كيف غير درس من الخمسينيات مسيرة ويل سميث الكوميدية!

كشف الكاتب والمنتج غاري ه. ميلر، الذي تولّى الإشراف على مسلسل The Fresh Prince of Bel-Air في موسمه الرابع، عن موقف طريف لكنه مؤثر جمعه مع النجم ويل سميث في بداية مشواره الفني.
وقال "ميلر" خلال ظهوره في بودكاست Pod Meets World، إنه أدرك منذ اليوم الأول أن "سميث" سيصبح نجمًا، لكنه احتاج إلى بعض التوجيهات لتعزيز قدراته التمثيلية، خاصة في الكوميديا.
وأوضح "ميلر" أن "سميث" كان يميل إلى "التلميح للنكتة" قبل إلقائها، ما يقلل من تأثيرها الكوميدي، وقال له بصراحة: "أنت تلمس زميلك في المشهد قبل قول النكتة، وكأنك تخبر الجمهور أن شيئًا مضحكًا قادم... هذا يعني أنك لا تثق بما ستقوله"، وهي ملاحظة تقنية شائعة لدى الممثلين الجدد، الذين لم يتقنوا بعد إيقاع الكوميديا.
اقرأ أيضاً ويل سميث يشيد بتميز التجربة السعودية في صناعة الأفلام
دروس قديمة لصناعة نجم مستقبلي
لتحسين أدائه، قرر "ميلر" أن يضع "سميث" أمام مهمة غير تقليدية، تتمثل في مشاهدة حلقات من المسلسل الكوميدي الكلاسيكي Sgt. Bilko، المعروف لاحقًا باسم The Phil Silvers Show.
وقال "ميلر" ضاحكًا: "أجبرته على مشاهدة هذه الحلقات القديمة... وكان يكره ذلك!"، لكن الهدف كان تعليمه كيف يمكن لممثل أن يحمل حلقة كاملة على عاتقه، حتى لو كانت القصة ضعيفة.
وأوضح "ميلر" أن "سميث"، رغم تردده، استفاد من هذه التجربة، وأن ما تعلمه من التمثيل الكلاسيكي ساعده في تقديم أداء حيوي ومتماسك في إطار زمني لا يتجاوز 22 دقيقة، وهي مدة الحلقة التقليدية.
وقال: "أردت أن يرى كيف يقود الممثل المشهد كقطار سريع، يأخذ الجميع معه حتى النهاية... لا مكان للبطء في الكوميديا التلفزيونية"
من المثير للاهتمام أن نعرف أن النجم الحائز على الأوسكار، والذي تألق في أفلام ضخمة مثل Independence Day وMen in Black، بدأ رحلته المهنية من خلال مشاهدة مسلسل أبيض وأسود من خمسينيات القرن الماضي، بناءً على تعليمات صارمة من مديره في العمل.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعلم مع الذكاء الاصطناعيالتحقق من الحقائقتحويل النص إلى كلامملخص الذكاء الاصطناعي

أخبار ذات صلة

سويفت نيوز

منذ 3 أيام

• سويفت نيوز

فيديو يوثق لحظة إنقاذ فتاة من الغرق بواسطة طائرة مسيرة

فلوريدا – سويفت نيوز: أنقذ صياد من ولاية فلوريدا، فتاة صغيرة من الغرق بعدما علقت في تيار مائي قوي، مستخدما طائرة مسيرة لإيصال سترة نجاة إليها. وكان أندرو سميث، من مدينة بينساكولا، يستخدم طائرته المسيّرة من طراز 'SwellPro Fisherman Max' لمراقبة المياه بحثا عن أسماك القرش قبالة شاطئ فورت بيكنز، إلا أنه فوجئ بفتاة تصارع التيار المائي وتصرخ طلبا للمساعدة. وأظهرت لقطات مصورة التقطها أحد المتواجدين على الشاطئ، لحظة إسقاط سترة النجاة من الطائرة المسيّرة وسط رياح قوية وسماء ملبدة بالغيوم، قبل أن تتمكن الفتاة من الإمساك بها. وسُمع أحد الحضور يصرخ وهو يقول: 'أمسكت بها'. وقال سميث عن الحادثة في تصريح تلفزيوني: 'كانت تصرخ: هل هناك من يعرف السباحة'، مضيفا أنه لا يجيد السباحة، لكنه كان مصمما على إنقاذها. ولاحظ الرجل وجود عدد من سترات النجاة على الشاطئ، فسارع إلى استخدام المسيّرة لإيصال إحداها إلى الفتاة. كما أوضح أنه: 'في المحاولة الأولى، أخطأت الهدف بشكل كبير، لكن سيدة ناولتني سترة أخرى، كنت متوترا جدا، لكننا نجحنا في المحاولة الثانية'. ولاحقاً وصل فريق الإنقاذ إلى الموقع وتمكن من إخراج الفتاة بأمان من الماء وتقديم المساعدة لها، وفق 'ديلي ميل' البريطانية. مقالات ذات صلة

