
مهرجان «برد» يعود إلى أبوظبي
أبوظبي (الاتحاد) تنطلق فعاليات الدورة الثالثة من مهرجان «برد أبوظبي»، المُقدم من «هايبيست»، على مدار 5 أيام من 23 - 27 أبريل في حلبة مرسى ياس، مسلطةً الضوء على الثقافة المعاصرة من خلال تجارب التسوق ومأكولات الشارع والأزياء والفنون والرياضة والعروض الموسيقية الاستثنائية لكوكبة من ألمع النجوم من المنطقة والعالم.
ويوفر المهرجان، الذي صممته «براغ»، بالتعاون مع دائرة الثقافة والسياحة - أبوظبي، تجربة ملهمة تحتفي بالثقافة المعاصرة، وتدعو الزوار إلى التعرّف على عناصرها وأثرها في رسم ملامح شخصياتهم، وتفتح المجال أمامهم لإعادة اكتشاف شغفهم بها، والتواصل مع أصدقاء جدد.ويقدم المهرجان هذا العام برنامجاً حافلاً بالعروض الموسيقية لنخبة من ألمع الفنانين على الساحتين الدولية والإقليمية، بمن فيهم مطرب الهيب هوب العالمي «ناز» الذي يُضيء يوم 25 أبريل خشبة المسرح، بأدائه وصوته الذي يحمل عبَق موسيقى «الساحل الشرقي» الأميركي وتراثه الفني الغني. وتتواصل الحفلات يوم 26 أبريل مع المطرب الكندي المرشح لجائزة غرامي «بارتي نكست دور»، الذي حطّم ألبومه الأخير الأرقام القياسية، مرسخاً مكانته في عالم موسيقى الـ «آر آند بي» بصوته الذي يمزج بين الألوان الموسيقية المختلفة وأعماله المتميزة. وتتألق على مسرح «برد أبوظبي» يوم 24 أبريل فرقة «كايروكي» المصرية في عرض فني يدمج بين عبق التراث وألوان الموسيقى المعاصرة، مع أغانيها المحببة مثل «أثبت مكانك»، إلى جانب مختارات من ألبومها الأخير «لازم نفهم». وتنطلق الأمسية في ذات الليلة مع فرقة «أدونيس» اللبنانية، المعروفة بعروضها الآسرة وكلماتها التي تلامس القلوب وتنبض بأنغام تبعث الحنين للأصالة وتخاطب الجيل الجديد وتروي قصصه، مع بعض أشهر أغانيها. ويقدم المهرجان عروضاً حصرية للأزياء، ومنافسات الرقص، والتجارب الرياضية، ومأكولات الشارع.
ويشكل «برد أبوظبي» منصة ثقافية تجريبية لتمكين المواهب المحلية والإقليمية من استعراض إبداعاتهم، جنباً إلى جنب مع أعمال الفنانين العالميين، بالتزامن مع توفير جسور تجمع المواهب من كافة جوانب الحياة مع الجمهور والفنانين من مختلف الثقافات في منطقة الخليج العربي والشرق الأوسط وشمال أفريقيا لمشاركة أجمل اللحظات.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


سبوتنيك بالعربية
منذ يوم واحد
- سبوتنيك بالعربية
جدل في دولة عربية بسبب تدريس "الهيب هوب" في المؤسسات التعليمية
جدل في دولة عربية بسبب تدريس "الهيب هوب" في المؤسسات التعليمية جدل في دولة عربية بسبب تدريس "الهيب هوب" في المؤسسات التعليمية سبوتنيك عربي أثار توجه المملكة المغربية نحو تدريس "الهيب هوب" و"البركينغ" في المؤسسات التعليمية، جدلا وانقساما في صفوف الموجهين التربويين والمهتمين، فبعضهم يراها تكريسا... 22.05.2025, سبوتنيك عربي 2025-05-22T09:16+0000 2025-05-22T09:16+0000 2025-05-22T09:16+0000 أخبار المغرب اليوم العالم العربي وقالت صحيفة "هسبريس" المغربية إن "وزارة التربية الوطنية والتعليم الأولي والرياضة تستعد لتنظيم دورة تكوينية في تدريس "الهيب هوب" و"البركينغ" بما يصب في مصلحة أساتذة التربية البدنية والرياضية".