
الفيفا يمنح القنوات التلفزيونية حق استغلال "كاميرات الحكام"
وجرى تطبيق تجربة وضع كاميرا على جسد الحكام في الدرجات الأدنى في إنجلترا بهدف ردع الهجوم اللفظي والجسدي على الحكام خلال المباريات، حيث لا توجد كاميرات لتسجيل هذه النوعية من اللقطات.
ويستهدف فيفا من هذه التجربة محصلة مختلفة، حيث ستمنح هذه الكاميرات للقنوات التليفزيونية زوايا إعادة أخرى، قد تكون مفيدة خلال لحظات تسجيل الأهداف أو المواقف المثيرة للجدل.
وقال ماتياس جرافستروم الأمين العام لفيفا في مؤتمر صحفي في بلفاست أن المخطط يتمثل في تقديم "لقطات وصور إضافية ، التي بمقدورها أن تزيد من كفاءة الإنتاج وتكون موضع اهتمام".
وأوضح جرافستروم "أجرينا بعض التجارب خلال كأس إنتركونتيننتال العام الماضي، والتي لم تكن مباشرة، لكنها قدمت لقطات مثيرة للاهتمام".
ونقلت وكالة الأنباء البريطانية عن أمين عام فيفا قوله "ربما يكون الأمر أكثر فائدة خلال الإعادة، لكننا نشعر بالتأكيد أن هذا يضيف شيئًا إلى تجربة المشاهد التلفزيوني".

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


العين الإخبارية
١٦-٠٣-٢٠٢٥
- العين الإخبارية
تجاوز رونالدو ويقترب من كريستيانو.. مبابي يهدد أساطير ريال مدريد
تم تحديثه الأحد 2025/3/16 05:24 م بتوقيت أبوظبي تهدد البداية المثالية للفرنسي كيليان مبابي مهاجم فريق ريال مدريد الإسباني أساطير الميرينغي فيما يخص أرقام الموسم الأول. وسجل كيليان مبابي هدفي فوز ريال مدريد 2-1 على فياريال أمس السبت لحساب الجولة 28 من عمر الدوري الإسباني "لا ليغا" ووصل كيليان مبابي في موسمه الأول مع الريال إلى 31 هدفاً متجاوزاً الظاهرة البرازيلي رونالدو الذي وقع على 30 هدفا في موسمه الافتتاحي مع الريال 2002-2003. وانضم كيليان مبابي إلى الريال في صفقة انتقال حر في صيف 2024 عقب نهاية عقده مع باريس سان جيرمان الفرنسي. وبات مبابي على بعد 6 أهداف فقط من الرقم القياسي لعدد الأهداف المسجلة في الموسم الأول لأي لاعب في تاريخ ريال مدريد والذي حققه التشيلي إيفان زامورانو في موسم 1992-1993 بتوقيعه على 37 هدفا. ويوجد في المركز الثاني البرتغالي كريستيانو رونالدو هداف ريال مدريد التاريخي بـ33 هدفاً سجلها في موسمه الأول 2009-2010. ويتقاسم الوصافة مع الدون البرتغالي، الهولندي رود فان نيستلروي بنفس الرصيد حيث سجل 33 أيضاً في موسم 2006-2007. يذكر أن مبابي سجل 20 هدفاً في الدوري الإسباني إلى جانب هدف في السوبر الأوروبي و1 في كأس إنتركونتيننتال و7 في دوري أبطال أوروبا و1 بالسوبر الإسباني ومثله في كأس الملك. aXA6IDIwMi41MS41OC4xNjQg جزيرة ام اند امز ID


الاتحاد
٠٧-٠٣-٢٠٢٥
- الاتحاد
دالاس تستضيف مركز البث الدولي لـ«مونديال 2026»
