إيلون ماسك يكشف عن ابنه رقم 14
ويُعد هذا الطفل هو الرابع عشر له، والرابع الذي أنجبه من شيفون زيليس، وهي مديرة كندية في شركة« نيو راليك»، وهي شركة ماسك التي تعمل في مجال التكنولوجيا العصبية- بحسب ما نشرت صحيفة «تليجراف».والملياردير ماسك، صنع لنفسه سمعة في إعطاء أطفاله أسماء غير تقليدية للغاية، بمن في ذلك «إكسا دارك سيديريل»، و«سترايدر»، و«آزور» و«إكس».
وأعلنت شيفون عن ولادة الطفل على منصة «إكس»، وكشفت أيضاً عن اسم ثالث أطفالهما، الذي كان غير معروف حتى الآن.
يذكر أن ماسك البالغ من العمر 53 عامًا، وصف انخفاض معدلات الولادة، بأنه أكبر خطر يواجهه الإنسان حتى الآن. ووُلد أطفاله من ثلاث نساء على الأقل: زيليس، وعازفة الموسيقى الكندية إليكتروبوب غرايمز، التي يُعرف اسمها الحقيقي ب كلير بوشيه، وزوجته السابقة، الكاتبة جاستين ويلسون.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


صحيفة مال
١٥-٠٥-٢٠٢٥
- صحيفة مال
بالفيديو .. روبوت تسلا يرقص ويتمايل برشاقة كالبشر!
نشر الملياردير الأمريكي إيلون ماسك مقطع فيديو أظهر فيه قدرات حركية فريدة لروبوت Optimus الذي تطوره شركة تسلا. ووفقا لـ RT يظهر في المقطع كيف استطاع الروبوت تأدية رقصات مميزة، تمايل فيها بحركات رشيقة تشبه حركات البشر إلى حد كبير. ووعد ماسك محبي الروبوتات أن شركة تسلا هذا العام ستكون قادرة على إنتاج ما بين 50 و100 ألف روبوت من نوع Optimus، وخصوصا أنها بدأت باستخدام هذه الروبوتات في مصانعها للاعتماد عليها في العديد من المهام. اقرأ المزيد تم تصميم Optimus في الأصل ليكون روبوتا شبيها بالبشر متعدد الاستخدامات، وكشفت شركة تسلا عن نماذج له العام الماضي، مشيرة إلى أن هذه الروبوتات قادرة على مساعدة الإنسان في العديد من المهام، مثل الأعمال في المصانع، وحتى المهام المنزلية. ويظهر مقطع الفيديو الذي نشر مؤخرا قدرات هذا الروبوت على القيام بحركات معقدة كان يعتقد أن الروبوتات لا تستطيع القيام بها، ما يدل على عزم تسلا تطوير أجيال جديدة من الروبوتات المتطوّرة من جميع المقاييس.


الرجل
٠١-٠٥-٢٠٢٥
- الرجل
دراسة : إيلون ماسك و آخرون.. ما سر هوس المليارديرات بالإنجاب؟
تتصدر أخبار "إيلون ماسك" و"نيك كانون" عناوين الصحف مجددًا، ليس بسبب إنجازات مهنية، بل لأن كليهما يبدو وكأنه يخوض سباقًا غير رسمي في عدد الأطفال. فـ"ماسك" لديه 14 طفلًا من أربع نساء، بينما أنجب "كانون" 12 طفلًا من ست نساء، وسط تصريحات متبادلة توحي بنوع من التنافس الغريب. في منشور ساخر على منصة "إكس" (تويتر سابقًا)، صرّح "كانون" بأنه سيُنجب ثلاثة أطفال إضافيين إذا وصلت عملته الرقمية إلى قيمة سوقية معينة، في إشارة إلى رغبته في تجاوز عدد أبناء "ماسك". ولم تكن هذه المرة الأولى التي يتحدث فيها الثنائي عن الإنجاب وكأنه إنجاز شخصي، بل امتدت تصريحاتهم لتصل إلى تبريرات تتراوح بين إنقاذ البشرية وحتى "مباركة إلهية". دوافع متعددة لهوس الإنجاب يبرر "ماسك" إنجابه المتكرر بمخاوفه من انخفاض معدلات الخصوبة عالميًا، معتبراً أن هذا التراجع يمثل "أكبر خطر على الحضارة". وقد نشر في وقت سابق تصريحات مشابهة تدعو إلى الإكثار من الإنجاب لمواجهة ما يصفه بـ"أزمة السكان". أما "كانون"، فغالبًا ما يستند إلى مرجعيات دينية، ويصف قراراته بأنها "تُترك للرب"، رغم اعترافه مؤخرًا بأن التكاليف المالية باتت ترهقه. التكاثر كمشروع نخبوي يبدو أن لدى "ماسك" اهتمامًا خاصًا بالجينات، إذ تشير تقارير إلى أنه يسعى إلى "إنجاب أطفال بمواصفات مميزة" من خلال عمليات قيصرية وتعزيز فرص الذكاء. ووفقًا لدراسة أجرتها "وول ستريت جورنال"، يُقال إنه طلب من إحدى النساء إنجاب طفل منه بهدف رفع مستوى ذريته، ما يثير تساؤلات أخلاقية حول نزعات التعديل الوراثي بين النخب التكنولوجية. هذا النوع من "البرونتالزم" أو الدعاية للإنجاب لا يقتصر على الأثرياء فقط، بل يتقاطع مع توجهات سياسية محافظة ترى أن تراجع الخصوبة سببه صعود الحركات النسوية وتأخر سن الزواج والتعليم العالي للنساء. الإنجاب كرمز للسلطة والسيطرة ترى بعض التحليلات النفسية أن هوس بعض الرجال بإنجاب عدد كبير من الأطفال قد يكون مدفوعًا بنزعة نرجسية، حيث يصبح الأطفال وسيلة لترسيخ النفوذ الشخصي والخلود الرمزي. كما أن دفع الأموال لإخفاء علاقات الإنجاب، كما يُشاع عن "ماسك"، يمثل أحد أوجه السيطرة العاطفية والاجتماعية. مخاطر تغليف السيطرة بغطاء الإنجاب رغم أن بعض هذه التصرفات تُقدَّم في إطار الرغبة الشخصية أو الدين، إلا أن هناك جوانب مقلقة ترتبط بالإكراه، خاصة إذا استُخدم الإنجاب كوسيلة للسيطرة على المرأة، وهو ما وصفته خبيرة علم النفس "سامانثا مانويتز" بأنه شكل من أشكال التحكم القسري الذي لا يمكن تجاهله. في نهاية المطاف، سواء بدافع القلق من مستقبل البشرية، أو البحث عن تخليد الذات، أو حتى الميل الفطري للتكاثر، يبقى التساؤل الأهم: هل يستطيع هؤلاء الرجال، حتى مع امتلاكهم للمال والنفوذ، توفير الرعاية الحقيقية والوقت الكافي لكل هذا العدد من الأطفال.


