصد المتجر والمجمعات التجارية المجاورة، ورغم خطورة الوضع، لا تزال هذه الظاهرة تتفاقم في غياب ردع فعال.
و أمام هذا الواقع، تتعالى مطالب السكان وزوار المنطقة بتدخل عاجل لعناصر الدرك الملكي لفرض النظام ووضع حد لهذه السلوكيات الخطرة، و يشدد العديد منهم على ضرورة تكثيف المراقبة الأمنية وتطبيق عقوبات صارمة بحق المخالفين، سواء من خلال حجز المركبات أو فرض غرامات مشددة، وذلك لضمان سلامة المارة وتحقيق الانضباط في هذه المنطقة الحيوية، خاصة أن كل المنطقة مزودة بكاميرات مراقبة من شأنها تحديد هويات كل المراهقين الذين يقومون بمثل هاته الأفعال.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


العين الإخبارية
منذ 4 ساعات
- العين الإخبارية
فرنسا تعزز جاذبيتها الاقتصادية.. استثمارات أجنبية جديدة بـ20 مليار يورو
اعتبر خبراء اقتصاد فرنسيون أن مبادرة "اختر فرنسا"، التي تنظمها الحكومة الفرنسية في قصر فرساي، يعكس حجم تحديات الاقتصاد الفرنسي في زمن الأرقام القياسية. وقال الخبراء، إن باريس تسعى لتعزيز جاذبيتها الاقتصادية في مواجهة الرياح المعاكسة العالمية، مشيرين إلى أن إعلان عشرات المليارات من الاستثمارات الأجنبية لا يلغي حقيقة وجود تحديات بنيوية تهدد قدرة الاقتصاد الفرنسي على المنافسة المستدامة. وتم الإعلان، عن استثمارات أجنبية جديدة بقيمة تقارب 20 مليار يورو، خلال النسخة الثامنة من قمة "Choose France"، وفقًا لما أكدته الرئاسة الفرنسية، التي كشفت أيضًا أن 17 مليار يورو إضافية تأتي في إطار التزامات سابقة تتعلق بمشاريع الذكاء الاصطناعي. وكان الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون قد كشف عن هذه الأرقام بنفسه يوم الجمعة، خلال مقابلة مع الصحافة الإقليمية، في محاولة للتأكيد على ما يعتبره "نجاحًا اقتصاديًا فرنسيًا غير مسبوق". ووفقًا لقصر الإليزيه، فإن إجمالي الاستثمارات المعلنة في السنوات الأخيرة ارتفع بشكل كبير: 15 مليار يورو في 2024، مقارنة بـ13 مليارًا في 2023 و6.8 مليار فقط في 2022. ويشارك في القمة هذا العام أكثر من 200 من كبار رجال الأعمال من مختلف دول العالم، من بينهم رؤساء شركات كبرى مثل "BYD" الصينية، و"IKEA" السويدية، و"BASF" الألمانية، و"Blackstone" و"Goldman Sachs" الأميركيتين. وتشير البيانات الرسمية إلى أن 40% من الضيوف يمثلون دولًا أوروبية، فيما يشكل الأمريكيون النسبة الأكبر (19%)، رغم التوترات التجارية القائمة مع واشنطن، بحسب صحيفة "لوموند" الفرنسية. لكن خلف هذه الأرقام المبهرة، يرى اقتصاديون أن الواقع أكثر تعقيدًا مما يُعرض على منصات القمة. من حهته، اعتبر البروفيسور جان كريستوف ميلون، الباحث الاقتصادي في مركز الدراسات المستقبلية بباريس، لـ"العين الإخبارية": "أن الزخم الإعلامي حول الاستثمارات الضخمة قد يعطي انطباعًا خاطئًا بأن فرنسا في وضع تنافسي ممتاز، لكن الحقيقة أن البلاد تواجه تحديات عميقة في بنية سوق العمل، وارتفاع كلفة الإنتاج، والمنافسة الضريبية الأوروبية". وأضاف: "ماكرون نجح في جعل فرنسا وجهة مرغوبة لبعض القطاعات، خاصة التكنولوجيا والطاقة، لكن ذلك لا يعني أن الاقتصاد محصّن من التباطؤ أو من فقدان الثقة على المدى الطويل". أما كلارا بيلان، الخبيرة الاقتصادية