logo
مدير زراعة عجلون يدعو للتخلص من الأعشاب الجافة بطرق آمنة تجنبا للحرائق

مدير زراعة عجلون يدعو للتخلص من الأعشاب الجافة بطرق آمنة تجنبا للحرائق

الدستورمنذ 4 أيام

عجلون - علي القضاة
أهاب مدير زراعة محافظة عجلون المهندس رامي العدوان، بمزارعي ومواطني محافظة عجلون العمل على حراثة اراضيهم للتخلص من الاعشاب الجافة وعدم اللجؤ لاشعال النيران فيها ، وفي حال اشعالها قد يؤدي الامر الى عدم السيطرة عليها لا قدر الله وانتشارها إلى الأراضي المملوكة المجاورة أو للمحاصيل الحقلية والغابات ما يؤدي لا قدر الله لخسائر مادية وجهود مضنية من قبل الدفاع المدني والزراعة في المحافظة ومديرية الحراج لمكافحة الحرائق التي قد تنشب وتكون مصدر خطر على الإنسان والبيئة والأشجار وحتى على الحيوانات البرية.
ودعا العدوان زوار المحافظة القادمين للاستمتاع بطبيعتها ترك مكان التنزه نظيفا وعدم إشعال النار إلا في مناطق خالية من الاعشاب وبعيدة عن الاشجار واحاطتها بالحجارة للسيطرة عليها وعدم انتشارها والتأكد من اطفائها قبل مغادرة المكان بالماء .

هاشتاغز

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

منع حبس المتسبب بالضرر
منع حبس المتسبب بالضرر

الدستور

timeمنذ ساعة واحدة

  • الدستور

منع حبس المتسبب بالضرر

الموضوع الذي أتناوله هنا؛ قانوني، متعلق بحقوق الناس، وجزائي، متعلق بإنزال العقوبة على من يتسبب بإيقاع الضرر بممتلكات الناس، وقبل ان أتحدث بموضوع قانوني، يجب ان أنوه هنا بأنني لست محاميا، ولا خبرة لديّ بالقانون والقضاء، وأمس فقدت صديقا وهو رجل قانون، فرحم الله المحامي الأستاذ صفوان المجالي، الضابط والقاضي العسكري السابق، ابن العشيرة الطيبة، ووارث الرقة، والنقاء والصفاء، وحسن الخلق، الرجل العسكري الوطني النقي.. إنه فقيد كبير عزيز، أسأل الله له الرحمة والمغفرة، وسأفتقده صديقا وقارئا متابعا لكل ما اكتب، معلقا ذا وجهة نظر وصاحب رأي، وموقف.. إنا لله وإنا إليه راجعون.يهتم كثيرون بقانون لا اعرف رقمه ولا اسمه، سيجري اعتماده في المحاكم، والعمل به في موعد قريب، وهو متعلق بـ»عدم حبس المدين»، أي بضياع حقوق الناس.وقد سألت أحد المحامين عن هذا القانون، وما هو الدَّين المقصود بالقانون، فعلمت بأنه كل مال في ذمة أحد، ولا يملك أن يدفعه، وكنت أعتقد بأنه يتعلق فقط بالشيكات والكمبيالات، والاقتراض بالتوافق بين الناس بموجب وصول و»دفاتر دين»..لكنني فوجئت من كلام المحامي، لأنني سألته هل يشمل مثلا من تسبب في دمار مصلحة او مشروع أو سيارة أحد، يعني «اذا واحد مثلا شطب سيارة شخص آخر، ولم تكن تلك السيارة مؤمنة، ورفض إصلاحها أو تعويض صاحبها (الذي اقترض ثمن السيارة من بنك مثلا)، وقام صاحب السيارة بتقديم شكوى للمحكمة، وحكمت على المتسبب بالضرر ان يدفع تعويضا ما لمالك السيارة، فهل هذا دين مشمول بعدم العقوبة والتعويض في القانون المنتظر».. أكد المحامي بأنه مشمول، وقال كان القانون لا يعتبر التسبب بالضرر دينا.أنا أستوعب أن شخصا اقترض من شخص مالا، او اشترى سلعة ما بشيكات او كمبيالات ولم يتمكن من الدفع، حتى وإن تم حبسه، فهو لا يملك ان يدفع.. لكن الفعل من الأساس كان فيه احتمال ان لا يتمكن المدين من الدفع للدائن، لكن في حالة شطب سيارة مثلا، وتمنع الشخص عن الدفع، ثم اللجوء للمحكمة، وحكم المحكمة للمتضرر.. فهل هذا دين يمكن التساهل مع المحكوم بالتعويض، بعدم حبسه و»جرجرته» للسجن!.يوجد جانب فيه يمثل اعتداء على حقوق الآخرين وعدم الاكتراث بها، والمنطق يتطلب أن تجري معاملة هؤلاء على أنهم ارتكبوا فعلا غير قانوني، ويجب استثناؤهم من القانون الذي يمنع حبس المدين..كيف سيصبح تعامل الناس بينهم بعد فقدان أمل إرغام المدين على دفع مافي ذمته لأصحاب الحقوق؟.. ألا يعتبر هذا ضمانة وتشجيعا لهم لارتكاب الفعل دوما؟!.فيه حقوق إنسان وتعاطف مع غارمين.. الخ، لكن أيضا على الجانب الآخر فيه دمار وخراب بيوت.

