logo
جامعة الزقازيق تحقق قفزة بتصنيف "التايمز" البريطاني للتخصصات الأكاديمية 2025

جامعة الزقازيق تحقق قفزة بتصنيف "التايمز" البريطاني للتخصصات الأكاديمية 2025

صدى البلد٢٢-٠١-٢٠٢٥

أكد الدكتور خالد الدرندلي، رئيس جامعة الزقازيق، أن تصنيف 'التايمز' البريطاني للتخصصات الأكاديمية" لعام 2025 أظهر تفوقاً كبيراً للجامعة على الصعيدين المحلي والدولي، حيث تفوقت الجامعة في العديد من التخصصات.
وأوضح "الدرندلي"، أنه بالنسبة للمستوى المحلي، حصلت على المركز الثاني من بين الجامعات المصرية في تخصصات علوم الحياة والهندسة والعلوم الاجتماعية، والمركز الثالث في العلوم الطبيعية، والمركز الرابع في تخصصي العلوم الطبية وعلوم الحاسب، وبالنسبة للمستوى الدولي، جاءت الجامعة في الفئة (401-500) في تخصص علوم الحياة (Life Sciences)، متقدمة بمقدار 100 مركز عن العام الماضي.
وأكد أن الجامعة ظهرت ضمن الفئة (501-600) في تخصصات الهندسة (Engineering)، وعلوم الحاسب (Computer Science)، والعلوم الطبيعية (Physical Sciences) وسجلت حضوراً جديداً في الفئة (601-800) في تخصص العلوم الاجتماعية (Social Sciences)، بينما حافظت على موقعها ضمن الفئة (801-1000) في تخصص العلوم الطبية (Medical Sciences).
وأضاف رئيس جامعة الزقازيق، أن هذا الإنجاز يُعد إضافة نوعية لرصيد الجامعة من النجاحات، ويعكس الجهود الحثيثة التي تبذلها إدارتها للارتقاء بمستوى التعليم العالي والبحث العلمي، وأشار إلى أن تقدم الجامعة في تصنيفات التايمز يعكس التزامها بأهداف التنمية المستدامة وإستراتيجة مصر 2030.
ونوه بأن الجامعة تسعى باستمرار لتحسين مخرجاتها الأكاديمية والبحثية لتواكب المتغيرات العالمي، لافتا إلى أن إدارة الجامعة تُولي البحث العلمي والنشر الدولي أولوية قصوى باعتبارهما من المحاور الأساسية للتصنيفات العالمية، مما ساهم في تعزيز سمعة الجامعة وإبراز مكانتها بين مؤسسات التعليم العالي.
من جانبه، أشار الدكتور إيهاب الببلاوي، نائب رئيس الجامعة لشئون الدراسات العليا والبحوث، إلى أن هذا الإنجاز تحقق في ظل منافسة قوية بين 1904 جامعة عالمية و28 جامعة مصرية أُدرجت في تصنيف هذا العام.
وأضاف أن هذا التقدم الملموس يعكس حرص الجامعة على تحسين جودة البحث العلمي والتعليم، ويؤكد قدرتها على المنافسة في الساحة الأكاديمية الدولية، مما يفتح آفاقاً أوسع لمزيد من الإنجازات في المستقبل، ويعزز التعاون الدولي الذي يُعد عنصراً أساسياً في تطوير الأداء الأكاديمي والبحثي.
في السياق ذاته، أوضحت الدكتورة نجلاء فتحي، مستشار رئيس الجامعة لتطوير الأداء والتصنيف الدولي، أن تصنيف "التايمز البريطاني للتخصصات الأكاديمية" يعتمد على عدة محاور رئيسة، تتضمن: الأبحاث المنشورة دولياً (تمثل 30% من درجة التصنيف)، والاستشهادات العلمية) 30%. جودة العملية التعليمية ( بالإضافة إلى عوامل أخرى، مثل التعاون الدولي، وأعداد الطلاب الوافدين، ومردود الأبحاث التطبيقية 10%)، وأكدت سيادتها أن الجامعة تبذل جهوداً كبيرة لتحسين أدائها في كافة هذه المحاور لتحقيق مراكز متقدمة في السنوات المقبلة.
وأشاد الدكتور أحمد عسكورة والدكتور محمد لطفي بأهمية التصنيفات الدولية في تعزيز التنمية المستدامة بجامعة الزقازيق، وأكدا أن التقدم المحقق يعكس رؤية الجامعة لتعظيم أثر البحث العلمي وخدمة المجتمع، مع التزامها بتطوير البرامج الأكاديمية والبحثية وفق المعايير العالمية واستمرارها في تحديث سياساتها لتحقيق مزيد من النجاحات.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

