
قتيل صدما على اوتوستراد العقيبة
صدمت سيارة نوع رابيد عاملا سوري افي العقد الرابع على المسلك الشرقي لأوتوستراد العقيبة قبالة مفترق الشلالات ، مما ادى إلى وفاته على الفور.
وحضرت إلى المكان عناصر مركز العقيبة في الدفاع المدني المدني وعملت على نقل الجثة إلى مستشفى سيدة ماريتيم في جبيل، فيما تعمل عناصر من مفرزة سير جونية على تنظيم حركة المرور على المسلك الذي يشهد في هذه الأثناء زحمة سير خانقة.
تجدر الإشارة الى أن العامل السوري كان يعمل على تنظيف الأوتوستراد من الأوساخ.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة

القناة الثالثة والعشرون
منذ 17 ساعات
- القناة الثالثة والعشرون
ماذا حصل على الأوتوستراد عند مفرق كفرياسين؟
انضم الى اخبار القناة الثالثة والعشرون عبر خدمة واتساب... انضم الى اخبار القناة الثالثة والعشرون عبر خدمة واتساب... أفاد مندوب "الوكالة الوطنية للإعلام" في جونيه بسقوط جريحة انحرفت سيارتها، من نوع "مرسيدس"، واصطدمت بحافة الأوتوستراد الإسمنتية عند مفرق كفرياسين. وعملت عناصر الصليب الأحمر على تقديم الإسعافات الأولية لها، وتسبب الحادث بزحمة سير خانقة على المسلك الشرقي لأوتوستراد المعاملتين – طبرجا. انضم إلى قناتنا الإخبارية على واتساب تابع آخر الأخبار والمستجدات العاجلة مباشرة عبر قناتنا الإخبارية على واتساب. كن أول من يعرف الأحداث المهمة. انضم الآن شاركنا رأيك في التعليقات تابعونا على وسائل التواصل Twitter Youtube WhatsApp Google News


المنار
منذ يوم واحد
- المنار
الاحتلال الإسرائيلي يستهدف سيارة مدنية جنوبي لبنان واستشهاد مواطن
استُشهد مواطن لبناني، صباح اليوم الأربعاء، إثر غارة جوية نفذها طيران الاحتلال الإسرائيلي واستهدفت سيارة مدنية في بلدة عين بعال، التابعة لقضاء صور في جنوب لبنان. وبحسب مصادر ميدانية، فقد أطلقت طائرة حربية تابعة للاحتلال الإسرائيلي صاروخًا موجهًا باتجاه السيارة، ما أدى إلى تدميرها بالكامل واستشهاد من كان بداخلها على الفور. وتأتي هذه الغارة ضمن سلسلة من الاعتداءات الجوية والمدفعية التي ينفذها الاحتلال الإسرائيلي بشكل متكرر على مناطق الجنوب اللبناني، رغم سريان اتفاق وقف إطلاق النار الذي تم التوصل إليه في تشرين الثاني/نوفمبر من العام الماضي، بعد عدوان استمر 66 يومًا وخلّف خسائر بشرية ومادية جسيمة في القرى الحدودية اللبنانية. ورغم الاتفاق، يواصل الاحتلال الإسرائيلي منذ ذلك الحين تنفيذ عمليات قصف وغارات جوية بشكل متقطع، في خروقات صريحة للهدنة، ولسيادة لبنان، وللقرار الدولي 1701. وفي موازاة ذلك، يُسجَّل غياب أي تحرك فعّال من قبل اللجنة المعنية بمراقبة تنفيذ وقف إطلاق النار. وتواجه هذه اللجنة انتقادات متزايدة في لبنان بسبب ما يُعتبر 'صمتًا مستمرًا' حيال اعتداءات الاحتلال الإسرائيلي المتكررة، وعدم اتخاذها إجراءات عملية أو إصدار بيانات إدانة علنية، الأمر الذي يطرح تساؤلات حول جدوى آليات المراقبة القائمة. ويوم أمس الثلاثاء، نفذ الاحتلال الإسرائيلي، سلسلة اعتداءات متفرقة على مناطق عدة في جنوب لبنان، مستخدمًا الطيران المسيّر والمدفعية والذخائر الحيّة. فقد استهدف طيران مسيّر تابع للاحتلال دراجة نارية في بلدة المنصوري الساحلية. وفي بلدة كفركلا، أطلقت قوات الاحتلال الرصاص الحيّ من دشمة مستحدثة قرب الجدار الحدودي داخل الأراضي اللبنانية باتجاه عدد من أحياء البلدة، بالتزامن مع انفجار قنبلة ألقتها طائرة استطلاع إسرائيلية في المنطقة نفسها. وفي محيط كفرشوبا، قصفت مدفعية الاحتلال منطقة عزراييل، بينما أطلق موقع السماقة العسكري الإسرائيلي النار باتجاه أطراف البلدة، في تصعيد متكرر تشهده المنطقة منذ أسابيع. وعند ساحل رأس الناقورة، ألقت طائرة استطلاع معادية قنبلة باتجاه مجموعة من الصيادين، تلتها قنبلة ثانية بعد وقت قصير، ما أدى إلى تضرر آلية من نوع 'رابيد' من دون وقوع إصابات بشرية. كما ألقت محلقات إسرائيلية ثلاث قنابل صوتية في بلدتي البستان ويارين، في سياق الاستفزازات المتواصلة التي تستهدف المناطق الجنوبية. المصدر: موقع المنار