فليصمت القلم .. من شِدّة الألم
فليصمت القلم .. من شِدّة الألم

صراحة نيوز

timeمنذ 6 ساعات

  • صراحة نيوز

فليصمت القلم .. من شِدّة الألم

صراحة نيوز ـ عوض ضيف الله الملاحمة (( نثرٌ مسجوع )) الكتابة وسيلة للتعبير ، والقلم أداة هذه الوسيلة . للخوض بما يدور ، والتحذير ، والتنبيه ، ووسيلة للتغيير ، والتنبؤ بما سيؤول إليه المصير ، والمدى الذي ستذهب اليه الأمور . وتغيير المصير هنا يكون إما بتغيير المُطالَب بتغييره ، او تغيير مصير من يطلب التغيير نفسه ، سواء بلجمه ، او إخراسه ، او تهديده ، او يكون السجن هو المصير . والعجيب هنا ان السجّان المطالب بمراقبة المسجون هو الذي يطالِب المسجون بتحسين وضعه ، هو ومجتمعه المنكوب . وعليه ، أستغرب غرابة شديدة ، وأتساءل : لماذ لا يُخرِس قلمه المسجون حتى لا يُزج في غياهب السجون . الإنخراس أحياناً يكون مُنجٍ للناس ، من الإنغماس ، في شأن عامٍ هو كشخص نصيبة منه بسيط ، والأثر الكبير يكون عاماً ، طاماً ، شاملاً يطال كل الناس . ويتأثر به الفقير ، الذي ليس له سند ولا نصير ، والذي أرقى وظائفه لا تتجاوز الغفير ، الذي يكون مكتوباً على جبينه ان لا يبرح مرتبة الفقير . وليترك كل من وصل مرحلة ان يكون ( زير ) . زيراً ، او وزيراً ، او زير نساء ، او زيراً في التملق والرياء ، او زيراً في النهب والسلب وقلة الحياء . ان تكون زيراً ، افضل لك من ان تكون فقيراً . ومن الغباء ان تبقى في خانة الفقراء ، وانت بإمكانك ان تكون جديراً بأن تكون زيراً ، غنياً ، ثرياً ، وفيراً ، غزيراً ، بكل ما يمكن تملُّكِهِ ، بعيداً ان املاك والدك ، ووالدتك ، والتكسب من المال العام سهل الوصول اليه ، وما اكثر من يوصلونك اليه ، ولا تنتفع به وحدك ، بل منفعة جماعية شبه عامة ، من الساقطين ، اللاقطين ، المتصيدين ، المتلذذين بالحرام البواح . ولا يهمهم ، كل من إشتكى ، وصاح ، او بالسر أعلن وباح ، وانتشرت رائحته العفنة وفاح . بعيداً عن النصح والارشاد ، والتفلسف بالحرام والحلال ، مادام كل الخير بين يديك طاح ، ولعاب النفس عليه ساح . فاعتبره حلالاً مباح ، بدل ان يكون حراماً بواح . فلا فرق في الدنيا بينهما ، المهم امتلاك المفتاح ، امتلاك الفلوس الذي يسهِّل الحصول على كل شيء ، فغير الممكن يصبح ممكناً ، عندما تفتح الخزنة ، ويكون الذهب قد طاح ، ولاح ، ولمع ، ولك في كل شيء شفع ، ونفع ، وعنك البلاء الدنيوي دفع ، ومن شأنك الدنيوي قد رفع . هذا هو النهج الجديد الذي ربنا لم يشرعنه ، ولا سوّاه ، وكل انسان مستقيم عنه نهاه . ومن حُسن الخُلق نبذه وأقصاه . لمن يود ان يكسب آخرته بدل دنياه . ويفوز بحسن الخاتمة ويفوز بما وعده ربه وأعطاه . ليكون كريماً ، عفيفاً ، نزيهاً ، شريفاً ، وبالرضى ربه اقنعه بما اعطاه . ليتنا نفيء الى قانون الكون العادل ، الصائب ، ونكتفي بما حلله رب العباد ، ونهج كل من اصطفاه ، من الأنبياء والرسل ، وكل انسان بأحسن صورة خلقه وسواه . غمّة ، او عتمة ، او صدمة ، او لحظة عِفة طغت وغطت على قلبي قبل ناظريّ في لحظة قهرٍ على إنحدار متسارع نحو هاوية أخلاقية ، وسلوكية ، وتعاملية حتى يصل العبد منتهاه . ليتنا نكون أطهاراً ، ليلاً ، ونهاراً ، في سرنا والعلن ، في الرخاء والمحن ، في العسر واليسر ، في الظلمات والنور ، ونسعد بتغريد العصفور ، والشمس مبهجة وحولنا تدور ، ونكون أنقياء من شهادة الزور ، وان لا نسكت على الخطأ صمت القبور . ونخرج من العيش في عصرنا الى عصر الديناصور . ونكون الخاسرين في الآخرة ، ونبكي عندما تدور علينا الدائرة ، ونكتوي بنارها الخالدة . الا يا ليتني كنت عصفور ، لا علم لديّ كيف الدنيا تدور . وكل همّي إلتقاط حبة من بذور . وحتى لا أُجبر على الصمت ، وانا ارى عدونا الجبان قد اصبح هو الجَسور . يستبيحنا تماماً ، ويدعي انه هو المسكين المظلوم ، المغدور ، المقهور .