التقاطع والتداخل في التخصصات العلمية المختلفة
التقاطع والتداخل في التخصصات العلمية المختلفة

شبكة النبأ

time١٣-٠٤-٢٠٢٥

  • شبكة النبأ

التقاطع والتداخل في التخصصات العلمية المختلفة

إن الفصل بين الذات والموضوع لا يوجد تقريبا في العلوم الإنسانية والاجتماعية وغالبا ما يجري الانتصار للذات في هذه العلوم بناء على وجود وجهات نظر إنسانية مختلفة، في حين أن فصلا كهذا معدومٌ تقريبا في العلوم المادية؛ فالحديد يتمدد بالحرارة عند المؤمن والملحد على السواء وهو بهذا المعنى لا يقبل بأكثر من وجهة نظر واحدة... هناك متشددون يستكثرون إطلاق كلمة "علم" على العلوم الإنسانية، والعلوم الاجتماعية، ومن هؤلاء لاسيما بعض الأطباء من لا يطاوعه لسانه على مخاطبة حامل شهادة الدكتوراه في العلوم آنفة الذكر بعبارة: "يا دكتور" وغالبا ما يستعيض عنها بـ "يا أستاذ"، وفي هذا السياق ثمة "يوتيوبر" نال شهرة أو " طشة" واسعة جدًا بين العراقيين بسبب تبنيه لفكرة: أن العلوم الإنسانية وكذا العلوم الاجتماعية إنما هي مؤامرة استعمارية يجب مقاومتها! والكشف عن ظلاميتها! لا شك في أنّ التعامل مع العلوم الإنسانية وحاملي شهاداتها العليا بالطريقة التي نقلنا شطرًا من مواصفاتها يدخل ضمن الأعمال شديدة التعسف التي تُمارس للأسف الشديد من طرف بعض المحسوبين على العلم والعلماء خاصّة في مجال العلوم التطبيقية أو العلوم الصرفة؛ ونظرة الاستعلاء بين أصحاب التخصصات العلمية بعضهم ضد بعضهم الآخر يتوجب أن تنتهي إلى الأبد إذا ما كان الغرض هو بلوغ عتبة متقدمة أكاديميًا. أمّا النظر إلى العلوم الإنسانية بوصفها مؤامرة غربية ضد العالم العربي أو الإسلامي كما يتبنى ذلك " اليوتيوبر" العجيب الذي أشرنا لها سابقًا ولا نودّ التصريح باسمه "احترامًا" لجمهوره فهذه سفسطة بدائية لا ترقى " شبهتها" إلى أي سند منطقي؛ ذلك أن العلوم الإنسانية تضم طيفا واسعا من التخصصات اللازمة للوجود البشري. وفي مقدمة تلك العلوم كما هو معلوم: التاريخ، والفلسفة، وعلما النفس والاجتماع، والانثروبولوجيا، واللغويات والآداب، والفنون، والجغرافيا البشرية، وكذلك العلوم السياسية والقانونية. ومكمن الفرق بين العلوم الإنسانية والاجتماعية من جهة، والعلوم الطبيعية من جهة أخرى يتمثل في أن العلوم الإنسانية والاجتماعية تركز على الإنسان كـ (كائن ثقافي وروحي وأخلاقي) في حين تركز العلوم الطبيعية على قوانين الطبيعة، والمادة، على أن العلوم الطبيعية في جملتها ذات أثر تواصلي محدود في حين أن العلوم الإنسانية والاجتماعية تمتد على رقعة تواصلية