
غدًا الأحد.. لينا الطهطاوي وزوجها في ضيافة برنامج صاحبة السعادة
تحل المذيعة
لينا الطهطاوي في ضيافة برنامج صاحبة السعادة
ومن المتوقع أن تتحدث لينا الطهطاوي خلال الحلقة التي يرصد تفاصيلها موقع
لينا الطهطاوي - إسعاد يونس - محمد فرج
معلومات عن لينا الطهطاوي
ولدت الإعلامية لينا الطهطاوي في القاهرة عام 1995، وهي ابنة الموسيقار المعروف طارق الطهطاوي. نشأت في بيئة فنية، لكن اختارت أن تسلك طريقًا مختلفًا في الإعلام، مدفوعة بشغفها بالكلمة والصوت وقوة التأثير، درست الإعلام في جامعة القاهرة، وتخرجت عام 2017، وبدأت خطواتها الأولى من داخل الحرم الجامعي عندما التحقت بالتدريب في إذاعة "نجوم إف إم"، لتكون هذه التجربة بوابتها الأولى نحو الاحتراف.
رغم حبها للإعلام، فإن بداية لينا الحقيقية كانت في عالم الرياضة، فقد مارست كرة القدم كلاعبة، قبل أن تتعرض لإصابة في الرباط الصليبي أجبرتها على التوقف، لم تستسلم للإحباط، بل استثمرت حبها للرياضة بطريقة أخرى، فدخلت مجال التغطية الرياضية كمراسلة في قناة ONtime Sports. كانت واحدة من الوجوه النسائية القليلة التي ظهرت في هذا المجال، واستطاعت أن تثبت نفسها بفضل معرفتها العميقة بكرة القدم، وطريقة طرحها الذكية للموضوعات.
لم تقتصر مسيرتها على التغطيات الرياضية، فقد بدأت تظهر كمقدمة برامج على قنوات أون تايم سبورتس، حيث قدمت برنامج "كابيتانو مصر" و"أخبار أون تايم"، كما عادت إلى شغفها الأول بالإذاعة، حيث تألقت في تقديم برنامج "كلاكيت" على إذاعة "نجوم إف إم"، والذي ناقشت فيه موضوعات فنية واجتماعية بجرأة وذكاء، تتميز لينا بأسلوبها الحواري الجاذب، وقدرتها على تبسيط الموضوعات وفتح النقاش بعمق مع ضيوفها.
حفل زفاف لينا الطهطاوي
في حياتها الشخصية، ارتبط اسم لينا الطهطاوي مؤخراً بالبلوجر وصانع المحتوى محمد فرج، حيث أعلنا خطبتهما في ديسمبر 2023 بعد قصة تعارف بدأت من خلال برنامج تلفزيوني، وفي مايو 2024، احتفل الثنائي بزفافهما في حفل شهد حضور عدد من نجوم الفن والإعلام، من بينهم تامر حسني، بوسي، هنا الزاهد، ومحمد الشرنوبي. وقد حظي الزفاف بتغطية إعلامية واسعة بسبب شهرة الطرفين على السوشيال ميديا.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


المصري اليوم
منذ 3 ساعات
- المصري اليوم
مسلسل «حلم أشرف» يسدل الستار على أحداثه بنهاية صادمة للجمهور
ودّع صناع مسلسل «حلم أشرف» الجمهور بعد عرض الحلقة الـ13 والأخيرة، التي حملت تصعيدًا دراميًا غير متوقع، ونهاية مؤثرة تركت الكثير من الأسئلة معلقة، وسط صدمة كبيرة من المتابعين على السوشيال ميديا. مسلسل حلم اشرف الحلقة الاخيرة.. احداث النهاية بدأت الحلقة بتوتر متصاعد بين «قدير» ووالده «يعقوب»، انتهى بجريمة قتل صادمة بعدما أقدم «قدير» على إطلاق النار عليه، لينهي الصراع الدموي بطريقة مأساوية. في الجهة الأخرى، قرر «أشرف» التخلي عن حبه لـ «نيسان»، مفضلًا البقاء إلى جانب الأطفال الأيتام الذين يعتبرهم مسؤولية حياته، وجاء ذلك بعدما خيرته نيسان بينها وبين الأطفال، حيث اختار اشرف الاطفال في مشهد وداع، في مشهد قد يكون نهاية لعلاقتهما العاطفية، أو بداية فصل جديد ينتظر المشاهدين في الحلقة الأخيرة. واختُتمت الحلقة بلقطة صامتة لأشرف وسط الأطفال عند الغروب، في وداع بصري مؤلم وحزين. أبطال مسلسل حلم اشرف وزان دولوناي في دور «أشرف» مليسا شينولسون في دور «نيسان» ألبر أطاك في دور «يعقوب» أحمد كاياك في دور «قدير»