معتز الشامي (أبوظبي) أعلن الاتحاد الدولي لكرة القدم «الفيفا» عن اختيار مركز «كاي بيلي هاتشيسون» للمؤتمرات الواقع وسط مدينة دالاس بالولايات المتحدة لاستضافة مركز البث الدولي لكأس العالم 2026، وستكون المنشأة الحديثة المجهزة بأحدث التقنيات المتطورة مركزاً تشغيلياً للعمليات المتعلقة ببث أحداث البطولة على الصعيد العالمي، حيث ستكون نسخة العام المقبل «علامة فارقة» في تاريخ اللعبة، علماً أنه من المقرر أن تقام في 16 مدينة مضيفة موزعة على كندا والمكسيك والولايات المتحدة. وبين يناير وأواخر يوليو 2026، سيكون مركز البث الدولي بمثابة العصب المركزي للعمليات المتعلقة بإنتاج المحتوى التلفزي والإذاعي والوسائط الجديدة، حيث تمتد المنشأة و على مساحة شاسعة تبلغ 45 ألف متر مربع، وباعتباره مركز الاتصالات لوسائل الإعلام المحلية والدولية، سيُؤَمِّن مركز البث الدولي تغطية البطولة بطريقة سلسة لتصل إلى مئات الملايين من عشاق كرة القدم في شتى أنحاء العالم. يُذكر أنها المرة الثانية التي يقع فيها الاختيار على دالاس لاستضافة مركز البث الدولي خلال كأس العالم، بعدما سبق لها الاضطلاع بهذا الدور في «نسخة 1994». وقال ماتياس جرافستروم، الأمين العام للاتحاد الدولي لكرة القدم: «إذ يُتوقع أن تُضفي كأس العالم 2026 دلالات جديدة على تجربة كرة القدم عبر العالم، فإننا فخورون بأن يستضيف مركز كاي بيلي هاتشيسون للمؤتمرات في دالاس مركز البث الدولي، الذي سيكون مجهزاً بمرافق من الطراز العالمي، لتوفير خدمات رفيعة المستوى للإعلاميين من جميع أنحاء العالم» وسيكون مركز البث الدولي مجهزاً لاستيعاب ما يناهز 2000 من ممثلي وسائل الإعلام طيلة 7 أشهر ممتدة بين مرحلة التحضير للبطولة وفترة إجراء المنافسات، كما سيكون بمثابة المقر الرئيسي لشريك الفيفا الرئيسي في مجال البث وشركائه الإعلاميين وقسم الفيفا المعني بإنتاج المحتوى، فضلاً عن القسم المعني بالتكنولوجيا والابتكارات في كرة القدم. وقال إريك جونسون، عمدة مدينة دالاس: «إذ يشكل اختيار مدينتنا لاستضافة مركز البث الدولي لبطولة كأس العالم 2026 انتصاراً هائلاً لدالاس وشهادة على جاذبيتنا العالمية واستعدادنا للتألق على الساحة العالمية، فإنه لمن دواعي سروري أن يكون مركز كاي بيلي هاتشيسون للمؤتمرات بمثابة منصة لإبراز خصائص مدينتنا وثقافتها الغنية والحفاوة التي يُظهرها أهالينا لملايين المشاهدين عبر العالم». وسيقدم مركز البث الدولي مجموعة من الخدمات التي من شأنها أن تلبي احتياجات مختلف الخبراء والمتخصصين والموظفين الذين سيعملون على المساعدة في نقل النسخة الثالثة والعشرين من بطولة كأس العالم لأكثر من 200 بلد حول العالم، علماً أن هذه الخدمات تشمل مقهىً يعمل على مدار 24 ساعة وصالة للاستراحة وأكشاكاً لبيع المرطبات ومتجراً ومحلاً لبيع التذكارات، بالإضافة إلى كشك لخدمات الشحن السريع ومجموعة من الخدمات المصرفية ومحل لخدمات تنظيف الثياب، مما يوفر للعاملين في مركز البث العالمي كل سبل الراحة التي من شأنها أن تمكنهم من التركيز على تقديم تغطية استثنائية للبطولة.


