
استمرار حملة 'نقدر النعمة' خلال شهر رمضان المبارك
أعلنت المبادرة الوطنية للحد من فقد وهدر الغذاء 'نعمة'، استمرار حملتها 'نقدر النعمة' خلال شهر رمضان المبارك، التي تهدف إلى تعزيز مفهوم الاستهلاك المسؤول وتشجيع ممارسات الغذاء خلال الشهر الكريم. وتدعو 'نعمة' الأفراد والأسر والشركات إلى اتخاذ قرارات مدروسة عند التسوق والطهي لمناسبات رمضان العائلية، مشددة على أهمية الاستفادة من هذه الفرصة لزيادة الامتنان وتحقيق التوازن. كما تبرز المبادرة أهمية إحياء عادات الأجداد في الحفاظ على الموارد، من خلال التفاعل الواعي مع الغذاء، معتبرةً إياه نعمة يجب أن تُحترم وتُقدر.
وتسعى الحملة إلى رفع الوعي بشأن إنقاذ الطعام الفائض وإعادة توزيعه، بالإضافة إلى الحد من النفايات من خلال المبادرات المجتمعية، كما تساهم الحملة في دعم هدف دولة الإمارات في تقليص فقد وهدر الغذاء بنسبة 50% بحلول عام 2030.
وتستمر 'نعمة' في التعاون مع الشركاء الرئيسيين في النظام الغذائي في الدولة، لتعزيز الوعي، وضمان إنقاذ الغذاء الفائض، وإعادة توزيعه بفعالية. ومن أبرز أنشطة الحملة رعاية 'نعمة' لمبادرة 'توفير مليون وجبة من فائض الطعام'، التي تهدف إلى استعادة وتوزيع الطعام الفائض الصالح للاستهلاك بالتعاون مع بنك الطعام الإماراتي وتطبيق ريلوب، كما تشارك الفنادق وقطاع الضيافة في هذه المبادرة. وتتضمن الحملة أيضًا جهودًا لإعادة تدوير النفايات الغذائية، من خلال جمع النفايات غير الصالحة للاستهلاك لاستخدامها في التسميد دعمًا للاقتصاد الدائري. وتسعى الحملة إلى إشراك أكثر من 75 فندقًا في أبوظبي ودبي ورأس الخيمة لجمع البيانات المنظمة وقياس تأثيرها في الحد من هدر الغذاء. كما ستعمل 'نعمة' على توسيع نطاق 'ثلاجات نعمة المجتمعية' خلال شهر رمضان، بالشراكة مع قطاع الفنادق والمطاعم والمقاهي والشركات الناشئة في مجال التكنولوجيا، وسيتم وضع هذه الثلاجات في المناطق ذات الطلب المرتفع، لضمان إعادة توزيع الغذاء الفائض بأمان في عدة مواقع في أبوظبي ودبي. كما تشمل المبادرة تدريب موظفي المطابخ وقطاع الضيافة على كيفية تغليف الوجبات وضمان أنظمة جمع وتوزيع منظمة وآمنة. وتطلق 'نعمة' أيضًا 'صندوق الإفطار العائلي' في رمضان 2025 بالتعاون مع 'تكاتف' وبرنامج التطوع التابع لمؤسسة الإمارات، ويهدف الصندوق إلى إنقاذ الطعام الفائض من موزعي الأغذية والمزارعين والتجار، ويشارك المتطوعون في تعبئة وتوزيع الصناديق في أبوظبي والظفرة والعين والشارقة ورأس الخيمة. وتهدف المبادرة إلى ضمان وصول الطعام الفائض عالي الجودة إلى الأسر المحتاجة، وتشجع على المسؤولية الاجتماعية من خلال التبرعات الغذائية والرعاية والتطوع المؤسسي. وقالت خلود حسن النويس الرئيس التنفيذي للاستدامة في مؤسسة الإمارات، أمين عام لجنة مبادرة 'نعمة'، إن شهر رمضان هو وقت لممارسة الكرم والامتنان والمسؤولية المشتركة، ومن خلال تقديرنا لتقاليدنا وقيم أجدادنا سنخطو خطوات حقيقية لإنقاذ الطعام وتقليل الهدر وضمان استهلاك الطعام بشكل مسؤول خلال الشهر الفضيل، ومن خلال العمل المجتمعي والتعاون المشترك يمكننا الاقتراب من هدفنا في أن نصبح دولة لا يهدر فيها الطعام. وتستند المبادرة الجديدة إلى نجاح حملة 'صون النعمة' التي أُطلقت العام الماضي، والتي اتبعت نهجًا عمليًا لإنقاذ الغذاء وإعادة توزيعه. وتهدف حملة 'نقدر النعمة' إلى تحقيق تغيير سلوكي طويل الأمد وتعزيز ريادة الإمارات في مجال استدامة الغذاء، كما تسعى لتحقيق هدف منع وصول الطعام إلى مكبات النفايات خلال شهر رمضان وبعده.