هائلة للغاية، لاسيما في سياق فهم الثقافات والهويات للأمم والمجتمعات، ومعرفة كيفية تطورها عبر الزمان والمكان، وهي بذلك تعزز التفاهم الإنساني من ناحيتي التعاون والتفاعل ومن ثم تحقيق مآرب التعايش السلمي العالمي، وتحفيز الإبداع والفنون بنحو عام تجاه تشكيل الحياة الثقافية، فضلا عن صيانتها للتراث البشري وإثراء الوعي الجمعي الخاص بفهم الماضي وتفهمه... وفي الدول المتقدمة ثمة تقاليد راسخة هناك تُبقي على العلاقة الحميمة بين التخصصات العلمية المختلفة؛ إذ يثابرون باستمرار على بناء فرق بحثية من خلفيات علمية مختلفة للعمل معًا في مشروعات كبرى، من ذلك دراسة تغير المناخ، وتصميم السياسات العامة المتعلقة بالصحة أو التعليم أو الطاقة حيث اجتماع علماء الفيزياء والطب مع مختصين في علم الاجتماع أو الاقتصاد أو الفلسفة الأخلاقية...الخ. وأبرز الأمثلة على هذا التوجه التعاون الجاري حاليا بين لغويين وعلماء حاسوب لتحسين التواصل اللغوي بين الإنسان والآلة، وبخلاف الحال لدينا فعادة ما يجري التعاون على أوسع نطاق في جامعات الغرب المتقدم بين التخصصات العلمية المختلفة كما في جامعتي ستانفورد، وأكسفورد؛ إذ بإمكان طالب في علم النفس مثلا أن يعمل مع فيزيائي أو مبرمج على مشروع واحد! وعلى نحو الإجمال يتميّز التعاون بين اللغويين وسائر المتخصصين في علم النفس، والاجتماع، والسياسة، وطب الأعصاب في الدول المتقدمة بالطابع التداخلي التخصصي (Interdisciplinary) قصد تحقيق فهم أعمق وشامل للغة بوصفها ظاهرة معقّدة، وانعكاس هذه الظاهرة على أبعاد الإنسان الأخرى اجتماعيةً وسياسيةً ونفسيةً وعصبية، وبقدر ما يتعلق الأمر بعلم اللغة السياسي فإنه معني في المقام الأول بتحليل الخطاب السياسي، وآليات الإقناع الإعلامي بما يكشف عن أثر اللغة في نطاق السلطة والإطار الآيدلوجي. أمّا علم اللغة العصبي فيبحث في العلاقة بين اللغة والدماغ مشخصًّا الاضطرابات اللغوية العصبية كالحبسة مثلا مما يفيد في إيجاد وسائل مبتكرة غير تقليدية لعلاج المرضى وإعادة تأهيلهم... على أن القواسم المشتركة التي تجمع التخصصات العلمية كافة لا تعني نفي خصوصية كل علم من تلك العلوم المختلفة، ولتوضيح هذه النقطة فإن الفصل بين الذات والموضوع لا يوجد تقريبا في العلوم الإنسانية والاجتماعية وغالبا ما يجري الانتصار للذات في هذه العلوم بناء على وجود وجهات نظر إنسانية مختلفة، في حين أن فصلا كهذا معدومٌ تقريبا في العلوم المادية؛ فالحديد يتمدد بالحرارة عند المؤمن والملحد على السواء وهو بهذا المعنى لا يقبل بأكثر من وجهة نظر واحدة!

