
حصاد قطاع الفنون التشكيلية احتفاءً باليوم العالمي للفن
في إطار احتفالات قطاع الفنون التشكيلية باليوم العالمي للفن والذي اختارت منظمة اليونسكو يوم ميلاد الفنان العالمي 'ليوناردو دافنشي' 15 أبريل؛ ليكون اليوم العالمي للفن؛ إيمانًا بأن الفن وسيلة فعّالة في تعزيز الروابط الإنسانية ما بين الشعوب، وأداة لنشر الوعي بالفنون الجميلة، وتعزيز الفن في حياتنا اليومية لتنمية مهارات الإبداع والتفكير التحليلي، أقام القطاع عدداً من الفعاليات احتفاءً بهذه المناسبة نستعرض منها.
ترينالي مصر
انطلاق فعاليات الدورة السادسة من ترينالي مصر الدولي للطبعة الفنية بقصر الفنون والتي افتتحها الدكتور أحمد فؤاد هنو وزير الثقافة برفقة عدد من السفراء ولفيف من الفنانين، وهي الدورة التي تعود بهذا الحدث الدولي لأجندة الفعاليات الفنية الدولية بعد غياب 19 عاماً، وشارك بها 232 فناناً من 35 دولة.
اليوم العالمي للفن
كما وجه الدكتور وليد قانوش رئيس القطاع بفتح جميع المتاحف التابعة مجاناً أمام الجمهور، هذا فضلاً عن إقامة العديد من الورش الفنية بهذه المناسبة تحت اشراف الإدارة العامة للتنشيط الثقافي، حيث أقام متحف محمد محمود خليل ورشة حكي عن حياة الفنان ليوناردو دافينشي وورشة فنية بعنوان "التأثيرية في مقتنيات محمود خليل وحرمه"، تضمنت الورشة عدة زيارات مجانية للجمهور من المشاركين تلتها ورشة رسم البورتريه واللاند سكيب في حديقة المتحف.
ورش فنية
وأقام متحف ومركز راتب صديق مجموعة من الفعاليات الفنية التي استهدفت جميع الأعمار من محيطه الجغرافي بحي المنيب بالجيزة، تضمنت زيارات مجانية للجمهور من المشاركين وورشة التشكيل بالخزف وورشة رسم وتصميم الأزياء وورشة رسم للطبيعة الصامتة وورشة حكي عن اليوم العالمي للفن ودور الفنان راتب صديق في اكتشاف العديد من الفنانين الذي أصبحوا من كبار فناني الحركة التشكيلية في مصر.
كما أقام القطاع بالتعاون مع جمعية المصورين العرب بمركز سينما الحضارة ندوة فنية بعنوان "فنون التصوير البانورامي" للفنان كريم الدغيدي.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


العين الإخبارية
منذ 2 أيام
- العين الإخبارية
«الوفاء للبدر».. محمد عبده يغني 5 قصائد جديدة لبدر بن عبدالمحسن
يستعد الفنان محمد عبده لإصدار ألبومه الجديد "الوفاء للبدر"، تزامنًا مع الذكرى السنوية الأولى لرحيل الشاعر السعودي بدر بن عبدالمحسن. وأعلنت شركة "روتانا" عن الألبوم الذي يضم 5 أغنيات جديدة، تتصدرها قصيدة "أحد سأل عني" التي كُتبت قبل أكثر من 25 عامًا، والتي غنتها الفنانة سميرة سعيد في نهاية الثمانينيات. ويُعيد محمد عبده تقديمها بأسلوبه الخاص ضمن هذا العمل. الأغاني الأخرى في الألبوم تحمل العناوين التالية: "قالت قصيدك ليل" و"يا صاحبي طالت" و"لليل حارس" و"الشفق"، وجميعها من ألحان الموسيقار "د. طلال". ويوزّع العمل موسيقيًا كل من: يحيى الموجي وعصام الشرايطي وأمير عبد المجيد ووليد فايد. وترك الشاعر بدر بن عبدالمحسن، الذي رحل في مايو/أيار الماضي عن عمر يناهز 75 عامًا، إرثًا أدبيًا يضم دواوين شعرية ومئات القصائد المغناة، والتي قدمها نجوم كبار مثل: طلال مداح ونجاة الصغيرة وكاظم الساهر وأصالة وماجد المهندس وغيرهم. وحمل الشاعر الراحل ألقابًا عديدة، منها "مهندس الكلمات" و"البدر"، وكان يعتبر واحدًا من أبرز شعراء الأغنية العربية في العصر الحديث. كما حصل على وشاح الملك عبدالعزيز عام 2019، وتكريمًا عالميًا من منظمة اليونسكو في اليوم العالمي للشعر. aXA6IDgyLjI1LjI1NS4yMDUg جزيرة ام اند امز FR


الاتحاد
١٣-٠٥-٢٠٢٥
- الاتحاد
تراث الإمارات يتألق في «موسم طانطان» بالمغرب