في معهد "مونتين" للأبحاث الاقتصادية والاجتماعية، فقالت لـ"العين الإخبارية" :"إن قمة شوز فرانس (اختر فرنسا) تعبّر عن ديناميكية واضحة، لكنها لا تخفي الحاجة إلى إصلاحات هيكلية عميقة". وأوضحت أن الجاذبية الاستثمارية لا تُقاس فقط بحجم الأموال المعلنة، بل بالقدرة على إبقائها واستثمارها في بيئة مستقرة وآمنة. وتابعت: "ما نحتاجه اليوم هو ضمانات على صعيد الاستقرار الضريبي، وضبط سوق الطاقة، والتوازن الاجتماعي، وكلها عوامل بدأت بعض الشركات الكبرى تبدي قلقًا بشأنها في جلسات غير علنية". رسائل خارجية من قلب فرساي إلى جانب الأرقام، تراهن الرئاسة الفرنسية على البُعد الرمزي للقمة التي تُعقد في قصر فرساي، حيث يُنظر إليها كرسالة قوة اقتصادية وجاذبية دبلوماسية، في وقت تسعى فيه باريس إلى تنويع علاقاتها الاقتصادية، بعيدًا عن الهيمنة الغربية التقليدية. غير أن التحدي الأبرز، بحسب مراقبين، يكمن في تحويل هذه الوعود الاستثمارية إلى مشاريع ملموسة تخلق الوظائف وتدفع عجلة الاقتصاد، في ظل مناخ دولي يتسم بالتقلب والقلق الجيوسياسي. aXA6IDQ2LjIwMy4xOTAuMTY5IA== جزيرة ام اند امز UA

تورس
٢٩-٠٤-٢٠٢٥
- تورس
عودة تدريجية للكهرباء في إسبانيا والبرتغال بعد انقطاع عام استمر 9 ساعات
وقد أعلنت وزارة الداخلية الإسبانية حالة الطوارئ الوطنية، ونشرت نحو 30 ألف شرطي في جميع أنحاء البلاد للحفاظ على النظام، بينما عقدت حكومتا البلدين اجتماعات وزارية طارئة. وتعد الانقطاعات بهذا الحجم نادرة للغاية في أوروبا. ولا تزال أسباب الانقطاع غير واضحة، إذ أشارت البرتغال إلى أن المشكلة نشأت في إسبانيا، بينما ألقت إسبانيا باللوم على حدوث خلل في الاتصال مع فرنسا. وقال رئيس الوزراء البرتغالي لويس مونتينيغرو إنه "لا توجد مؤشرات" على أن هجوما إلكترونيا تسبب بالانقطاع الذي بدأ نحو الساعة 10:33 بتوقيت غرينتش. ومع ذلك، انتشرت شائعات عن احتمال وقوع عملية تخريب، وأوضح رئيس الوزراء الإسباني بيدرو سانشيز أنه تواصل مع الأمين العام لحلف شمال الأطلسي "ناتو" مارك روته بشأن الأمر وأكد سانشيز أن البلاد فقدت 15 غيغاواط من إنتاج الكهرباء خلال خمس ثوان فقط، وهو ما يعادل 60% من الطلب الوطني، مضيفا أن الفرق الفنية تعمل على تحديد أسباب هذا الانخفاض المفاجئ. وقال: "هذا أمر لم يحدث من قبل" ومن جانبه، ذكر جواو كونسيساو، عضو مجلس إدارة مشغل الشبكة الكهربائية البرتغالي (REN)، أن الشركة لم تستبعد احتمال حدوث "تذبذب كبير جدا في الجهد الكهربائي، بدأ أولا في النظام الإسباني، ثم امتد إلى النظام البرتغالي"، وأضاف أن تحديد السبب لا يزال مبكرا، مشيرا إلى أن (REN) على تواصل مستمر مع الجانب الإسباني. وألقى مشغل الشبكة الإسباني (REE) باللوم على خلل في الاتصال مع فرنسا ، مما تسبب في سلسلة من الأعطال. وقال إدواردو برييتو: "كان مدى فقدان الطاقة أكبر مما صممت الأنظمة الأوروبية على تحمله، مما أدى إلى انفصال شبكتي الكهرباء الإسبانية والفرنسية، وبالتالي إلى انهيار النظام الكهربائي الإسباني". وكانت أجزاء من فرنسا قد شهدت انقطاعا وجيزا في الكهرباء في وقت سابق، وأوضح مشغل الشبكة الفرنسي (RTE) أنه عمل على تزويد بعض مناطق شمال إسبانيا بالطاقة عقب الانقطاع. وفيما يتعلق بعودة