ارتفاع عدد قتلى تدافع بمحطة قطارات نيودلهي إلى 18 على الأقل
وقالت أتيشي رئيسة وزراء الإقليم الذي يضم العاصمة على منصة إكس إن الكثير من القتلى والمصابين من زوار احتفال ماها كومبه الهندوسي. وصرحت في وقت سابق للصحفيين بأن 15 لقوا حتفهم.
وذكرت تقارير إعلامية أن أكثر من 10 من المصابين يتلقون العلاج في المستشفى.
وأشارت تقارير إعلامية إلى أن التدافع وقع حوالي الساعة الثامنة مساء بالتوقيت المحلي (14:30 بتوقيت جرينتش) أمس السبت على رصيفين كان الركاب ينتظرون عندهما ركوب قطارات متجهة إلى مدينة براياجراج حيث يقام احتفال ماها كومبه.
ونشرت وسائل إعلام صورا ومقاطع فيديو لحشود من الناس وهم يسقطون فوق بعضهم البعض في وقت عملت فيه الشرطة وفرق الإغاثة على محاولة تخفيف الازدحام. وقال وزير السكك الحديدية أشويني فايشناو إن تحقيقا يجرى في الواقعة.
وفي الشهر الماضي، قتل عشرات في تدافع قبل الفجر في احتفال ماها كومبه في شمال الهند عندما تجمع عشرات الملايين من الهندوس عند مياه نهر مقدس في اليوم الأكثر أهمية في الاحتفال الديني الذي يستمر ستة أسابيع.
وشهدت الهند عدة حوادث قطارات خلال العامين الماضيين من بينها وقوع تصادم في 2023 أسفر عن مقتل 288 على الأقل. وشبكة السكك الحديدية في الهند رابع أكبر شبكة في العالم وتخضع حاليا لتحديث بتكلفة تبلغ 30 مليار دولار.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الوئام
منذ 2 ساعات
- الوئام
مفاجأة في دفوعات العروبة بقضية الرويلي.. ماذا كان الاتجاه؟
كشفت تقارير صحفية عن مفاجأة في دفوعات نادي العروبة في قضية حارسهم رافع الرويلي مع نادي النصر بعدما ذهب الأخير لابعد نقطة في القضية من أجل كسبها والحصول على نقاط المباراة الثلاث. وكتب الصحفي علي العنزي عبر حسابه بموقع التواصل الاجتماعي إكس : في كل جوانب شكوى النصر اتجاهه رافع الرويلي ، إدارة العروبة لم تتطرق أبدا إذا كان الحارس متفرع أم لا و اكتفت فقط بـطريقة تسجيله.


Independent عربية
منذ 3 ساعات
- Independent عربية
المتهمة بحادثة الطعن في ألمانيا تعاني مرضا نفسيا
أعلنت الشرطة الألمانية، اليوم السبت، أن ألمانية متهمة بتنفيذ هجوم طعن جماعي أسفر عن إصابة 18 شخصاً في محطة قطارات في هامبورغ، تعاني مرضاً نفسياً. وقبض على المشتبه فيها وهي امرأة تبلغ 39 سنة، في موقع الهجوم الذي حدث، أمس الجمعة، في محطة القطارات الرئيسة في هامبورغ وتسبب بصدمة في المدينة خلال ساعة الذروة المسائية. وقالت الشرطة في بيان، إن المرأة تعاني "مؤشرات واضحة جداً إلى مرض نفسي"، من دون الإفصاح عن مزيد من التفاصيل حول حالتها. وأضافت أنه ليس هناك أي دلائل على أنها كانت تحت تأثير المخدرات أو الكحول وقت الهجوم الذي أسفر عن إصابة أربعة أشخاص بجروح خطرة. اقرأ المزيد يحتوي هذا القسم على المقلات ذات صلة, الموضوعة في (Related Nodes field) وأوقفت المرأة من دون أن تبدي أي مقاومة بعد الهجوم. ومن المقرر أن تمثل أمام قاض في وقت لاحق اليوم السبت. واستبعدت الشرطة وجود "دافع سياسي" وراء الهجوم، وتعتقد أن المشتبه فيها تصرفت بمفردها. وتراوح أعمار الجرحى بين 19 و85 سنة. وأوردت الشرطة أن أربعة منهم في حال خطرة هم رجل (24 سنة) وثلاث نساء أعمارهن 24 و52 و85 عاماً. وقع الهجوم بعيد الساعة 18.00 (16.00 ت غ) في محطة أمام قطار متوقف، في ساعة الذروة في نهاية أسبوع عمل، وفقاً لوسائل إعلام ألمانية. ويعتقد أن المشتبه فيها نفذت الهجوم "ضد ركاب" في المحطة، وفق ما أفادت ناطقة باسم إدارة الشرطة الفيدرالية في هانوفر التي تشمل هامبورغ، وكالة "الصحافة الفرنسية". وذكرت صحيفة "بيلد" الألمانية أن بعض المصابين عولجوا في قطارات متوقفة في المحطة. وأظهرت لقطات من مكان الواقعة إغلاق الشرطة بعض الأرصفة في المحطة، ونقل أشخاص إلى سيارات إسعاف، كما شوهد عناصر من الشرطة الجنائية وهم يتجولون ذهاباً وإياباً على طول الأرصفة حيث وقع الهجوم. وجاء في منشور للشركة المشغلة لقطاع السكك الحديد الألماني "دويتشه بان" على "إكس" أن أربعة أرصفة في المحطة أغلقت بينما التحقيقات جارية. أضافت أنها "صدمت بشدة" بما حدث. وأعرب المستشار الألماني فريدريش ميرتس عن صدمته في اتصال مع رئيس بلدية هامبورغ عقب الهجوم. وأعرب ميرتس وفق الناطق باسمه شتيفان كورنيليوس عن تضامنه مع الضحايا وعائلاتهم. وشهدت ألمانيا في الأشهر الأخيرة سلسلة من الهجمات العنيفة ذات الدوافع الإرهابية أو اليمينية المتطرفة في كثير من الأحيان، مما وضع الأمن على رأس جدول الأعمال. والأحد، جرح أربعة أشخاص في عملية طعن في حانة في مدينة بيليفيلد. وتم تكليف مدعين فيدراليين التحقيق في الواقعة للاشتباه بأنها هجوم إرهابي. وشكلت مسألة الأمن وأصول بعض المهاجمين موضوعين رئيسين خلال الحملة الانتخابية الأخيرة في ألمانيا. وشهدت الانتخابات التي أجريت في فبراير (شباط) حصول تحالف حزب الاتحاد المسيحي الديمقراطي/حزب الاتحاد المسيحي الاجتماعي المحافظ بزعامة ميرتس على النسبة الأكبر من الأصوات، إضافة إلى حصول حزب "البديل من أجل ألمانيا" اليميني المتطرف المناهض للهجرة على نسبة قياسية تجاوزت 20 في المئة.

