
زلزال بقوة 4.6 درجة يضرب جزر فيجي جنوب المحيط الهادئ
ضرب زلزالٌ بقوة 4.6 درجة على مقياس ريختر، اليوم، جزر فيجي الواقعة جنوب المحيط الهادئ.
وأفادت هيئة المسح الجيولوجي الأمريكية، بأن الزلزال وقع على بُعد 617 كيلومتراً من منطقة هوما، وعلى عُمق 478.2 كيلومتر.
ولم ترد حتى الآن أيُّ أنباءٍ عن وقوع أضرار بشرية أو مادية من جرّاء الزلزال.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


صحيفة سبق
منذ 12 ساعات
- صحيفة سبق
بقوة 4.4 درجات.. زلزال من النوع الضحل يضرب طاجيكستان
أعلن المركز القومي الطاجيكي لرصد الزلازل، أن طاجيكستان تعرضت اليوم لزلزال بلغت شدته 4.4 درجات بمقياس ريختر. وذكر المركز أنه تم رصد هذا الزلزال عند خط عرض 94ر37 درجة شمالاً، وخط طول 44ر72 درجة شرقًا، وعلى عمق 10 كيلومترات، مشيرًا إلى أن هذا العمق يعني أن زلزال اليوم يُعد من زلازل المناطق الضحلة التي تُوصف بأنها أكثر خطورة من الزلازل العميقة، لأنها تطلق طاقة أكبر بالقرب من سطح الأرض، مما يتسبب في حدوث هزات أرضية قوية تؤدي إلى زيادة الأضرار بالمباني وحدوث خسائر بشرية أكثر، وذلك بالمقارنة بالزلازل العميقة التي تفقد طاقتها أثناء انتقالها إلى سطح الأرض. وأوضح المركز أن طاجيكستان تعرضت خلال الفترة ما بين 6 - 20 مايو الجاري لثلاثة زلازل تتراوح شدتها بين 9ر3 درجات و9ر4 درجات بمقياس ريختر، وعلى عمق 10 كيلومترات.


صحيفة سبق
منذ 13 ساعات
- صحيفة سبق
هزة أرضية بقوة 4.7 درجة تضرب جزر "كيرماديك" قُبالة سواحل نيوزيلندا
ضربت هزة أرضية بقوة 4.7 درجة على مقياس ريختر، اليوم، جنوب جزر "كيرماديك" قُبالة سواحل نيوزيلندا. وأفادت هيئة المسح الجيولوجي الأمريكية، بأن الهزة وقعت على عُمق 131.0 كيلومتر، فيما لم تصدر تحذيراتٌ من حدوث موجات مدٍ عاتية "تسونامي". ولم ترد أنباءٌ حتى الآن عن وقوع خسائر بشرية أو مادية من جرّاء الهزة. يُذكر أن جزر "كيرماديك" تبعد نحو ألف كيلومتر شمال شرق الجزيرة الشمالية لنيوزيلندا، وكثيراً ما تتعرّض لزلازل قوية.


العربية
منذ يوم واحد
- العربية
اكتشف النظام مركبًا كيميائيًا جديدًا في 200 ساعة بدلًا من سنوات
أطلقت شركة مايكروسوفت ، يوم الاثنين، منصةً جديدةً للمؤسسات تُسخّر الذكاء الاصطناعي لتسريع البحث والتطوير العلمي بشكل كبير، مما قد يختصر سنواتٍ من العمل في المختبر إلى أسابيع أو حتى أيام. وتحمل المنصة اسم مايكروسوفت ديسكفري (Microsoft Discovery)، وتستفيد من وكلاء الذكاء الاصطناعي المتخصصين والحوسبة عالية الأداء لمساعدة العلماء والمهندسين على مواجهة تحديات بحثية معقدة من دون الحاجة إلى كتابة أي تعليمات برمجية. وأثبت النظام بالفعل قدرته في أبحاث "مايكروسوفت"، حيث ساعد في اكتشاف سائل تبريد جديد لتبريد مراكز البيانات بالغمر في حوالي 200 ساعة، وهي عملية كانت تستغرق عادةً شهورًا أو حتى سنوات، بحسب تقرير لموقع "VentureBeat"، المتخصص في أخبار التكنولوجيا، اطلعت عليه "العربية Business". وقال جيسون زاندر، نائب الرئيس التنفيذي للمهام الاستراتيجية والتقنيات في "مايكروسوفت"، في مقابلة مع "VentureBeat": "ما نقوم به فعليًا هو دراسة كيفية تطبيق التطورات في الذكاء الاصطناعي الوكيل وأعمال الحوسبة، ثم الحوسبة الكمية، وتطبيقها في المجال بالغ الأهمية، وهو العلم". وأوضح زاندر أنه "خلال 200 ساعة من العمل باستخدام هذا الإطار، تمكنا من فحص وفرز 367,000 مركب محتمل توصلنا إليهم"، مضيفًا أنهم عرضوا النتائج على شريك لهم، حيث قام بتجميع هذا المركب. تمثل منصة مايكروسوفت ديسكفري خطوة مهمة نحو تعميم الأدوات العلمية المتقدمة، مما يسمح للباحثين بالتفاعل مع الحواسيب العملاقة وعمليات المحاكاة المعقدة باستخدام اللغة الطبيعية بدلًا من طلب مهارات برمجة متخصصة. وتعالج هذه المنصة تحديًا رئيسيًا في البحث العلمي ألا وهو الفجوة بين الخبرة في المجال والمهارات الحاسوبية. ففي السابق، كان العلماء بحاجة إلى تعلم البرمجة للاستفادة من الأدوات الحاسوبية المتقدمة، مما يُشكّل عقبة في عملية البحث. قد تكون هذه الخطوة نحو تعميم هذه الأدوات ذات قيمة خاصة للمؤسسات البحثية الصغيرة التي تفتقر إلى الموارد اللازمة لتوظيف متخصصين في الحوسبة لتدعيم فرقها العلمية. ومن خلال السماح للخبراء في مجال ما بالاستفسار مباشرةً عن عمليات المحاكاة المعقدة وإجراء التجارب باستخدام اللغة الطبيعية، تُقلل "مايكروسوفت" فعليًا من العوائق أمام استخدام تقنيات البحث المتطورة.