logo
زى الهوا..إحنا الشعب.. أحلف بسماها..

زى الهوا..إحنا الشعب.. أحلف بسماها..

الجمهورية٢٥-٠٣-٢٠٢٥

قدم العندليب عبد الحليم حافظ العديد من الأغانى ما بين وطنى ورومانسى ودراما وصل إلى أكثر من 240 أغنية على مدار تاريخه الفنى ومنها
أغنية "العهد الجديد" عام 1952، أغنية "توبة" عام 1955، أغنية "إحنا الشعب" عام 1956، أغنية "حكاية شعب" عام 1960، أغنية "قارئة الفنجان" عام 1977، أغنية "أحلف بسماها" عام 1967، أغنية "زي الهوا" عام 1970، أغنية "موعود" عام 1971، أغنية " مداح القمر " عام 1972، أغنية "دمعة حزن" عام 1974، أغنية "فاتت جنبنا" عام 1974، أغنية "النجمة مالت على القمر" عام 1975، أغنية "ليه تحسب الأيام" عام 1953، أغنية "الوطن الأكبر" عام 1960، أغنية "مطالب شعب" عام 1962، أغنية "صورة" عام 1966.
أغنية "عدى النهار" عام 1967، أغنية "البندقية اتكلمت" عام 1968، أغنية "عاش اللي قال" عام 1973، أغنية "صباح الخير يا سينا" عام 1974، أغنية "يا خليّ القلب" عام 1969، أغنية "جانا الهوا" عام 1969، أغنية " صافيني مرة "، أغنية "أنا أهواك"، أغنية "أنا لك على طول"، أغنية "خدني معاك يا هوى".
أغنية "إحنا كنا فين". أغنية "على قد الشوق"، أغنية "في يوم في شهر في سنة"، أغنية "لقاء"، أغنية "حبيبها"، أغنية "حبيبتي من تكون"، أغنية "من غير ليه"، أغنية "على أرضها"، أغنية "ابنك يقولك يا بطل"، أغنية "الحلو حياتي".

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

وزير الثقافة يشيد بأداء فرقة أوبرا الإسكندرية ويوجه بتوسيع نطاق الحفلات
وزير الثقافة يشيد بأداء فرقة أوبرا الإسكندرية ويوجه بتوسيع نطاق الحفلات

الوفد

timeمنذ يوم واحد

  • الوفد

وزير الثقافة يشيد بأداء فرقة أوبرا الإسكندرية ويوجه بتوسيع نطاق الحفلات

أشاد الدكتور أحمد فؤاد هنو، وزير الثقافة، بالأداء الراقي والمتميز الذي قدمته فرقة أوبرا الإسكندرية للموسيقى والغناء العربي خلال الحفل الفني الذي أقيم على مسرح سيد درويش "أوبرا الإسكندرية"، مؤكدًا أن هذا المستوى الرفيع يعكس ثراء وتنوع المشهد الموسيقي المصري، ويجسد ما تزخر به مصر من إبداع موسيقي أصيل ظل وسيظل مرجعًا مهمًا لعشاق الفنون في الوطن العربي والعالم. وأكد الوزير حرص وزارة الثقافة على استمرار تنظيم هذه الفعاليات الفنية التي تُعرّف الأجيال الجديدة برموز الإبداع الذين ساهموا في تشكيل وجدان المجتمع المصري، وتعزيز مفردات الهوية الثقافية التي تسعى الدولة لصونها والحفاظ عليها. كما وجّه بتوسيع نطاق هذه الحفلات لتشمل مختلف محافظات الجمهورية، تحقيقًا لمبدأ العدالة الثقافية وضمانًا لوصول الفنون الجادة إلى جميع فئات المجتمع، مشيدًا في الوقت ذاته بالحضور الجماهيري الكبير الذي يعكس وعي الأسرة المصرية بقيمة الفنون. جاءت تصريحات الوزير خلال حضوره الحفل الفني الذي نظمته دار الأوبرا المصرية برئاسة الدكتور علاء عبد السلام، ضمن برنامج زيارته لمحافظة الإسكندرية، حيث قدمت فرقة أوبرا الإسكندرية بقيادة المايسترو الدكتور مصطفى حلمي باقة من أجمل مؤلفات الموسيقار الراحل محمد الموجي، إلى جانب مختارات من روائع الطرب العربي، بمشاركة نخبة من نجوم الأوبرا: حنين الشاطر، ياسر سعيد، آلاء أيوب، وائل أبو الفتوح، ومحمد الخولي. من جانبه، أعرب الدكتور علاء عبد السلام، رئيس دار الأوبرا المصرية، عن اعتزازه بما قُدِّم خلال الحفل، مشيدًا بأداء الفنانين المشاركين وما قدموه من روائع خالدة لأعلام الموسيقى المصرية مثل محمد الموجي، وبليغ حمدي، ومحمد عبد الوهاب، مؤكدًا أن هذه الأعمال تمثل عبقرية فنية ساهمت في تشكيل الوجدان المصري والعربي. وتضمّن برنامج الحفل مجموعة من أشهر الأغاني التي خلّدت في ذاكرة الفن العربي، منها: "شباكنا ستايره حرير"، "مستحيل"، "الحلوة داير شباكها"، "حبيبها"، "حبك نار"، "قارئة الفنجان"، "ليه تشغل بالك"، "النهر الخالد"، "أكدب عليك"، "من حبي فيك يا جاري"، "أنا قلبي إليك ميّال"، و"اسأل روحك"، وغيرها من روائع الطرب الأصيل.

