
ابنة الممثل أحمد عبدالحميد تدخل في غيبوبة
كشف الفنان المصري أحمد عبدالحميد عن دخول طفلته الصغيرة "ليلى" في غيبوبة بسبب تكرار التشنجات التي تعرضت لها مؤخرًا.
وكتب عبر حسابه على موقع "فيسبوك": "ليلى الآن في غيبوبة منذ أيام بسبب التشنجات المتكررة. استجابتها للعلاج في يد الله وحده، وليس لها موعد محدد للشفاء. دعواتكم أن يعجل الله بشفائها وأن تعود إلى وعيها قريبًا".
ورغم الأزمة الصحية التي يمر بها، يشارك أحمد عبدالحميد في الموسم الدرامي الرمضاني من خلال مسلسل (ظلم المصطبة) الذي يُعرض على قناة الحياة.
ويتناول العمل أجواء الحياة الريفية بمدينة إيتاي البارود بمحافظة البحيرة، حيث يتطرق إلى القضايا الاجتماعية والتقاليد العرفية التي تُسيطر على الأرياف.
يعرض المسلسل كيف تؤثر هذه العادات غير العادلة على حياة الأفراد وتُعقدها، في إطار اجتماعي وإنساني مليء بالصراعات والقصص المؤثرة.
المسلسل ينتمي إلى نوعية أعمال الـ15 حلقة، وهو من تأليف أحمد فوزي صالح، إخراج هاني خليفة ومحمد علي، وإنتاج شركة United Studios.
يضم العمل نخبة من النجوم، بينهم إياد نصار، ريهام عبدالغفور، فتحي عبدالوهاب، بسمة، أحمد عزمي، محمد علي رزق، فاتن سعيد، إضافة إلى ضيفي الشرف دياب وأحمد فهيم.
aXA6IDEwMi4yMTIuODkuOTMg
جزيرة ام اند امز
ZA
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الاتحاد
منذ ساعة واحدة
- الاتحاد
نهيان بن مبارك يكرّم الفائزين بجوائز «أبوظبي للثقافة والفنون»
أبوظبي (الاتحاد) كرّم معالي الشيخ نهيان بن مبارك آل نهيان، وزير التسامح والتعايش، راعي مجموعة أبوظبي للثقافة والفنون، خمسة من الفائزين بجوائز المجموعة إلى جانب 22 من خريجي برنامج «القيادات الإعلامية الشابة»، أحد برامج التطوير المهني التي تنظمها المجموعة ضمن برنامجها التعليمي المجتمعي «رواق المعرفة» والذي يهدف إلى تمكين الجيل المقبل من الكفاءات الوطنية في مجال الصناعات الإبداعية، وتعزيز مساهمتهم في المشهد الثقافي والإعلامي في الدولة. مكانة الشباب قال معاليه: «يسرّنا اليوم أن نشارك في هذا الاحتفاء المشرّف بنخبة من القيادات الإعلامية والثقافية، وهي مناسبة تؤكد التزامنا الثابت بتعزيز مكانة الشباب في مختلف قطاعات التنمية، وتجسد رؤيتنا المستنيرة في الاستثمار في الإنسان باعتباره الثروة الحقيقية للوطن. ونحن إذ نكرّم هذه الكوكبة المتميزة من شبابنا، فإنما نكرّم الطموح، والجدارة، والعطاء، ونحتفي بقصص النجاح التي تروي حكاية الإمارات في سعيها المستمر نحو التقدّم والريادة». وأضاف معاليه: «إن ما نشهده اليوم هو ثمرة للنهج الراسخ الذي أرساه المغفور له الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، طيب الله ثراه، وتواصل قيادتنا الرشيدة بقيادة صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، رئيس الدولة، حفظه الله، ترسيخه، من خلال دعم المواهب الوطنية، وتهيئة البيئات الداعمة للإبداع والتميّز. إن عام 2025 الذي نحتفل فيه بقيم عام المجتمع يشكّل مناسبة مهمة لترسيخ معاني الترابط المجتمعي وتعزيز التلاحم الوطني، وخلق مساحات مستدامة للحوار والعمل