الكهرباء، فقد بدأ التيار بالعودة تدريجيا إلى مناطق إقليم الباسك وبرشلونة في فترة ما بعد الظهر، كما عاد إلى أجزاء من العاصمة مدريد مساء الاثنين. وأفاد مشغل الشبكة الوطني بأن نحو 61% من إمدادات الكهرباء قد تم استعادتها بحلول وقت متأخر من المساء. وقد ذكرت شركة (Enagas) أنها قامت بتفعيل أنظمة الطوارئ لتلبية الطلب خلال فترة الانقطاع، بينما قال برييتو إن استعادة الأنظمة بشكل كامل سيستغرق "عدة ساعات" وبالتوازي مع ذلك، كانت الكهرباء تعود تدريجيًا إلى عدة بلديات في البرتغال ، بما في ذلك وسط مدينة لشبونة ، حيث أشار مشغل الشبكة (REN) إلى أن 85 محطة من أصل 89 محطة كهربائية قد عادت إلى العمل. أما تأثيرات الانقطاع فقد كانت واسعة النطاق عبر شبه الجزيرة الأيبيرية، إذ علقت المستشفيات في مدريد وكاتالونيا جميع العمليات الطبية الروتينية، مع استمرارها في استقبال الحالات الحرجة عبر استخدام المولدات الاحتياطية. كما توقفت عدة مصافي نفط إسبانية عن العمل، وأُغلقت بعض المتاجر مثل سلسلة (Lidl) الغذائية وشركة الأثاث العالمية (IKEA). وقالت الشرطة البرتغالية إن إشارات المرور توقفت في أنحاء البلاد، وأُغلق مترو الأنفاق في لشبونة وبورتو، كما أُلغيت رحلات القطارات في كل من إسبانيا والبرتغال. وأكد بنك إسبانيا أن العمليات المصرفية الإلكترونية استمرت بالعمل "بصورة مقبولة" عبر أنظمة الطوارئ، رغم شكاوى السكان من توقف شاشات أجهزة الصراف الآلي. كما تسببت أعطال إشارات المرور باختناقات مرورية كبيرة وسط مدريد ، حيث قام مواطنون يرتدون سترات عاكسة بتنظيم حركة المرور عند التقاطعات. وأفادت وسائل الإعلام المحلية عن حالات احتجاز لأشخاص داخل عربات المترو والمصاعد الكهربائية بسبب توقف الكهرباء. وقد دفع الانقطاع العديد من الإسبان إلى مغادرة أعمالهم مبكرا، فتجمعوا في الساحات والشوارع أو أمضوا الوقت في منازلهم على ضوء الشموع. الأولى


روسيا اليوم
٢٩-٠٤-٢٠٢٥
- روسيا اليوم
عودة تدريجية للكهرباء في إسبانيا والبرتغال بعد انقطاع عام استمر 9 ساعات
وقد أعلنت وزارة الداخلية الإسبانية حالة الطوارئ الوطنية، ونشرت نحو 30 ألف شرطي في جميع أنحاء البلاد للحفاظ على النظام، بينما عقدت حكومتا البلدين اجتماعات وزارية طارئة. وتعد الانقطاعات بهذا الحجم نادرة للغاية في أوروبا. ولا تزال أسباب الانقطاع غير واضحة، إذ أشارت البرتغال إلى أن المشكلة نشأت في إسبانيا، بينما ألقت إسبانيا باللوم على حدوث خلل في الاتصال مع فرنسا. وقال رئيس الوزراء البرتغالي لويس مونتينيغرو إنه "لا توجد مؤشرات" على أن هجوما إلكترونيا تسبب بالانقطاع الذي بدأ نحو الساعة 10:33 بتوقيت غرينتش. ومع ذلك، انتشرت شائعات عن احتمال وقوع عملية تخريب، وأوضح رئيس الوزراء الإسباني بيدرو سانشيز أنه تواصل مع الأمين العام لحلف شمال الأطلسي "ناتو" مارك روته بشأن الأمر. وأكد سانشيز أن البلاد فقدت 15 غيغاواط من إنتاج الكهرباء خلال خمس ثوان فقط، وهو ما يعادل 60% من الطلب الوطني، مضيفا أن الفرق الفنية تعمل على تحديد أسباب هذا الانخفاض المفاجئ. وقال: "هذا أمر لم يحدث من قبل". ومن جانبه، ذكر جواو كونسيساو، عضو مجلس إدارة مشغل الشبكة الكهربائية البرتغالي (REN)، أن الشركة لم تستبعد احتمال حدوث "تذبذب كبير