
ماراثون لندن 2026 يستقطب رقماً قياسياً من طلبات المشاركة
سجل أكثر من 1.1 مليون مشارك أسماءهم لخوض سباق ماراثون لندن 2026، وذلك وفق ما أعلن المنظمون السبت بعد أيام معدودة على إقامة نسخة 2025 التي شهدت تحطيم الرقم العالمي القياسي السابق لعدد المتسابقين.
وحطم عدد طلبات المشاركة في ماراثون 2026 الرقم القياسي العالمي المسجل لنسخة 2025 التي شهدت تقديم قرابة 840.300 طلب.
وقال الرئيس التنفيذي لشركة فعاليات ماراثون لندن المنظمة للسباق هيو براشر: "هذا رقم مذهل تماماً، ويؤكد أن ماراثون لندن هو الأكثر شعبية على وجه الأرض".
وأعلن المنظمون بعد إغلاق باب التسجيل الجمعة أن عدد طلبات المشاركة في ماراثون 2026 يكاد يكون ضعف عدد طلبات نسخة 2024.
وحطمت النسخة الخامسة والأربعون التي أقيمت الأسبوع الماضي، رقم موسوعة غينيس للأرقام القياسية لأكبر عدد من المشاركين الذين ينهون السباق والذي كان مسجلاً باسم ماراثون نيويورك عام 2024.
وعبر أكثر من 56.500 مشارك خط النهاية تحت أشعة الشمس الحارقة، تراوحوا بين نخبة العدائين وأولئك الذين خاضوا السباق بأزياء تنكرية.
والرقم السابق في نيويورك كان قرابة 55.600 متسابق ينهون السباق عام 2024.
وفي ماراثون باريس الشهر الماضي، انطلق 56.950 متسابقاً لكن عدد الذين أنهوا السباق كان أقل.
كما شهد سباق الأسبوع الماضي تحطيم رقم قياسي على الصعيد التنافسي، إذ احتلت الإثيوبية تيغست أسيفا المركز الأول بعد تسجيلها رقماً قياسياً عالمياً جديداً في فئة السيدات.
ووفقاً للمنظمين، جمع سباق 2025 أكثر من 75 مليون جنيه استرليني (99.5 مليون دولار) للجمعيات الخيرية.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


LBCI
منذ 4 ساعات
- LBCI
"بدأنا بغينيس"... الشامي لجمهوره: هذا وعدي لكم
كتب النجم السوري الشامي في حسابه عبر مصة إكس: "بدأنا بغينيس... وك موسيقى؟ ... وعد هل سنة لحط المشهد الموسيقي الشامي وموسيقتنا وتراثنا "عالمياً"... وعد". وكان الشامي قد دخل موسوعة غينيس للأرقام القياسية يوم الأربعاء الماضي كأصغر فنان يتصدر القائمة الأولى في قائمة Billboard Arabia Artist 100.


النهار
منذ 4 ساعات
- النهار
"سأظل مشجعاً للأبد"... دوكوري يعلن رحيله عن إيفرتون
قال لاعب وسط إيفرتون عبد الله دوكوري اليوم الثلاثاء إنه سيرحل عن النادي المنافس في الدوري الإنكليزي الممتاز لكرة القدم عندما ينتهي عقده بنهاية الشهر المقبل. وقال دوكوري (32 عاماً) في منشور عبر حسابه على "إنستغرام": "مرحباً جماهير إيفرتون، أردت فقط أن أشارككم هذه الرسالة بأنني سأغادر النادي في نهاية الموسم. بعد خمس سنوات رائعة، انتهى وقتي في إيفرتون". وكان من المتوقع أن يوقع دوكوري، الذي شارك في 165 مباراة مع إيفرتون منذ انضمامه من واتفورد مقابل 20 مليون جنيه استرليني (26.71 مليون دولار) في 2020، على تمديد عقده لمدة عام واحد. واستُبدل دوكوري خلال مباراة إيفرتون الأخيرة على ملعب "غوديسون بارك" يوم الأحد الماضي وكان من الواضح أنه كان متأثراً أثناء مغادرته الملعب. وأردف: "بذلت كل ما بوسعي للفوز بأكبر عدد ممكن من المباريات. سأفتقد هذا المكان وأتمنى لهم كل التوفيق في الملعب الجديد. إيفرتون سيكون دائماً جزءاً من حياتي الآن. سأظل مشجعاً له للأبد".