أسرار أهل الفن بين الماضي والحاضر.. أزمة زواج السندريلا والعندليب بين النفي والتأكيد.. والسقا يطلق مها الصغير بعد ثلاثة عقود ارتباط
أسرار أهل الفن بين الماضي والحاضر.. أزمة زواج السندريلا والعندليب بين النفي والتأكيد.. والسقا يطلق مها الصغير بعد ثلاثة عقود ارتباط

فيتو

timeمنذ 2 أيام

  • فيتو

أسرار أهل الفن بين الماضي والحاضر.. أزمة زواج السندريلا والعندليب بين النفي والتأكيد.. والسقا يطلق مها الصغير بعد ثلاثة عقود ارتباط

كان الأسبوع الجاري حافلا بالأحداث الفنية الساخنة من أبرزها، عودة الحديث مجددا عن قضية زواج العندليب الراحل عبد الحليم حافظ من السندريلا سعاد حسني، بعدما قررت أسرة عبد الحليم الخروج عن صمتها وإصدار بيان بالمستندات ينفي زواجهما. وقالت الأسرة في بيانها: إنها حافظت على التراث الفني للعندليب بشكل متواصل على مدار 48 عامًا، مشيرة إلى أن هذا التفاني في حفظ الإرث الفني يختلف تمامًا عما فعله ورثة بعض الفنانين الآخرين، ليس فقط في مصر ولكن في العالم أجمع. الأسرة أوضحت أنها تعرضت لموجة من الشائعات السلبية في الأيام الماضية، والتي طالت سيرة العندليب وسيرة الفنانة سعاد حسني، مشيرة بشكل خاص إلى الشائعة التي تم تداولها منذ أكثر من 31 عامًا حول زواج عبد الحليم حافظ وسعاد حسني بشكل عرفي، وهو الخبر الذي لم يُعلن عنه من قِبل العندليب أو السندريلا في حياتهما. وتساءل البيان: "كيف يمكن لفنان بحجم عبد الحليم حافظ أن يتزوج من سعاد حسني دون علم عائلته وأصدقائه المقربين؟"، مؤكدين أن جميع المقربين من عبد الحليم حافظ ومن بينهم كبار الفنانين والموسيقيين، أكدوا أنهم لم يسمعوا عن هذا الزواج. وفيما يخص العقد المزعوم للزواج العرفي، أعربت الأسرة عن شكوكها العميقة في صحة الوثيقة المقدمة، وأكدت أن هناك العديد من الشكوك القانونية التي تجعل هذا العقد غير منطقي. من بينها توقيعات غير حقيقية، وكذلك خطأ في تاريخ الدولة حين توقيع العقد. كما طلبت الأسرة من أسرة الفنانة سعاد حسني تقديم النسخة الأصلية من عقد الزواج العرفي المزعوم، لفحصه قانونيًا، مع الإشارة إلى أنها ستكون مستعدة للاعتذار إذا ثبت صحة العقد، لكن في حالة عدم صحة هذه الوثيقة، تطالب الأسرة بوقف تداول هذه الشائعات نهائيًا. وكانت أسرة عبد الحليم نشرت أيضا خطابا زعمت أنه بخط يد سعاد حسني كتبته لعبد الحليم حافظ، وأثار الخطاب جدلا واسعا. تعليق أسرة السندريلا أسرة الفنانة الراحلة سعاد حسني وعلى لسان جانجاه شقيقة السندريلا، علقت على الخطاب الذي نشره نجل شقيق العندليب عبد الحليم حافظ، وزعم أنه بخط السندريلا. ووصفت شقيقة سعاد حسني، خلال تصريحات تليفزيونية على قناة 'المحور'، الخطاب المنشور بخط السندريلا بـ 'المهزلة' التي تمثل إساءة لـ عبد