
فضيحة عالمية.. اتهامات الاتجار بالبشر تلاحق فان دام!
خبرني - يواجه نجم أفلام الحركة جان كلود فان دام اتهامات خطيرة في رومانيا، بعد تقديم شكوى جنائية ضده أمام مديرية التحقيق في الجريمة المنظمة والإرهاب (DIICOT).
وتضمنت الشكوى ادعاءات بتورطه في إقامة علاقات مع نساء تم الاتجار بهن من قبل شبكة إجرامية يقودها موريل بوليا، وفقاً لما نشرته شبكة "أنتينا 3" التابعة لـ"CNN".
تفاصيل الاتهامات
ويُزعم أن الواقعة حدثت في مدينة كان الفرنسية، حيث تلقى فان دام خمس نساء رومانيات كـ"هدية"، وكان على علم مسبق بأنهن تعرضن للاتجار من قبل الشبكة المذكورة.
وأشارت التقارير إلى أن هؤلاء النساء كن في "حالة من الضعف"، وهو ما يثير شبهة استغلالهن وفقاً للمادة 182 من القانون الجنائي.
المحامي أدريان كوكوليس، الذي يمثل إحدى الضحايا، أوضح في تصريحات إعلامية أن التحقيقات تكشف عن وجود صلة بين النجم السينمائي والشبكة المتهمة بالاتجار بالبشر، لافتاً إلى أن "الشخص الذي تلقى تلك الفوائد كان على دراية بوضعهن".
شهادات الضحايا
إحدى النساء الحاضرات أثناء الواقعة قدمت إفادتها للمدعين، ما دفع السلطات الرومانية إلى فتح تحقيق رسمي في القضية.
وأوضحت التقارير أن الحادثة وقعت خلال فعالية نظمها، فان دام في كان، حيث تم استدعاء العارضات الرومانيات إلى الحدث ضمن ترتيبات الشبكة الإجرامية.
من جهتها، لم تصدر مديرية التحقيق في الجريمة المنظمة والإرهاب أي تعليق رسمي حتى الآن، كما لم يرد ممثلو فان دام على طلبات التعليق من وسائل الإعلام.
التحقيق في القضية
وأكد المحامي كوكوليس أن القضية الحالية تأتي ضمن تحقيقات أوسع حول جرائم الاتجار بالبشر واستغلال القاصرين، وهي تحقيقات بدأت في عام 2020 من قبل النيابة العامة الرومانية.
وتخضع عدة شخصيات حالياً للتحقيق بتهمة تشكيل شبكة إجرامية متخصصة في الاستغلال الجنسي والتربح من الاتجار بالبشر.
وبما أن الحادثة وقعت في الأراضي الفرنسية، فإن المحكمة العليا في فرنسا يجب أن تمنح الضوء الأخضر للمضي قدماً في الإجراءات القانونية، وفي حال الموافقة، سيتم استدعاء المشتبه بهم، بمن فيهم فان دام، للإدلاء بشهاداتهم في رومانيا.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


رؤيا
منذ 10 ساعات
- رؤيا
من هو "إلياس رودريغيز" منفذ عملية إطلاق النار على موظفي سفارة الاحتلال