المنار
منذ يوم واحد
- المنار
الاحتلال الإسرائيلي يستهدف سيارة مدنية جنوبي لبنان واستشهاد مواطن
استُشهد مواطن لبناني، صباح اليوم الأربعاء، إثر غارة جوية نفذها طيران الاحتلال الإسرائيلي واستهدفت سيارة مدنية في بلدة عين بعال، التابعة لقضاء صور في جنوب لبنان. وبحسب مصادر ميدانية، فقد أطلقت طائرة حربية تابعة للاحتلال الإسرائيلي صاروخًا موجهًا باتجاه السيارة، ما أدى إلى تدميرها بالكامل واستشهاد من كان بداخلها على الفور. وتأتي هذه الغارة ضمن سلسلة من الاعتداءات الجوية والمدفعية التي ينفذها الاحتلال الإسرائيلي بشكل متكرر على مناطق الجنوب اللبناني، رغم سريان اتفاق وقف إطلاق النار الذي تم التوصل إليه في تشرين الثاني/نوفمبر من العام الماضي، بعد عدوان استمر 66 يومًا وخلّف خسائر بشرية ومادية جسيمة في القرى الحدودية اللبنانية. ورغم الاتفاق، يواصل الاحتلال الإسرائيلي منذ ذلك الحين تنفيذ عمليات قصف وغارات جوية بشكل متقطع، في خروقات صريحة للهدنة، ولسيادة لبنان، وللقرار الدولي 1701. وفي موازاة ذلك، يُسجَّل غياب أي تحرك فعّال من قبل اللجنة المعنية بمراقبة تنفيذ وقف إطلاق النار. وتواجه هذه اللجنة انتقادات متزايدة في لبنان بسبب ما يُعتبر 'صمتًا مستمرًا' حيال اعتداءات الاحتلال الإسرائيلي المتكررة، وعدم اتخاذها إجراءات عملية أو إصدار بيانات إدانة علنية، الأمر الذي يطرح تساؤلات حول جدوى آليات المراقبة القائمة. ويوم أمس الثلاثاء، نفذ الاحتلال الإسرائيلي، سلسلة اعتداءات متفرقة على مناطق عدة في جنوب لبنان، مستخدمًا الطيران المسيّر والمدفعية والذخائر الحيّة. فقد استهدف طيران مسيّر تابع للاحتلال دراجة نارية في بلدة المنصوري الساحلية. وفي بلدة كفركلا، أطلقت قوات الاحتلال الرصاص الحيّ من دشمة مستحدثة قرب الجدار الحدودي داخل الأراضي اللبنانية باتجاه عدد من أحياء البلدة، بالتزامن مع انفجار قنبلة ألقتها طائرة استطلاع إسرائيلية في المنطقة نفسها. وفي محيط كفرشوبا، قصفت مدفعية الاحتلال منطقة عزراييل، بينما أطلق موقع السماقة العسكري الإسرائيلي النار باتجاه أطراف البلدة، في تصعيد متكرر تشهده المنطقة منذ أسابيع. وعند ساحل رأس الناقورة، ألقت طائرة استطلاع معادية قنبلة باتجاه مجموعة من الصيادين، تلتها قنبلة ثانية بعد وقت قصير، ما أدى إلى تضرر آلية من نوع 'رابيد' من دون وقوع إصابات بشرية. كما ألقت محلقات إسرائيلية ثلاث قنابل صوتية في بلدتي البستان ويارين، في سياق الاستفزازات المتواصلة التي تستهدف المناطق الجنوبية.