logo
الأمن العام يحذّر من خطورة الاقتراب من الأجسام والمسيّرات

الأمن العام يحذّر من خطورة الاقتراب من الأجسام والمسيّرات

صراحة نيوزمنذ يوم واحد

صراحة نيوز- جدّدت مديرية الأمن العام تحذيرها بضرورة الابتعاد عن الأجسام الغريبة والمسيّرات الساقطة، أو من مناطق سقوطها، والتي قد تشكل خطراً شديدا على حياة المواطنين وسلامتهم .
وبيّنت أنه ورغم كل التحذيرات السابقة، والتعليمات الصادرة عن الجهات المعنية، إلا أنه جرى رصد ومتابعة العديد من المخالفات، والصور والفيديوهات التي جرى تداولها خلال الأيام القليلة الماضية والتي أظهرت مدى استهتار البعض بالعبث بهذه المواد، والترويج لهذا الأمر وتداوله على منصات التواصل الاجتماعي.
وأكّدت المديرية، على لزوم أخذ ما يصدر عن الجهات المعنية على محمل الجد والتقيد به، وتحت طائلة المساءلة القانونية المترتبة على كل ما يشكل خطراً على حياته أو على حياة الآخرين، لافتة إلى أنه سيتم اتخاذ الاجراءات الإدارية والقانونية بحق المخالفين.
ودعت مديرية الأمن العام إلى اتباع جملة من الإرشادات المتعلقة بهذا الشأن حفاظاً على السلامة العامة، وكما يلي:
1. عند سماع صفّارات الإنذار، البقاء داخل أماكن التواجد في المنازل أو أي أماكن أخرى والابتعاد عن النوافذ.
2. عند ملاحظة أي أجسام غريبة، أو مسيرات، عدم لمسها والابتعاد عنها، والإبلاغ فوراً على هاتف الطوارئ 911 .
3. عدم التجمهر، وعدم التهاون والاستهتار، وإفساح المجال للأجهزة المختصة للتحقيق والتعامل.
4. توعية أفراد الأسرة، خصوصاً الأطفال، بعدم الاقتراب أو العبث بأي أجسام غير معروفة.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

الدفاع المدني يتعامل مع 1645 حادثًا خلال 24 ساعة
الدفاع المدني يتعامل مع 1645 حادثًا خلال 24 ساعة

رؤيا نيوز

timeمنذ 34 دقائق

  • رؤيا نيوز

الدفاع المدني يتعامل مع 1645 حادثًا خلال 24 ساعة

تعاملت كوادر مديرية الدفاع المدني خلال الـ 24 ساعة الماضية مع (1645) حادثًا في مختلف محافظات المملكة. وتعاملت المديرية مع (1392) حالة إسعافية، بمتوسط زمن استجابة بلغ (7:31) دقيقة، و (122) حادث إنقاذ، بلغ معدل زمن الاستجابة لها (7:36) دقيقة، إضافة إلى (131) حادث إطفاء، بمتوسط زمن استجابة بلغ (7:35) دقيقة. وأكدت المديرية، جاهزيتها على مدار الساعة للتعامل مع مختلف البلاغات والحوادث، داعية المواطنين إلى اتباع إرشادات السلامة العامة، والاتصال على رقم الطوارئ الموحد (911) في حالات الضرورة.

البحرين .. القبض على شخص وإحالة امرأة ل«النيابة» بتهمة إساءة استخدام وسائل التواصل
البحرين .. القبض على شخص وإحالة امرأة ل«النيابة» بتهمة إساءة استخدام وسائل التواصل

سرايا الإخبارية

timeمنذ 36 دقائق

  • سرايا الإخبارية

البحرين .. القبض على شخص وإحالة امرأة ل«النيابة» بتهمة إساءة استخدام وسائل التواصل

سرايا - أعلنت وزارة الداخلية، عبر حسابها الرسمي على منصة «إكس»، أن الإدارة العامة لمكافحة الفساد والأمن الاقتصادي والإلكتروني قد ألقت القبض على شخص، وأحالت امرأة إلى النيابة العامة، لتورطهما في إساءة استخدام وسائل التواصل الاجتماعي. وكشفت الإدارة أن المتهمين نشرا محتوى يتضمن أفعالاً تمس الآداب العامة، وذلك إثر تداول مقطع مصور عبر بعض منصات التواصل الاجتماعي. وأكدت أنها اتخذت الإجراءات القانونية اللازمة بناءً على البلاغات الواردة، مشددة على التزامها بمراقبة المخالفات الإلكترونية وحماية المجتمع من المحتوى المخل بالآداب العامة.