Elsport
منذ يوم واحد
- Elsport
يوروبا ليغ: مانشستر يونايتد وتوتنهام يرصدان البطاقة الذهبية لدوري الأبطال لإنقاذ الموسم
يتنافس مانشستر يونايتد وتوتنهام بقوة في المباراة النهائية لمسابقة الدوري الأوروبي "يوروبا ليغ" في كرة القدم الأربعاء في مدينة بلباو الإسبانية، حيث يسعى كلاهما جاهدين لإنقاذ موسمهما المخيب في الدوري الإنكليزي، من خلال الفوز باللقب وضمان بطاقة التأهل الذهبية لمسابقة دوري أبطال أوروبا الموسم المقبل. ستشهد المباراة النهائية المقررة على ملعب سان ماميس سباقا محموما للظفر بمجموع إيرادات محتمل قد يصل إلى 100 مليون جنيه استرليني (133 مليون دولار) والتأهل إلى المسابقة الأوروبية العريقة بين فريقين يقبعان في آخر مركزين آمنين في الدوري. يحتل فريق "الشياطين الحمر" بقيادة مدربه البرتغالي روبن أموريم المركز السادس عشر، ويعاني من أسوأ موسم له في الدوري منذ نصف قرن، وتحديدا منذ هبوطه عام 1974، حيث مني بـ18 هزيمة في 37 مباراة حتى الآن. من جهته، يقبع توتنهام بقيادة الاسترالي أنجي بوستيكوغلو في المركز السابع عشر بفارق نقطة واحدة خلف يونايتد، بعد أن خسر 21 مباراة، وهو رقم قياسي سلبي للنادي، ويتجه نحو أسوأ موسم له منذ عودته إلى دوري الأضواء عام 1978. فاز توتنهام بهذه المسابقة مرتين، لكن تتويجه بها عام 1984 كان آخر لقب أوروبي له، علما أنه لم يفز بأي لقب منذ 17 عاما وتحديدا منذ تتويجه بلقب كأس الرابطة في 2008 على حساب جاره تشيلسي 2-1 بعد التمديد. وصل إلى نهائي دوري أبطال أوروبا لأول مرة في تاريخه في عام 2019، لكنه فشل في مواجهة إنكليزية خالصة أخرى في إسبانيا، حيث خسر أمام ليفربول 0-2 في مباراة باهتة. وقال بوستيكوغلو الأسبوع الماضي: "عندما تنظرون إلى الخلفية التاريخية لهذا النادي على مدار العشرين عامًا الماضية، أشعر أنها المباراة النهائية قد تكون نقطة تحول". على الرغم من تراجع يونايتد التدريجي منذ اعتزال المدرب الأسطوري السابق السير الاسكتلندي أليكس فيرغسون عام 2013، إلا أنه فاز بلقب كأس إنكلترا وكأس الرابطة في الموسمين الماضيين مع مدربه الهولندي إريك تن هاغ، سلف أموريم. مرَّ المدرب البرتغالي بفترة عصيبة منذ توليه المسؤولية في تشرين الثاني/نوفمبر الماضي، حيث فاز بست مباريات فقط من أصل 26 في الدوري. لكن يوروبا ليغ كانت قصة مختلفة، حيث سحق يونايتد ريال سوسييداد الاسباني (1-1 ذهابا و4-1 إيابا) في ثمن النهائي ومواطنه أتلتيك بلباو (3-0 ذهابا و4-1 إيابا) في نصف النهائي، بعد الريمونتادا الشهيرة في ربع النهائي أمام ليون الفرنسي. حوّل يونايتد تخلفه 2-4 بعد التمديد الى