logo
اليوم.. الحكم على المتهمين بالتسبب في انفجار خط غاز أكتوبر

اليوم.. الحكم على المتهمين بالتسبب في انفجار خط غاز أكتوبر

الأسبوعمنذ 13 ساعات

حادث انفجار خط الغاز في 6 أكتوبر
نور أحمد
تصدر محكمة جنح أكتوبر، اليوم السبت، الحكم على 5 متهمين في قضية انفجار خط غاز أكتوبر، والذي ترتب عليه وفاة 8 أشخاص متأثرين بإصابتهم التي لحقت بهم جراء الحريق.
وأحالت النيابة العامة، المتهمين إلى محكمة الجنح المختصة، على خلفية اتهامهم بالتسبب، عن طريق الخطأ نتيجة الإهمال، في وفاة 8 مواطنين، وإصابة 16 آخرين، واحتراق 11 مركبة، بالإضافة إلى مخالفة أحكام قانون الغاز الطبيعي، خلال تنفيذهم أعمال تطوير بطريق الواحات.
وكانت النيابة العامة، قد باشرت التحقيق فور تلقيها بلاغًا بانفجار خط الغاز في الطريق، حيث شكّلت فريقًا انتقل لمعاينة موقع الحادث وحصر التلفيات، كما زار ثماني مستشفيات لسماع أقوال المصابين، وكلفت النيابة لجانًا فنية من الجهات المختصة، شملت هيئة الطرق والكباري، والشركة المصرية القابضة للغاز الطبيعي، ومصلحة الأدلة الجنائية، لإجراء مراجعة شاملة للإجراءات الفنية المتبعة في المشروع.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

منابر التشويه لن تُسقِط الجنوب.. وعي واصطفاف وراء المجلس الانتقالي يجهض المؤامرات
منابر التشويه لن تُسقِط الجنوب.. وعي واصطفاف وراء المجلس الانتقالي يجهض المؤامرات

المشهد العربي

timeمنذ 16 دقائق

  • المشهد العربي

منابر التشويه لن تُسقِط الجنوب.. وعي واصطفاف وراء المجلس الانتقالي يجهض المؤامرات

في خضم مرحلة مفصلية تمرّ بها القضية الجنوبية، تتزايد وتيرة الحملات الإعلامية الممنهجة التي تستهدف المجلس الانتقالي الجنوبي وقياداته الأمنية والعسكرية، في محاولة يائسة لضرب الثقة بين الشعب وقيادته، وتشويه صورة المؤسسات التي تمثل صمّام الأمان لمسار التحرير والاستقرار. وفي ظل تفاقم هذا الاستهداف، تظل الحقيقة أقوى من التضليل، والشعب الجنوبي أوعى من أن تنطلي عليه شعارات خادعة تُبث من غرف مظلمة تموّلها أجندات لا تريد لهذا الوطن أن ينهض. هذه الشائعات المتكررة، التي يتم ضخّها عبر مواقع وصفحات مدفوعة، ليست ناتجة عن اجتهاد إعلامي أو رأي نقدي، بل تقف خلفها أطراف مشبوهة تستشعر خطر مشروع الجنوب، وتدرك أن المجلس الانتقالي الجنوبي، بقيادة الرئيس القائد عيدروس بن قاسم الزُبيدي رئيس المجلس الانتقالي الجنوبي، يمضي بخطى ثابتة نحو تحقيق تطلعات شعب الجنوب في استعادة دولته، وبناء مؤسسات أمنية وعسكرية قوية، قادرة على حماية الأرض والدفاع عن الإنسان. التفنيد الحقيقي لهذه الحملات لا يحتاج إلى جهد كبير، فكل ما يردده خصوم الجنوب يتهاوى أمام الوقائع على الأرض من بناء وتطوير للأجهزة الأمنية، إلى التصدي للمؤامرات الحوثية والإرهابية، إلى حفظ الأمن في مدن الجنوب، وملاحقة عناصر الفوضى أينما وُجدت. هذا العمل الميداني لم يكن ممكنًا لولا الإرادة السياسية الراسخة التي يقودها المجلس الانتقالي، والتي جعلت من أمن المواطن الجنوبي أولوية لا تقبل المساومة. أما أولئك الذين يضخّون الأكاذيب، فهم ذاتهم الذين صمتوا عن الإرهاب الحوثي، وتجاهلوا جرائم قوى الاحتلال اليمني، وتحوّلوا بقدرة تمويل مشبوه إلى نشطاء ومحللين لا شغل لهم سوى النيل من رموز الجنوب ومؤسساته. الهدف من هذه الحملات يظل واضحًا، حيث يهدف إلى إضعاف الجبهة الداخلية، وضرب الروح المعنوية للقوات الأمنية، وتشويه كل ما يرتبط بالمجلس الانتقالي الجنوبي. المجلس الانتقالي لا يستمد شرعيته من شعارات إعلامية، بل من دماء الشهداء، ومن دعم شعبي واسع، ومن برنامج نضالي واضح، تُرجِم إلى مؤسسات واقعية، تحمي الجنوب وتدافع عن قضيته. وعلى رأس هذه المنظومة يقف الرئيس القائد عيدروس الزُبيدي، الذي يواصل الليل بالنهار، داخل الجنوب وخارجه، لتعزيز مكانة القضية الجنوبية، ولتثبيت ركائز الأمن والاستقرار في أرض أنهكتها الحروب والمؤامرات. كما لا يمكن إغفال الجهود الحثيثة التي يبذلها المجلس في خدمة المواطنين، من خلال تعزيز حضور الدولة، وتوفير الخدمات، وبسط الأمن، والعمل على تحسين أداء المؤسسات رغم التحديات الخانقة المفروضة من أطراف لا تزال تتربص بالجنوب وتسعى لعرقلة مسيرته. وفي مواجهة هذا المشهد، فلا مكان للفتن في جنوب اليوم، ولا مستقبل للشائعات أمام وعي شعبٍ قرر أن يبني دولته على أسس متينة من الكرامة والإرادة والسيادة. وكل من يحاول ضرب مؤسسات الجنوب أو النيل من قيادته، إنما يصطف في معسكر أعداء الأرض والقضية.

