
بريطاني يشتري سيارته المسروقة
اكتشف البريطاني إيوان فالنتاين (36 عاماً)، من منطقة سوليهل، أنه اشترى سيارته المسروقة دون أن يدري، بعد أن دفع 20 ألف جنيه إسترليني.
وقال إيوان فالنتاين، إن سيارته من نوع «هوندا سيفيك تايب-آر» موديل 2016 سوداء اللون، سرقت يوم 28 فبراير/شباط الماضي من أمام منزله ليلاً، وبعد أن فقد الأمل في العثور عليها، قرر شراء سيارة مماثلة بأقرب المواصفات الممكنة.
وأضاف في منشور عبر وسائل التواصل الاجتماعي أنه عثر على سيارة مطابقة تقريباً: «اللون نفسه، السنة نفسها، حتى نظام العادم المخصص نفسه، وبدت الصفقة ممتازة، خاصة أن رقم الهيكل ولوحات السيارة كانا مختلفين، لذلك لم يشك بشيء».
وتابع: «لكن المفاجأة بدأت تظهر بعد شراء السيارة، ولاحظت وجود أغراض شخصية غريبة مألوفة لدي، مثل أكياس طعام في صندوق السيارة، وشعرت بأن هناك شيئاً غير طبيعي».
وأضاف: «قررت تتبع سجل نظام تحديد المواقع المثبت داخل السيارة، لأتفاجأ بأن جميع المواقع التي زارتها السيارة تعود لي مع أفراد عائلتي، وكانت لحظة غريبة شعرت فيها بشيء من الانتصار، لكنني أدركت بسرعة أنني ببساطة قمت بخطوة غير مدروسة ودفعت المال لشراء سيارتي».
وتجري الشرطة حالياً تحقيقاً في القضية وتفحص السيارة جنائياً قبل تسليمها إلى شركة التأمين، التي ستقرر ما إذا كان من الممكن إعادة السيارة إلى حالتها القانونية، أو تعويض فالنتاين بقيمتها.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


العين الإخبارية
منذ 2 أيام
- العين الإخبارية
أول ظهور علني لنوال الدجوي بعد أزمة السرقة
في أول ظهور علني لها منذ الجدل الذي أثير مؤخراً حول احتجازها داخل منزلها، شاركت الدكتورة نوال الدجوي، رائدة التعليم الخاص في مصر، في الحفل السنوي لجامعة MSA. ظهور الدجوي، يوم الأربعاء، جاء بمثابة رد مباشر على التصريحات التي أطلقها محامي أحد أحفادها، والتي زعم فيها أن واقعة السرقة المبلغ عنها "وهمية"، وأنها تخضع لسيطرة أفراد من عائلتها داخل فيلتها. لكن الدكتورة نوال اختارت أن تواجه كل ذلك من قلب جامعتها، المكان الذي شهد انطلاقتها في تطوير التعليم الخاص بمصر. جامعة MSA اعتادت إقامة حفل سنوي للاحتفاء بإبداعات طلابها في مجالات متعددة، من بينها تصميم الأزياء، وتحرص الدكتورة نوال سنوياً على الحضور والمشاركة، دعماً وتشجيعاً لجيل جديد من المبدعين. وتزامن هذا الظهور مع استمرار النزاع العائلي الدائر حول الميراث، والذي وصل إلى المحاكم بعد تقدمها ببلاغ رسمي يفيد بسرقة مبالغ مالية ضخمة من منزلها بمدينة 6 أكتوبر، شملت نحو 50 مليون جنيه، و3 ملايين دولار، و350 ألف جنيه إسترليني، بالإضافة إلى 15 كيلو ذهب. aXA6IDQ1LjM4Ljk2LjE3MiA= جزيرة ام اند امز CZ