أخبار اليوم المصرية
منذ 4 ساعات
- أخبار اليوم المصرية
ذكرى ميلاد سعد عبد الوهاب
تمر اليوم علينا ذكرى ميلاده الفنان سعد عبد الوهاب ، حيث ولد فى مثل هذا اليوم 16 يونيو عام 1926،وتخرج «سعد» فى كلية الزراعة جامعة القاهرة عام 1949، وهو ابن أخ موسيقار الأجيال محمد عبد الوهاب. اقرأ أيضًا | عمل بالإذاعة فور تخرجه كمذيع لمدة خمس سنوات، بدأت ميوله الفنية مبكراً مما جعله يتجه إلى الغناء، واكتشفه المخرج حسين فوزى وقدمه للسينما فى فيلم «العيش والملح»، وبالرغم من قلة أعماله الغنائية إلا أنها تركت أثرا فى مجال الغناء العربي، وابتعد عن الغناء لمدة عشرين عاماً تقريباً عمل خلالها مستشاراً للأغنية الوطنية فى الإذاعة بالإمارات، ووضع السلام الوطنى لها وغناه بنفسه، من أبرز أغانيه «الدنيا ريشة فى هواء»، و«القلب القاسى»، و«من خطوة لخطوة»، و«على فين وخدانى عنيك» و«جنة أحلامي»، و«شبابك أنت»، و«بنات البندر»، و«وشك ولا القمر»، وقدم سعد عبد الوهاب ٧ أفلام سينمائية، وفيلمه الأخير علمونى الحب مع الفنانة إيمان، وعبد السلام النابلسي، وأحمد رمزى عام 1957، حتى توفى فى 23 نوفمبر عام 2004، عن عمر ناهز 78 عامًا.


الأسبوع
منذ 7 ساعات
- الأسبوع
"الزواج".. كم من الجرائم
تهاني تركي تهاني تركي الزواج علاقة شرعها الله عز وجل لتكون أساسا لتكوين أسرة، قائمة على مشاركة تفاصيل الحياة ولتكون نواة لمجتمع قائم على المودة والرحمة، وحتى يكون هذا الرباط المقدس وثيقا، تم تدعيمه بكثير من الضوابط الشرعية والقانونية، التى من شأنها الحفاظ على حقوق طرفى العلاقة سواء الزوج أو الزوجة، ثم حقوق الابناء من بعدهم. مايحدث على أرض الواقع فى بعض الاحيان يخالف تماما هذه الضوابط القانونية وحتى الشرعية، وهو ماوجدناه متجسدا فى حالة زواج طفلة عمرها خمسة عشر عاما بشاب مصاب بمتلازمة داون، بعد أن تداولت وسائل التواصل الاجتماعي مقطع فيديو لاتتجاوز مدته نصف دقيقة، ظهرت فيه الطفلة "العروس"وهى تبكي أثناء حفل الزفاف، الواقعة التى باشرت جهات التحقيق بالنيابة العامة، بعد تلقي شكوى من المجلس القومى للطفولة والامومة، التحقيق فى ملابساتها والتحفظ على والد العروسين، وتسليم العروس القاصر الى والدتها مع التعهد بعدم تزويجها الا بعد بلوغ السن القانونية، كانت مثار جدل وتفاعل كبيربشأن واقعة، بالتأكيد تحدث يوميا وبعيدا عن أضواء الكاميرات وأحاديث السوشيال ميديا. ماالذى يدفع فتاة فى هذه السن الصغيرة الى القبول بالزواج من شاب معاق يكبرها بعشر سنوات، مالم تكون مجبرة على ذلك وهو مابدا واضحا عليها وبكائها أثناء حفل الزفاف، أنه الفقرالذى دفع والدها الى "بيعها"مقابل أغراءات مادية هزيلة، وهو ماكان يحدث قبل سنوات من تزويج القاصرات لأثرياء بعض الدول العربية، وهنا نتسائل عن عاطفة الابوة التى أنتزعت من قلوب من يلقون بفلذات الاكباد فى أتون عواصف حياتية لن تنتهي. توجهت بسؤال عبر البرنامج الديني "افيدونا"والذى يذاع يوم الجمعة عبر هواء راديو مصر ويقدمه الاذاعي حازم البهواشي، حول مايثار بشأن واقعة زواج احد مصابي متلازمة داون فكان رد الشيخ هشام ربيع أمين الفتوى بدار الافتاء المصرية، بأنه لابد من الرجوع أولا للطبيب ثم المستشار الأسري للوقوف على مدى كفاءة مثل هؤلاء للزواج وبعدها يأتي دور من يقوم بتوثيق عقد الزواج، الذى يعتمد العقد بناءا على رأى المختصين. بالتأكيد كلا منا شاهد فى محيطة واقعة زواج لقاصرأو زواج لشاب معاق، وهى حالات تتغافل فيها الأسر عن الضوابط القانونية، ويدفعها فى ذلك عدة أعتبارات خاصة بهم، وفى الغالب فإن الفقر يلعب دورا فى الترويج والانسياق وراء هذا الموروث الذى أصبح للاسف جزءا من المجتمع .، فالبنات فى بعض القري تعامل على أنها عبء على والديها، وبالتالي يتم تربيتها منذ صغرها على اعدادها للزواج لأول من يطرق الباب، ويتم التحايل على القانون وكتابة عقد زواج عرفي بأعتبار انها لم تصل السن القانونية. لن يتكلف والديها الكثير، سوى بعض قطع الاثاث والملابس البسيطة لزوم تجهيز بيت الزوجية، وبعدها ينتقل عبء الزوجة الى الزوج، وعليها ان تواجه طوفان اعباء الحياة بمفردها وهى مازالت لاتمتلك من الخبرة مايؤهلها لذلك، وقد يكون مصيرها الفشل قبل ان تكمل السن القانونية، وهنا تضيع حقوقها التى لم تثبت أصلا، وكم من الجرائم التى تركب فى حق البنات تحت اسم الزواج، فهناك الكثير من الحكايات التى تروي عن والد العروس او اخيها الذين أضطروا الى تقييد المولود بأسمهم بعد أن تنصل الزوج منه ومن الزيجة برمتها، وبلغت البجاحة بأحدهم وقال "روحوا أثبتوا انى اتجوزت بنتكم".