وتتماشى الحملة مع 'عام المجتمع' في الإمارات تحت شعار 'يدًا بيد'، إذ تندمج إستراتيجيات البيانات والشراكات الواسعة إلى جانب التطوع لإحداث تغيير إيجابي طويل الأمد في سلوكيات استهلاك الطعام في المجتمع.وام

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الاتحاد
٠٨-٠٤-٢٠٢٥
- الاتحاد
260.400 كيلوجرام من الغذاء أنقذتها «نعمة» وأعادت توزيعها على المستحقين
أبوظبي (الاتحاد) اختتمت المبادرة الوطنية للحد من فقد وهدر الغذاء «نعمة» حملتها الرمضانية لعام 2025 تحت شعار «نقدر النعمة» بنجاح، محققةً تأثيراً كبيراً في جهود إنقاذ وتوزيع الغذاء، وتعزيز الاستدامة على مستوى الدولة.وفي إطار التزام دولة الإمارات بالحد من فقد وهدر الغذاء بنسبة 50 في المئة بحلول عام 2030، قامت «نعمة» بتنسيق جهودها مع شركاء رئيسيين، ومتطوعين، وقطاع الضيافة عبر مبادراتها الرمضانية لإنقاذ فائض الغذاء عالي الجودة وإعادة توزيعه على المستحقين. وتمكنت «نعمة» من تحقيق نجاح كبير في الحد من هدر الغذاء الصالح للأكل، مع تعزيز قيم الكرم والاستهلاك الواعي خلال شهر رمضان، وذلك من خلال مبادراتها واسعة النطاق مثل «صندوق الإفطار العائلي»، و«الثلاجات المجتمعية»، ومبادرة «مليون وجبة من فائض الطعام». كما حققت حملة هذا العام إنجازاً كبيراً بفضل التعاون الوثيق بين القطاعات الحكومية، والعقارية، وإنتاج وتوزيع الأغذية، والخدمات اللوجستية، وتجارة التجزئة، والضيافة. وقد أسهم أكثر من 23 شريكاً في دعم جهود «نعمة» لإنقاذ الغذاء، مما ساعد في ضمان وصول الفائض إلى المستحقين من الأفراد والأسر. وشارك في هذا الجهد أكثر من 1300 متطوع، كرّسوا نحو 21,000 ساعة في جمع وتعبئة وتوزيع الغذاء. صندوق الإفطار العائلي نجحت مبادرة «صندوق الإفطار العائلي» في إنقاذ ما يقارب 250,000 كيلوجرام من فائض المنتجات الطازجة والمواد غير التالفة، مما وفّر الإمدادات الغذائية الأساسية لأكثر من 8,800 أسرة ذات دخل محدود في أبوظبي، والعين، والظفرة، والشارقة، وعجمان، ورأس الخيمة. وقامت المبادرة بتوزيع 25,000 صندوق عائلي، تم إعداد كل منها لتلبية احتياجات أسرة مكونة من أربعة أفراد لمدة أسبوع كامل. وبالإضافة إلى دعم الأسر، ساهمت هذه المبادرة في تعزيز الاستدامة من خلال تقليص انبعاث ما يقارب 630,000 كيلوجرام من ثاني أكسيد الكربون، وتحويل 4,000 كيلوجرام من نفايات الغذاء غير الصالح للاستهلاك، لإنتاج 800 كيلوجرام من السماد العضوي لدعم قطاع الزراعة في الدولة. الثلاجات المجتمعية كما لعبت مبادرة «الثلاجات المجتمعية» دوراً محورياً في إعادة استخدام وجبات الإفطار الفائضة والتي لم تمس، حيث أنقذت أكثر من 26,000 وجبة، بما يعادل 10,400 كيلوجرام من الغذاء. وقد وفرت هذه المبادرة وجبات مغذية لمحدودي