اختبار تكنولوجيا جديدة لأسراب الطائرات

وأكّد جونسون في مؤتمر صحفي إن الجيش سيختبر التكنولوجيا الجديدة، التي تم تطويرها خلال العام الماضي، خلال تدريبات "25 Arctic Strike" القادمة، وأضاف: "سيتعين علينا المخاطرة لبناء قدراتنا الدفاعية بسرعة أكبر مما نفعل عادة".
وقال جونسون إن هذه التكنولوجيا تسمح بتشكيل أسراب من الطائرات المسيرة بأحجام مختلفة ومن ثم انجاز المهام بشكل مستقل. وقال: "من خلال أسراب الطائرات المسيرة هذه يمكن إجراء كل من عمليات الاستطلاع وتحديد المواقع وتحديد الهوية".
يعتمد المشروع علي برمجيات جديدة تمكن من التحكم في أسراب مكونة من مئة طائرة مسيرة، قادرة علي أداء مهام متعددة بشكل تلقائي دون الحاجة إلي إشراف كامل من المشغل، ويمكن أن تشمل المهام مراقبة الطرق وإرسال الصور، الكشف عن الأهداف المعادية، والعودة تلقائياً للشحن.
كما يمكن تحديث البرمجيات بسهولة، بما في ذلك إضافة ميزات جديدة مثل حمل الطائرات لقنابل.
وقال قائد الجيش السويدي. يوني ليندفورش: "نتعلم من الحرب في أوكرانيا ، نحن بحاجة إلي حلول يمكن تحديثها باستمرار بدلا من شراء معدات قديمة تُخزّن في المستودعات".
وستستخدم الطائرات المسيرة المزودة بالبرمجيات الجديدة لأول مرة في المناورات العسكرية "25 Arctic Strike" المقررة في مارس المقبل.
إلي جانب توفير قدرات جديدة للجيش. يهدف المشروع إلي تطوير عمليات تسهل تبني الابتكارات بسرعة أكبر.
ومن المتوقع تقديم توصيات قائمة علي تجربة المشروع في تحقيق لاحق خلال الربيع المقبل، لتحديد التغييرات المطلوبة في القوانين والإجراءات الحكومية.
وتعتبر السويد أحدث عضو في حلف شمال الأطلسي "الناتو"، حيث انضمت إلي الحلف في مارس 2024 وتخطط لزيادة إنفاقها الدفاعي إلي 2.6% من إجمالي الناتج المحلي في عام 2028.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعلم مع الذكاء الاصطناعيالتحقق من الحقائقتحويل النص إلى كلامملخص الذكاء الاصطناعي

أخبار ذات صلة

البشاير

٢٣-٠٤-٢٠٢٥

• البشاير

'مقر المؤثرين' يستضيف حواراً بين بوريس جونسون و'تشرشل الافتراضي'

استضاف 'مقر المؤثرين' حدثًا غير مسبوق تمثل في حوار حي بين رئيس الوزراء البريطاني الأسبق بوريس جونسون ونظيره التاريخي وينستون تشرشل عبر تقنية ذكاء اصطناعي متطورة، في خطوة تبرز قدرات الذكاء الاصطناعي على محاكاة الشخصيات التاريخية بطريقة مبهرة ما يمهد لبداية عصر جديد من التواصل. تم تسجيل الحوار خلال فعاليات منتدى مستقبل الاتصال الحكومي، الذي نظمه المكتب الإعلامي لحكومة دولة الإمارات، خلال القمة الحكومات العالمية 2025، التي استضافتها دبي بالتعاون مع الشركة الإماراتية 'إيه آي ميديا لاب' AI Media Lab التابعة لـ'فيجينيرز' والمتخصصة في تطوير حلول الذكاء الاصطناعي لخدمة قطاعات رئيسية عدة وفي مقدمتها الإعلام، بالاعتماد على تقنية حديثة باستخدام نموذج ذكاء اصطناعي لغوي متقدم، تم تدريبه على أعمال تشرشل وخطاباته وسيرته الذاتية، بما في ذلك كتاب جونسون الشهير 'عامل تشرشل: كيف صنع رجل واحد التاريخ'. وقد ظهر تشرشل على شكل أفاتار رقمي 'ميتا-هيومان' يتحدث بصوت مركب مستوحى من خطاباته العامة، معتمدًا تقنية تحويل النص إلى كلام لخلق تجربة حوارية تفاعلية. وعلّق جونسون على هذه التجربة بقوله: 'لقد كانت محادثة مذهلة، بدا وكأنني أجلس فعلاً مع ونستون تشرشل نفسه. بعد سنوات من دراسة تاريخه وآرائه، لم أتوقع أن أعيش تجربة بهذه الدقة والواقعية'. وأكد جونسون أن هذه التقنية يمكن أن تلعب دوراً تعليمياً مهماً في تقريب الشخصيات التاريخية من الأجيال الجديدة، وتعزيز فهمهم للتاريخ بطريقة مبتكرة وتفاعلية. وتفتح هذه التقنية آفاقًا جديدة للتعليم وفهم التاريخ بطريقة مبتكرة. ويعد هذا العرض الأول من نوعه لأفاتار تفاعلي مدعوم بالذكاء الاصطناعي، مما يمهد الطريق لتطبيقات مستقبلية في التعليم والتواصل. ويعد مقر المؤثرين مجتمع رقمي متطور لتعزيز عملية التواصل والتعاون بين المبدعين وصناع المحتوى وتقديم الدعم والفرص لهم بالشراكة مع أهم المنصات الرقمية ورواد صناعة المحتوى في العالم. ويهدف مقر المؤثرين إلى تمكين صنّاع المحتوى وتوفير بيئة متطورة تدعم الإبداع وتعزز التعاون وتحقق النمو لكل المنضمين لهذا المجتمع. تابعنا علي منصة جوجل الاخبارية