الموجز
منذ 3 أيام
- الموجز
صراع أحفاد نوال الدجوي يتسبب في اتهامات بالسرقة لثروة طائلة وفضيحة عقود مزورة!
تصدرت الدكتورة نوال الدجوي، رئيس مجلس إدارة جامعة أكتوبر للعلوم الحديثة والفنون "MSA"، مواقع التواصل الاجتماعي ومحركات البحث، بعدما شهدت أزمتها العائلية حول الميراث ضجة كبيرة. يتبادل أحفادها الاتهامات بسرقة ثروتها، والتي تقدر بـ50 مليون جنيه، 3 ملايين دولار، 350 ألف جنيه إسترليني، و15 كيلو جرامًا من الذهب، وسط صراع قانوني حاد. التفاصيل تكشف عن طعن دفاع أحفاد الدكتورة نوال الدجوي الذكور على عقود بيع 6 قصور تم بيعها لحفيدتي ابنتها الراحلة منى الدجوي بمبلغ يقدر بـ50 مليون جنيه، رغم أن قيمتها الحقيقية تتجاوز 2 مليار جنيه. كما تم اكتشاف أن العقود تم تحريرها في يوم واحد (4 سبتمبر 2024) مع وجود بصمة نوال الدجوي، رغم أنها عادة ما توقع وليس بالبصمة. تستمر التحقيقات حيث تم فحص مقطع فيديو يظهر أشخاصًا يحملون حقائب ضخمة من داخل فيلا الدجوي، واتهم الدفاع الحفيدتين بسرقة الأموال من الخزائن، رغم أن السيدتين هما من تقدمتا بالبلاغ الأول. وفي سياق متصل، أكد محامي الدفاع عن أحفاد الدكتورة نوال الدجوي أن النزاع حول الميراث وصل إلى أكثر من 20 قضية بين الأطراف المختلفة، مشيرًا إلى أن الحفيدتين كانتا المسؤولتين عن رعاية جدتهما ومنزلها.


البوابة
منذ 3 أيام
- البوابة
فيديو يكشف طريقة سرقة 300 مليون جنيه و15 كيلو ذهب من فيلا نوال الدجوي
تداول رواد مواقع التواصل الاجتماعي مقطع فيديو لكاميرات المراقبة بمحيط منزل الدكتورة نوال الدجوي . في نفس السياق انتشر على مواقع التواصل الاجتماعي مقطع فيديو يُظهر لحظة سرقة فيلا الدكتورة نوال الدجوي، رئيسة مجلس أمناء جامعة أكتوبر للعلوم الحديثة والآداب . تاريخ تسجيل الفيديو يُظهر الفيديو الذي التقطته كاميرات المراقبة بتاريخ 17 نوفمبر 2024، أشخاصًا يحملون حقائب كبيرة يخرجون بها من الفيلا ويضعونها في سيارة متوقفة أمام المنزل . وفقا للتحقيقات فقد تم الاستيلاء على مبالغ مالية ضخمة تشمل حوالي 50 مليون جنيه مصري، و3 ملايين دولار، و350 ألف جنيه إسترليني، بالإضافة إلى 15 كيلوغرامًا من المشغولات الذهبية. تشير التقارير إلى أن الخزائن التي كانت تحتوي على هذه الأموال والمقتنيات تم فتحها دون أي تلفيات واضحة، مما يعزز الشكوك حول معرفة الجناة بتفاصيل المكان . التحقيقات الأولية كشفت عن وجود خلافات عائلية بين أحفاد الدكتورة نوال الدجوي بسبب الميراث، والتي بدأت بعد وفاة نجلها الدكتور شريف الدجوي في أبريل 2015، وتفاقمت أكثر بعد وفاة ابنتها "منى الدجوي" . تعمل الأجهزة الأمنية حاليا على جمع الأدلة ورفع البصمات من موقع الجريمة، بالإضافة إلى استدعاء الدكتورة نوال الدجوي لسماع أقوالها، في محاولة لتحديد هوية مرتكبي الجريمة.