الدخل في أبوظبي ودبي، مما ساهم في منع انبعاث 26,500 كيلوجرام إضافية من ثاني أكسيد الكربون. وحظيت شبكة الثلاجات المجتمعية، التي تضم عشر ثلاجات، بدعم من 37 فندقاً مشاركاً، ومن أصحاب المصلحة الرئيسيين في قطاعي الضيافة وخدمات الغذاء. وقالت خلود حسن النويس، الرئيس التنفيذي للاستدامة في مؤسسة الإمارات، أمين عام لجنة مبادرة «نعمة»: «أتاح توسع برنامج (نعمة) لإنقاذ الغذاء خلال شهر رمضان هذا العام الوصول إلى المزيد من الفئات المستهدفة في مختلف أنحاء الإمارات. ويؤكد هذا النجاح خلال الشهر الفضيل أهمية التعاون بين الجهات المعنية لتحقيق التغيير الإيجابي على مختلف الأصعدة. هذا الزخم ينبغي أن يمتد بعد انتهاء شهر رمضان ليصبح نموذجاً دائماً لإنقاذ الغذاء وإعادة توزيعه في دولة الإمارات. ومن خلال الالتزام بهذه الممارسات طوال العام، يمكننا تحقيق تأثير مستدام في الحد من هدر الغذاء، وتعزيز الأمن الغذائي للجميع». من جهته، قال صالح محمد الجزيري، مدير عام السياحة في دائرة الثقافة والسياحة – أبوظبي: «نمضي في تحقيق رسالتنا الرامية إلى إثراء حياة مجتمعنا، بالتزامن مع تسليط الضوء على وجهتنا، ومشاركتها مع العالم. وتجسد المبادرة الوطنية للحد من فقد وهدر الغذاء (نِعمة) قيمنا النبيلة وضيافتنا الأصيلة التي يحظى بها الجميع في أبوظبي. ونفخر بالتعاون مع (نِعمة) للاحتفاء بتقاليد العطاء والكرم المتجذّرة في تراثنا الثقافي العريق». ومن جهته، قال سالمين العامري، الرئيس التنفيذي لـ «سلال»: «تلتزم سلال بدعم المبادرات التي تعزز الاستدامة وتقلل من هدر الغذاء. وتعكس شراكتنا مع مبادرة (نعمة) في برنامج إنقاذ الغذاء، للعام الثاني على التوالي، رسالتنا المشتركة لإحداث تأثير إيجابي على المجتمعات والبيئة. من خلال العمل معاً، لا نكتفي بتقديم الدعم للمجتمع خلال شهر رمضان المبارك فقط، بل نساهم أيضاً في تحقيق هدف دولة الإمارات المتمثل في خفض هدر الغذاء بنسبة 50 في المئة بحلول عام 2030. نحن نفخر بمساهمتنا في هذه المبادرة الاستراتيجية، ونتطلع إلى مواصلة جهودنا لبناء نظم غذائية أكثر استدامة للمستقبل». تعكس حملة «نقدر النعمة» الأولويات الوطنية لدولة الإمارات، وتتماشى مع «عام المجتمع» من خلال جمع أصحاب المصلحة الرئيسيين للحد من فقد وهدر الغذاء عبر سلاسل الإمداد، وفي البيوت، وتعزيز الوعي المجتمعي حول أهمية الاستهلاك المسؤول. ومع استمرار مبادرة «نعمة» في دفع التغيير، فإنها تضع الأساس لحلول مستدامة تعتمد على البيانات، لا تقتصر على معالجة قضايا الأمن الغذائي فحسب، بل تدعم أيضاً مساعي الإمارات لتصبح دولة لا يهدر فيها الغذاء، مما يؤكد أن التعاون هو السبيل لتحقيق تأثير واسع النطاق، وتحقيق تغييرات ملموسة في إدارة الموارد، وسلوكيات الاستهلاك.