غرب الإخبارية

١٥-٠٥-٢٠٢٥

• غرب الإخبارية

تعلنان عن انعقاد «القمة العالمية للأزياء والجمال» بالرياض يومي 21 و 22 مايو الجاري

المصدر - أعلنت اليوم كل من «وومن وير ديلي» (WWD) وهيئة الأزياء السعودية عن انعقاد «القمة العالمية للأزياء والجمال» المرتقبة يومي 21 و22 مايو الجاري، وذلك في باب سمحان بمدينة الرياض في السعودية. وستُعقد القمة تحت شعار «عصر المرونة: استكشاف الفرص»، حيث ستجمع نخبة من قادة الأعمال والمبتكرين والمؤثرين من مختلف أنحاء العالم لمناقشة المشهد المتطور لقطاعات الأزياء والجمال والعافية. وتقدم القمة بالشراكة مع «مستقبل الأزياء»، منصة استخبارات الأزياء الرائدة في المملكة العربية السعودية، وتهدف إلى دمج الخبرات العالمية مع الرؤى المحلية لتعزيز الحوار الاستراتيجي والابتكار والتعاون عبر الأسواق. وفي هذا السياق، قالت الرئيس التنفيذي لمجموعة فيرتشايلد ميديا أماندا سميث: «عقب النجاح الذي حققته قمتنا العالمية الأولى للأزياء في الرياض في شهر يونيو الماضي، يسعدنا أن نتعاون مرة أخرى مع «مستقبل الأزياء» لتنظيم حدث آخر يستعرض أبرز الاتجاهات في قطاعات الأزياء والجمال وتجارة التجزئة». وأضافت سميث: «تُعد السعودية اليوم واحدة من أكثر الأسواق جذباً على مستوى العالم، وقد عملنا على جمع كوكبة متميزة من المصممين والمسؤولين التنفيذيين والمبدعين لتقديم رؤاهم حول المسار المستقبلي في ظل هذه الأوقات المليئة بالتحديات، وكذلك ليشهدوا ويناقشوا التطورات الرائدة التي يشهدها هذا القطاع الحيوي في هذه المنطقة الرئيسة». ومن جانبه، أوضح الرئيس التنفيذي لهيئة الأزياء السعودية بوراك شاكماك أن «الشراكة مجددًا مع «وومن وير ديلي» تمكننا من تعزيز الحوار الإبداعي بين السعودية والقطاع العالمي بشكل أكبر». وتابع قائلاً: «إن تركيز هذا العام على الأزياء والجمال يعكس بشكل مباشر الطبيعة المتطورة للتعبير الشخصي والأهمية الثقافية. ونهدف من خلال هذه القمة إلى تسليط الضوء على الأفكار الجديدة، وتحفيز الحوارات الهادفة، وإلهام الابتكار في قطاع الأزياء وغيره من القطاعات ذات الصلة». وستشهد القمة مشاركة نخبة من المتحدثين الخبراء الذين سيغطون مجموعة من الموضوعات الأساسية، تشمل ما يلي: استكشاف التركيبة السكانية العالمية: بدءًا من جيل المراهقين المتأثرين بالعلامات التجارية الكبرى، ومرورًا بارتفاع إنفاق جيل إكس (X)، ووصولًا إلى تقدم جيل الألفية في العمر، يُعد فهم ما يلقى صدى لدى مختلف الفئات الديموغرافية حول العالم أمرًا بالغ الأهمية لتحقيق النجاح في قطاعي الجمال والعافية. عندما يصبح الجمال أسلوب حياة: لقد تحول مفهوم الجمال من مجرد الاهتمام بالمظهر الخارجي ليشمل الشعور الداخلي. وستبحث هذه الجلسة أحدث التوجهات في مجال العافية القائمة على التجربة، بما في ذلك الخدمات والطقوس والمنتجات والتقنيات التي تركز على الجمال الداخلي والخارجي على حد سواء. نظرة على ديناميكيات السوق المتغيرة: على الرغم من عالمية العلامات التجارية، يظل المستهلكون محليين في توجهاتهم. وسيشارك المتحدثون رؤى مباشرة حول الاستراتيجيات الناجحة في قطاع التجزئة بالأسواق الرئيسة مثل آسيا وأوروبا والولايات المتحدة الأمريكية، وأسباب فعالية هذه الاستراتيجيات في مناطقها. قادة التغيير والرواد وصناع الأفكار: لقاء مع المؤسسين والمبدعين الذين يتجاوزون حدود المألوف في قطاعي الجمال والعافية، ويخلقون فرصًا جديدة، ويساهمون في تشكيل مستقبل القطاع برؤى مبتكرة وأفكار مستقبلية.