ختام فعاليات هاكاثون التعليم الذكي بجامعة بنها
ختام فعاليات هاكاثون التعليم الذكي بجامعة بنها

صدى البلد

time١١-٠٢-٢٠٢٥

  • صدى البلد

ختام فعاليات هاكاثون التعليم الذكي بجامعة بنها

أكد الدكتور خالد الدرندلي رئيس جامعة الزقازيق انه في إطار حرص الجامعات المصرية على تشجيع الابتكار وتعزيز دور الشباب في مجالات التكنولوجيا الحديثة، وتحت رعاية وزير التعليم العالي والبحث العلمي، وبالتعاون مع صندوق رعاية المبتكرين والنوابغ ومعهد تكنولوجيا المعلومات التابع لوزارة الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات، شهد اليوم فعاليات ختام هاكاثون "التعليم الذكي" الذي نظمته جامعة بنها، تحت شعار "تطبيقات الذكاء الاصطناعي مستقبل مصر الرقمي "،وذلك بحضور كل من الدكتور شريف السيد كشك مساعد وزير التعليم العالي والبحث العلمي للحوكمة الذكية، والدكتور ناصر الجيزاوي رئيس جامعة بنها، والدكتور معوض الخولي رئيس جامعة المنصورة الجديدة، والدكتور حمدان ربيع المتولي رئيس جامعة دمياط، والدكتورة أمل نصر الدين مدير برامج رعاية المبتكرين والنوابغ. وأضاف رئيس جامعة الزقازيق انه جاء هذا الحدث ليُسهم في تعزيز مفهوم التعليم الرقمي واستخدام تكنولوجيا المعلومات في تطوير العملية التعليمية، وقد شهدت المسابقة تنافسًا قويًا بين ٢١٤ فريقًا يمثلون ٥٧ جامعة حكومية، وأهلية، وخاصة على مستوى جمهورية مصر العربية؛ تأهل منها ٣٥ فريقاً يمثلون ٢٥ جامعة حكومية، وأهلية، وخاصة، وتم تخصيص جوائز مالية تصل إلى نحو 280 ألف جنيه للمراكز الثلاثة الأولى. واشار الي انه شاركت جامعة الزقازيق بفريقين تحت إشراف كل من: الدكتور محمد السيد لطفي المدرس بقسم هندسة القوى والآلات الكهربائية؛ والدكتور محمد فتحي نوح استشاري جراحة العظام بالجامعة؛ شارك الفريق الأول بمشروع "Knowva" وضم خمسة طلاب هم؛ علي عبدالعزيز زغلول، وحسام الشربينى عثمان، وأحمد الشربيني عثمان، وخالد محمود سعيد، وآية محمود عبدالله ؛ بينما شارك الفريق الثاني بمشروع "Little Miramed وضم طالبتين هما: سما محمد فتحي، وشهد محمد فتحي، وحصدت الجامعة جائزتين؛ المركز الأول في المسار الثالث " أدوات التعليم المرنة" بعد منافسة ٣١ فريقاً ؛ والمركز الثاني بالمسار الرابع " منصات تعلم اللغات" بعد منافسة قوية مع الجامعة المصرية الصينية. أعرب رئيس جامعة الزقازيق عن تقديره لهذا الإنجاز الذي حققه فريق الجامعة من طلاب كليتي الهندسة والطب؛ كما قدم شكره وتقديره للمشرفين ولأعضاء الفريق وكل من ساهم في تحقيق هذا الإنجاز ؛ متمنياً تحقيق المزيد من المراكز المتقدمة في كافة المسابقات والفعاليات؛ موضحاً أهمية الهاكاثون ودوره الهادف نحو الابتكار والريادة ومواكبة تحديات العصر، مؤكدًا أهمية التعاون بين الجامعات والمؤسسات الحكومية في نشر ثقافة الابتكار والإبداع لدى الشباب المصري. في السياق ذاته، عبر طلاب جامعة الزقازيق المشاركين عن تقديرهم لهذه الفعالية، مؤكدين أنها كانت تجربة تعليمية غنية؛ سمحت لهم بإبراز مهاراتهم؛ معربين عن رغبتهم في المشاركة في مثل هذه الفعاليات المستقبلية لتعزيز مهاراتهم في مجالات التكنولوجيا الحديثة.