الإمارات اليوم
٢٧-٠٣-٢٠٢٥
- الإمارات اليوم
بنك الإمارات للطعام و«نعمة» يوفران مليون وجبة من الغذاء الفائض للفئات المستحقة
أعلن بنك الإمارات للطعام عن شراكة استراتيجية مع المبادرة الوطنية للحد من فقد وهدر الغذاء «نعمة»، بهدف تعزيز دعم الفئات المستحقة، والإسهام في استدامة البيئة من خلال تنظيم مبادرة رائدة تهدف إلى إدارة فائض الطعام، والحدّ من هدره، وإيصاله إلى أكبر عدد من الشرائح المستهدفة داخل الدولة، وذلك في إطار تفعيل المبادرات الخيرية والإنسانية خلال شهر رمضان المبارك لهذا العام. تهدف المبادرة إلى توفير مليون وجبة من الغذاء الفائض للفئات المستحقة في المجتمع خلال الشهر الفضيل، وذلك للعام الثالث على التوالي، وتأتي في إطار رؤية دولة الإمارات لتعزيز المسؤولية الاجتماعية والبيئية، خصوصاً مع إعلان عام 2025 عاماً للمجتمع، وتتضمن المبادرة التعاون مع أكثر من 75 منشأة فندقية لجمع وتوزيع الغذاء الذي لم يُمس على الفئات المستحقة على أن تشارك في تنفيذها بإمارة دبي دائرة الاقتصاد والسياحة. تركز المبادرة على إدارة فائض الطعام بشكلٍ آمن وفعّال للحدّ من هدره، وذلك من خلال جمع فائض الطعام الصالح للاستهلاك من قبل البنك وإعادة توزيعه على المستفيدين في الدولة، وتحويل الغذاء غير الصالح للاستهلاك إلى زيوت وسماد زراعي بالتعاون مع تطبيق «ريلوب» من شركة إيسايكلس إنترناشيونال لإعادة التدوير بما يسهم في الحفاظ على البيئة، ويدعم مبادئ الاقتصاد الدائري. وقالت الرئيس التنفيذي للاستدامة في مؤسسة الإمارات أمين عام لجنة مبادرة «نعمة»، خلود حسن النويس، إن التعاون بين مبادرة «نعمة» وبنك الإمارات للطعام خطوة مهمة نحو توحيد الجهود لتعزيز استدامة الموارد، والحد من هدر الغذاء في المجتمع، ومن خلال هذه الشراكة نعمل معاً على تطوير حلول مبتكرة ومدعومة بتطبيقات التكنولوجيا لتوزيع الطعام بشكل آمن وفعّال، ما يعكس التزامنا العميق بتعزيز المسؤولية الاجتماعية وحماية البيئة وتحقيق أهداف دولة الإمارات في تقليص هدر الغذاء بشكل كبير. من جهتها، قالت رئيس الفريق التنفيذي لبنك الإمارات للطعام، منال بن يعروف، إن هذا التعاون جزء من رؤية استراتيجية طويلة الأمد، تستهدف معالجة قضية هدر الغذاء في الدولة بشكل شامل ومستدام، وتواكب مستهدفات بنك الإمارات للطعام ورؤيته في تحقيق الريادة والاستدامة في مجال إدارة فائض الطعام وجمعه وحفظه وإيصاله بأعلى جَودة إلى المستحقين أينما كانوا وفي أي وقت في انعكاسٍ لبوادر الخير وقيم العطاء التي يقوم عليها نهج البنك منذ انطلاقته. . 75 منشأة فندقية تتعاون معها «المبادرة» لجمع الغذاء وتوزيعه.