فوز 5-4 إيابا عقب تعادلهما 2-2 في الوقت الاصلي في مانشستر وهي النتيجة ذاتها التي آلت إليها مباراة الذهاب في ليون، وهو ما أعاد إلى الأذهان الفوز المثير للنادي في المباراة النهائية لمسابقة دوري أبطال أوروبا عام 1999 أمام بايرن ميونيخ الألماني عندما قلب تخلفه 0-1 منذ الدقيقة السادسة الى فوز (2-1) بثنائية في الدقيقتين الاولى والثالثة من الوقت بدل الضائع. مع ذلك، يدرك أموريم حجم المهمة التي يواجهها لإعادة الفريق، بطل الدوري الإنكليزي 20 مرة، إلى سكة الألقاب. قال مدرب سبورتينغ السابق: "لست قلقا بشأن المباراة النهائية، فهي أصغر مشكلة يواجهها نادينا على الإطلاق". وأضاف: "علينا تغيير شيء أعمق من هذا". - فوز رابع تواليا ؟ - كان يُنظر إلى توتنهام سابقا على أنه ليس مشكلة كبيرة لمانشستر يونايتد. كشف أسطورة يونايتد لاعب وسطه وقائده السابق الإيرلندي روي كين أن حديث فيرغسون مع الفريق كان يقتصر في إحدى المرات على عبارة "يا شباب، إنه توتنهام". هذا الموسم، فاز الفريق اللندني بجميع مواجهاته الثلاث أمام يونايتد: مرتان في الدوري (3-0 في مانشستر و1-0 في لندن) وواحدة في ربع نهائي مسابقة كأس الرابطة (4-3)، علما أن توتنهام لم يخسر أمام الشياطين الحمر في خمس مباريات بقيادة مدربه بوستيكوغلو. قال أموريم: "إذا فكرت في الاحتمالات، فمن الصعب على النادي أن يخسر أربع مباريات متتالية". مع لاعبين مثل مواطنه القائد برونو فرنانديز والبرازيلي المخضرم كاسيميرو، يمتلك أموريم الخبرة والكفاءة. قال نجم خط وسطه الاخر السابق بول سكولز الذي لعب إلى جانب كين: "إنهم يعرفون كيف يفوزون بالألقاب، أما توتنهام فلا". على الرغم من الأداء المحلي المتعثر للفريق، من المتوقع أن يبقى المدرب البرتغالي في منصبه بالوصول المثير إلى المباراة النهائية لمسابقة الدوري الأوروبي دون هزيمة. لا ينطبق الأمر نفسه على بوستيكوغلو، فالمدرب الأسترالي سيكون من شبه المؤكد رحيله إذا لم يفِ بوعده بالفوز بلقب في موسمه الثاني مع الفريق. واستمر سوء حظ توتنهام مع الإصابات هذا الموسم، حيث يغيب عن النهائي صانع ألعابه جايمس ماديسون والسويديان لوكاس بيرغفال وديان كولوشيفسكي، لكن قائده الدولي الكوري الجنوبي هيونغ-مين سون عاد الى الملاعب بكامل لياقته. نجا الفريق اللندني من رحلته إلى القطب الشمالي في نصف النهائي في مواجهة بودو/غليمت النروجي (2-0 إيابا بعدما فاز على ارضه 3-1 ذهابا). قال المدرب الأسترالي: "إذا فزنا سيُغضب ذلك الكثيرين، أليس كذلك؟"، مضيفا "من سيهتم إن كنا نعاني في الدوري... أتطلع الى المباراة النهائية، وأتوقع أن تكون مباراة رائعة".