
سواريز «العضّاض» يعود من جديد!
مراد المصري (أبوظبي)
عاد لويس سواريز، لاعب إنتر ميامي الأميركي الحالي، ونجم منتخب الأوروجواي ونادي برشلونة السابق، إلى عادته السابقة بالقيام بـ «العض»، وهذه المرة التقطته الكاميرات وهو يقوم بعض يد زميله جوردي ألبا خلال فض اشتباك في مواجهة لوس أنجلوس إف سي في إياب نصف نهائي كأس كونكاكاف.
وجاء الشجار بسبب تعرض ليونيل ميسي نجم إنتر ميامي، لتدخل عنيف من مارلون سانتوس، الذي حصل على بطاقة صفراء، مما تسبب في حصول اشتباك بين لاعبي الفريقين، وقام سواريز بعض يد ألبا، في محاولة منه على ما يبدو لتهدئة زميله.
ولطالما شكلت «العضة» ظاهرة بارزة في مسيرة سواريز، بداية عندما كان في صفوف أياكس الهولندي، وقام بعض اللاعب عثمان بقال لاعب أيندهوفن في 2010 وتم إيقافه 7 مباريات من قبل الاتحاد الهولندي لكرة القدم وعاقبه ناديه بغرامة مالية.
كما عض سواريز بعدها مدافع تشيلسي برانيسلاف إيفانوفيتش في مباراة في الدوري الإنجليزي الممتاز في عام 2013، عندما كان المهم في صفوف ليفربول وعوقب بالإيقاف 10 مباريات، ثم جاءت الحادثة الشهيرة عندما عض جيورجيو كيليني في مباراة بين الأوروجواي وإيطاليا في نهائيات كأس العالم 2014، وعوقب من قبل الاتحاد الدولي لكرة القدم بالإيقاف 4 أشهر.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الشارقة 24
منذ 5 ساعات
- الشارقة 24
منتخب الإمارات يستعد لمواجهة جورجيا في مونديال كرة القدم المصغرة
الشارقة 24 : يختتم منتخب الإمارات الوطني لكرة القدم المصغرة، يوم الأربعاء، استعداداته لمواجهة نظيره الجورجي، يوم الخميس، في الجولة الأولى من دور المجموعات ضمن المجموعة السابعة، في نهائيات كأس العالم المقامة حالياً في العاصمة الأذربيجانية باكو . جاهزية اللاعبين وأكد لاعبو المنتخب، جاهزيتهم لخوض اللقاء الافتتاحي، بطموحات كبيرة لتعزيز فرص التأهل إلى الدور ثمن النهائي، إذ أوضح سيف الرميثي، أن برنامج الإعداد كان إيجابياً، وساهم في رفع الجاهزية البدنية والفنية، بينما أشار هاشم الياسي، إلى أن لاعبي المنتخب يملكون خبرات تراكمية من المشاركات الدولية، في حين وصف محمد الحوسني، برنامج الإعداد بأنه الأفضل استعداداً لهذه النسخة .


