logo
من منصة ترفيهية إلى أداة بحث قوية.. «تيك توك» تتيح عرض تقييمات ومراجعات المستخدمين مباشرة داخل التعليقات

من منصة ترفيهية إلى أداة بحث قوية.. «تيك توك» تتيح عرض تقييمات ومراجعات المستخدمين مباشرة داخل التعليقات

النهار المصرية١٦-٠٤-٢٠٢٥

في تحدٍ صريح لهيمنة "خرائط جوجل" بدأ تطبيق تيك توك باختبار ميزة جديدة تتيح عرض تقييمات ومراجعات المستخدمين للأماكن مباشرة ضمن قسم التعليقات على الفيديوهات وهي خطوة جديدة تعمق تحوُّل "تيك توك" من منصة ترفيهية إلى أداة بحث قوية.
ولا تزال الميزة الجديدة، في طور التجربة و تُتيح للمستخدمين رؤية تقييمات النجوم، والمراجعات النصية، بل وحتى الصور التي يُحمّلها الآخرون حول المواقع المعلَّمة في الفيديوهات، دون الحاجة إلى مغادرة التطبيق أو التوجه إلى محركات البحث.
وعند توفر هذه الخاصية، تظهر علامة تبويب جديدة بعنوان "التقييمات" بعد الدخول إلى قسم التعليقات، بحسب تقرير نشره موقع "تك كرانش" واطلعت عليه "العربية Business".
فعلى سبيل المثال، إذا شاهد المستخدم فيديو عن "سنترال بارك" في نيويورك، وكان صاحب الفيديو قد أضاف الموقع، فبإمكان المتابعين الاطلاع على آراء الآخرين حول المكان، والانتقال إلى حساباتهم مباشرةً عبر الضغط على أسمائهم.
وتُعد هذه الخطوة تطوراً عن محاولة سابقة دمج "خرائط جوجل"، حيث كانت الروابط تشير إلى "خرائط غوغل" فقط دون تفاعل مباشر داخل "تيك توك" نفسه.كما أنها تمثل جزء من استراتيجية أوسع ينتهجها "تيك توك" لمنافسة "جوجل" في مجال البحث.
ولم تؤكد "تيك توك" إن كانت ستُعمّم ميزة التقييمات على نطاق واسع، وتشير التجارب الحالية إلى أن الميزة تظهر فقط في بعض الفيديوهات التي تحمل علامات موقع.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

جريمة نبش القبور الأدبية: عندما نصحو على فضائح الراحلين.. !
جريمة نبش القبور الأدبية: عندما نصحو على فضائح الراحلين.. !

الأسبوع

timeمنذ 3 ساعات

  • الأسبوع

جريمة نبش القبور الأدبية: عندما نصحو على فضائح الراحلين.. !