حبس مدرب كاراتيه لاتهامه بالاعتداء على صغير في الفيوم
حبس مدرب كاراتيه لاتهامه بالاعتداء على صغير في الفيوم

24 القاهرة

timeمنذ 16 دقائق

  • 24 القاهرة

حبس مدرب كاراتيه لاتهامه بالاعتداء على صغير في الفيوم

قررت نيابة اطسا الجزئية بمحافظة الفيوم، منذ قليل، حبس المتهم ا. ع. م، 32 سنة، مدرس مدرب كاراتيه، لاتهامه بالتعدي علي ع. م. ج، 10 سنوات، 4 أيام على ذمة التحقيقات، لحين ورود تقرير الطب الشرعي لإعداد تقرير بالحالة الخاصة بحالة الصغير. وكيل تعليم الفيوم: تعليمات حاسمة لرؤساء لجان الثانوية العامة بالالتزام بضوابط الامتحانات تفاصيل الواقعة تعود تفاصيل الواقعة عندما تلقى اللواء أحمد عزت، مدير أمن الفيوم ، بلاغا من مأمور قسم شرطة اطسا، يفيد بورود بلاغ من ربة منزل تدعى فايزة. ا. ع، تتهم مدرب كاراتيه يدعى أ. ع. م، مدرس مساعد بكلية التربية الرياضية بجامعة بني سويف، 32 سنة، مقيم بقرية تطون، باستدراج نجلها ع. م. ج، 10 سنوات، وقيامه بالتعدي الجنسي عليه، داخل غرفة خلع الملابس لصالة ألعاب رياضية، وتمكنت الأجهزة الأمنية بقسم شرطة اطسا، من إلقاء القبض على المدرب. وتم تحرير محضر بالواقعة وأخطرت الجهات المختصة التي أمرت بعرض الطفل على الطب الشرعي.

أسرة المتهم الرئيسي في قضية قصر ثقافة الطفل بالأقصر تتسلّم جثمانه تمهيدًا لدفنه
أسرة المتهم الرئيسي في قضية قصر ثقافة الطفل بالأقصر تتسلّم جثمانه تمهيدًا لدفنه

24 القاهرة

timeمنذ 16 دقائق

  • 24 القاهرة

أسرة المتهم الرئيسي في قضية قصر ثقافة الطفل بالأقصر تتسلّم جثمانه تمهيدًا لدفنه

تسلّمت أسرة صاحب شركة المقاولات ج.م، المتهم الرئيسي في قضية التنقيب غير المشروع عن الآثار أسفل قصر ثقافة الطفل بمنطقة أبو الجود بالأقصر ، جثمانه من مشرحة مستشفى الكرنك الدولي، وذلك تمهيدًا لنقله إلى مسقط رأسه بمحافظة أسوان لدفنه. وفاة صاحب شركة المقاولات والمتهم الرئيسي بقضية التنقيب غير المشروع عن الآثار بقصر ثقافة الطفل بالأقصر وفي المتهم داخل مستشفى المجمع الطبي الدولي بالأقصر، بعد إصابته بهبوط حاد في الدورة الدموية خلال حبسه احتياطيًا على ذمة التحقيقات في القضية. ووفقًا لمصادر للقاهرة 24، فإن المقاول – الذي كان في العقد الرابع من عمره – تعرض لوعكة صحية، وتم نقله إلى المستشفى لمحاولة إسعافه، لكنه فارق الحياة. وجرى تحرير محضر رسمي بالواقعة، وإخطار جهات التحقيق التي صرحت بتسليم الجثمان لذويه بعد اتخاذ الإجراءات القانونية اللازمة. خلفية القضية.. حفرة ونفق وشواهد أثرية تؤكد نية التنقيب تعود الواقعة إلى أوائل يونيو الجاري، حين كشفت الأجهزة الأمنية عن تنقيب شركة مقاولات عن الآثار أسفل قصر ثقافة الطفل، ما دفع جهات التحقيق إلى تشكيل لجان أثرية لفحص الموقع. وأسفرت أعمال اللجنة الأولى ثم الثانية – المكونة من مدير عام آثار وأثري متخصص ومساح – عن اكتشاف حفرة بعمق 5 أمتار يتفرع منها نفق بطول 9 أمتار يمتد باتجاه طريق الكباش التاريخي. ورصدت اللجان الأثرية أيضًا وجود شواهد أثرية واضحة، أبرزها إناء أثري يُعرف بـ أنفورة وعدد من القطع الفخارية، ما عزز من فرضية أن ما جرى لم يكن مجرد عبث، بل عملية تنقيب منظمة استغلت طبيعة الموقع الأثري الحساس القريب من عدد من المزارات السياحية. وعلى خلفية تلك النتائج، قرر قاضي المعارضات بمحكمة الأقصر الجزئية، تجديد حبس 4 عمال متهمين آخرين في القضية لمدة 15 يومًا على ذمة التحقيق، مع استمرار المتابعة الميدانية لتحديد نطاق الحفر ومصدر تمويل العملية ومدى تورط أطراف إضافية.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store