
تنفيذ حكم القتل قصاصًا في أحد الجناة بمنطقة المدينة المنورة
المدينة المنورة – واس :
أصدرت وزارة الداخلية، اليوم، بيانًا بشأن تنفيذ حكم القتل قصاصًا في أحد الجناة بمنطقة المدينة المنورة، فيما يلي نصّه:قال الله تعالى: يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا كُتِبَ عَلَيْكُمُ الْقِصَاصُ فِي الْقَتْلَى'، وقال تعالى: 'وَلَكُمْ فِي الْقِصَاصِ حَيَاةٌ يَا أُوْلِي الأَلْبَابِ لَعَلَّكُمْ تَتَّقُونَ '.أقدم / سامر بن محمد بن دخيل الله الرفاعي -سعودي الجنسية- على قتل / ثامر بن أحمد بن عبدالله السناني -سعودي الجنسية- وذلك بطعنه بأداة حادة، مما أدى إلى وفاته.وبفضلٍ من الله، تمكّنت الجهات الأمنية من القبض على الجاني المذكور، وأسفر التحقيق معه عن توجيه الاتهام إليه بارتكاب الجريمة، وبإحالته إلى المحكمة المختصة، صدر بحقه حكم يقضي بثبوت ما نُسِب إليه، وقتلهِ قِصاصًا، وأصبح الحُكمُ نهائيًا بعد استئنافه ثم تأييده من المحكمة العليا، وصدر أمر ملكي بإنفاذ ما تقرر شرعًا.وتم تنفيذ حكم القتل قصاصًا بالجاني / سامر بن محمد بن دخيل الله الرفاعي -سعودي الجنسية- يوم الخميس 1 / 1 / 1447هـ الموافق 26 / 6 / 2025م، بمنطقة المدينة المنورة.ووزارة الداخلية إذ تعلن ذلك، لتؤكد للجميع حرص حكومة المملكة العربية السعودية على استتباب الأمن، وتحقيق العدل، وتنفيذ أحكام الشريعة الإسلامية في كل من يتعدّى على الآمنين، ويسفكُ دماءهم، وينتهك حقهم في الحياة، وتحذّر في الوقت نفسه كل من تسوّل له نفسه الإقدام على مثل ذلك بأن العقاب الشرعي سيكون مصيره.
والله الهادي إلى سواء السبيل. مقالات ذات صلة

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الموقع بوست
منذ 2 ساعات
- الموقع بوست
الأوقاف: اقتحام المساجد أمر مستنكر يسيء إلى هيبة الدولة ويزرع الفوضى ويفتح أبواب الفتنة
أكدت وزارة الأوقاف اليمنية، أن اقتحام المساجد من قبل مليشيا الانتقالي المدعومة إماراتيا، أمر مستنكر ومدان، ويسيء إلى هيبة الدولة ويزرع الفوضى ويفتح أبواب الفتنة والعبث. وقال وزير الأوقاف محمد شبيبة في منشور له على منصة فيسبوك: "حمدًا لله على سلامة الأخ الداعية الشيخ محمد الكازمي، اتصلت له قبل لحظات وقد تم الإفراج عنه، وما شهدناه اليوم من اقتحامٍ مسلّح لمسجده - مسجد عمر بن الخطاب- بمدينة عدن، واختطافه أثناء صلاة الفجر، هو أمر مستنكر ومدان، ويبعث على الألم والاستغراب". وأوضح أن الحادثة تعبر عن سلوكيات خطيرة، "لا يمكن قبولها سواء على يد أفراد محسوبين على سلطات دولة أو أشخاص عاديين، وهي أشد إنكارًا وجرمًا عندما تكون على يد محسوبين على الدولة". وأضاف: "إنه لمن المؤسف أن تُنتهك حرمة الإنسان الذي هو أعظم حرمة من الكعبة ومن المؤسف جدا أن تنتهك حرمته وهو في المسجد، والمساجد هي بيوت الله التي ينبغي أن تُصان وتُعمر، وتكون مأوى للسكينة والأمان لا أن يُعتدى على حرمتها وعلى أئمتها الذين يحملون لواء الهداية والتوجيه". وأشار إلى إن مثل هذه الأفعال لا تسيء إلى قيم المجتمع ومشاعره فحسب، بل تسيء إلى هيبة الدولة، وتزرع الفوضى في النفوس، وتفتح أبواب الفتنة والعبث. وأوضح أن وزارة الأوقاف والإرشاد تؤكد علىٰ قدسية بيوت الله، وحرمة الإنسان، وضرورة احترام النظام والقانون، والاحتكام إلى مؤسسات الدولة في