
عميد تكنولوجيا السويس: استخدام الذكاء الاصطناعي ضرورة للحفاظ على هويتنا
قال عميد كلية الإعلام وتكنولوجيا الاتصال بجامعة السويس، الدكتور أشرف جلال: إن فهم وتوظيف الذكاء الاصطناعي في منتجاتنا الثقافية والإعلامية لم يعد خيارا بل ضرورة حتمية للحفاظ على هويتنا، وتعزيز ريادتنا والمشاركة بفاعلية في المشهد العالمي.
وأضاف جلال ـ في تصريحات له اليوم، على هامش مشاركته في مؤتمر "الاتجاهات العالمية الحديثة في توظيف الذكاء الاصطناعي في المنتج الثقافي والإعلامي" الذي عقدته لجنتا الثقافة الرقمية بالمجلس الأعلى للثقافة، أن أهمية الذكاء الاصطناعي في الإنتاج الإعلامي والثقافي تكمن في قدرته الفائقة على إحداث ثورة في طرق صناعة المحتوى من خلال تحليل البيانات الضخمة لفهم الجمهور بشكل أعمق وتخصيص المحتوى؛ ليناسب اهتماماته بل والمساهمة في توليد أفكار ونصوص وصور وموسيقى بطرق مبتكرة.
وأوضح أن للذكاء الاصطناعي دورا في تعزيز كفاءة الإنتاج عبر إتمام المهام المتكررة وتسريع عمليات المونتاج والترجمة والأرشقة مما يتيح للمبدعين والمحترفين التركيز على الجوانب الإبداعية والاستراتيجية، فضلا عن توسيع نطاق الوصول والتوزيع بفضل الخوارزميات الذكية التي تساعد على نشر المحتوى للجمهور المستهدف بفعالية أكبر عبر المنصات المختلفة، وإثراء التجربة الثقافية من خلال تطبيقات الواقع المعزز والافتراضي المدعومة بالذكاء الاصطناعي في المتاحف والمواقع الأثرية وتقديم تجارب تفاعلية فريدة.
وبشأن توقعاته المستقبلية للذكاء الاصطناعي في منظومة الثقافة والإعلام، قال الدكتور أشرف جلال، "إذا نظرنا إلى المستقبل خلال السنوات العشر القادمة فإننا نتوقع مشهدا أكثر اندماجا للذكاء الاصطناعي في منظومة الثقافة والإعلام وسنرى أدوات أكثر تطورا للإبداع المشترك بين الإنسان والآلة، وتجارب إعلامية وثقافية فائقة التخصيص والتفاعلية، كما سيطرح هذا التطور تحديات جديدة تتعلق بالأخلاقيات وحقوق الملكية الفكرية، والحاجة الماسة لتطوير مهارات الكوادر البشرية لتواكب هذا التغير المتسارع".
ولفت إلى أنه يمكن تطبيق ذلك من خلال العديد من الأدوات العلمية المجانية لتعليم الذكاء الاصطناعي وإنتاج مقاطع أفلام عالمية بواسطته وبها توظيف لعوامل الجذب، وأداة (Smart Browser) وهي بصمة رقمية بخلاف البصمات التقليدية للإنسان، وتعد معيارا مهما نظرا لأنه في العديد من دول العالم يمكن سحب صفة المواطنة الرقمية في حال عدم وجود إنتاج رقمي.
وشدد على ضرورة الانتقال إلى مرحلة الفطام التكنولوجي، إلى جانب أداة (Pear Deck) وهي مجانية وخاصة بالأفلام التفاعلية وأداة (Common Sense Media) وهي أنشطة لها عائد مادي بعد التعلم ونشر هذا العلم لأفراد آخرين ولذلك من الضروري تبني مثل تلك المبادرات من خلال كليات الإعلام واللغة، خاصة وأنها مبادرات تضم كافة المراحل العمرية إلى جانب ضرورة صدور قانون تداول المعلومات.
