logo
بلدي الاصابعة : اشتعال النيران في ثلاث منازل (منها منزلان يتعرضان للضرر للمرة الأولى) .

بلدي الاصابعة : اشتعال النيران في ثلاث منازل (منها منزلان يتعرضان للضرر للمرة الأولى) .

أخبار ليبيا٢٠-٠٤-٢٠٢٥

الاصابعة 20 أبريل 2025 ( وال ) – أعلن المجلس البلدي الاصابعة ، عن اشتعال النيران في ثلاث منازل (منها منزلان يتعرضان للضرر للمرة الأولى) ، وعدم تسجّيل أي إصابات أو حالات اختناق حتى الآن .
وأضاف المجلس في بيان نشره مساء السبت ، إن فرق السلامة الوطنية ببلدية الأصابعة ، تواصل بالتنسيق مع قسم السلامة الوطنية بمطار الزنتان ، وفرقة الدعم والإسناد التابعة لهيئة السلامة الوطنية، تنفيذ عمليات الإطفاء والإنقاذ في ظل استمرار اندلاع بعض الحرائق .
وأوضح البيان أن مكتب الإسعاف والطوارئ بالأصابعة، يواصل بالتعاون مع مكتب الهلال الأحمر – فرع الأصابعة، تقديم الرعاية الطبية والإسعافات الأولية للمصابين في مواقع الحرائق ، إضافة إلى نقل الحالات التي تستدعي رعاية خاصة إلى المستشفيات القريبة لتلقي العلاج اللازم .
وأكدت لجنة الطوارئ بالبلدية استمرار متابعتها الدقيقة والمباشرة للأوضاع ، مثمنة الجهود الكبيرة التي تبذلها الفرق الميدانية من جميع الجهات ، وتعرب عن شكرها للمواطنين على تعاونهم والتزامهم بالتعليمات والإرشادات الصادرة، حفاظاً على سلامة الجميع .
يمكنك ايضا قراءة الخبر في المصدر من وكالة الانباء الليبية

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

البعثة الأممية تواصل استطلاع رأي الليبيين حول سبل حلحلة «معضلة» الانتخابات
البعثة الأممية تواصل استطلاع رأي الليبيين حول سبل حلحلة «معضلة» الانتخابات

الشرق الأوسط

timeمنذ يوم واحد

  • الشرق الأوسط

البعثة الأممية تواصل استطلاع رأي الليبيين حول سبل حلحلة «معضلة» الانتخابات

واصلت البعثة الأممية استطلاع رأي سكان المدن الليبية، بما في ذلك ممثلو المجتمع المحلي في الزنتان ومصراتة، بشأن توصيات لجنتها الاستشارية لحسم الخلافات حول قوانين الانتخابات. واعتبرت رئيسة البعثة، هانا تيتيه، التي التقت، رفقة نائبتها ستيفاني خوري، رئيس بلدية مصراتة محمود السقوطري، وأعضاء المجلس البلدي ومجلسي النواب و«الأعلى للدولة»، وممثلي المجتمع المدني والشباب، وآمر المنطقة العسكرية الوسطى، أن الثمن الذي دفعه الليبيون في جميع أنحاء البلاد، جراء استمرار الانسداد السياسي «كان باهظاً للغاية»، وأكدت التزام البعثة بالتشاور مع أكبر عدد ممكن من الليبيين «كي يتمكنوا جميعاً من وضع خريطة طريق تُفضي إلى انتخابات وطنية ومؤسسات موحدة». ورأت تيتيه أن «العمل الحقيقي سيبدأ لإيجاد سبيل للمضي في عملية سياسية شاملة للجميع، بعد انتهاء اللجنة الاستشارية من عملها، وإعلان توصياتها»، وأوضحت أن المناقشات تركزت على الاشتباكات الأخيرة في طرابلس، وتداعياتها المحتملة على استقرار المنطقة الغربية، مشيرة إلى تأكيد المشاركين على الحاجة الملحَّة لإشراك الجميع على الصعيد السياسي والاجتماعي والاقتصادي، وعلى ضرورة تطبيق اتفاق قوي لوقف إطلاق النار وترتيبات أمنية فاعلة. وأدرجت البعثة هذه الاجتماعات ضمن سلسلة من اللقاءات المجتمعية، التي ستعقدها عبر الإنترنت وفي المدن والبلدات بجميع أنحاء البلاد، بهدف جمع آراء طيف واسع من الناس، بمن فيهم القيادات المجتمعية والأعيان والشباب، والنساء والمكونات الثقافية وذوي الإعاقة والقادة العسكريين والمسؤولين المنتخبين. إلى ذلك، نفى المتحدث الرسمي باسم مجلس النواب، عبد الله بليحق، بياناً تم تداوله على مواقع التواصل الاجتماعي، منسوب للجنة الدفاع والأمن القومي بالمجلس، يزعم إقالة رئيس حكومة الوحدة «المؤقتة»، عبد الحميد الدبيبة، وتعيين رئيس جديد للحكومة، ويطالب بدعم «القوى الوطنية» في مواجهة الدبيبة، حال رفض التخلي طواعية عن منصبه.