المناطق السعودية
١٩-٠٤-٢٠٢٥
- المناطق السعودية
إيلون ماسك يعرض 15 مليون دولار على والدة ابنه مقابل صمتها
المناطق_متابعات كشفت الناشطة والمؤثرة الأمريكية المحافظة، آشلي سان كلير (26 عاماً)، عن عرض مالي قدمه لها الملياردير الأمريكي، إيلون ماسك، مقابل التزامها الصمت بشأن أبوته لطفلها، بعد أن أكّدت نتائج الفحص الجيني بنسبة 99.9999% أن ماسك هو والد الطفل، وأوضحت كلير، التي أنجبت طفلها (رومولوس)، في فبراير الماضي، أن ماسك عرض عليها مبلغ 15 مليون دولار، إضافة إلى 100 ألف دولار شهرياً، مقابل عدم التصريح علناً بأبوته حتى يبلغ الطفل سن 21 عاماً. وأضافت أن هذا العرض جاء عبر مساعد ماسك، جاريد بيرشال، الذي أشار إلى أن الاتفاق مشابه لما تم التوصل إليه مع أمهات أطفال ماسك الأخريات، مثل المغنية غرايمز، والمديرة التنفيذية في شركة «نيورالينك»، شيفون زيليس. وفي تصريح لموقع «ديلي ميل»، تحدثت كلير عن معاناتها المالية، نتيجة الصراع القضائي مع ماسك، واضطرت إلى بيع سيارتها من طراز «تسلا» لتغطية نفقاتها، بعد أن توقف ماسك عن تقديم أي دعم لها أو لطفلها (رومولوس). وذكرت أنها تعيش بمفردها في شقة مستأجرة مكونة من ثلاث غرف نوم في مانهاتن، وتعتني بطفليها بمساعدة مربية بدوام كامل، أحدهما من علاقة سابقة مع أخصائي تقويم العمود الفقري، جوني ألكسندر. وكانت كلير تعرفت إلى ماسك في ربيع عام 2023 عبر وسائل التواصل الاجتماعي، حيث دعاها لزيارة مكاتب شركته «إكس» في سان فرانسيسكو، ثم تبع اللقاء دعوة على متن طائرته الخاصة إلى «رود آيلاند». وبحسب ما قالته كلير، فإن ماسك تحدث كثيراً عن رغبته في إنجاب الأطفال معها، بل طلب منها اختيار اسم لطفلهما، الذي أُعلن لاحقاً أن اسمه (رومولوس). وتخوض كلير حالياً معركة قانونية لإثبات أبوة ماسك لـ(رومولوس) بشكل رسمي، لاسيما بعد رفض ماسك الاعتراف العلني بذلك، وعدم حضوره ولادة الطفل، فضلاً عن عدم تواصله مع ابنه سوى ثلاث مرات فقط منذ ولادته. وفي 14 مارس، تمكن محامو ماسك من الحصول على قرار قضائي بإغلاق القضية، ومنع تسريب تفاصيلها إعلامياً، والحد من قدرة كلير على التحدث علناً، ورغم ذلك فإن بعض السجلات القضائية لاتزال تكشف عن تلميحات لتعاطف القاضي مع موقف كلير. وفي 20 مارس، تقدمت محامية كلير، وهي كارين روزنثال، بطلب لإصدار أمر قضائي يُلزم ماسك بالرد والمشاركة في الإجراءات، محذرة من صدور حكم غيابي ضده في حالة تجاهله الدعوى.