محمد سعد عبد اللطيف كاتب وباحث في الجيوسياسية بقلم - محمد سعد عبد اللطيف في زمنٍ اختلط فيه الترفيه بالإعلام، وتحول النقد إلى حفريات في مقابر الرموز، بات من المألوف أن نصحو على "فضيحة جديدة" من حياة راحلٍ عظيم، وكأن الأموات لم ينالوا ما يكفيهم من الإنهاك في حياتهم، حتى يأتي دورنا لنُكمِل عليهم بعد مماتهم. من عبد الحليم حافظ إلى سعاد حسني، من أم كلثوم إلى جمال عبد الناصر، أصبحنا في زمن لا يبحث عن حقيقة، ولا عن تاريخ، بل عن شبهة، وصورة، و"بوست" قابل لإعادة التدوير في ساحة المحكمة الكبرى المسماة: وسائل التواصل الاجتماعي. في هذا المقال الساخر - الجاد في مرآته - أكتب بمرارةٍ وغضب، وشيءٍ من السخرية النبيلة، عن هوايتنا القومية الجديدة: نبش القبور.. هوايتنا القومية الجديدة! من عجائب هذا الزمان أن تتحوّل الكتابة إلى حفّار قبور، وأن يرتدي القارئ عباءة "النيابة العامة" في محكمة التاريخ، لا لشيء سوى محاكمة الموتى بتهمٍ لم تُسجَّل في دفاترهم ولا على شواهدهم. بات النقد عندنا أقرب إلى برنامج فضائحي لا يحتاج إلا إلى "بوست" مفبرك، أو فيديو مجتزأ، وتغريدة منسيّة يُعاد تدويرها تحت عناوين مثيرة: "السر الذي أخفاه عبد الحليم"، أو "صندوق أسرار أم كلثوم"، أو "من كان ناصر يخشاه؟". في بلادنا، لا تكتمل مائدة الإفطار إلا بصحنٍ ممتلئٍ بفضائح قديمة، ومعلّبات من حياة الراحلين. أصبح لدينا طقسٌ جديد أشبه بمراسم عاشوراء، لكن بدلاً من اللطم، نحن "ننبش" ونحلل ونتساءل: هل تزوّج عبد الحليم حافظ من سعاد حسني؟ هل كان جمال عبد الناصر يعرف من كتب البيان الأول؟ هل كانت أم كلثوم ترتدي نظارتها الشمسية لتُخفي دمعة حب أم سخطاً سياسياً؟ جيلٌ بأكمله - بعضه لم يُولد بعد، أو كان لا يزال يرضع من ثدي الإعلام الرسمي - يتقمّص الآن دور المحقق كونان، لكن بمصادره الخاصة: "قرأت بوست"، "شاهدت فيديو على تيك توك"، "قال لي أحدهم في المقهى". تحوّل التاريخ إلى مساحةٍ للثرثرة، والأعراض إلى فقراتٍ للترفيه، والسيرة الذاتية إلى فقرةٍ مسلية قبل النوم. نحن لا نقرأ، نحن نتلصص. لا نبحث عن الحقيقة، بل عن الإثارة، عن الشبهة، عن صورة تُستخدم كدليل إدانة في محكمة فيسبوك الكبرى. ربما تكمن المشكلة في تعريفنا للبطولة والقدوة. حين يغيب المشروع الجماعي، يصبح كل فرد مشروع قاضٍ، أو بالأحرى مشروع مؤرخ حَشري، يحشّ في سيرة العظماء، ويشكك في كل شيء: هل كتب نزار قباني أشعاره وحده؟ هل ماتت أمينة رزق عذراء فعلاً؟ هل كان توفيق الحكيم مؤمناً بالله أم فقط بالريجيم؟ نعيش عصر "ما بعد القبر". مات عبد الناصر؟ لنفتّش في مراسلاته مع هيكل. ماتت سعاد؟ فلنبحث عن صورة لعقد الزواج.. ! غاب عبد الحليم؟ لنُكمل ما بدأته الصحف الصفراء: من دفن أسراره؟ ومن نكأ الجراح؟ الفلسفة هنا أن الحياة لم تعد تُرضينا، فنبحث عن الإثارة في الموتى. السياسة مملة، الاقتصاد موجع، والواقع شحيح.. فلا بأس من إثارة الغبار فوق رفات من رحلوا. لكن مهلاً، أليس هذا إرثاً ثقافياً متجذّراً؟ ألم يبدأ كل شيء منذ جلسات النميمة الريفية تحت ضوء القمر، حين كان الناس يتحدثون عن من هربت مع من، ومن تزوّج سراً، ومن أكل "ورقة الطلاق"؟ الفرق الوحيد الآن أن القمر أصبح شاشة هاتف، والقرية تحوّلت إلى قريةٍ افتراضية. في النهاية، قد نُصاب بشللٍ فكري. فمن يبحث عن فضيحة لا يصنع بطولة، ومن يُفتّش في أوراق الأمس لا يكتب سطور الغد. فلندع عبد الحليم يغني، وسعاد تضحك، وناصر يحلم، ولتَنَم قبورهم في سلام، لأنهم - على الأقل - حاولوا أن يحيوا في زمنٍ كان يستحق الحياة. أما نحن، فنحيا لنحاكم الأموات! ولعل أصدق ما في هذه السخرية أنها كُتبت بمداد الغضب لا الهزل. ففي زمنٍ كهذا، وحدها الكتابة الساخرة تصلح مرآةً لعقلٍ مأزوم.. .أو وطنٍ يعيد تدوير ماضيه في سوق النميمة! محمد سعد عبد اللطيف - كاتب وباحث في الجيوسياسية والصراعات الدولية [email protected]