أبوظبي (وام) تشارك الإمارات في الدورة الـ 18 لموسم طانطان الثقافي، الذي تنطلق فعالياته اليوم في المملكة المغربية، تحت عنوان «موسم طانطان.. شاهد حي على عالمية ثقافة الرحل»، ويستمر حتى 18 مايو الجاري، برعاية صاحب الجلالة الملك محمد السادس، ملك المملكة المغربية الشقيقة. ويعد موسم طانطان، الذي أدرجته منظمة اليونسكو في عام 2008 ضمن القائمة التمثيلية للتراث الثقافي غير المادي للإنسانية، منصة ملهمة للحوار الثقافي بين مختلف المجتمعات، وفرصة للتعبير عن المظاهر التراثية والقواسم الحضارية المشتركة المتجسدة في الثقافة الشعبية الصحراوية. التراث الإماراتي تستعرض هيئة أبوظبي للتراث، من خلال جناح الإمارات، عدداً من عناصر التراث الإماراتي المعنوي، إلى جانب تنظيم المسابقات التراثية، مثل «سباق الهجن»، و«مزاينة الإبل» و«مسابقة المحالب»، بالتعاون مع اتحاد الإمارات لسباقات الهجن، وترعى جناح الدولة مسابقة التبوريدة التي تعد من المسابقات التراثية المغربية. ويضم الجناح معرضاً للصور يجسد العلاقات التاريخية المتينة التي تربط البلدين الشقيقين، إلى جانب لوحات من المصنوعات اليدوية التقليدية بالتعاون مع الاتحاد النسائي العام، ومعروضات من البيئة البحرية والأكلات الشعبية الإماراتية والقهوة العربية والملابس الرجالية والنسائية والمجوهرات الشعبية. ومن المسابقات التي تنظمها «الهيئة»، خلال مشاركتها في موسم طانطان، مسابقة الطبخ الشعبي وإعداد الآتاي المغربي، والألعاب الشعبية، والشعر الحساني، ومسابقة إعداد الخيمة الصحراوية. كما تنظم «الهيئة» أمسية شعرية، يحييها شعراء من الإمارات والمغرب، إضافة إلى المشاركة في الحفلات الغنائية وغيرها من الفعاليات الثقافية والتراثية المتنوعة التي يحتضنها موسم طانطان. مشاركات الإمارات كانت أول مشاركة للدولة في موسم طانطان عام 2014، ضيف شرف في الدورة العاشرة التي أقيمت تحت شعار «التراث الثقافي غير المادي ودوره في تنمية وتقارب الشعوب». وفي عام 2015، شاركت الإمارات في الدورة الـ 11، تحت شعار «تراث إنساني ضامن للتماسك الاجتماعي وعامل تنموي»، وذلك في إطار تعزيز تقارب التراث الصحراوي الإماراتي والمغربي، لاسيما في مجال تربية الإبل وما يرتبط بها من مسابقات. كما شاركت في دورة عام 2016 التي عُقدت تحت شعار «موسم طانطان ملتقى مغرب التنوع»؛ بهدف تعزيز التعاون الثقافي مع دول العالم. وسجلت الدولة مشاركتها الرابعة في موسم طانطان عام 2017، في دورته الـ 13 التي حملت شعار «موسم طانطان.. موروث ثقافي مغربي ببعد إفريقي». أما في عام 2018، فشاركت في الدورة الـ 14 التي أُقيمت تحت شعار «موسم طانطان.. عامل إشعاع الثقافة الحسانية»، لتسليط الضوء على الأدب الشعبي النبطي. وجاءت مشاركتها في دورة عام 2019، التي عُقدت تحت شعار «موسم طانطان.. حاضن لثقافة الرحل العالمية»، متزامنة مع عام التسامح. وركز جناح دولة الإمارات في دورة عام 2023، التي أقيمت تحت شعار «ترسيخ للهوية ورافعة للتنمية المستدامة»، على إبراز التراث الأصيل والهوية الحضارية للدولة. كما شاركت الدولة العام الماضي في الدورة الـ 17 لموسم طانطان، التي أقيمت تحت شعار «20 عاما من الصون والتنمية البشرية»، واستقطب جناحها آلاف الزوار، وحظيت فعالياته التراثية والثقافية والفنية بأصداء إعلامية وشعبية واسعة في مختلف أنحاء المملكة المغربية. برنامج ثري يتضمن موسم طانطان برنامجاً ثقافياً غنياً ومتميزاً، يجمع بين الماضي والحاضر، ويسلط الضوء على التراث الصحراوي العالمي بشكل عام، والتراث الصحراوي المغربي على وجه الخصوص، ويعد الموسم حدثاً عالمياً مسجلاً في القائمة التمثيلية للتراث الثقافي المعنوي في منظمة الأمم المتحدة للتربية والعلم والثقافة «اليونسكو».