الاتحاد
منذ 10 ساعات
- الاتحاد
تحققت الأمنيات وتواصلت الذكريات
تحققت الأمنيات وتواصلت الذكريات سعدنا وسعدت الجماهير بفوز الشارقة بـ «دوري أبطال آسيا 2» في نسخته الأولى، بعد تغلبه على ليون سيتي السنغافوري في عقر داره بنتيجة 2/ 1، في مباراة حبست الأنفاس حتى الثواني الأخيرة، ليدخل التاريخ من أوسع أبوابه، وليعيدنا إلى ذكريات الزمن الجميل، الذي سجل التاريخ لنا بأحرف من ذهب، بالتأهل إلى نهائيات كأس العالم بإيطاليا 1990، وللمرة الأولى في تاريخنا الرياضي الكروي، أي بعد 19 سنة من قيام الدولة ومشاركاتنا الخارجية على المستويات المختلفة. تتويج عاد بذاكرتنا إلى عام 1989، وفي البلد نفسه الذي منه سجلنا تاريخنا الكروي بأسطر من ذهب، وعانقنا السماء قبل الكثير من المنتخبات في هذا الإنجاز الكروي، بالصعود إلى نهائيات كأس العالم، والأمل يحدونا في تكرار هذا الإنجاز من خلال المباراتين المتبقيتين لمنتخبنا. تتويج الشارقة أعاد ذاكرتي إلى تصفيات كأس العالم 1989، وأنا على دكة الاحتياط مديراً للمنتخب، والفرحة العارمة التي غمرتني في ظل الأوضاع غير الاعتيادية لاتحاد الكرة واللجنة المؤقتة، التي شَرُفتُ بمواصلة العمل فيها برئاسة سلطان صقر السويدي، رئيس اللجنة، ونلت شرف المشاركة، وبالأمس وأمام شاشة التلفاز، وأنا أتابع تتويج الشارقة بدوري أبطال آسيا 2، والفرحة العارمة لبعثته وجماهيره في أرض الملعب، وأمام الشاشات، رافعين راية الإمارات ودموع الفرع تملأ مقلهم وأهازيج الفرح تعلو مدرجات الملعب، وشوارع مدن الإمارات، فرحين ومهللين ورافعين أياديهم، شاكرين المولى العلي القدير على هذا الإنجاز، ومهنئين صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، رئيس الدولة، حفظه الله، وإخوانه أصحاب السمو أعضاء المجلس الأعلى حكام الإمارات، وصاحب السمو الشيخ الدكتور سلطان بن محمد القاسمي، عضو المجلس الأعلى، حاكم الشارقة، الداعم الأول لنادي الشارقة وأنديتها الأخرى. تتويج الشارقة أعاد لنا ولمنتخبنا الأمل في التأهل إلى النهائيات القادمة، خصوصاً أن المدير الفني للشارقة هو من يتولى قيادته، وهو الذي زرع الأمل في نفوسنا قبل بدء المهمة، وهو قادر، بإذن الله، على تحقيق حلمنا في التأهل، لنعانق المجد ونكرر الإنجاز ونحقق الآمال، وكل الشارع الرياضي متفائل بذلك، وهذا ليس بصعب المنال، فقد كانت الظروف المصاحبة لمنتخب 1989 أكثر صعوبة والمنتخبات الآسيوية محدودة العدد، كما كان لقارة آسيا مقعدان من أصل 24، بينما اليوم لها ثمانية مقاعد ونصف مقعد من أصل 48 منتخباً. أمنية نتمنى تحقيقها في القادم من الأيام.


العين الإخبارية
منذ 15 ساعات
- العين الإخبارية
يهدده بسيناريو كارثي.. هل ينجو ميسي من فخ الأهلي المصري؟
عانى الأسطورة الأرجنتينية ليونيل ميسي مع فريقه إنتر ميامي الأمريكي من نتائج سيئة تهدده بسيناريو كارثي. ويعيش إنتر ميامي فترة صعبة خلال الفترة الحالية، حيث حقق فوزاً وحيداً خلال آخر 7 مباريات مقابل 5 هزائم وتعادل واحد. تلك النتائج باتت تهدد طموحات الفريق الأمريكي في بطولة كأس العالم للأندية 2025 التي تستضيفها الولايات المتحدة الأمريكية في شهر يونيو/حزيران المقبل. ويأتي ذلك ليصبح ميسي مهدداً في مونديال الأندية برقم سلبي غير مسبوق في مسيرته، إذ لم يسبق له الخروج من دور المجموعات في أي بطولة ينظمها الاتحاد الدولي لكرة القدم "فيفا". وبالتالي مع النتائج السلبية لإنتر ميامي، يواجه ميسي في البطولة العالمية خطر الإقصاء المبكر، حال استمرار تلك النتائج في مرحلة المجموعات. والأخطر أن المواجهة الافتتاحية لمونديال الأندية ستكون أمام الأهلي المصري عملاق القارة الأفريقية والأكثر تتويجاً بالبطولات في القارة السمراء. يذكر أن إنتر ميامي يتواجد في المجموعة الأولى لكأس العالم للأندية، والتي تضم معه الأهلي وبالميراس البرازيلي وبورتو البرتغالي. وتقام المباراة الافتتاحية بين إنتر ميامي والأهلي يوم 15 يونيو/ حزيران المقبل.