ونوه بأن المقارنة مع بعض الدول العربية الأخرى التي خطت خطوات واسعة تؤكد أنه أمامنا فرصة كبيرة ومسؤولية لتعزيز مكانتنا وتسريع وتيرة التطبيق والاستثمار بشكل أكبر في البحث والتطوير وبناء القدرات الوطنية، للاستفادة القصوى من إمكانيات الذكاء الاصطناعي، فالتنافس في هذا المجال هو تنافس على المستقبل.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الجمهورية
منذ يوم واحد
- الجمهورية
رئيس جامعة السويس يشهد انطلاق الجلسة الافتتاحية لهاكاثون
وذلك بحضور الدكتور عصام أحمد عميد كلية هندسة البترول والتعدين ومدير الحاضنة التكنولوجية بالجامعة، وم.طارق صلاح الدين الرئيس التنفيذي لشركة ايدياسبيس والسادة أعضاء هيئة التدريس بالجامعة وفي كلمته رحب رئيس الجامعة بالحضور مشيرا إلى أن افتتاح فعاليات هاكاثون "طموح" يُمثل خطوة جديدة نحو ترسيخ ثقافة الابتكار وريادة الأعمال في جامعتنا، ومن ثم في وطننا العزيز، حيث يأتي تنظيم هذا الحدث في إطار توجه الدولة المصرية بقيادة فخامة السيد الرئيس / عبد الفتاح السيسي نحو دعم الابتكار، ورعاية الموهوبين والمبدعين، كمساهمة فعالة في تحقيق رؤية مصر 2030 للتنمية المستدامة. وأوضح سيادته أن هذه الفعالية تقام كأولى مراحل برنامج الحاضنة التكنولوجية "طموح"، الذي تنفذه الجامعة تجسيدًا لرؤية وزارة التعليم العالي والبحث العلمي بقيادة معالي أ.د/ محمد أيمن عاشور، في دعم الابتكار وريادة الأعمال بين شبابنا الواعد. حيث حرصت الوزارة على توفير بيئة محفزة للمبتكرين، من خلال الحاضنات التكنولوجية، والمسابقات الإبداعية، وصندوق رعاية المبتكرين والنوابغ، بهدف تحويل الأفكار الواعدة إلى مشاريع ذات تأثير حقيقي في المجتمع. وأوضح رئيس جامعة السويس أن الجامعة لا تقتصر في رسالتها على تقديم المعرفة النظرية، بل تسعى بكل جدية إلى خلق بيئة متكاملة تدعم الفكر الابتكاري، وتفتح أبوابها لتحويل الأبحاث العلمية والأفكار الريادية إلى مشروعات إنتاجية قابلة للتنفيذ. وهذا التوجه نُجسده من خلال الحاضنات الجامعية، ومن خلال شراكات فاعلة مع مؤسسات الدولة والقطاع الخاص. وتُعد منطقة قناة السويس والبحر الأحمر من أكثر المناطق الواعدة اقتصاديًا، لكنها في الوقت ذاته تواجه تحديات تنموية تتطلب حلولًا مبتكرة. كما أكد "حنيجــــــــــل" أننا نؤمن بأن كل فكرة جادة تستحق أن تحصل على فرصة حقيقية. ولهذا، سيتم اختيار أفضل الفرق لمرحلة الاحتضان، حيث ستحصل على دعم مالي وفني يصل إلى 300,000 جنيه لكل فكرة، ضمن برنامج احتضان متكامل يعمل على تطوير الأفكار وتحويلها إلى شركات ناشئة ناجحة. ونحن في جامعة السويس فخورون بشبابنا، ومؤمنون بأنهم شركاؤنا في التنمية، وهم من سيقودون التحول نحو اقتصاد معرفي ومستقبل أكثر استدامة. وأدعو جميع