أخبار التكنولوجيا : أزمة فى خرائط جوجل تعيق استخدام التطبيق لمستخدمى أندرويد ..اعرف التفاصيل
أخبار التكنولوجيا : أزمة فى خرائط جوجل تعيق استخدام التطبيق لمستخدمى أندرويد ..اعرف التفاصيل

نافذة على العالم

timeمنذ 5 ساعات

  • نافذة على العالم

أخبار التكنولوجيا : أزمة فى خرائط جوجل تعيق استخدام التطبيق لمستخدمى أندرويد ..اعرف التفاصيل

الخميس 22 مايو 2025 04:30 صباحاً نافذة على العالم - يفضل معظم مستخدمي أندرويد استخدام تطبيق خرائط جوجل لأنه أكثر ملاءمة من استخدام متصفح الهاتف لعرض خرائط آبل، وقد يدفع الخلل فى خرائط جوجل مستخدمى أندرويد إلى تجربة نسخة الويب من خرائط آبل. ومع ذلك، يواجه مستخدمو خرائط جوجل على أندرويد مشكلة قد تدفعهم إلى التفكير في استخدام كروم أو فايرفوكس أو إيدج، ومعظم مستخدمي الهواتف المحمولة إما منتمون إلى فريق خرائط جوجل أو فريق خرائط آبل، وهناك الكثير من مستخدمي آيفون يفضلون خرائط جوجل والذى يتطلب الانتقال من شيء مألوف ومريح، خاصةً أثناء أداء مهمة شديدة الحساسية كالقيادة. تكمن المشكلة الحالية في خرائط جوجل في توقفها عن عرض المسارات البديلة أثناء القيادة، ويحدث هذا على كلٍّ من هواتف أندرويد الذكية وأندرويد أوتو. وقد لاحظ بعض مستخدمي أندرويد اختفاء المسارات، فاشتروا هواتف جديدة، بينما أفاد آخرون أنهم تأثروا بالمشكلة بعد تثبيت تحديث حديث. وكتب أحد مستخدمي أندرويد، أنه لن يرى المسارات البديلة مُحددة على خريطته أثناء القيادة، مع إظهار "أسرع بدقيقتين" أو "أبطأ بثلاث دقائق" باللون الرمادي، مشيرا إلى أن هذه المسارات البديلة تظهر عادةً بالقرب من مخارج الطرق السريعة. وعلى الرغم من ذلك فإن هذا ليس أخطر عيب وُجد على الإطلاق في تطبيق خرائط، فعندما أُطلق تطبيق خرائط آبل عام ٢٠١٢، كان يُعادل تطبيق بلاك بيري ستورم وكان مليئًا بالأخطاء البرمجية، وكان لا بد من الرجوع إلى الخلف لتصويره بعض المدن والطرق والدول لم تكن مُسمّاة بشكل صحيح، حتى أن تيم كوك، الرئيس التنفيذي لشركة آبل، أوصى مستخدمي آيفون بالاعتماد على خرائط جوجل أو تطبيقات الملاحة الأخرى حتى أعادت آبل تصميم خرائط آبل. ويتطلب حل هذه المشكلة من جوجل نشر تحديث للبرنامج، لأن الحلول الذاتية المعتادة، مثل مسح ذاكرة التخزين المؤقت، وإعادة تشغيل التطبيق، وإعادة تشغيل الهاتف، لم تُجدِ نفعًا. و يمكن لمستخدمي خرائط جوجل تجربة موقع خرائط آبل كما ذكرنا سابقًا، أو يمكنهم تثبيت Waze، الذي يستخدم بيانات مُجمعة جماعيًا لمساعدتهم على الوصول إلى وجهاتهم بسرعة وأمان.