الدستور

٢٠-٠٤-٢٠٢٥

• الدستور

أكبر رائد فضاء في ناسا يحتفل بعيد ميلاده السبعين بالعودة إلى الأرض

احتفل رائد الفضاء التابع لـوكالة ناسا، دون بيتيت، بعيد ميلاده السبعين اليوم الأحد بإكمال مهمته الأخيرة على متن محطة الفضاء الدولية، منهيًا بذلك رحلةً فضائيةً استمرت سبعة أشهر. عاد بيتيت إلى الأرض في 19 أبريل برفقة رائدي الفضاء من وكالة الفضاء الروسية روسكوسموس، أليكسي أوفشينين وإيفان فاغنر، حسب شبكة 'سي بي إس نيوز'. غادر الثلاثي محطة الفضاء الدولية الساعة 5:57 مساءً بتوقيت شرق الولايات المتحدة، الأحد، على متن مركبة الفضاء سويوز إم إس-26، وهبطوا بسلام الساعة 9:20 مساءً بالقرب من جيزكازغان، كازاخستان، في هبوطٍ بمساعدة المظلات. امتدت المهمة 220 يومًا وقطعت 93.3 مليون ميل، حيث أكمل الطاقم 3520 دورةً حول الأرض. نُشر فيديو على حساب بيتيت على منصة X قبل انطلاقه، يظهر فيه وهو يُلقي نظرة خاطفة من وحدة القبة في محطة الفضاء الدولية، مُتيحًا رؤية بانورامية للأرض. وعلّق على المنشور قائلًا: "يا أمنا الأرض، أنا عائد إلى الوطن". تم نقل رائد الفضاء التابع لوكالة ناسا دون بيتيت إلى خيمة طبية بعد وقت قصير من هبوطه في مركبة الفضاء سويوز إم إس-26 بالقرب من بلدة جيزكازجان، كازاخستان في 19 أبريل 2025 بيتيت، الذي انطلق في 11 سبتمبر 2024، عمل مهندس طيران خلال البعثتين 71 و72. وخلال المهمة، أجرى تجارب رئيسية في مجالات مثل الطباعة ثلاثية الأبعاد للمعادن في الفضاء، وتقنيات تعقيم المياه، ونمو النباتات في ظروف مائية مختلفة، وسلوك النار في الجاذبية الصغرى. أظهرت صور ناسا للهبوط الكبسولة الصغيرة وهي تهبط بالمظلة على الأرض، مع شروق الشمس كخلفية. رفع رواد الفضاء إبهامهم للأعلى بينما حملهم رجال الإنقاذ من المركبة الفضائية إلى خيمة طبية قابلة للنفخ. وأفاد مسؤولو ناسا في موقع الهبوط بأن بيتيت بصحة جيدة ويخضع لفحوصات طبية روتينية. وسيعود قريبًا إلى مركز جونسون الفضائي في هيوستن على متن طائرة تابعة لناسا. كما أفادوا بأن صحة بيتيت الجيدة "في حدود ما هو متوقع له بعد عودته إلى الأرض". تُمثل هذه الرحلة رابع مهمة لبيتيت إلى الفضاء، ويصل إجمالي وقته في المدار إلى 590 يومًا، مما يجعله أحد أكثر رواد فضاء ناسا خبرة. وقد أمضى زميلاه في الطاقم، أوفشينين وفاغنر، 595 و416 يومًا في الفضاء على التوالي. من هو دون بيتيت أكبر رائد فضاء في ناسا؟ بيتيت، المولود في سيلفرتون بولاية أوريغون، حاصل على درجة الدكتوراه في الهندسة الكيميائية، وبدأ مسيرته المهنية في مختبر لوس ألاموس الوطني. اختير رائد فضاء لدى ناسا عام 1996، وسافر إلى الفضاء لأول مرة عام 2002 ضمن البعثة السادسة. ثم شارك لاحقًا في مهمة STS-126 عام 2008، وخدم في البعثتين 30 و31 عامي 2011-2012. خلال هذه البعثات، شارك بيتيت في إنجازات بارزة، منها سيران في الفضاء مرتين، وعمليات جراحية في أذرع روبوتية، والمساعدة في التقاط أول مركبة شحن تجارية، وهي دراغون دي ١ من سبيس إكس. بالإضافة إلى عمله العلمي، يشتهر بيتيت بتجاربه الإبداعية خلال فترة وجوده على متن المحطة، بالإضافة إلى صوره الفوتوغرافية المذهلة من المدار.