المشاركين اليوم للاستفادة القصوى من هذه التجربة الفريدة، فربما تبدأ اليوم فكرة بسيطة، وتتحول قريبًا إلى قصة نجاح تفتخر بها الجامعة ومصر كلها.. وفي الجلسة تم استعراض أهم إنجازات المرحلة التحضيرية، منها أعداد التسجيل والتي وصلت إلي ١٩٠ فريق من مختلف المحافظات ،تأهل منها ٤٣ فريق في التصفيات الأولية وجاءت محافظة السويس في الصدارة من حيث عدد المشاركين وتنوعت المشاريع المقدمة في عدة مجالات منها النقل واللوجستيات، الثروة السمكية، الإقتصاد الأخضر، تطبيقات الذكاء الاصطناعي وغيرها من المشاريع التي تميزت بأنها تأتي ضمن أهداف البرنامج ورؤيته في دعم الابتكار وريادة الأعمال في منطقة قناة السويس والبحر الأحمر وتتسق مع رؤية مصر ٢٠٣٠. وشاركت الفرق المتأهلة في تقديم أفكارها المبتكرة، وانخرطت في مناقشات ثرية وملهمة مع ا.د اشرف حنيجل ومع الحضور، مما شكّل انطلاقة قوية لفعاليات الهاكاثون. والذى يستمر علي مدار ثلاثة ايام بها العديد من الجلسات التدريبية للفرق المشاركة من قبل نخبة مميزة من المدربين المتخصصين وذى خبرة في مجال ريادة الاعمال للمساعدة المشاركين بالدعم الفني لتحسين أفكارهم ، وتحويلها إلى شركات ناشئة قادرة على المنافسة في السوق وإحداث تأثير ملموس في المنطقة. الجدير بالذكر أن البرنامج سيقدم دعمًا ماليًا وخدمات بقيمة إجمالية تصل إلى 2 مليون جنيه لأفضل 10 أفكار مبتكرة. وبالتالي يحقق البرنامج هدفين رئيسيين رعاية أفضل الأفكار وتحويلها إلى مشاريع واقعية والمساهمة في حل التحديات الملحة التي تواجه المنطقة


الدستور
منذ يوم واحد
- الدستور
ورشة عمل مصرية صينية لبحث فرص التعاون في الحدائق العلمية والتكنولوجية
نظمت أكاديمية البحث العلمي والتكنولوجيا بالتعاون مع صندوق دعم المبتكرين والنوابغ ومعهد بحوث الإلكترونيات، ورشة العمل المصرية – الصينية حول "الحدائق العلمية والتكنولوجية وفرص التعاون المحتملة"، وذلك بمقر المعهد، بمشاركة وفد صيني رفيع المستوى يمثل مؤسسات حكومية وشركات تكنولوجية كبرى. تأتي هذه الورشة في إطار دعم التعاون الدولي في مجالات الابتكار والبحث العلمي، وفي سياق تعزيز التعاون الثنائي بين مصر والصين في مجالات العلوم والتكنولوجيا، وذلك ترجمة لاستراتيجية وزارة التعليم العالي والبحث العلمي الرامية إلى دعم الابتكار، التحول الرقمي، وربط البحث العلمي بالصناعة، بما يتماشى مع رؤية مصر 2030. وشهدت الورشة مشاركة نخبة من المسئولين والخبراء، حيث ألقى الدكتور عمرو فاروق نائب رئيس أكاديمية البحث العلمي لقطاع التنمية التكنولوجية، كلمة الأكاديمية نيابة عن الدكتورة جينا الفقي، رئيس الأكاديمية، وتناول فيها أوجه التعاون المثمر مع الجانب الصيني، مستعرضًا أبرز المبادرات المشتركة مثل المعمل المصري – الصيني