جدا في الجهد الكهربائي، بدأ أولا في النظام الإسباني، ثم امتد إلى النظام البرتغالي"، وأضاف أن تحديد السبب لا يزال مبكرا، مشيرا إلى أن (REN) على تواصل مستمر مع الجانب الإسباني. وألقى مشغل الشبكة الإسباني (REE) باللوم على خلل في الاتصال مع فرنسا، مما تسبب في سلسلة من الأعطال. وقال إدواردو برييتو: "كان مدى فقدان الطاقة أكبر مما صممت الأنظمة الأوروبية على تحمله، مما أدى إلى انفصال شبكتي الكهرباء الإسبانية والفرنسية، وبالتالي إلى انهيار النظام الكهربائي الإسباني". وكانت أجزاء من فرنسا قد شهدت انقطاعا وجيزا في الكهرباء في وقت سابق، وأوضح مشغل الشبكة الفرنسي (RTE) أنه عمل على تزويد بعض مناطق شمال إسبانيا بالطاقة عقب الانقطاع. وفيما يتعلق بعودة الكهرباء، فقد بدأ التيار بالعودة تدريجيا إلى مناطق إقليم الباسك وبرشلونة في فترة ما بعد الظهر، كما عاد إلى أجزاء من العاصمة مدريد مساء الاثنين. وأفاد مشغل الشبكة الوطني بأن نحو 61% من إمدادات الكهرباء قد تم استعادتها بحلول وقت متأخر من المساء. وقد ذكرت شركة (Enagas) أنها قامت بتفعيل أنظمة الطوارئ لتلبية الطلب خلال فترة الانقطاع، بينما قال برييتو إن استعادة الأنظمة بشكل كامل سيستغرق "عدة ساعات". وبالتوازي مع ذلك، كانت الكهرباء تعود تدريجيًا إلى عدة بلديات في البرتغال، بما في ذلك وسط مدينة لشبونة، حيث أشار مشغل الشبكة (REN) إلى أن 85 محطة من أصل 89 محطة كهربائية قد عادت إلى العمل. أما تأثيرات الانقطاع فقد كانت واسعة النطاق عبر شبه الجزيرة الأيبيرية، إذ علقت المستشفيات في مدريد وكاتالونيا جميع العمليات الطبية الروتينية، مع استمرارها في استقبال الحالات الحرجة عبر استخدام المولدات الاحتياطية. كما توقفت عدة مصافي نفط إسبانية عن العمل، وأُغلقت بعض المتاجر مثل سلسلة (Lidl) الغذائية وشركة الأثاث العالمية (IKEA). وقالت الشرطة البرتغالية إن إشارات المرور توقفت في أنحاء البلاد، وأُغلق مترو الأنفاق في لشبونة وبورتو، كما أُلغيت رحلات القطارات في كل من إسبانيا والبرتغال. وأكد بنك إسبانيا أن العمليات المصرفية الإلكترونية استمرت بالعمل "بصورة مقبولة" عبر أنظمة الطوارئ، رغم شكاوى السكان من توقف شاشات أجهزة الصراف الآلي. كما تسببت أعطال إشارات المرور باختناقات مرورية كبيرة وسط مدريد، حيث قام مواطنون يرتدون سترات عاكسة بتنظيم حركة المرور عند التقاطعات. وأفادت وسائل الإعلام المحلية عن حالات احتجاز لأشخاص داخل عربات المترو والمصاعد الكهربائية بسبب توقف الكهرباء. وقد دفع الانقطاع العديد من الإسبان إلى مغادرة أعمالهم مبكرا، فتجمعوا في الساحات والشوارع أو أمضوا الوقت في منازلهم على ضوء الشموع.المصدر: "رويترز" أعلن رئيس الوزراء الإسباني بيدرو سانشيز عودة نحو 50% من الطاقة الكهربائية بعد حادث انقطاع استثنائي طال مناطق واسعة من إسبانيا والبرتغال وفرنسا. أفادت إدارة المنشأة الطبية الإسبانية لوكالة "نوفوستي"، بأن مستشفى "ديل مار" في برشلونة تحول إلى الاعتماد على مولدات الطاقة بعد العطل الكبير في شبكة الكهرباء الوطنية. أفادت إذاعة "كادينا سير" بأن قطارات مترو مدريد وبرشلونة توقفت بسبب انقطاع التيار الكهربائي، مما اضطر الركاب إلى النزول من العربات والسير على الأقدام.