الحليم حافظ ومكانته الفنية ولجمهوره أيضًا. حزن شقيقة سعاد حسني بسبب الخطاب الذي نشرته أسرة العندليب ولفتت: لم يسعفني الوقت لقراءة الخطاب كاملا ولكني قرأت سطرين فقط وشعرت بالحزن الشديد على الفنان الراحل عبد الحليم حافظ، لأنه تعرض لإساءة غير مقبولة من أحد أفراد عائلته، ولكن يظل العندليب قيمة فنية لن تتكرر. وأكدت: "الخطاب عبارة عن قص ولزق وغير منطقي، وتم تركيبه بشكل واضح، ولم ترد فيه كلمة واحدة تشير إلي سعاد حسني وبالتالي فما أثير غير واقعي من الأساس" واستطردت:"شعرت بالحسرة لما قرأته من تعليقات مهينة ولو كان بإمكان الأموات أن ينطقوا لصرخوا بـ كفى، ماذا تفعلون؟ لا أعرف الهدف من نشر الخطاب وما حدث تصرف خاطئ تمامًا". وبسؤالها إذا كانت تفكر في مقاضاة من نشر الخطاب من عائلة عبد الحليم حافظ، أكدت احترامها لتاريخ وقيمة العندليب وبالتالي لن تفعل ذلك. انفصال السقا ومها الصغير هذا الأسبوع أيضا شهد انفصال الفنان أحمد السقا رسميًّا عن زوجته الإعلامية مها الصغير، في خبر كان محزنا ومفاجئا للجمهور. السقا أعلن خبر الانفصال بالأمس من خلال منشور كتبه عبر حسابه الشخصي بموقع التواصل الاجتماعي فيس بوك. وقال السقا خلال المنشور: 'الناس اللي بتسأل.. أنا والسيدة مها محمد عبد المنعم منفصلين منذ ستة أشهر، وتم الطلاق رسميًّا منذ شهرين تقريبًا، وأعيش حاليًّا لأولادي وعملي وأصدقائي المقربين وأمي وأختي، وكل تمنياتي لأم أولادي بالتوفيق والستر'. وأضاف السقا: 'لا أريد الحديث كثيرًا في هذا الأمر، وسبحان مقلب القلوب ومبدلها، وتمنياتي لها بالسعادة والنجاح في قرارها وحياتها التي فوجئت بها مثلكم، ربنا يسعدها في حياتها المستقبلية واختياراتها'. هذا الانفصال جاء بعد 36 سنة جواز أثمر عن ثلاثة أبناء، لينهي قصة من قصص الحب والزواج الجميلة بين الطرفين، ما مثل صدمة كبيرة للجمهور. ونقدم لكم من خلال موقع (فيتو)، تغطية ورصدًا مستمرًّا على مدار الـ 24 ساعة لـ أسعار الذهب، أسعار اللحوم ، أسعار الدولار ، أسعار اليورو ، أسعار العملات ، أخبار الرياضة ، أخبار مصر، أخبار اقتصاد ، أخبار المحافظات ، أخبار السياسة، أخبار الحوداث ، ويقوم فريقنا بمتابعة حصرية لجميع الدوريات العالمية مثل الدوري الإنجليزي ، الدوري الإيطالي ، الدوري المصري، دوري أبطال أوروبا ، دوري أبطال أفريقيا ، دوري أبطال آسيا ، والأحداث الهامة و السياسة الخارجية والداخلية بالإضافة للنقل الحصري لـ أخبار الفن والعديد من الأنشطة الثقافية والأدبية.

جريمة نبش القبور الأدبية: عندما نصحو على فضائح الراحلين.. !
جريمة نبش القبور الأدبية: عندما نصحو على فضائح الراحلين.. !

الأسبوع

timeمنذ 2 أيام

  • الأسبوع

جريمة نبش القبور الأدبية: عندما نصحو على فضائح الراحلين.. !