بعد أن خسرنا كل شيء... ماذا تبقّى؟
بعد أن خسرنا كل شيء... ماذا تبقّى؟

الانباط اليومية

timeمنذ 7 ساعات

  • الانباط اليومية

بعد أن خسرنا كل شيء... ماذا تبقّى؟

الأنباط - بقلم: المحامية ندى مصطفى علاوي لم يكن هذا المقال مجرّد بداية لمسار مهني جديد، بل هو رسالة كتبتها امتدادا لصوت والدي – رحمه الله – الذي كان أول من آمن بقدرتي على التعبير، وعلّمني أن للكلمة وقعا، وللقلم موقفا، وأن الكتابة ليست ترفا، بل مسؤولية. أعود اليوم إلى الكتابة، لا من باب الحنين إلى ماضٍ مضى، بل من إحساس عميق بالحاضر، ومن إيمان بأن المستقبل يحتاج إلى وعي مختلف، ورؤية أكثر إنصافًا. لقد غيّرت جائحة كورونا ملامح الحياة كما عرفناها. فباتت المسافات بين الناس واقعا مفروضا، لا خيارا شخصيا. فقد اختفت الزيارات لتحل محلها الشاشات، وأصبحت الرسائل النصية بديلًا عن اللقاءات الفعلية. تراجع الدفء الإنساني، وصارت العزلة النفسية والتفكك الأسري من أبرز تحديات هذا العصر، في ظل اهتزاز واضح لمنظومة القيم التي نشأنا عليها. وفي خضم هذا التحول الرقمي المتسارع، تحوّلت التكنولوجيا من أداة تواصل إلى ساحة صراع. صارت الهواتف محاكما، والمنشورات تُستخدم كأدلة إدانة، والخصوصيات تُعرض على العلن دون وعي بعواقبها. تعرضت الكلمات لسوء فهم وتفسيرات متناقضة، وتُستخدم كأدوات للتشهير بدلًا من التعبير، مما أوجد صداما قانونيًا جديدا ولد من رحم هذا الواقع المتغيّر. في الأردن، الدولة التي تُعلي من شأن القانون، جاء تعديل قانون الجرائم الإلكترونية لعام 2023، استجابة لهذه المتغيرات. توسعت مواده وصلاحياته ليصبح أداة لحماية الحقوق، وصون الكرامات، وضبط السلوك العام في الفضاء الرقمي، بما يواكب مستجدات العصر دون المساس بجوهر الحريات. لكن ورغم أهمية القانون، فإن ما نحتاجه اليوم لا يقتصر على النصوص والتشريعات. نحتاج إلى استعادة قيمنا الأولى: الاحترام، الخصوصية، الرحمة، والستر...الخ. تلك القيم التي كانت تجمعنا حول فنجان قهوة في مجلس كبير العائلة، أو تحت شجرة في باحة الدار. كنا نعاتب بمحبة، وننتقد بأخلاق، لا نفضح من أجل تفاعل رقمي أو شهرة زائلة. اليوم، أكثر من أي وقت مضى، نحن بحاجة إلى ضمير حيّ، إلى تربية تعيد تشكيل السلوك، وإلى مجتمع يراجع أولوياته الأخلاقية. نحتاج إلى أن نبني الجسور التي هدمها البعد، ونستعيد وعيا خطفته ضوضاء الشاشات. هذا المقال هو صوتي الأول في الفضاء العام، لكنه ليس إلا امتدادا لصوت والدي الذي لطالما رآني حاملةً لكلمة حق، ووثق أن ابنته ستكتب يوما كما كان يتمنى. ولا انسى دور والدتي التي لا زالت تواصل رسالته بكل صبر ومحبة ولجميع مَن يؤمن أن التغيير الحقيقي يبدأ بكلمة تُقال بصدق، وبنية إصلاح.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store