يُعرف عن رودريغيز نشاطه السياسي والاجتماعي حددت السلطات الأمريكية هوية المشتبه به في حادثة إطلاق النار التي أودت بحياة موظفين في السفارة الإسرائيلية قرب المتحف اليهودي بالعاصمة واشنطن، حيث أكدت أن المشتبه به يُدعى إلياس رودريغيز، ويبلغ من العمر 30 عاماً، ويقيم في مدينة شيكاغو. وقالت رئيسة شرطة العاصمة باميلا سميث إن رودريغيز لم يكن معروفاً لدى الأجهزة الأمنية سابقاً، مشيرة إلى أنه سلّم مكان السلاح المستخدم بعد توقيفه، وألمح خلال التحقيقات إلى مسؤوليته عن تنفيذ الهجوم. وأظهر مقطع فيديو متداول على مواقع التواصل الاجتماعي لحظة اقتياده من قبل الشرطة وهو يهتف: "الحرية لفلسطين"، وهو الشعار الذي كرره أيضاً أثناء احتجازه، بحسب ما أكدته الشرطة. شاهد عيان: بدا غير مؤذٍ وطلب الاتصال بالشرطة وفي رواية لشاهدة عيان كانت قرب موقع الحادث، قالت إنها تحدثت إلى المشتبه به بعد الواقعة، مضيفة: "اقتربت منه وسألته إن كان بخير، وكان يتمتم بكلمة 'اتصلي بالشرطة' مراراً. بدا عليه الارتباك وكان يرتجف بشكل واضح، لدرجة أنه بدا غير مؤذٍ في تلك اللحظة، دون أن أعلم حقيقته وقتها". وبحسب شبكة CNN، يخضع رودريغيز حالياً للاستجواب من قبل شرطة العاصمة ومكتب التحقيقات الفيدرالي. من هو إلياس رودريغيز؟ وُلد رودريغيز ونشأ في حي أفونديل بمدينة شيكاغو بولاية إلينوي، وهو حي متعدد الثقافات يقع في الجهة الشمالية الغربية من المدينة. يحمل درجة البكالوريوس في اللغة الإنجليزية من جامعة إلينوي في شيكاغو، ويعمل باحثاً في التاريخ الشفوي بمنظمة "صنّاع التاريخ" (The HistoryMakers)، حيث يُعدّ السير الذاتية لرموز من المجتمع الأمريكي الإفريقي. قبل انضمامه إلى المنظمة عام 2023، عمل كاتب محتوى لدى شركات تعمل في مجالي التكنولوجيا والخدمات غير الربحية. ويُعرف عن رودريغيز نشاطه السياسي والاجتماعي، حيث ارتبط بحزب "الاشتراكية والتحرير" (PSL)، وكان ناشطاً ضمن حركة "حياة السود مهمة" (BLM). وفي عام 2017، شارك في مظاهرة أمام منزل عمدة شيكاغو السابق رام إيمانويل، احتجاجاً على مقتل الشاب لاكوان ماكدونالد برصاص الشرطة، منتقداً آنذاك ما وصفه بالعنصرية المنهجية وعدم المساواة الاقتصادية. ووفقاً لموقع منظمة "صنّاع التاريخ"، فإن رودريغيز يهتم بقراءة وكتابة الروايات، ويحب حضور الحفلات الموسيقية واستكشاف الأماكن الجديدة. إدانات وتحقيقات مستمرة ولا تزال التحقيقات جارية للوقوف على الدوافع الكاملة وراء الهجوم، وسط إدانات دولية للحادث الذي وقع في موقع شديد الحساسية بالقرب من مؤسسات دبلوماسية وثقافية، من بينها المتحف اليهودي. وكان سفير الاحتلال الإسرائيلي لدى الأمم المتحدة قد أدان الهجوم، مطالباً باتخاذ إجراءات لضمان أمن البعثات الدبلوماسية الإسرائيلية في الخارج.