وكالة نيوز

٢٠-٠٤-٢٠٢٥

• وكالة نيوز

يختتم Don Pettit's Don Pettit ، زميلان من طاقم الرائحة الكريمة ، بزيارة محطة فضائية مدتها سبعة أشهر

عشية عيد ميلاده السبعين ، دون بيتيت ، أقدم رائد فضاء نشط في ناسا ، وزملاء طاقم رائد الفضاء من محطة الفضاء الدولية يوم السبت وتساعدوا على عودة نارية بين عشية وضحاها إلى الأرض لإغلاق رحلة استكشافية 220 يومًا. Pettit ، قائد Soyuz MS-26/72s أليكسي أوفشينين ومهندس الرحلة إيفان فاجنر ينفجر من ميناء راسفيت الروسي في الساعة 5:57 مساءً بالتوقيت الشرقي ، حيث قاموا بمساعدة المظلة بمساعدة المظلة ، في وقت عيد التكرار ، في وقت عيد التكرار ، في وقت عيد التكرار ، موقع. تم نشر أطقم الانتعاش الروسية وموظفي ناسا في مكان قريب لمساعدة الطاقم العائدين من وحدة أصل Soyuz مع الفحوصات الطبية الأولية والمكالمات الهاتفية عبر الأقمار الصناعية إلى العائلة والأصدقاء أثناء بدء تعديلهم إلى الجاذبية بعد سبعة أشهر من عدم الوزن. بافتراض الهبوط في الوقت المحدد ، فإن مدة المهمة ستظل في 220 يومًا وحوالي تسع ساعات ، وتمتد على 3520 مدارًا و 93.3 مليون ميل منذ إطلاق 11 سبتمبر الماضي من Baikonur Cosmodrome في كازاخستان. عند الهبوط ، كان Ovchinin قد سجل 595 يومًا في الفضاء على مدار أربع رحلات ، تليها Pettit عن كثب ، الذي سيبلغ إجماليه في 590 يومًا على أربع رحلات خاصة به. سيكون إجمالي فاجنر 416 يومًا خلال زيارتين للمحطة الفضائية. يتم الاحتفاظ بالرقم العالمي لمعظم الوقت التراكمي في الفضاء رائد الفضاء أوليغ كونونكو ، الذي قضى ما يقرب من 1111 يوما في المدار على خمس بعثات. سجل الولايات المتحدة يحتفظ به رائد الفضاء بيجي ويتسون. أمضت 675 يومًا في الفضاء على أربع رحلات. أما بالنسبة لعمر Pettit ، كان جون غلين ، أول أمريكي في المدار ، 77 عامًا عندما طار على متن مكوك الفضاء في عام 1998 كمشارك في ناسا للمسافة. يحمل الرقم القياسي كأقدم شخص يطير في المدار. من كازاخستان ، سيعود Ovchinin و Vagner إلى Star City بالقرب من موسكو بينما سيتم نقل Pettit إلى مركز جونسون للفضاء في هيوستن لإجراء اختبارات أكثر تفصيلاً وبدء إعادة تأهيله البدني. كانت عودة الثلاثي إلى الأرض تميز الفصل الأخير في دوران الطاقم الممتد الذي بدأ بـ إطلاق SpaceX Crew 10 القائد آن ماكلين ، نيكول آيرز ، رائد فضاء ياباني تاكويا أونيشي ورواد الفضاء كيريل بيسكوف في 14 مارس. وصول Crew 10 إلى المحطة ، تم تطهير الطريق إلى قائد Crew 9 Nick Hague ، وعمال الفضاء ألكساندر غوربونوف ، و Starliner Commander 'Butch' Wilmore و Pilot Sunita Williams to العودة إلى الأرض بعد أربعة أيام. الروس بعد ذلك تم إطلاق بدائل لطاقم بيتيت – قائد Soyuz سيرجي Ryzhikov و Alexey Zubritsky و Jonny Kim من ناسا – في 8 أبريل ، مما أدى إلى عودة Ovchinin و Vagner و Pettit للعودة إلى الأرض يوم السبت. في حفل قصير يوم الجمعة ، قام Ovchinin بتحويل قيادة المحطة إلى أونيشي. وقال أونيشي: 'إنه لشرف كبير بالنسبة لي أن أقبل قيادة ISS'. 