العين الإخبارية
١٣-٠٥-٢٠٢٥
- العين الإخبارية
بمشاركة الإمارات.. انطلاق الدورة الـ18 لموسم طانطان في المغرب غدا
تشارك دولة الإمارات في الدورة الـ18 لموسم طانطان الثقافي، الذي تنطلق فعالياته غدا الأربعاء في المملكة المغربية. ويقام الموسم تحت عنوان "موسم طانطان.. شاهد حي على عالمية ثقافة الرحل"، ويستمر حتى 18 مايو/أيار الجاري، برعاية الملك محمد السادس، ملك المملكة المغربية. ويعد موسم طانطان، الذي أدرجته منظمة اليونسكو في عام 2008 ضمن القائمة التمثيلية للتراث الثقافي غير المادي للإنسانية، منصة ملهمة للحوار الثقافي بين مختلف المجتمعات، وفرصة للتعبير عن المظاهر التراثية والقواسم الحضارية المشتركة المتجسدة في الثقافة الشعبية الصحراوية. وتستعرض هيئة أبوظبي للتراث من خلال جناح دولة الإمارات، عدداً من عناصر التراث الإماراتي المعنوي، إلى جانب تنظيم المسابقات التراثية، مثل "سباق الهجن"، و"مزاينة الإبل"، و"مسابقة المحالب"، بالتعاون مع اتحاد الإمارات لسباقات الهجن، وترعى جناح الدولة مسابقة التبوريدة التي تعد من المسابقات التراثية المغربية. معرض صور للعلاقات التاريخية بين الإمارات والمغرب ويضم الجناح معرضاً للصور يجسد العلاقات التاريخية المتينة التي تربط البلدين الشقيقين، إلى جانب لوحات من المصنوعات اليدوية التقليدية بالتعاون مع الاتحاد النسائي العام، ومعروضات من البيئة البحرية والأكلات الشعبية الإماراتية والقهوة العربية والملابس الرجالية والنسائية والمجوهرات الشعبية. ومن المسابقات التي تنظمها الهيئة خلال مشاركتها في موسم طانطان، مسابقة الطبخ الشعبي وإعداد الآتاي المغربي، والألعاب الشعبية، والشعر الحساني، ومسابقة إعداد الخيمة الصحراوية. كما تنظم الهيئة أمسية شعرية، يحييها شعراء من الإمارات والمغرب، إضافة إلى المشاركة في الحفلات الغنائية وغيرها من الفعاليات الثقافية والتراثية المتنوعة التي يحتضنها موسم طانطان. برنامج ثقافي غني ويتضمن موسم طانطان برنامجاً ثقافياً غنياً ومتميزاً، يجمع بين الماضي والحاضر، ويسلط الضوء على التراث الصحراوي العالمي بشكل عام، والتراث الصحراوي المغربي على وجه الخصوص، ويعد الموسم حدثاً عالمياً مسجلاً في القائمة التمثيلية للتراث الثقافي المعنوي في منظمة الأمم المتحدة للتربية والعلم والثقافة "اليونسكو". وكانت أول مشاركة للدولة في موسم طانطان عام 2014، كضيف شرف في الدورة العاشرة التي أقيمت تحت شعار "التراث الثقافي غير المادي ودوره في تنمية وتقارب الشعوب". وفي عام 2015، شاركت الإمارات في الدورة الـ 11، تحت شعار "تراث إنساني ضامن للتماسك الاجتماعي وعامل تنموي"، وذلك في إطار تعزيز تقارب التراث الصحراوي الإماراتي والمغربي، لاسيما في مجال تربية الإبل وما يرتبط بها من مسابقات. كما شاركت في دورة عام 2016 التي عُقدت تحت شعار "موسم طانطان ملتقى مغرب التنوع"، بهدف تعزيز التعاون الثقافي مع دول العالم. وسجلت الدولة مشاركتها الرابعة في موسم طانطان عام 2017، في دورته الـ 13 التي حملت شعار "موسم طانطان.. موروث ثقافي مغربي ببعد إفريقي". أما في عام 2018، فشاركت في الدورة الـ 14 التي أُقيمت تحت شعار "موسم طانطان.. عامل إشعاع الثقافة الحسانية"، لتسليط الضوء على الأدب الشعبي النبطي. وجاءت مشاركتها في دورة عام 2019، التي عُقدت تحت شعار "موسم طانطان .. حاضن لثقافة الرحل العالمية"، متزامنة مع عام التسامح. وركز جناح دولة الإمارات في دورة عام 2023، التي أُقيمت تحت شعار "ترسيخ للهوية ورافعة للتنمية المستدامة"، على إبراز التراث الأصيل والهوية الحضارية للدولة. كما شاركت الدولة العام الماضي في الدورة الـ 17 لموسم طانطان، التي أُقيمت تحت شعار "20 عاما من الصون والتنمية البشرية"، واستقطب جناحها آلاف الزوار، وحظيت فعالياته التراثية والثقافية والفنية بأصداء إعلامية وشعبية واسعة في مختلف أنحاء المملكة المغربية. aXA6IDgyLjIxLjIyOS4yNDQg جزيرة ام اند امز PL