محمد سعد عبد اللطيف كاتب وباحث في الجيوسياسية بقلم - محمد سعد عبد اللطيف في زمنٍ اختلط فيه الترفيه بالإعلام، وتحول النقد إلى حفريات في مقابر الرموز، بات من المألوف أن نصحو على "فضيحة جديدة" من حياة راحلٍ عظيم، وكأن الأموات لم ينالوا ما يكفيهم من الإنهاك في حياتهم، حتى يأتي دورنا لنُكمِل عليهم بعد مماتهم. من عبد الحليم حافظ إلى سعاد حسني، من أم كلثوم إلى جمال عبد الناصر، أصبحنا في زمن لا يبحث عن حقيقة، ولا عن تاريخ، بل عن شبهة، وصورة، و"بوست" قابل لإعادة التدوير في ساحة المحكمة الكبرى المسماة: وسائل التواصل الاجتماعي. في هذا المقال الساخر - الجاد في مرآته - أكتب بمرارةٍ وغضب، وشيءٍ من السخرية النبيلة، عن هوايتنا القومية الجديدة: نبش القبور.. هوايتنا القومية الجديدة! من عجائب هذا الزمان أن تتحوّل الكتابة إلى حفّار قبور، وأن يرتدي القارئ عباءة "النيابة العامة" في محكمة التاريخ، لا لشيء سوى محاكمة الموتى بتهمٍ لم تُسجَّل في دفاترهم ولا على شواهدهم. بات النقد عندنا أقرب إلى برنامج فضائحي لا يحتاج إلا إلى "بوست" مفبرك، أو فيديو مجتزأ، وتغريدة منسيّة يُعاد تدويرها تحت عناوين مثيرة: "السر الذي أخفاه عبد الحليم"، أو "صندوق أسرار أم كلثوم"، أو "من كان ناصر يخشاه؟". في بلادنا، لا تكتمل مائدة الإفطار إلا بصحنٍ ممتلئٍ بفضائح قديمة، ومعلّبات من حياة الراحلين. أصبح لدينا طقسٌ جديد أشبه بمراسم عاشوراء، لكن بدلاً من اللطم، نحن "ننبش" ونحلل ونتساءل: هل تزوّج عبد الحليم حافظ من سعاد حسني؟ هل كان جمال عبد الناصر يعرف من كتب البيان الأول؟ هل كانت أم كلثوم ترتدي نظارتها الشمسية لتُخفي دمعة حب أم سخطاً سياسياً؟ جيلٌ بأكمله - بعضه لم يُولد بعد، أو كان لا يزال يرضع من ثدي الإعلام الرسمي - يتقمّص الآن دور المحقق كونان، لكن بمصادره الخاصة: "قرأت بوست"، "شاهدت فيديو على تيك توك"، "قال لي أحدهم في المقهى". تحوّل التاريخ إلى مساحةٍ للثرثرة، والأعراض إلى فقراتٍ للترفيه، والسيرة الذاتية إلى فقرةٍ مسلية قبل النوم. نحن لا نقرأ، نحن نتلصص. لا نبحث عن الحقيقة، بل عن الإثارة، عن الشبهة، عن صورة تُستخدم كدليل إدانة في محكمة فيسبوك الكبرى. ربما تكمن المشكلة في تعريفنا للبطولة والقدوة. حين يغيب المشروع الجماعي، يصبح كل فرد مشروع قاضٍ، أو بالأحرى مشروع مؤرخ حَشري، يحشّ في سيرة العظماء، ويشكك في كل شيء: هل كتب نزار قباني أشعاره وحده؟ هل ماتت أمينة رزق عذراء فعلاً؟ هل كان توفيق الحكيم مؤمناً بالله أم فقط بالريجيم؟ نعيش عصر "ما بعد القبر". مات عبد الناصر؟ لنفتّش في مراسلاته مع هيكل. ماتت سعاد؟ فلنبحث عن صورة لعقد الزواج.. ! غاب عبد الحليم؟ لنُكمل ما بدأته الصحف الصفراء: من دفن أسراره؟ ومن نكأ الجراح؟ الفلسفة هنا أن الحياة لم تعد تُرضينا، فنبحث عن الإثارة في الموتى. السياسة مملة، الاقتصاد موجع، والواقع شحيح.. فلا بأس من إثارة الغبار فوق رفات من رحلوا. لكن مهلاً، أليس هذا إرثاً ثقافياً متجذّراً؟ ألم يبدأ كل شيء منذ جلسات النميمة الريفية تحت ضوء القمر، حين كان الناس يتحدثون عن من هربت مع من، ومن تزوّج سراً، ومن أكل "ورقة الطلاق"؟ الفرق الوحيد الآن أن القمر أصبح شاشة هاتف، والقرية تحوّلت إلى قريةٍ افتراضية. في النهاية، قد نُصاب بشللٍ فكري. فمن يبحث عن فضيحة لا يصنع بطولة، ومن يُفتّش في أوراق الأمس لا يكتب سطور الغد. فلندع عبد الحليم يغني، وسعاد تضحك، وناصر يحلم، ولتَنَم قبورهم في سلام، لأنهم - على الأقل - حاولوا أن يحيوا في زمنٍ كان يستحق الحياة. أما نحن، فنحيا لنحاكم الأموات! ولعل أصدق ما في هذه السخرية أنها كُتبت بمداد الغضب لا الهزل. ففي زمنٍ كهذا، وحدها الكتابة الساخرة تصلح مرآةً لعقلٍ مأزوم.. .أو وطنٍ يعيد تدوير ماضيه في سوق النميمة! محمد سعد عبد اللطيف - كاتب وباحث في الجيوسياسية والصراعات الدولية [email protected]

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store