'أشعر بالخصوصية لدرجة أنني أتولى قيادة منك لأنه مر تسع سنوات تقريبًا منذ أن التقينا هنا في عام 2016 خلال Expedition 48. في ذلك الوقت ، كان كلانا ناشئين وهنا نكون قدامى المحاربين القادة.' وقال أونيشي: 'إن رحلة الفضاء البشرية ليست سهلة. إلا أن التفاني المستمر من جيل إلى جيل أتاح للبشر أن يصلوا إلى هنا. اليوم ، لدينا أربعة من الناشئين (على متن الطائرة). تم توظيف ISS بشكل مستمر من قبل أطقم الدوران منذ 2 نوفمبر 2000. من المقرر للتقاعد في غضون خمس سنوات ، يواجه المختبر مشاكل على العديد من الجبهات ، بدءًا من تسرب الهواء في الجزء الروسي إلى التمويل غير المؤكد ، ونقص قطع الغيار وتأخيرات إعادة التزويد. وقال ريتش ويليامز ، وهو عضو في لجنة السلامة الجوية المستقلة في ناسا ، للمجموعة في اجتماع عام يوم الخميس: 'إن SpaceFlight أمر صعب ومحفوف بالمخاطر للغاية'. 'لقد دخلت ISS في أكثر فترة خطورة لوجودها.' وقال وليامز: 'إن إدارة ISS وطاقم الدعم وموظفي الدعم تجعلنا دائمًا ما يبدو سهلاً. إن SpaceFlight ليس بالأمر السهل ، والمخاطر المتزايدة التي تحضر برنامج ISS تجعل الأمر أكثر صعوبة'. من المفترض أن تسرب الهواء في مقصورة الإرساء الخلفية لوحدة Zvezda هي نتائج التعب المعدني ودورات الضغط المتكررة مثل زيارة سفن طاقم Soyuz والتقدم في شحن الشحنات. وقال ويليامز: 'تشمل أنشطة التخفيف من المخاطر الأولية في هذه المرحلة تطبيقات التطبيق والتصحيح على الشقوق المعروفة والحد من دورات الضغط لمحاولة الحد من الإجهاد والتعب'. 'يراقب برنامج ISS هذا عن كثب ، وتنظر اللجنة في هذا أحد أهم مخاوفنا.' استأجرت ناسا SpaceX لبناء مركبة ديوربيت أمريكية ، أو USDV ، لقيادة محطة الفضاء التي تبلغ قيمتها مليون رطل إلى الجو في عام 2030 لضمان انفصالها فوق المحيط الهادئ الجنوبي ، بعيدًا عن ممرات الشحن والمناطق المكتظة بالسكان. من المتوقع أن يصل USDV إلى المختبر في عام 2029. وقال ويليامز: 'إن تقديم قدرة USDV واستخدامها أمر بالغ الأهمية لضمان أن مخاطر حطام Deorbit تلبي معايير السلامة العامة الحكومية المعمول بها'. 'إذا كان هناك deorbit من ISS قبل تسليم USDV ، فإن المخاطر التي يتعرض لها الجمهور من حطام تفكك ISS ستزداد حسب أوامر الحجم.' وقال إن ناسا ومسؤولو الفضاء الروسي يعملون 'على مواجهة التحديات المرتبطة بتحقيق قدرة ديوربيت آمنة ، سواء بالنسبة لنهاية الحياة وكذلك deorbit التي تديرها المخاطر من أجل الحالات الطارئة'. المشكلة الرئيسية التي تواجه محطة الفضاء الدولية هي ما أطلق عليه ويليامز 'نقص ميزانية ISS كبير'. شملت ميزانية ناسا المالية 2024 ما يقرب من مليار دولار لعمليات المحطات والصيانة مع مخصصة 1.6 مليار دولار أخرى لإطلاق الطاقم والبعثات إعادة العرض. وقال ويليامز: 'من الأهمية بمكان الحفاظ على الميزانية والموارد الكافية حتى يتم إعادة إدخال السيارة بأمان ، ليس فقط لضمان سلامة العمليات اليومية في بيئة عالية الخطورة ، ولكن أيضًا لضمان الضيق الخاضع للرقابة والآمن ضمن متطلبات بصمة الحطام من أجل السلامة العامة'. باختصار ، قال: 'إن اللجنة تقدر التميز التشغيلي الموضح لبرنامج ISS ، لكنها لا تزال تشعر بالقلق الشديد بشأن المخاطر المتزايدة والمتتالية لحضور البرنامج خلال السنوات القليلة القادمة.' أكثر