مجلة هي

٢٨-٠٤-٢٠٢٥

• مجلة هي

كل المعلومات عن حفل Met Gala 2025... من الموضوع إلى أبرز الحضور

بدأ العد التنازلي لأحد أكبر حفلات الموضة، "ميت غالا 2025"، الذي سيُقام في 5 مايو. وكما جرت العادة في كل عام، تتجه كل الأنظار في أول يوم إثنين من شهر مايو إلى المشاهير يدخلون متحف متروبوليتان للفنون وهم يرتدون "أعمالاً فنية" وليس مجرّد تصاميم. ورغم أن الحفل يهدف إلى جمع التبرعات لمعهد الأزياء التابع للمتحف، إلا أنه أصبح أسطوريًا بحد ذاته، فنترقّب سنويًا من سيُدعى وما هي الأزياء التي سيرتدونها. إليكم كل ما تحتاج معرفته عن حفل ميت غالا 2025. لويس هاميلتون، أحد مشاهير حفل Met Gala، يتحدث في معهد الأزياء التابع لمتحف متروبوليتان للفنون خلال مؤتمر صحفي ما هو موضوع ميت غالا 2025؟ موضوع هذا العام، الذي اختاره "أندرو بولتون"، كبير أمناء معهد الأزياء في متحف متروبوليتان للفنون، هو "الرقي: تصميم الأزياء السوداء" Superfine: Tailoring Black Style. استوحي المعرض من كتاب "عبيد الموضة: الأناقة السوداء وتنسيق هوية الشتات الأسود" Slaves to Fashion: Black Dandyism and the Styling of Black Diasporic Identity الصادر عام 2009 للكاتبة مونيكا إل. ميلر، وسيركز على تطور الخياطة والأناقة وصولاً إلى "تشكيل الهويات السوداء". وهذه هي المرة الأولى منذ موضوع "رجال في تنانير" عام 2003 التي يركز فيها حفل ميت غالا على أزياء الرجال. كما عملت ميلر، أستاذة الدراسات الأفريقية في كلية بارنارد، كضيف شرف على المعرض. وبما أن كتاب ميلر الحائز على جوائز يغطي 300 عام من تاريخ الشتات الأفريقي، فإن فرص الأزياء في حفل ميت غالا هائلة. قالت ميلر في بيان صحفي صادر عن متحف المتروبوليتان للإعلان عن موضوع المعرض: "غالبًا ما تُشكّل الدانديّة تحديًا للتسلسلات الاجتماعية والثقافية أو تتجاوزها". وأضافت: "إنها تطرح أسئلة حول الهوية والتمثيل والتنقل في علاقتها بالعرق والطبقة والسلطة. يستكشف المعرض هذا المفهوم كإعلان واستفزاز في آن واحد". سيتم تنظيم المعرض وفق 12 سمة من سمات دانديّة السود، وهو مبدأ تنظيمي مستوحى من مقال الكاتبة "زورا نيل هيرستون" عام 1934 بعنوان "خصائص التعبير الزنجي". ومن المصممين المعاصرين المشاركين: "غريس ويلز بونر"، "فاريل ويليامز"، والراحل "فيرجيل أبلوه"، وتلاحظ ميلر أنهم "على دراية عميقة بالقضايا التي يتناولها المعرض، بما في ذلك قضايا العرق والسلطة والهجرة والعبودية والاستعمار والتمكين والفرح والجماليات." اطلالة زندايا من حفل ميت غالا لعام 2024 قواعد اللباس لحفل ميت غالا 2025؟ قواعد اللباس في حفل ميت غالا لهذا العام "مُصمم خصيصًا لك"، مُشيرةً تحديدًا إلى أزياء الرجال وخياطة البدلات كمصدر إلهام لفستان السهرة. إلا أن جانب "مُصمم خصيصًا لك" في القواعد يترك عمدًا الكثير من الخيارات للتأويل، مُلهمًا التفضيلات الشخصية، والأناقة، والحرية الإبداعية. من هم الرؤساء المشاركون؟ هذا العام، الرؤساء المشاركون هم: فاريل ويليامز، الممثل كولمان دومينغو، سائق الفورمولا 1 لويس هاميلتون، الموسيقي A$AP Rocky، وآنا وينتور، مع نجم كرة السلة ليبرون جيمس كرئيس شرفي. يقوم الحفل أيضًا بإحياء تقليد "اللجنة المضيفة" المليء بالفنانين الذين يدعمون الحدث. هذا العام، ستضم اللجنة أندريه 3000، شيماماندا نجوزي أديتشي، جوردان كاستيل، ديبر دان، دوتشي، آيو إدبيري، إدوارد إنينفول، جيريمي أو. هاريس، براندن جاكوبس جينكينز، راشد جونسون، سبايك لي، تونيا لويس لي، أودرا ماكدونالد، جانيل موناي، جيريمي بوب، أنجيل ريس، شاكاري ريتشاردسون، تيلا، أشر، وكارا ووكر. من سيحضر الحفل؟ يُبقي حفل ميت غالا الحضور والمدعوين سرًا مُحكمًا حتى ظهور النجوم على السجادة الحمراء في تلك الليلة. يأتي الحضور بدعوات فقط، مع أن سعر التذكرة الفردية بلغ 75,000 دولار أمريكي في السابق. معرض خاص يُفتتح في 10 مايو ونشرت صفحة ميت غالا الرسمية، صورًا لبعض الأعمال المعروضة في المعرض الذي يُفتتح في 10 مايو. يُقدم معرض معهد الأزياء لربيع 2025 دراسة ثقافية وتاريخية للأسلوب الأسود من القرن الثامن عشر وحتى الوقت الحاضر من خلال استكشاف مفهوم الداندية. أعمال سيتم عرضها في معرض "Superfine- Tailoring Black Style" الذي سيُفتتح في 10 مايو أعمال سيتم عرضها في معرض "Superfine- Tailoring Black Style" الذي سيُفتتح في 10 مايو يُقسم المعرض إلى 12 قسمًا، أو سمة، تُميز هذا الأسلوب، ويُوثّق كيف استخدم السود الملابس والأزياء لتغيير هوياتهم وتخيل طرق جديدة لتجسيد الإمكانيات السياسية والاجتماعية. من "البطل"، الذي يستكشف دور "الزي الرسمي" وتاريخ الملابس الرياضية؛ إلى "الاحترام" الذي أظهره القادة السياسيون والثقافيون، مثل دبليو إي بي دو بوا وفريدريك دوغلاس، الذين أدركوا منذ زمن طويل قوة الأناقة والملابس - ومهارات الخياطة التي تُدرّس في الجامعات والكليات السوداء التاريخية؛ إلى "الجمال" وروعة الأسلوب التي بدأت تظهر بين الرجال السود في سبعينيات وثمانينيات القرن الماضي؛ وسترات الكارديجان العصرية، والبدلات الرياضية، والجينز، وغيرها من التصاميم الكاجوال التي أحدثت ثورة في عالم الموضة من الستينيات إلى الثمانينيات.