موقع 24
٢٦-٠٣-٢٠٢٥
- موقع 24
بنك الإمارات للطعام و "نعمة" يوفران 1 مليون وجبة للفئات المستحقة
أعلن بنك الإمارات للطعام، شراكة استراتيجية مع المبادرة الوطنية للحد من فقد وهدر الغذاء "نعمة"، لتعزيز دعم الفئات المستحقة والمساهمة في استدامة البيئة بتنظيم مبادة رائدة تهدف إلى إدارة فائض الطعام والحدّ من هدره وإيصاله إلى أكبر عدد من الشرائح المستهدفة داخل الدولة، وذلك في إطار تفعيل المبادرات الخيرية والإنسانية خلال شهر رمضان المبارك لهذا العام. وتهدف المبادرة إلى توفير 1 مليون وجبة من الغذاء الفائض للفئات المستحقة خلال الشهر الفضيل وذلك للعام الثالث على التوالي، في إطار رؤية دولة الإمارات لتعزيز المسؤولية الاجتماعية والبيئية خاصةً مع إعلان عام 2025 عاماً للمجتمع. 75 منشأة فندقية وتتضمن المبادرة التعاون مع أكثر من 75 منشأة فندقية لجمع وتوزيع الغذاء الذي لم يمس على الفئات المستحقة على أن تشارك في تنفيذها بإمارة دبي دائرة الاقتصاد والسياحة. وتركز المبادرة على إدارة فائض الطعام بشكلٍ آمن وفعّال للحدّ من هدره وذلك بجمع فائض الطعام الصالح للاستهلاك من قبل البنك وإعادة توزيعه على المستفيدين في الدولة، وتحويل الغذاء غير الصالح للاستهلاك إلى زيوت، وسماد زراعي، بالتعاون مع تطبيق "ريلوب" من شركة إيسايكلس إنترناشيونال، لإعادة التدوير بما يسهم في الحفاظ على البيئة ويدعم مبادئ الاقتصاد الدائري. خطوة مهمة وقالت خلود حسن النويس الرئيس التنفيذي للاستدامة في مؤسسة الإمارات أمين عام لجنة مبادرة "نعمة" إن التعاون بين المبادرة، وبنك الإمارات للطعام خطوة مهمة لتوحيد الجهود لتعزيز استدامة الموارد والحد من هدر الغذاء، ومن خلال هذه الشراكة نعمل معاً على تطوير حلول مبتكرة ومدعومة بتطبيقات التكنولوجيا لتوزيع الطعام بشكل آمن وفعال ما يعكس التزامنا العميق بتعزيز المسؤولية الاجتماعية وحماية البيئة وتحقيق أهداف دولة الإمارات في تقليص هدر الغذاء بشكل كبير. من جهتها قالت منال بن يعروف رئيس الفريق التنفيذي لبنك الإمارات للطعامن إن هذا التعاون جزء من رؤية استراتيجية طويلة الأمد لمعالجة قضية هدر الغذاء في الدولة بشكل شامل ومستدام، وتواكب مستهدفات بنك الإمارات للطعام ورؤيته في تحقيق الريادة والاستدامة في مجال إدارة فائض الطعام وجمعه وحفظه وإيصاله بأعلى جَودة للمستحقين أينما كانوا وفي أي وقت في انعكاسٍ لبوادر الخير وقيم العطاء التي يقوم عليها نهج البنك منذ انطلاقته.