لتصنيع الخلايا الشمسية، وجهود نقل وتوطين تكنولوجيا السيارات الكهربائية منخفضة السرعة. من جانبه.. تحدث الدكتور حسام عثمان نائب وزير التعليم العالي والبحث العلمي، عن ملامح السياسة الوطنية للابتكار المستدام 2023، والتي تهدف إلى تحويل مصر إلى مجتمع معرفي مبتكر قادر على توظيف التكنولوجيا في دفع عجلة التنمية الاقتصادية والاجتماعية. أهمية دور المعهد وأكدت الدكتورة شيرين عبد القادر رئيس معهد بحوث الإلكترونيات، أهمية دور المعهد في دعم منظومة الابتكار الوطني، مشيرة إلى إنشاء وادي العلوم والتكنولوجيا كمحور رئيسي لاحتضان الشركات الناشئة وتحويل مخرجات البحث العلمي إلى منتجات اقتصادية ذات مردود مجتمعي. وألقى الدكتور تامر حمودة القائم بأعمال الرئيس التنفيذي لصندوق دعم المبتكرين والنوابغ، كلمة تناول فيها أهمية إنشاء حدائق العلوم كركيزة أساسية للاقتصاد المعرفي، مستعرضا التجربة الصينية الرائدة في هذا المجال، موجها الشكر للدكتورة ياسمين سمير منسقة البرنامج المصري – الصيني لنقل التكنولوجيا، على جهودها في تنظيم الورشة. وأعرب القنصل الصيني Zhang Huasheng عن تقديره للعلاقات الوثيقة بين البلدين في مجال الابتكار، مشيرا إلى إمكانية نقل نموذج "برنامج الشعلة" الصيني إلى مصر، لما له من تأثير كبير في تطور منظومة الحدائق العلمية في الصين منذ إطلاقه عام 1988. واستعرض رئيس الوفد الصيني Gu Guodong تجربة الصين في دعم المناطق الوطنية عالية التقنية، التي بلغ عددها أكثر من 170 منطقة تساهم بشكل ملموس في الناتج المحلي الإجمالي والنمو الصناعي. ضم الوفد الصيني المشارك في الورشة ممثلين عن خمس جهات حكومية وخاصة فاعلة في مجالات الحدائق العلمية وأودية التكنولوجيا، من بينها مركز تطوير صناعة التكنولوجيا العالية (Torch Center)، وعدد من ممثلي أبرز الحدائق العلمية الصينية، وشركات تكنولوجيا رائدة، إضافة إلى مكتب العلوم والتكنولوجيا بسفارة الصين في القاهرة. وسلطت الورشة الضوء أيضا على الخبرات المصرية في إدارة أودية العلوم، حيث استعرض الدكتور تامر عادل نائب عميد كلية الهندسة بالجامعة البريطانية، تجربة وادي الابتكار بالجامعة، وتحدث المهندس سيف الدين مصطفى عن فرص الاستثمار في المنطقة الاقتصادية لقناة السويس، كما قدمت الدكتورة هبة لبيب نائب رئيس جامعة النيل، عرضًا حول نموذج وادي العلوم في الجامعة. هدفت الورشة إلى الاطلاع على سياسات وأفضل ممارسات برنامج الشعلة الصيني، واستعراض نماذج ناجحة من الحدائق العلمية الصينية، ومناقشة التحديات والفرص المرتبطة بتطوير الحدائق العلمية في مصر، واستكشاف مجالات التعاون في حاضنات الأعمال، ونقل التكنولوجيا، والمشروعات البحثية المشتركة، إلى جانب تعزيز الروابط المؤسسية بين الجهات المصرية والصينية.