ونقلت الصحيفة عن مذكرة وقّعها مدير مديرية الارتقاء بالرياضة المدرسية، عبد السلام ميلي، موجهة إلى مديري الأكاديميات، بأن "مديرية الارتقاء بالرياضة المدرسية تنظم بالشراكة مع الجامعة الملكية المغربية للرياضات الوثيرية والرشاقة البدنية و"الهيب هوب" والأساليب المماثلة وبتعاون مع الجامعة الملكية المغربية للرياضة المدرسية، دورة تكوينية لفائدة أساتذة التربية البدنية والرياضية تهدف إلى إعداد مكونين جهويين في الهيب هوب والبريكينغ".وبحسب الصحيفة، أدت المذكرة إلى موجة جدل وانقسام في صفوف التربويين والمهتمين؛ ففيما رأى بعضهم أن تدريس هذ الرياضات تكريس للتبعية العمياء، محذرين من تبعات ذلك على أخلاق التلاميذ، أوضح آخرون أن التلميذ حرا في ممارستها من عدم ذلك، بما أنها لا تندرج ضمن منهاج التربية البدنية، على أن إدماج أي رياضة يبقى إيجابيا، إذا كانت لها فوائد صحية وسيكولوجية".ونقلت "هسبريس" عن الموجه التربوي، وممثل المتصرفين التربويين في وزارة التربية الوطنية، رضوان الرمتي، قوله: "حتى إذا كانت هذه الرياضة التي سيتم تكوين أساتذة التربية البدنية فيها ستحفز التنافسية بين التلاميذ، فإن الملاحظ أنها غير معممة ما يعدم تكافؤ الفرص بينهم على الصعيد الوطني"، وأضاف: "نجاح إدماج أي رياضة في المنظومة يفرض توفير شروط ذلك في جميع المديريات"، مبينا أن "عدد الأساتذة والمفتشين الذين سيتم تكوينهم ضمن الدورة المذكورة لن يغطي المغرب كاملا".فيما قال الخبير والمفتش التربوي سابقا، جمال شفيق: "التربية البدنية المؤطرة بمناهج رسمية تضم أنواعا عديدة من الرياضات التي تحدد بناء على التوجيهات التربوية، وأضاف: " الأنشطة الرياضية الموزاية، التي تشمل ممارسة أنواع عدة من الألعاب الرياضية، بينها الحديثة، ويتم تنظيمها بناء على شراكة الوزارة الوصية والجامعة الملكية للرياضة المدرسية".وتابع: "من الجيد أن تظل المدرسة المغربية منفتحة على جميع أنواع الرياضات، على أن التلميذ يبقى مطالبا بحصص تلك الكلاسيكية المدمجة داخل المنهاج الدراسي؛ بينما تتاح له، في نهاية المطاف، حرية الاختيار في ما يتعلق بالرياضات الأخرى، حسب ميوله وحافزه له". أخبار المغرب اليوم سبوتنيك عربي +74956456601 MIA 'Rossiya Segodnya' 252 60 2025 سبوتنيك عربي +74956456601 MIA 'Rossiya Segodnya' 252 60 الأخبار ar_EG سبوتنيك عربي +74956456601 MIA 'Rossiya Segodnya' 252 60 1920 1080 true 1920 1440 true 1920 1920 true سبوتنيك عربي +74956456601 MIA 'Rossiya Segodnya' 252 60 سبوتنيك عربي أخبار المغرب اليوم, العالم العربي


الإمارات نيوز
٠٩-٠٥-٢٠٢٥
- الإمارات نيوز
عبد الفتاح الجرينى يثير حيرة جمهوره بصورة مع الأمريكية Nargis Fakhri