4 تخصصات علمية.. انجاز غير مسبوق لجامعة المنيا في تصنيف التايمز 2025
4 تخصصات علمية.. انجاز غير مسبوق لجامعة المنيا في تصنيف التايمز 2025

صدى البلد

time٢٤-٠١-٢٠٢٥

  • صدى البلد

4 تخصصات علمية.. انجاز غير مسبوق لجامعة المنيا في تصنيف التايمز 2025

اعلن الدكتور عصام فرحات رئيس جامعة المنيا ، حصول الجامعة على مراكز متقدمة وغير مسبوقة في تصنيف مؤسسة التايمز للتعليم العالي Times Higher Education للتخصصات العلمية لعام 2025 على مستوى الجامعات المصرية. وقال رئيس الجامعة، أن جامعة المنيا تواصل طريقها نحو تحقيق إنجازات علمية متميزة للارتقاء بمكانتها في التصنيفات الدولية، مشيراً إلى إدراج جامعة المنيا فى قائمة أفضل الجامعات على مستوى العالم في 4 تخصصات علمية فقد حصلت على المركز الثاني مجال الهندسة على مستوي الجامعات المصرية وفي المرتبه من ( 501 - 600) عالميا، والمركز الثالث في تخصص علوم الحاسب الآلي وفي المرتبه من ( 501 - 600 ) عالميا، والمركز الثالث في قائمة العلوم الفيزيائية وفي المرتبه من ( 501 - 600 ) عالميا. كما حصلت الجامعة فى تصنيف التايمز في مجال العلوم الطبية والصحية على المركز الرابع على مستوى الجامعات المصرية وفي المرتبه من ( 801 - 1000 ) عالميا . وأشاد الدكتور عصام فرحات، بالإنجاز الذي حققته الجامعة وتقدمها بتصنيف التايمز البريطاني العالمي للتخصصات العلمية لعام 2025، مؤكداً إهتمام الجامعة بتطوير منظومة البحث العلمي وتقديم الدعم الكامل واللامحدود للباحثين لزيادة عدد الأبحاث والمشاركة الدولية لتحقيق مراكز متقدمة بالتصنيفات الدولية بمختلف التخصصات التي يتم إدراجها بكل تصنيف. كما أكد على تعظيم الاستفادة من الاجهزة العلمية بالكليات والمعامل المركزية بالجامعة لتشجيع البحث العلمي التطبيقي والنشر العلمي الدولي والتقدم للمشروعات التنافسية محليا ودوليا واستيفاء متطلبات التصنيفات الدولية، مضيفاً أن التقدم الذي أحرزته الجامعة في التصنيفات الدولية هو نتاج جهود إدارة الجامعة. وأضاف أن تصنيف التايمز البريطاني يعد واحدا من أفضل التصنيفات العالمية ويعتمد على مؤشرات رئيسية بها عدد من المعايير الفرعية التفصيلية حيث يعتمد التصنيف على 5 معايير تشتمل 13 مؤشر وهي الاستشهادات العلمية والتأثير البحثي للجامعة وعدد وسمعة الأبحاث والدخل العائد منها بالإضافة إلى البيئة التعليمية، مؤكداً أن هذا التصنيف يعد اعترافًا دوليا قويا بتطور الجامعة في التعليم والبحث العلمي. كان الدكتور أيمن عاشور وزير التعليم العالي والبحث العلمي، قد أكد على أن النتائج المتميزة التي تحققها الجامعات المصرية تعد مؤشرًا على الخطوات التي اتخذتها الوزارة ضمن الإستراتيجية الوطنية للتعليم العالي والبحث العلمي لتطبيق مبدأ المرجعية الدولية، وتنفيذًا لرؤية الدولة بجعل مصر منصة تعليمية جاذبة واستثمار مكانتها الإقليمية وسمعتها المتميزة في مجالات التعليم العالي والبحث العلمي.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store