كيف نواجه الاختراق الاستخباري الإسرائيلي؟
كيف نواجه الاختراق الاستخباري الإسرائيلي؟

العرب اليوم

timeمنذ 38 دقائق

  • العرب اليوم

كيف نواجه الاختراق الاستخباري الإسرائيلي؟

أتمنى أن تبادر كل دولة عربية وإسلامية إلى سرعة دراسة وفحص قضية عاجلة وملحة يمكن تلخيصها فى سؤال جوهرى هو: هل تمكن الموساد وبقية أجهزة الاستخبارات الإسرائيلية المختلفة ومعها أيضا أجهزة المخابرات الأمريكية والغربية من اختراق هذه البلدان بالصورة التى حدثت فى لبنان ثم إيران؟! أتصور أن هذا ملف شديد الأهمية والخطورة وينبغى أن يحتل الأولوية، خصوصا إذا تمكنت إسرائيل من حسم المعركة لصالحها ضد إيران، بعد أن اقتربت الولايات المتحدة من المشاركة العلنية فى العدوان، بعد أن كانت طوال الأيام الماضية تشارك فعليا، وتنكر رسميا. وكتبت عن هذا الموضوع أكثر من مرة، خصوصا حينما تمكنت إسرائيل من اغتيال إسماعيل هنية، رئيس المكتب السياسى لحركة حماس، فى مقر تابع للحرس الثورى الإيرانى فى قلب طهران نهاية يوليو الماضى، وتساءلت يومها كيف أمكن لإسرائيل أن تصل إلى هذا المكان بمثل هذه السهولة؟!! ثم كتبت عن نفس الموضوع بعد «عملية البيجر» فى لبنان ضد عناصر وكوادر حزب الله فى 17 سبتمبر من العام الماضى، وما أعقبها من اختراق إسرائيلى خطير أمكن بموجبه اغتيال زعيم الحزب حسن نصر الله وغالبية قيادات وكوادر الحزب. ثم كتبت مؤخرا بعنوان «هذا الانكشاف الإيرانى المريع» يوم السبت الماضى حينما تمكنت إسرائيل من اغتيال عدد كبير من قادة الجيش والحرس الثورى وعلماء البرنامج النووى الإيرانى فى دقائق معدودات بمستهل عدوانها على إيران يوم الجمعة الماضى. ونعلم أن إسرائيل تمكنت من الوصول لمعظم القيادات الكبرى بحركة حماس واغتيالها ابتداء من صالح العارورى نهاية بمحمد السنوار مرورا بيحيى السنوار ومحمد الضيف. أظن أن المطلوب الآن على وجه السرعة - وبعد أن تأكد لنا أن إسرائيل اخترقت قلب وبطن كل خصومها وأعدائها من حزب الله وحماس وسوريا الأسد والشرع نهاية بإيران - هو ضرورة أن تعيد كل دولة عربية وإسلامية النظر فورا فى مؤسساتها الأمنية والسياسية. المطلوب أيضا أن تسأل كل الدول العربية والإسلامية: هل الاختراق الإسرائيلى كان مجرد زرع عملاء إسرائيليين أو أجانب أو محليين، أم أنه تجسس واختراق إلكترونى بالأساس، أم مساعدات من أجهزة غربية، أم أنه يجمع بين كل ذلك؟ وفى كل الأحوال فإن المطلوب هو سرعة إعادة النظر فى منظومات عمل الأجهزة الأمنية والتأكد أولا من إخلاص كل هذه العناصر وإبعاد كل من يمكن أن يكون عينا لإسرائيل وأجهزة المخابرات الأجنبية. وثانيا: التأكد من أن الاندماج فى عالم التكنولوجيا المتقدمة وتطبيقات وسائل التواصل الاجتماعى بدون وعى وفهم وعلم ومعرفة، يجعل بطن هذه الدول العربية مكشوفا. أمام الموساد وغيره من الأجهزة الأمريكية والغربية التى تزود إسرائيل بالمعلومات الطازجة أولا بأول. إذا صح ما قاله الرئيس الإيرانى الأسبق أحمدى نجاد بأن الموساد نجح فى تجنيد رئيس مكتب مكافحة الموساد فى المخابرات الإيرانية، فهى كارثة كبرى. وبعيدا عن اللطم والندب على كل دولة عربية وإسلامية أن تسأل نفسها وتبحث بهدوء: ما حدود اختراق الموساد الإسرائيلى لها، ومن هى الخلايا النائمة التى تنتظر الفرصة للتخريب؟! إسرائيل استثمرت فى هؤلاء العملاء منذ سنوات طويلة، لكنهم كانوا كنزا ثمينا لتحقيق الضربة النوعية فى بداية الحرب، مثلما كانوا السبب الجوهرى فى اغتيال معظم قادة حماس وحزب الله، إضافة للعديد من علماء إيران طوال السنوات الماضية. هذه المراجعة لا ينبغى أن تكون قاصرة على الدول التى لا تقيم علاقات مع إسرائيل، أو لديها علاقات باردة مع هذا الكيان الغاصب. هذا الأمر مطلوب من كل دولة عربية وإسلامية، حتى لو كانت علاقاتها مع إسرائيل «سمنا على عسل». هذا الكيان العنصرى ينظر بازدراء وعجرفة لكل العرب والمسلمين بل ولكل من هو غير يهودى الفارق فقط هو التوقيت، ومن لا يصدق ذلك عليه مراجعة التصريحات العلنية لقادة اليمين المتطرف الحاكم الآن، وليس فقط تصريحات ومقولات القادة التاريخيين المؤسسين لهذا الكيان.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store