كل مظلمة أو خلاف، معتبرا الدولة "الضامن لحقوق الناس، وصاحبة الحق في إنفاذ القانون، ولا يمكن القبول بأن تُحلّ محلها أعمال وتصرفات عابثة وغير مسؤولة، أياً كانت الدوافع أو المبررات". وأردف: "وإننا إذ نستنكر هذا الاعتداء المؤسف، نناشد الجميع – في عدن وسائر المحافظات – أن يكونوا عونًا على ترسيخ الأمن، وأن ينبذوا مظاهر البلطجة، ويعززوا حضور الدولة ومؤسساتها، فالبلاد لا تُبنى بالفوضىٰ ولا بالعنف، وإنما تُبنى باحترام القانون، وبسيادة النظام، وبإعلاء كلمة الحق والعدل". وفي وقت سابق اليوم، أقدمت عناصر أمنية مقنعة تابعة لمليشيا الانتقالي المدعومة إماراتيا، على اختطاف الشيخ محمد الكازمي، إمام وخطيب مسجد ساحة الشهداء (مسجد عمر بن الخطاب) بمديرية المنصورة في عدن، وذلك عقب أدائه صلاة الفجر مباشرةً، في حادثة أثارت حالة من الذهول والاستياء الواسع. وأقدمت تلك العناصر، على اقتحام المسجد وأطلقت الرصاص الحي، واختطفت الكازمي بطريقة همجية، الأمر الذي أثار حالة هلع وترويع للأطفال والمسنين، بطريقة تعكس عقلية المليشيا التي يراد لها أن تحكم عدن. ووثقت كاميرات المراقبة، لحظة اقتحام العناصر المسلحة للمسجد وهم يرتدون زيا أمنيا ما تسبب بحالة من الذعر والفوضى داخل المسجد، قبل أن يقدمون على اختطاف الإمام ويسحبونه خارج المسجد.


الموقع بوست
منذ 2 ساعات
- الموقع بوست
نتيجة الغضب الشعبي.. مليشيا الانتقالي تُفرج عن الشيخ الكازمي بعد إقتحام مسجده في عدن
وقالت مصادر محلية إن مليشيا الانتقالي أفرجت عن الشيخ الكازمي، عصر الخميس، بعد ساعات من اختطافه واقتحام مسجده في مديرية المنصورة، في حادثة فجرت غضبا شعبيا واسعا. وبحسب المصادر، فقد نقل الشيخ الكازمي من سجن شرطة دار سعد إلى معسكر قوات الحزام الأمني في مدينة الشعب. وبحسب المصادر، فقد ألقى الشيخ الكازمي كلمة مقتضبة، عقب الإفراج عنه، عبر فيها عن شكره لتضامن المواطنين ووقفهم إلى جانبه، مؤكدا بأن ما جرى في المسجد من اعتداء واقتحام يعد "أمرًا مؤسفًا لا تقبله حتى شريعة الغاب". وقال الكازمي: "ما حصل اليوم في المسجد لا يليق بحرمة بيوت الله، ولا بمكانة الأئمة والعلماء، فهذا بيت من بيوت الله عز وجل، والاعتداء عليه أمر عظيم، ولكن عزاؤنا أن هناك في هذا البلد من لا يزال مناصرًا للحق، ومحبًا للخير". وفي وقت سابق اليوم، أقدمت عناصر أمنية مقنعة تابعة لمليشيا الانتقالي المدعومة إماراتيا، على اختطاف الشيخ محمد الكازمي، إمام وخطيب مسجد ساحة الشهداء (مسجد عمر بن الخطاب) بمديرية المنصورة في عدن، وذلك عقب أدائه صلاة الفجر مباشرةً، في حادثة أثارت حالة من الذهول والاستياء الواسع. وأقدمت تلك العناصر، على اقتحام المسجد وأطلقت الرصاص الحي، واختطفت الكازمي بطريقة همجية، الأمر الذي أثار حالة هلع وترويع للأطفال والمسنين، بطريقة تعكس عقلية المليشيا التي يراد لها أن تحكم عدن. ووثقت كاميرات المراقبة، لحظة اقتحام العناصر المسلحة للمسجد وهم يرتدون زيا أمنيا ما تسبب بحالة من الذعر والفوضى داخل المسجد، قبل أن يقدمون على اختطاف الإمام ويسحبونه خارج المسجد. وقال ناشطون وحقوقيون إن المجموعة المسلحة التي نفّذت الاقتحام تتبع مدير شرطة دار سعد، مصلح الذرحاني، وهو متهم في قضايا وانتهاكات متعددة تتعلق بالخطف والتعذيب والاقتحامات غير القانونية.