بعد غياب لافت عن الساحة الفنية خلال الأشهر الثلاثة الماضية، كشف النجم المغربى عبد الفتاح الجرينى عن جانب من تفاصيل تواجده الطويل فى الهند، حيث شارك صورة عبر حساباته الرسمية ظهر فيها برفقة النجمة الأمريكية Nargis Fakhri، وهى نفس الصورة التى نشرها أيضًا النجم والمطرب الهندى الشهير Yo Yo Honey Singh، ما أثار تساؤلات جمهوره حول طبيعة التعاون المرتقب بين الثلاثى. وكان الجرينى قد شارك متابعيه على مدار الأشهر الماضية لقطات من رحلته إلى الهند، دون الإفصاح عن سبب الإقامة الطويلة، قبل أن تعيد الصورة الأخيرة الجدل، وتفتح باب التكهنات حول مشاركته فى عمل جديد، سواء كان فيلمًا سينمائيًا أو فيديو كليب بمشاركة نجوم بوليوود. اللافت أن الجريني صرح في وقت سابق عن اهتمامه بمجال التمثيل، وكشف عن خضوعه لعدد من الدورات التدريبية، منها كورسات تمثيل في مصر مع المدربة مروة جبريل، إلى جانب تعلمه اللغة الهندية، ما يعزز من احتمالية دخوله مجال السينما الهندية بشكل أوسع، خاصة بعد نجاحه سابقًا في التعاون مع النجم شاروخان من خلال ثلاث أغنيات شهيرة. وحتى الآن لم يُكشف عن طبيعة العمل، لكن الجمهور يترقّب الإعلان الرسمي خلال الأيام المقبلة . يو يو هوني سينج بدأ مسيرته في عام 2003 كمنتج موسيقي في مجال الهيب هوب، وحقق شهرة واسعة من خلال ألبومه الأول 'International Villager' في عام 2011، الذي تضمن أغاني ناجحة مثل 'Gabru' و'Brown Rang'. أغنيته 'Brown Rang' كانت من أكثر الفيديوهات مشاهدة على YouTube في الهند عام 2012.


البوابة
٠٨-٠٥-٢٠٢٥
- البوابة
المايسترو ناير ناجي: مزج الأوركسترا بروك كايروكي تجربة ناجحة وجاذبة للشباب
تحدث المايسترو ناير ناجي قائد أوركسترا مكتبة الإسكندرية، عن مشاريعه الفنية المميزة التي مزجت بين الموسيقى السيمفونية الأوركسترا والأنماط الموسيقية الحديثة مثل الروك والراب، وتطرق إلى مشروعه مع فرقة كايروكي، مؤكدًا، أنه استمتع بهذه التجربة. وأضاف في حواره مع الإعلامية سارة سراج عبر قناة «إكسترا نيوز»، أنّ المزج بين الأوركسترا السيمفونية وروك «كايروكي» كان تجربة غير تقليدية، لكنها ناجحة بشكل كبير، موضحًا أنّ هذا النوع من المزج يعكس قدرة الموسيقى على توحيد الجمهور المختلف وتقديم تجارب جديدة، فالجمهور الكلاسيكي الذي حضر الحفل تفاعل مع الموسيقى بشكل لم يكن يتوقعه، فيما أبدع جمهور الروك في تفاعلهم مع الأوركسترا. وتابع، أنّ أنه كان قد تعرض لهذه الفكرة في وقت سابق من السبعينات، حين رأى أول حفلة موسيقية تجمع بين أوركسترا شيكاجو وفرق ميتاليكا. وقال: «الفكرة كانت غريبة، لكن سرعان ما أثبتت قوتها، لأنها أظهرت كيف يمكن للموسيقى الكلاسيكية والروك أن يلتقيا ويقدما شيئًا مختلفًا للجمهور»، موضحًا أن الموسيقى الكلاسيكية كانت تُعتبر في البداية موسيقى للنخبة، لكن من خلال مزجها مع الأنماط الحديثة، استطاع أن يجعلها أكثر قربًا للجماهير الشابة. وفيما يتعلق بمشروعه مع مغني الراب مروان بابلو، وصف ناير التجربة بأنها كانت «مغامرة فنية»، كما أنه يحبه، وقال إنه منذ البداية كان يشعر بحب الراب كوسيلة تعبير قوية جدا عن الكلمة والأفكار والمشاعر بشكل قوي وبسيط، وأن أفضل شيء في الراب أن الرابر هو الذي يكتب كلمات الأغنية.