المشترك، ونقل الخبرات بين الأجيال بما يحفظ الإرث الثقافي ويطوره». وتابع معاليه: «إن ما تقوم به مجموعة أبوظبي للثقافة والفنون من مبادرات رائدة وشراكات استراتيجية فاعلة يسهم بشكل مباشر في تأهيل جيل جديد من الشباب الإماراتي القادر على التعبير عن الهوية الوطنية بلغة الفن والثقافة والإعلام الحديث، ويمنحهم الأدوات التي تؤهلهم ليكونوا سفراء لقيم الإمارات في المحافل الدولية. ونحن اليوم نكرّم 27 شاباً وشابة أظهروا تميزاً لافتاً في مجالات الفنون والتصميم والإعلام، ونفخر بأنهم ثمرة لبرامج التدريب والتطوير التي تفتح لهم آفاق الابتعاث والخبرة العالمية». واختتم معاليه بالقول: «نحن في دولة الإمارات ننظر إلى الثقافة والإعلام والفنون بوصفها أدوات للتنمية الإنسانية، ورسائل للسلام، ووسائل لتعزيز الهوية وبناء الجسور مع مختلف شعوب العالم». تقدير التميّز من جهتها، قالت هدى إبراهيم الخميس، مؤسس مجموعة أبوظبي للثقافة والفنون، المؤسس والمدير الفني لمهرجان أبوظبي: «يأتي تكريم الفائزين بجائزة الإبداع والفنون البصرية والتصميم المستدام وتصميم المجوهرات من مجموعة أبوظبي للثقافة والفنون، تجسيداً لالتزامنا بالاستثمار في الشباب وتنمية مساراتهم المهنية وتحقيق أحلامهم وطموحهم في قطاعات الصناعات الإبداعية والإعلام وتمكينهم من مواكبة التغيرات المتسارعة في مجالات الرقمنة والذكاء الاصطناعي». وأضافت: «تكريم 27 شاباً وشابةً من شباب الإمارات يأتي انسجاماً مع مبادئ وقيم عام المجتمع في التكاتف المجتمعي، وحماية التراث والاعتزاز بالثقافة والهوية، وتشجيع الابتكار والريادة، وترجمةً لإيماننا بأهمية تعزيز الابتكار وتقدير التميّز والاحتفاء بالفكر الحر المتجدد، ونتاجاً لتعاوننا الوثيق وشراكاتنا الثقافية الوطنية مع الجامعات والمراكز التعليمية عبر الإمارات».


الاتحاد
منذ 3 ساعات
- الاتحاد
قمة الإعلام العربي 2025 واستشراف المستقبل
قمة الإعلام العربي 2025 واستشراف المستقبل تُعد دولة الإمارات العربية المتحدة نموذجاً رائداً في تطوير قطاع الإعلام، حيث تبنّت رؤية استراتيجية شاملة تهدف إلى ترسيخ مكانتها كمركز إعلامي عالمي. وفي ظل تسارع التحولات الرقمية، باتت صناعة الإعلام في قلب التغيرات التكنولوجية، تبحث عن التوازن بين المصداقية التقليدية والانبهار الرقمي الجديد. وفي هذا السياق، تبرز «قمة الإعلام العربي 2025» التي تحتضنها دبي، ليس كمجرد فعالية سنوية، بل كمؤشر واضح على تحولات استراتيجية تعيد رسم ملامح الإعلام العربي.تنطلق فعاليات «قمة الإعلام العربي 2025» في مركز دبي التجاري العالمي خلال الفترة من 26 إلى 28 مايو 2025، برعاية كريمة من صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس الدولة، رئيس مجلس الوزراء، حاكم دبي، رعاه الله، وينظمها نادي دبي للصحافة. وتُعدّ هذه القمة من أبرز الفعاليات الإعلامية في العالم العربي؛ إذ تجمع تحت مظلتها مبادرات ومنتديات تهدف إلى تعزيز الحوار وتطوير قطاع الإعلام في المنطقة. ما يميز دورة هذا العام هو تعدد محاورها وتكامل مبادراتها. فهي لم تعد مجرد حدث سنوي يضم متحدثين وورش عمل، بل تحوّلت إلى منصة