البيان
٠٢-٠٣-٢٠٢٥
- البيان
إعادة محاكمة بلاتر وبلاتيني بعد تبرئتهما في 2022
قبل أسبوع واحد من احتفاله بعيد ميلاده الـ89، يعود السويسري جوزيف بلاتر، رئيس الاتحاد الدولي لكرة القدم (فيفا) السابق، إلى المحكمة، غدا الاثنين لإعادة محاكمته في قضية اتهامه بارتكاب مخالفات مالية استمرت ما يقرب من 10 سنوات. وأصدر ثلاثة قضاة فيدراليين حكما ببراءة بلاتر وأسطورة كرة القدم الفرنسي ميشيل بلاتيني في يوليو 2022، من اتهامات تتضمن الاحتيال والتزوير واختلاس أموال وسوء الإدارة، تتعلق بدفع فيفا 2 مليون فرنك سويسري (21ر2 مليون دولار) لبلاتيني، الذي كان يرأس الاتحاد الأوروبي لكرة القدم (يويفا) آنذاك. وجاءت البراءة بعد نحو سبع سنوات من الكشف عن التحقيق لأول مرة، وأزاحة الثنائي عن منصبيهما، كما أنهت حملة بلاتيني لخلافة مثله الأعلى بلاتر كرئيس لفيفا. وتقدم مكتب المدعي العام السويسري بطعن على تلك الأحكام الأولية في أكتوبر 2022، حيث تبدأ محاكمة جديدة غدا ببلدة موتينز السويسرية، القريبة من مدينة بازل. ومن المقرر أن يصدر ثلاثة قضاة حكمهم في هذه القضية في 25 مارس الجاري. ونفى بلاتر وبلاتيني بشكل مستمر ارتكاب أي مخالفات، حيث يزعمان أنهما توصلا لاتفاق شفهي لدفع أموال مقابل عمل غير متعاقد عليه تمثل في استشارات لبلاتر خلال فترة رئاسته الأولى منذ عام 1998 إلى عام 2002. وطلب المدعون الفيدراليون إصدار أحكام بالسجن لمدة 20 شهرا مع وقف التنفيذ لمدة عامين. كان بلاتر رئيسا لفيفا عام 2011 عندما سمح بدفع أموال لبلاتيني، نائب رئيس الاتحاد الدولي لكرة القدم في ذلك الوقت، وكان يراس في الوقت نفسه الاتحاد الأوروبي للعبة، تمهيدا لتوليه رئاسة فيفا. وبعد 4 سنوات، ظهرت تفاصيل الدفعة التي تمت في فبراير 2011 في أعقاب أزمة الفساد التي ضربت فيفا في مايو 2015، إذ كشف المحققون الفيدراليون في الولايات المتحدة عن تحقيق شامل في تهم لمسؤولي كرة قدم دوليين، كما أجرت السلطات السويسرية حملة اعتقالات في الصباح الباكر في فنادق بمدينة زيورخ السويسرية قبل مصادرة السجلات المالية والتجارية لفيفا. وتسببت تلك القضية في إنهاء أحلام بلاتيني برئاسة فيفا خلفا لبلاتر، حيث أوقفت لجنة الأخلاقيات المستقلة الرجلين عن العمل ، قبل أن يتم حظر ممارستهما أي نشاط يتعلق بكرة القدم في وقت لاحق. وتم عزل بلاتر من منصبه قبل موعد انتهاء ولايته، كما تقرر إبعاد بلاتيني من يويفا، ومنعه من الترشح لرئاسة فيفا في الانتخابات التي عقدت في فبراير 2016، والتي فاز بها السويسري جياني إنفانتينو، الذي كان بمثابة الرئيس التنفيذي لبلاتيني في ظل توليه منصب سكرتير عام يويفا. وبعد أن أصبحا الرجلين الأكثر نفوذاً في عالم كرة القدم، يعود بلاتر وبلاتيني للمحكمة وهما في سن 88 