سعورس
منذ 3 ساعات
- سعورس
شرطة ألمانيا: منفذة هجوم الطعن في هامبورغ «مريضة نفسياً»
وقُبض على المشتبه بها وهي امرأة تبلغ 39 عاما، في موقع الهجوم الذي حدث الجمعة في محطة القطارات الرئيسية في هامبورغ وتسبب بصدمة في المدينة خلال ساعة الذروة المسائية. وقالت الشرطة في بيان إن المرأة تعاني "مؤشرات واضحة جدا إلى مرض نفسي"، بدون الإفصاح عن مزيد من التفاصيل حول حالتها. وأضافت أنه ليس هناك أي دلائل على أنها كانت تحت تأثير المخدرات أو الكحول وقت الهجوم الذي أسفر عن إصابة أربعة اشخاص بجروح خطيرة. وأوقفت المرأة من دون أن تبدي أي مقاومة بعد الهجوم. ومن المقرر أن تمثل أمام أمام قاض في وقت لاحق السبت. واستبعدت الشرطة وجود "دافع سياسي" وراء الهجوم، وتعتقد أن المشتبه بها تصرفت بمفردها. وتراوح أعمار الجرحى بين 19 و85 عاما. واوردت الشرطة أن أربعة منهم في حالة خطيرة هم رجل (24 عاما) وثلاث نساء أعمارهن 24 و52 و85 عاما. * وقت الذروة - وقع الهجوم بعيد الساعة 18,00 (16,00 ت غ) في محطة أمام قطار متوقف، في ساعة الذروة في نهاية أسبوع عمل، وفقا لوسائل إعلام ألمانية. ويُعتقد أن المشتبه بها نفّذت الهجوم "ضد ركاب" في المحطة، وفق ما أفادت ناطقة باسم إدارة الشرطة الفدرالية في هانوفر التي تشمل هامبورغ، فرانس برس. وذكرت صحيفة بيلد الألمانية أن بعض المصابين عولجوا في قطارات متوقفة في المحطة. وأظهرت لقطات من مكان الواقعة إغلاق الشرطة بعض الأرصفة في المحطة، ونقل أشخاص إلى سيارات إسعاف، كما شوهد عناصر من الشرطة الجنائية وهم يتجولون ذهابا وإيابا على طول الأرصفة حيث وقع الهجوم. وجاء في منشور للشركة المشغلة لقطاع السكك الحديد الألماني "دويتشه بان" على إكس أن أربعة أرصفة في المحطة أغلقت بينما التحقيقات جارية، وأضافت أنها "صدمت بشدة" بما حدث. وأعرب المستشار الألماني فريدريش ميرتس عن صدمته في اتصال مع رئيس بلدية هامبورغ عقب الهجوم. وأعرب ميرتس وفق الناطق باسمه شتيفان كورنيليوس عن تضامنه مع الضحايا وعائلاتهم. وشهدت ألمانيا في الأشهر الأخيرة سلسلة من الهجمات العنيفة ذات الدوافع الجهادية أو اليمينية المتطرفة في كثير من الأحيان، ما وضع الأمن على رأس جدول الأعمال. والأحد، جُرح أربعة أشخاص في عملية طعن في حانة في مدينة بيليفيلد. وتم تكليف مدّعين فدراليين التحقيق في الواقعة للاشتباه بأنها هجوم إسلامي. وشكّلت مسألة الأمن وأصول بعض المهاجمين موضوعين رئيسيين خلال الحملة الانتخابية الأخيرة في ألمانيا. وشهدت الانتخابات التي أجريت في شباط/فبراير حصول تحالف حزب الاتحاد المسيحي الديموقراطي/حزب الاتحاد المسيحي الاجتماعي المحافظ بزعامة ميرتس على النسبة الأكبر من الأصوات، بالإضافة إلى حصول حزب "البديل من أجل ألمانيا" اليميني المتطرف المناهض للهجرة على نسبة قياسية تجاوزت 20%.