رواتب السعودية
منذ 2 ساعات
- رواتب السعودية
والد عقيل الدهمشي ينفي وفاته أثناء الصلاة ويكشف تفاصيل الحادث .. فيديو
نشر في: 26 يونيو، 2025 - بواسطة: خالد العلي نفى أحمد الدهمشي، والد الطالب عقيل الدهمشي، ما تم تداوله حول وفاة ابنه أثناء إمامته للمصلين، موضحًا أن الوفاة وقعت نتيجة حادث دهس في محافظة عنيزة خلال مشاركته في فعالية رياضية. وقال الدهمشي خلال مداخلته مع برنامج »الراصد«: »ابني عقيل لم يتوف أثناء الصلاة، بل تعرض لحادث دهس خلال مشاركته في فعالية رياضية بعنيزة، وكان يمثل منطقة الحدود الشمالية في رياضة الكاراتيه«. وأضاف: »عقيل لم يكن إمامًا كما قيل، وكان يبلغ من العمر 15 عامًا، وواحدًا من الطلاب المتميزين في جمعية مثاني لتحفيظ القرآن الكريم، وقد حفظ ما يقارب 15 جزءًا من القرآن ودرس في مدارس التحفيظ، وحصل على المركز الثاني في الكاراتيه على مستوى المملكة، وكان محبوبًا من الجميع«. واختتم قائلًا: »نشكر سمو أمير منطقة الحدود الشمالية على تعزيته، ونسأل الله أن يتغمد عقيل بواسع رحمته«. الرجاء تلخيص المقال التالى الى 50 كلمة فقط نفى أحمد الدهمشي، والد الطالب عقيل الدهمشي، ما تم تداوله حول وفاة ابنه أثناء إمامته للمصلين، موضحًا أن الوفاة وقعت نتيجة حادث دهس في محافظة عنيزة خلال مشاركته في فعالية رياضية. وقال الدهمشي خلال مداخلته مع برنامج »الراصد«: »ابني عقيل لم يتوف أثناء الصلاة، بل تعرض لحادث دهس خلال مشاركته في فعالية رياضية بعنيزة، وكان يمثل منطقة الحدود الشمالية في رياضة الكاراتيه«. وأضاف: »عقيل لم يكن إمامًا كما قيل، وكان يبلغ من العمر 15 عامًا، وواحدًا من الطلاب المتميزين في جمعية مثاني لتحفيظ القرآن الكريم، وقد حفظ ما يقارب 15 جزءًا من القرآن ودرس في مدارس التحفيظ، وحصل على المركز الثاني في الكاراتيه على مستوى المملكة، وكان محبوبًا من الجميع«. واختتم قائلًا: »نشكر سمو أمير منطقة الحدود الشمالية على تعزيته، ونسأل الله أن يتغمد عقيل بواسع رحمته«. المصدر: صدى