أخبارنا
منذ 13 ساعات
- أخبارنا
سقوط «يوتيوبر» هندية في فخ التجسس لباكستان
أخبارنا : اعتقلت السلطات الهندية مدوِّنة السفر الشهيرة جوتي مالهوترا للاشتباه في قيامها بالتجسس لصالح باكستان، في خضم تصاعد التوتر بين الدولتين. وألقت الشرطة الهندية القبض على مدوِّنة السفر جيوتي مالهوترا، من ولاية هاريانا الشمالية، بتهمة الاشتباه في التجسس لصالح باكستان، في العملية الأمنية التي أُطلق عليها اسم «أوبريشن سيندور»، وجاءت في أعقاب الهجوم الدامي الذي شهدته منطقة باهالجام وأسفرت عن حملة اعتقالات واسعة في بضع ولايات هندية، في ظل تصاعد التوترات بين الجارتين، عقب صراع عسكري استمر لأربعة أيام هذا الشهر. لكن المفاجأة كانت بتورط مالهوترا (31 عاماً) صاحبة الظهور اللامع والمؤثر في مواقع التواصل التي اتُهمت بأنها كانت على تواصل مباشر مع ضابط باكستاني يُدعى إحسان الرحمن الملقب بـ«دانش» ويعمل في المفوضية العليا الباكستانية في نيودلهي. وأفاد مسؤول رفيع في الشرطة، بأن مالهوترا متهمة بمشاركة معلومات حساسة مع جهات باكستانية. وتُعد هذه النوعية من التوقيفات أمراً شائعاً بين البلدين، لكن توقيت القبض على مالهوترا أثار اهتماماً واسعاً، لاسيما أنه جاء بعد أعنف مواجهة عسكرية بين الهند وباكستان منذ عقود، ما زاد المخاوف من اندلاع حرب شاملة. وفقا لما أوردته «CNN». بحسب رواية الشرطة الهندية، كانت مالهوترا على تواصل مع عميل استخبارات باكستاني عمل على استدراجها، واستمرت هذه العلاقة حتى خلال المعركة الدامية الأخيرة بين البلدين. وقال قائد الشرطة ششانك كومار ساوان: «كانت مدوِّنة سفر، لكن أثناء التحقيق تبين أنها سقطت في هذا الفخ سعياً وراء المشاهدات والمتابعين والمحتوى المنتشر». وأضاف ساوان أن مالهوترا سافرت إلى باكستان في رحلات «ممولة»، وكانت على اتصال بمؤثرين آخرين على «يوتيوب» يُشتبه بتواصلهم أيضاً مع جهات استخباراتية باكستانية.


الوكيل
منذ يوم واحد
- الوكيل
مدير الـ"FBI" السابق يكشف سر شيفرة "8647" المريبة
الوكيل الإخباري- اضافة اعلان قال جيمس كومي، المدير السابق لمكتب التحقيقات الفيدرالي "FBI"، إنه حذف منشورًا على "إنستغرام" يظهر أصدافًا بحرية تحمل الرقمين "86 و47" بعد أن لاحظ تفسيرات تربط "86" بالعنف.وأوضح كومي في مقابلة مع برنامج "أندرسون كوبر 360" على شبكة "CNN": "لم أرغب في التورط بتلك التفسيرات، فقررت إزالته"، مشيرًا إلى أن الرقم "86" يُستخدم في المطاعم للإشارة إلى حذف صنف من القائمة، بينما يرمز "47" إلى ولاية الرئيس دونالد ترامب بصفته الرئيس السابع والأربعين للولايات المتحدة.وتذكر كومي كيف لفتت زوجته، وهي نادلة سابقة، انتباهه إلى المعنى البريء للرقم، قائلًا: "ظننتها رسالة سياسية ذكية، لكنني لم أتخيل أبدًا أنها قد تُفسر على أنها تحريض على العنف".وجاء تعليق المدير السابق لمكتب التحقيقات الفيدرالي "FBI" بعد أن ذكرت كريستي نويم، وزيرة الأمن الداخلي، أن وزارتها والخدمة السرية تحققان في اتهامات بوجود تهديد موجّه من كومي لترامب عبر المنشور.وفي وقت سابق، قال ترامب في مقابلة مع قناة "فوكس نيوز": "لقد كان كومي يعلم تمامًا ما يعنيه ذلك.. الأطفال يعرفون ما يعنيه ذلك، وإذا كنت مديرًا لمكتب التحقيقات الفيدرالي ولا تعرف فأنت لم تكن كفؤًا، لدرجة أنه لم يكن يعلم ذلك.. لقد دعا إلى اغتيال رئيس الولايات المتحدة".ولا توجد نسخة واحدة لمعنى صورة كومي؛ فوفقًا لإحدى الروايات، فإن الأرقام تعكس الحجم القياسي للقبر في الولايات المتحدة (8 أقدام طولًا و6 أقدام عمقًا)، وتعني دعوة لقتل شخص ما، و47 هو الرقم التسلسلي للرئيس الأمريكي الحالي.كما يعني الرقمان 86 و47، وفقًا لرواية أخرى، "التخلّص من شيء ما"، في حين يُستخدم الرقم الآخر للإشارة إلى ترامب باعتباره الرئيس الـ47 للولايات المتحدة.