بسلاح «سحب الاعتراف»... دائرة المعارضين تضيق على حكومة «الوحدة» الليبية
بسلاح «سحب الاعتراف»... دائرة المعارضين تضيق على حكومة «الوحدة» الليبية

الشرق الأوسط

timeمنذ 5 أيام

  • الشرق الأوسط

بسلاح «سحب الاعتراف»... دائرة المعارضين تضيق على حكومة «الوحدة» الليبية

تخفي الأوضاع الأمنية الراهنة في العاصمة الليبية طرابلس حالة من الاحتقان والتخوف الشديدين مما هو قادم، في وقت بدأت فيه دائرة الرافضين لعبد الحميد الدبيبة، رئيس حكومة «الوحدة الوطنية» المؤقتة، تضيق عليه، بعد إعلان عدد من المؤسسات المحلية «سحب الثقة» من حكومته، والتحشيد لمظاهرات (الجمعة). أعلنت عدة مؤسسات محلية «سحب الثقة» من حكومة «الوحدة» والتحشيد لمظاهرات الجمعة (أ.ف.ب) ومن «سوق الجمعة» إلى «الزاوية»، تسارع القوى السياسية إلى تطويق الحكومة، والدعوة إلى عزلها وتشكيل «حكومة جديدة تعبر عن الليبيين كافة». كما اتفق أعضاء من مجلسَي النواب و«الدولة»، وعمداء بلديات غرب طرابلس، والمنطقة الغربية، على «سحب الاعتراف» من حكومة «الوحدة»، مؤكدين دعمهم لما أسموه «انتفاضة الشعب السلمية»، ودعوة المكونات السياسية والاجتماعية كافة للتظاهر في الساحات والميادين، الجمعة، للمطالبة بإسقاط الحكومة التي وصفوها بـ«منتهية الشرعية» في «جمعة الحسم». من مخلفات الاشتباكات المسلحة التي شهدتها طرابلس مؤخراً (إ.ب.أ) وحذر المجتمعون البعثة الأممية من «الاستمرار في إدارة الأزمة، بدلاً من دعم مطالب الشعب وحقه في التغيير، ونحن نعتبرها شريكة فيما يحدث»، مؤكدين «استجابتهم لصوت الشعب، والاستجابة الصادقة لمطالبه المشروعة بإسقاط شرعيتها، مع التمسك بحرمة الدم الليبي، ودعم وقف إطلاق النار بشكل كامل». وتتصاعد الدعوات المؤيدة لتنظيم المظاهرات (الجمعة) في الساحات والميادين ضد حكومة «الوحدة»، تحت عنوان «جمعة الحسم»، في حين تبنى سياسيون ونشطاء الترويج لعملية تحشيد في «ساحة الشهداء» بوسط طرابلس. وكما هو الوضع المحتقن في الزاوية، يتخوف عدد من وجهاء قبائل مدينة الزنتان من الوضع المتوتر في العاصمة؛ إذ طالبوا الأمم المتحدة بتنظيم انتخابات رئاسية وبرلمانية مبكرة، وتشكيل «حكومة موحدة»، وقالوا إن وفد الزنتان الذي التقى الدبيبة قبل أيام «لا يمثل إلا نفسه». جانب من المظاهرات التي خرجت في طرابلس للمطالبة برحيل حكومة الدبيبة (إ.ب.أ) وعقب الاشتباكات العنيفة التي شهدتها طرابلس، أعلن مكتب الدبيبة أنه التقى وجهاء وأعياناً ومشايخ وشباباً من مدن بغرب ليبيا، بغرض «مناقشة قضايا وطنية ومحلية، كما نقلت عنهم (حرصهم على استقرار البلاد، ورفضهم محاولات الانقسام أو العبث بمسار الدولة)». وبينما جدّد عقيلة صالح، رئيس مجلس النواب الليبي، تأكيده على أن حكومة «(الوحدة الوطنية) منتهية الولاية، وهي والعدم سواء منذ 3 سنوات»؛ يتوقع متابعون أن يتزايد عدد البلديات التي ستصطف في خندق المطالبين بإقالة الدبيبة، في ظل ما ستشهده العاصمة يوم الجمعة من استجابة للخروج إلى الساحات للتظاهر. في غضون ذلك، التقى الدبيبة، الخميس، بمكتبه في ديوان رئاسة الوزارة، وزيرة العدل حليمة إبراهيم، في لقاء قالت الحكومة إنه جاء لـ«متابعة الجهود الحكومية لتعزيز سيادة القانون، ودعم مسارات العدالة وحقوق الإنسان في البلاد». كما التقى مساء الأربعاء وفداً من محفظي القرآن والخطباء والأئمة للتأكيد على «أهمية الخطاب الديني المعتدل»، بحسب مكتبه. الدبيبة ملتقياً وزيرة العدل بحكومته حليمة إبراهيم (مكتب الدبيبة) ووسط تزايد الأجواء المتوترة، والشائعات المتعلقة بمغادرة عدة بعثات دبلوماسية العاصمة طرابلس، نفت السفارة البريطانية لدى ليبيا، الخميس، إغلاق مقرها في طرابلس، لكنها قالت إن «عدداً محدوداً من الموظفين عاد مؤقتاً إلى المملكة المتحدة». وقالت السفارة في بيانها إنه «لا توجد لديها أي خطط لمغادرة طرابلس خلال هذه الفترة الصعبة»، مؤكدة «مواصلة العمل مع شركائنا الدوليين من أجل دعم جهود التهدئة، وتعزيز الاستقرار في العاصمة». من جهته، قال «حراك سوق الجمعة» لتبرير دعوته المواطنين للتظاهر (الجمعة)، إنه «في ظل تفاقم الأوضاع المعيشية، واستمرار الفساد، وسيطرة الميليشيات على مفاصل الدولة، بدعم مباشر من حكومة الدبيبة؛ نعلن نحن أبناء الشعب الليبي الأحرار عن خروجنا في مظاهرات سلمية، الجمعة، تحت عنوان: (جمعة الخلاص)، لنرفع صوتنا عالياً، ونطالب بحقوقنا المسلوبة». وقال «الحراك» الذي يترأسه الناشط الليبي أبو بكر مروان: «لقد سئمنا من وعود كاذبة، ومن حكومات مؤقتة أصبحت دائمة، ومن تحويل مقدرات الشعب إلى حسابات أمراء الحرب والميليشيات»، مشيراً إلى أن «هذه الحكومة التي دعمت ميليشيات غنيوة، وغيرها بالمال والسلاح، تحاول اليوم أن تشوّه حراكنا، وتتهمنا زوراً بأننا خرجنا لأجلهم». ودافع «الحراك» عن نفسه قائلاً: «نؤكد للعالم ولكل من يسمعنا أننا نخرج من أجل ليبيا، لا من أجل شخص أو ميليشيا. نحن نرفض القمع والفساد، وسرقة قوت أولادنا، وسنظل نطالب بدولة مدنية، وبسلطة منتخبة، وبمؤسسات تخدم المواطن لا تحكمه بالقوة». وحذر «حراك سوق الجمعة» من أي محاولة لـ«قمع صوتنا، أو شيطنة حراكنا، أو استخدام العنف ضد المتظاهرين السلميين. فالشعب الليبي لن يصمت بعد اليوم»، وانتهى قائلاً: «(جمعة الخلاص) هي بداية الطريق... والطريق لن يتوقف حتى نرى ليبيا التي نحلم بها جميعاً». ويُتوقع بحسب «الحراك» أن تنطلق مظاهرات موازية من مصراتة ومناطق بالجنوب، مشيراً إلى أن الاحتجاجات تأتي في إطار عملية تنسيق في أنحاء ليبيا.