و69 عاماً على الترتيب، وكذلك وهما بعيدان عن أي نشاط يتعلق بالرياضة منذ عام 2015. ومن المقرر أن يستمر نظر القضية مدة أربعة أيام حتى يوم الخميس القادم، مع وجود أيام احتياطية متاحة يومي 11 و12 مارس الحالي، فيما سيتم إفساح المجال أمام بلاتر للاحتفال بعيد ميلاده الـ89 في العاشر من ذات الشهر. وتجري المحاكمة في محكمة في موتينز، إحدى ضواحي بازل، بدلاً من المحكمة الجنائية الفيدرالية في بيلينزونا حيث عقدت المحاكمة الأولى على مدى 11 يومًا في يونيو 2022، و وذلك لأن بلاتيني فاز بحكم فيدرالي العام الماضي يأمر برفض قضاة الاستئناف في بيلينزونا. كان بلاتيني شارك في حملة انتخاب بلاتر لرئاسة فيفا بالعاصمة الفرنسية باريس عام 1998 ثم عمل كمستشار، وكان راتبه السنوي 300 ألف فرنك سويسري (332 ألف دولار أميركي الآن) حتى إعادة انتخاب بلاتر عام 2002. وهناك اتهامات بأنه جرى "اتفاق ودي" للحصول لاحقاً على الرصيد المتبقي الذي يبلغ مليون فرنك سويسري عن كل عام، لم يكن بوسع فيفا دفعه في ذلك الوقت. وجاء في لائحة الاتهام التي نشرها المدعون الفيدراليون أن بلاتيني، الذي انتخب رئيسا ليويفا عام 2007، بدأ في طلب أمواله الإضافية في أوائل عام 2010. وشهد بلاتيني في جلسات استماع أخرى بأنه كان مدفوعا لطلب ذلك عندما علم بمدفوعات "المظلة الذهبية" التي قدمها فيفا لموظفين آخرين تركوا مناصبهم. وأرسل بلاتيني لفيفا فاتورة بمبلغ 2 مليون فرنك سويسري في يناير 2011، وتم سدادها في الأول من فبراير وكان ذلك بعد عدة أسابيع من تصويته وأعضاء آخرين في اللجنة التنفيذية لفيفا لصالح إسناد تنظيم كأس العالم عامي 2018 و2022 لكل من روسيا وقطر على الترتيب. وقال ممثلو الادعاء الفيدراليون، الذين نشروا لائحة الاتهام الأولية في نوفمبر 2021، إن "هذا الدفع أضر بأصول فيفا وأثري بلاتيني بشكل غير قانوني". وقال بلاتيني إنه أعلن عن الدخل ودفع الضرائب عليه، ورفع فيفا دعوى مدنية لاسترداد الأموال و229 ألف فرنك سويسري (253 ألف دولار) من الرسوم الاجتماعية، بالإضافة إلى الفائدة. ومرت القضية بالعديد من المحاكم الرياضية والمدنية قبل أن يحقق بلاتر وبلاتيني الفوز أخيرًا في المحكمة الجنائية الفيدرالية في بيلينزونا. في المقابل، خسر بلاتر وبلاتيني دعوتهما أمام لجنة الأخلاقيات التابعة لفيفا ثم لجنة الاستئناف التابعة لها في زيورخ، وفي طعون منفصلة أمام محكمة التحكيم الرياضية بمدينة لوزان السويسرية. كما تقدم بلاتيني باستئناف أمام المحكمة الفيدرالية السويسرية في لوزان ضد فيفا، ثم أمام المحكمة الأوروبية لحقوق الإنسان بمدينة ستراسبورج الفرنسية، وقد حُكِم على الاستئناف المعروف باسم بلاتيني ضد سويسرا في مارس/آذار 2020 بأنه غير مقبول و"لا أساس له من الصحة بشكل واضح".