أخبار التكنولوجيا : 1.5 مليار مستخدم شهريًا: تلخيصات الذكاء الاصطناعى من جوجل تعيد تشكيل تجربة البحث
أخبار التكنولوجيا : 1.5 مليار مستخدم شهريًا: تلخيصات الذكاء الاصطناعى من جوجل تعيد تشكيل تجربة البحث

نافذة على العالم

timeمنذ 5 ساعات

  • نافذة على العالم

أخبار التكنولوجيا : 1.5 مليار مستخدم شهريًا: تلخيصات الذكاء الاصطناعى من جوجل تعيد تشكيل تجربة البحث

الخميس 22 مايو 2025 04:30 صباحاً نافذة على العالم - أعلنت جوجل، مؤخرًا عن أرقامٍ كبيرة تتعلق بميزة "نظرة عامة على الذكاء الاصطناعي" خلال مؤتمرها للمطورين المخرجات. وصرح الرئيس التنفيذي للشركة، سوندار بيتشاي، على المنصة، أن الخدمة تضم 1.5 مليار مستخدم شهريًا، أى ما يعادل 18% تقريبًا من إجمالي سكان كوكب الأرض. وتُعدّ "نظرة عامة على الذكاء الاصطناعي" هي الملخصات الصغيرة التي تظهر أعلى نتائج بحث جوجل وتظهر هذه الملخصات بشكل أساسي عند طرح سؤال على محرك البحث، حيث تُشير الشركة إلى أنها لا تظهر إلا للأسئلة الأكثر تعقيدًا، حيث تُدرك الأنظمة أنها مفيدة أكثر مما تقدمه بقية نتائج البحث. وعند سؤال شركة جوجل عن المعنى الحقيقي لهذا الرقم (1.5 مليار)، وهو كيفية ظهور الملخصات تلقائيًا، ردّت جوجل قائلةً:" إن هذا الرقم هو مقياس لعدد الأشخاص الذين شاهدوا ملخصات الذكاء الاصطناعي في نتائجها، كما أشارت إلى أن الغالبية العظمى من هؤلاء المستخدمين يتفاعلون مع الخدمة بطريقة فعّالة. وأضافت الشركة أن المستخدمين يتفاعلون معها، مما يدفعهم إلى "البحث بشكل أكثر تكرارًا". ميزة Overviews تُسهم في زيادة استخدام محركات البحث بنسبة 10%. وتقول جوجل إن ميزة Overviews تُسهم في زيادة استخدام محركات البحث بنسبة 10%، وذلك فيما يتعلق بأنواع الاستعلامات التي تُظهر نتائج مُولّدة بالذكاء الاصطناعي، وتُعدّ الولايات المتحدة والهند أكبر أسواق هذه الميزة. وفي أكتوبر الماضي، حيث تعهدت جوجل بتوفير المنصة في 100 دولة جديدة، وكانت تأمل أن تصل إلى مليار مستخدم شهريًا، لكنها قد تجاوزت هذا الرقم. كما تعمل الشركة على توفيرها في المزيد من المناطق، وبشكل عام، تتوفر Overviews في أكثر من 200 دولة وبـ 40 لغة. حتى أنها تختبر خدمة مماثلة على يوتيوب. وقد تكون ميزة "النظرة العامة" في طريقها للانتشار، لكن هذا لا يعني أنها صحيحة دائمًا، فمن المعروف أن هذه الخدمة قد تُختلق الأمور، أو تُخطئ في بعض المهام.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store