logo
الهند: فرق الإنقاذ تواصل عمليات البحث في موقع تحطم الطائرة المنكوبة

الهند: فرق الإنقاذ تواصل عمليات البحث في موقع تحطم الطائرة المنكوبة

المدىمنذ 3 أيام

لا زالت فرق البحث والإنقاذ المدعمة بالكلاب البوليسية الجمعة تمشط موقع تحطم طائرة بوينغ 787 التابعة للخطوط الجوية الهندية، في حي سكني بمدينة أحمد أباد الهندية والذي أسفر عنه مقتل ما لا يقل عن 265 شخصا.
ونجا شخص واحد فقط من أصل 242 شخصا كانت تقلهم الطائرة إلى لندن، من الحادث الذي حصل بُعيد إقلاع الرحلة رقم 171.
والجمعة، أفاد مسؤول في الشرطة بأنه قد تم العثور على أحد الصندوقين الأسودين للطائرة.
وكان ذيل الطائرة لا يزال عالقا الجمعة في الطابق الثاني من مبنى سكني كان يقيم فيه أطباء وطلاب طب يعملون في مستشفى قريب.
ووفق آخر حصيلة أعلنها مسؤول الشرطة المحلية كانان ديساي، انتشل عناصر الإنقاذ حتى الآن 265 جثة من حطام الطائرة والمباني التي تحطمت عليها.
وقُتل ما لا يقلّ عن 24 شخصا على الأرض، فيما يُرجح ارتفاع حصيلة القتلى مع استمرار عمليات البحث.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

تحت الرعاية الطبية الدقيقة .. استقرار الحالة الصحية لـ'شمخاني'
تحت الرعاية الطبية الدقيقة .. استقرار الحالة الصحية لـ'شمخاني'

موقع كتابات

timeمنذ 12 دقائق

  • موقع كتابات

تحت الرعاية الطبية الدقيقة .. استقرار الحالة الصحية لـ'شمخاني'

وكالات- كتابات: أفاد الفريق الطبي المشرف على علاج 'علي شمخاني'؛ مستشار المرشد الإيراني، بأن حالته الصحية باتت نسبيًا مستقرة، بعد السيّطرة على جزء كبير من الإصابات التي تعرض لها جراء الهجوم الإسرائيلي. وأفادت وكالة (تسنيم) الإيرانية؛ بأن 'شمخاني' لا يزال يرقُد في المستشفى تحت الرعاية الطبية، جراء إصابته بجروح بالغة إثر الهجوم الإسرائيلي فجر يوم الجمعة 13 حزيران/يونيو. وقال مسؤول الفريق الطبي إنه: 'بفضل الجهود المتواصلة من الطاقم الطبي، تمكّنا من السيّطرة على قسم مهم من الأضرار التي لحقت به، ومنذ يوم أمس يُمكن القول إن وضعه الصحي مستَّقر إلى حدٍ ما'. وأضاف: 'نظرًا لخطورة المضاعفات الناجمة عن الانفجار، والتي أصابت بشكلٍ خاص الأعضاء الداخلية، لا يُمكن حتى الآن إصدار تقيّيم نهائي ودقيق عن وضعه، رغم أن المسّار العلاجي قد شهد بعض التحسن في الأيام القليلة الماضية'.

فرنسي يوثق جانبًا آخر من جزيرة سقطرى باليمن لم تلتقطه الكاميرات سابقًا
فرنسي يوثق جانبًا آخر من جزيرة سقطرى باليمن لم تلتقطه الكاميرات سابقًا

CNN عربية

timeمنذ 13 دقائق

  • CNN عربية

فرنسي يوثق جانبًا آخر من جزيرة سقطرى باليمن لم تلتقطه الكاميرات سابقًا

دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN)-- قد تبدو جزيرة سُقطرى في اليمن وكأنها من عالم آخر. ويُسلط المصور الفرنسي تشارلز ثيفين الضوء على جانب مختلف منها، أي حياة سكان الجزيرة وكيفية التكيّف مع بيئتهم وسط التحديات. قال المصور الفرنسي في مقابلة مع موقع CNN بالعربية: "كنتُ قد قرأت كثيرًا عن غنى الطبيعة في هذه الجزيرة، واكتشفت أيضًا أنها كانت محفوظة إلى حدٍّ كبير خلال الحرب الدائرة في البرّ الرئيسي لليمن منذ سنوات". وأضاف: "في عملي، أركّز على تصرفات الناس، وكيفية تكيّفهم، وقدرتهم على عيش حياة جيّدة رغم التحديات التي قد تحيط بهم". رغم وفرة المناظر الطبيعية من حوله، لم يرغب ثيفين في الوقوع بما يصفه بـ"فخ التصوير السياحي"، موضحًا أن غالبية الزوار يأتون إلى الجزيرة ضمن جولة سريعة تستمر لأسبوع، ومن ثم يغادرون. وقال: "قضيت شهرين في سُقطرى وكوّنت العديد من الصداقات. وأردتُ أيضًا توثيق حياة السكان اليومية". ذكر المصور الفرنسي أن سكان سُقطرى كانوا في غاية الترحيب، مضيفًا: "اصطحبوني إلى الصيد، وأخذوني إلى الأحياء لمشاهدة مباريات كرة القدم. كما شاركني بعضهم قصص من حياتهم". وأشار ثيفين أيضًا إلى أن هؤلاء يتحلون بالعفوية، إذ قال: "قضيت وقتًا طويلاً في مطعم يعمل فيه العديد من الشباب المنحدرين من (محافظة) شبوة. وبعد أن رأوني هناك يوميًا، بدأوا يرحبون بي، وبدأنا نقضي عطلات نهاية الأسبوع معًا، برفقة صاحب المطعم الذي أصبح صديقًا لي". الطبيعة جوهرية خلال رحلته، اكتشف المصور الفرنسي أن غِنى البحر بالأسماك شكّل سبيلاً للبقاء في ظل صعوبة استيراد المنتجات بسبب الصراع في اليمن. وأوضح: "لاحظتُ أنه في كل بيت بالعاصمة حديبو، هناك فرد واحد على الأقل يجيد الصيد. وفي الواقع، تستطيع حتى الأسر ذات الدخل المحدود أن تأكل حتى الشبع". أوضح المصور الفرنسي، أن الطبيعة تُعد عنصرًا جوهريًا في حياة سكان سُقطرى، ولكنهم يدركون أيضًا مدى هشاشتها، إذ أشار إلى حملات التنظيف العديدة التي تنظمها جمعيات المجتمع المدني في غابة "فيرمهين"، حيث توجد أشجار دم التنين الشهيرة. وجهة يونانية تُلقب بـ"جزيرة إنستغرام" لجمالها تعاني من أسوأ موسم سياحي.. ماذا حدث؟ وأكد ثيفين أنّ إبراز جمال الجزيرة لا يمكن أن يكتمل من دون التطرق إلى آثار تغيّر المناخ وتأثير الحرب على المجتمع. وقال: "لعلّ الصور لا تلتقط جمال الطبيعة فحسب، بل أيضًا هشاشتها، والعلاقة بين البشر والبيئة". كأنها "حوض سباحة طبيعي".. ما سر هذه الجزيرة الصغيرة؟

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store