استراتيجية شاملة. وإلى جانب «منتدى الإعلام العربي» الذي يناقش قضايا الصحافة التقليدية، تتضمن القمة «المنتدى الإعلامي العربي للشباب»، و«جائزة إبداع»، التي تركز على دعم المواهب الصاعدة، بالإضافة إلى «قمة رواد التواصل الاجتماعي» التي تعكس إدراكاً متزايداً بأن الإعلام لم يعد حكراً على المؤسسات، بل بات فضاءً مفتوحاً للمؤثرين الرقميين وصنّاع المحتوى. وهذا التنوع في الفعاليات يُجسّد واقع الإعلام العربي المتعدد، ويؤكد أن تطوير هذا القطاع يتطلب انفتاحاً على أدوات التأثير الحديثة، بما يشمل الرقمنة، والشباب، والمنصات البديلة. تركز القمة في نسختها الحالية على محاور استراتيجية، أبرزها: التحول الرقمي، وتوظيف تقنيات الذكاء الاصطناعي في خدمة الإعلام، وتعزيز التعاون الإقليمي لتبادل الخبرات. كما تسلط الضوء على التحولات الجذرية في العمل الصحفي، بدءاً من السياسات التحريرية وصولاً إلى غرف الأخبار المدعومة بالتقنيات الذكية، مع التأكيد على أهمية تعزيز الهوية الثقافية العربية في ظل تحديات إعلامية وجيوسياسية متنامية. وتتناول القمة أيضاً الحاجة إلى تحديث أخلاقيات المهنة في ظل صعود صحافة الروبوتات والخوارزميات، لضمان التوازن بين الابتكار والمسؤولية. تبرز أهمية الإعلام بشكل خاص في أوقات الأزمات، مثل الحروب والكوارث الطبيعية والأزمات الصحية، حيث يتحول من ناقل للمعلومة إلى عنصر فاعل في تشكيل الاستجابة المجتمعية وتوجيه الرأي العام. وفي هذا الإطار، تطرح «قمة الإعلام العربي 2025» تساؤلات جوهرية حول مدى جاهزية المؤسسات الإعلامية العربية للقيام بدورها خلال الظروف الاستثنائية، من حيث الالتزام بالمصداقية، والسرعة، ومراعاة البعد الإنساني في التغطيات. كما تناقش القمة تحديات التضليل الإعلامي وانتشار الأخبار الزائفة في أوقات الفوضى، والحاجة إلى بناء منظومات إعلامية قادرة على مقاومة التلاعب المعلوماتي، مع الحفاظ على قيم المهنية والحياد. فالإعلام، في لحظات الأزمات، لا يؤدي فقط دوراً إخبارياً، بل يصبح صمام أمان مجتمعياً يُسهم في بناء الثقة وتوجيه السلوك العام نحو التضامن والوعي. هذا وتُشير التقديرات إلى أن قيمة سوق الإعلام والترفيه في الشرق الأوسط بلغت نحو 30.34 مليار دولار في عام 2020، ومن المتوقع أن تتجاوز 47 مليار دولار بحلول عام 2026، بمعدل نمو سنوي مركب يصل إلى 7.4% بين 2021 و2026. وفي هذا السياق، تعمل دولة الإمارات على تعزيز إسهامات الإعلام في اقتصادها الوطني من خلال بيئة تشريعية مرنة تواكب المستجدات التقنية، بما يدعم نمو وازدهار القطاع ويعزز من مكانة الدولة على خارطة الإعلام العالمية. تمثل «قمة الإعلام العربي 2025» فرصة فريدة لاستشراف مستقبل الإعلام في المنطقة، مع التركيز على الابتكار، والتكنولوجيا، ودعم الكفاءات الشابة. وهي تجسيد عملي لالتزام الإمارات بتطوير قطاع الإعلام، وتعزيز دوره في التنمية الاقتصادية والاجتماعية. ومن خلال تبنّي التقنيات الحديثة، ودعم المواهب المحلية، تسعى الدولة إلى ترسيخ مكانتها كمركز إعلامي عالمي مؤثر على الساحتين العربية والدولية. *صادرة عن مركز الإمارات للدراسات والبحوث الاستراتيجية.