بلدية الأصابعة تسجل حرائق جديدة وحالات اختناق وتدعو للالتزام بإرشادات السلامة العامة
بلدية الأصابعة تسجل حرائق جديدة وحالات اختناق وتدعو للالتزام بإرشادات السلامة العامة

عين ليبيا

time١٢-٠٥-٢٠٢٥

  • عين ليبيا

بلدية الأصابعة تسجل حرائق جديدة وحالات اختناق وتدعو للالتزام بإرشادات السلامة العامة

سجلت غرفة البلاغات بقسم السلامة الوطنية في بلدية الأصابعة حالتي حريق خلال اليومين الماضيين، الحريق الأول وقع في أحد المنازل، ويُعد الحريق الأول من نوعه في هذا الموقع، بينما الحريق الثاني تكرر في نفس الموقع الذي شهد حرائق سابقة. وبحسب بيان البلدية اليومي، تم تسجيل حالة اختناق لأحد عناصر قسم السلامة الوطنية بمطار الزنتان أثناء تأدية مهامه. من جانب آخر، وردت بلاغات عن حرائق بسيطة في عدد من المنازل، إلا أن المواطنين تمكنوا من السيطرة عليها دون الحاجة لتدخل فرق الإطفاء. وتواصل فرق السلامة الوطنية تمركزها في المواقع المحددة بما في ذلك الأصابعة ومطار الزنتان وككلة، لمتابعة الوضع بشكل مستمر وضمان الاستجابة السريعة لأي طارئ. وفي سياق متصل، وجهت بلدية الأصابعة دعوة للمواطنين للالتزام بالتعليمات الخاصة بالسلامة العامة، مؤكدة ضرورة عدم إشعال النيران في القمامة أو المخلفات أو المواد القابلة للاشتعال إلا في الأماكن المخصصة ضمن المواقع المعتمدة للمكبات.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store