مصرس
منذ يوم واحد
- مصرس
جامعة قناة السويس تعلن انضمامها لعضوية اللجان المتخصصة بجامعة شبكة البريكس
أعلنت جامعة قناة السويس عن انضمامها رسميًا إلى عضوية اللجان المتخصصة بجامعة شبكة البريكس، وذلك ضمن قائمة تضم 20 جامعة مصرية تم اختيارها من قبل المجلس الأعلى للجامعات للمشاركة في أنشطة الشبكة الدولية التي تضم دول مجموعة البريكس. رئيس جامعة القناة يتابع أعمال تطوير أنظمة الحماية والسلامة بالمستشفى التخصصي (صور)سياحة وفنادق جامعة القناة تنظم الملتقى التوظيفي السادسخطوة استراتيجية هامة وأكد الدكتور ناصر مندور، رئيس جامعة قناة السويس، أن هذا الانضمام يمثل خطوة استراتيجية مهمة تعكس مكانة الجامعة على الساحة الأكاديمية الدولية، مشيرًا إلى أن الجامعة تواصل جهودها للانفتاح على التجمعات الإقليمية والدولية، والتعاون مع كيانات أكاديمية مرموقة، بهدف تعزيز التبادل المعرفي والبحثي وتوسيع آفاق طلابها وأساتذتها. تحقيق رؤية جامعة قناة السويس ومن جانبه، قال الدكتور محمد سعد زغلول، نائب رئيس الجامعة لشئون الدراسات العليا والبحوث، إن انضمام الجامعة إلى شبكة البريكس يأتي ضمن رؤية واضحة لتوسيع الشراكات الدولية في مجال البحث العلمي والدراسات العليا، مؤكدًا أن المشاركة في هذه الشبكة تفتح أبوابًا واسعة للتعاون الأكاديمي والبحثي مع جامعات مرموقة من دول البريكس، وتسهم في تعزيز مكانة الجامعة على خارطة التعليم العالي العالمية. مشاركة وفد من المجلس الأعلى للجامعات وشارك في اجتماع المجلس الدولي الحاكم لجامعة شبكة البريكس (IGB) وفد من المجلس الأعلى للجامعات ضم كلًا من: الدكتورة منى هجرس – الأمين المساعد للمجلس الأعلى للجامعات والمتحدث الرسمي باسم الوفد المصري، الدكتور محمد سعد زغلول – نائب رئيس جامعة قناة السويس لشئون الدراسات العليا والبحوث، الدكتور طارق غلوش – نائب رئيس جامعة المنصورة لشئون الدراسات العليا والبحوث، الدكتور عصام خميس – رئيس لجنة قطاع الدراسات البينية، والدكتورة إنجي الدمك – منسق التعاون الدولي بالمجلس الأعلى للجامعات. يُذكر أن الجامعات المصرية المختارة لعضوية اللجان المتخصصة تضم: كفر الشيخ، بني سويف، المنصورة، الزقازيق، عين شمس، جنوب الوادي، قناة السويس، أسيوط، الإسكندرية، القاهرة، حلوان، بورسعيد، مدينة السادات، أسوان، دمياط، الأقصر، الوادي الجديد، بنها، سوهاج، المنوفية. ونقدم لكم من خلال موقع (فيتو)، تغطية ورصدًا مستمرًّا على مدار ال 24 ساعة ل أسعار الذهب، أسعار اللحوم ، أسعار الدولار ، أسعار اليورو ، أسعار العملات ، أخبار الرياضة ، أخبار مصر، أخبار اقتصاد ، أخبار المحافظات ، أخبار السياسة، أخبار الحوداث ، ويقوم فريقنا بمتابعة حصرية لجميع الدوريات العالمية مثل الدوري الإنجليزي ، الدوري الإيطالي ، الدوري المصري، دوري أبطال أوروبا ، دوري أبطال أفريقيا ، دوري أبطال آسيا ، والأحداث الهامة و السياسة الخارجية والداخلية بالإضافة للنقل الحصري ل أخبار الفن والعديد من الأنشطة الثقافية والأدبية. تابع موقع فيتو عبر قناة (يوتيوب) اضغط هنا تابع موقع فيتو عبر قناة (واتساب) اضغط هنا تابع موقع فيتو عبر تطبيق (نبض) اضغط هنا تابع موقع فيتو عبر تطبيق (جوجل نيوز) اضغط هنا