الاتحاد
منذ 3 ساعات
- الاتحاد
بوراشد.. الشخصية الملهمة
بوراشد.. الشخصية الملهمة في التاريخ شخصيات تقف على أبواب الوجود، لتقول للقادمين من سلسال الخلق الإبداعي أدخلوا هنا، حيث تكمن الحياة معقودة على عنقود قصيدة، منضودة كطلح المواسم المبهرة، هذه الشخصيات لها في زمان القصيدة حكمة النجوم في تألقها، وفطنة الغيمة في سخائها، وقدرة الكواكب على الخلود، واليوم ونحن نتابع ما يحدث في الإمارات، وما تبديه القصيدة من براعة، وتماهي مع أهداب الشمس، نقرأ لصاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم نائب رئيس الدولة، رئيس مجلس الوزراء، حاكم دبي، رعاه الله، ما تحدثه قصيدته من رفرفة على قمة الشعر، وما تصير إليه هذه اليقظة الشعرية في مخيلة سموه، ونشعر أن التماهي بين القصيدة ودبي، أصبح توأم الإبداع، وبداهة التوازي بين محيطين، طوقا مشاعر الناس ببهجة، وعلقا على النحور قلائد النصوع المدهشة، فدبي اليوم ترتفع بالقصيدة كما تضع القصيدة دبي عند رموش العين، وفي مقلة الوجود. ما نشهده ليس حلماً بل هو الواقع الذي ارتوى من نهر الإبداع في كلا الحالتين، في دبي، وفي الحالة الشعرية، لأنه من الطبيعي أن رسم الصورة المبدعة، في تطور دبي، كما هو رفد القصيدة بمفردة كأنها جناح الطير تحلق بالقصيدة في آفاق شاسعة، وتبدأ وتعيد في صناعة الوعي الشعري، لتصبح القصيدة لدى أبوراشد، هي طريق الحرير الذي يمهد دوماً إلى الوصول، لتعانق الأجيال نجوم السماء في تطلعاتها، وفي طموحاتها، وفي إبداعاتها، ومن ينظر إلى المشهد في دبي ويتتبع الفصول، والأصول، يرى أن ما يحدث في هذه الأيقونة أنما هو صنع شاعر، أتقن اللحن جيداً واحترف اختيار الكلمة ذات الأثر، والقافية الممتدة في ضمير القصيدة، مما يجعله يغرس في ربوع القصيدة، ما يبدعه في دبي، حتى أصبح المتتبع لا يستطيع التمييز بين دبي والقصيدة، فكلاهما تتمتعان بقافية الجمال، وكلاهما تستلقيان على ترنيمة عشق للجمال، وصون الجمال يحتاج إلى عبقرية شعرية، ورؤية رخية، تنتزع الشكل والمضمون من حيث تكون الكلمة، مثل بذرة في أعماق الأرض، والشاعر هو ذلك المبدع الذي يأخذ الأشياء من حوله بحنان الفنان الذي يرى في الحياة ما تراه النجمة حين تحرس الليل الدامس بضوء يبعثر السواد، ويحوله إلى بياض ناصع، ومذهل. اختيار بوراشد الشخصية الأدبية الملهمة جاء بناء على معطيات جمة، وجاء إثر بذل سخي، قدمه سموه، في صناعة القصيدة كمعطى أخلاقي، وجمالي، وثقافي، وكذلك دبي كنبتة جغرافية استرخت على تراب جليل، وأينعت وامتدت في المدى تمنح العالم نموذجاً مثالياً في النمو عندما يمسك بلجامها قائد علمته القصيدة كيف يكون الجمال ربانياً، عندما يتجلى معرفة من صميم موهبة خلاقة، مبدعة تذهب بالحياة إلى حيث تكون المفردة بنت فكرة فلسفية، نابعة من علاقة حميمة بين الشاعر، والحياة، وهذا هو السر في استثنائية القصيدة، كما هي استثنائية دبي، فكلاهما نبعتا من منهل واحد، ألا وهو فكر الشاعر، والفارس، والقائد.