
40 عملاً تزين «إيقاعات بصرية» في رأس الخيمة
نعرض لكم زوارنا أهم وأحدث الأخبار فى المقال الاتي:
40 عملاً تزين «إيقاعات بصرية» في رأس الخيمة - بلد نيوز, اليوم الأحد 27 أبريل 2025 07:33 مساءً
افتتح محمد عمران الشامسي المستشار الخاص لصاحب السمو حاكم رأس الخيمة، معرض «إيقاعات بصرية للفنون والتصوير الفوتوغرافي»، احتفالاً بيوم الفن العالمي، في صالة ديزاين جاليري بمنطقة الرفاعة.
يشارك في المعرض الذي يضم 40 عملاً، ويستمر أسبوعين، 20 فناناً وفنانة من 13 دولة هم جميلة بن سلمان، ونورة بطي عبيد، وأمينة محمد عبدالعزيز الزعابي، وخالد سالم، ويوسف صالح حتبلوه الشحي من الإمارات، وسعد الغضوري من الكويت، ونيفين أبو سمرا من فلسطين، ومنى فارس صغير من تونس، ومحمد بشار بوكا من سوريا، وجميلة وناتينال البيدي من الفلبين، وكارولينا دينش وديفيد لير من بريطانيا، وفاسيليكا من أستراليا، ورشيد راموس من إيرلندا، وفيكتوريا وهروين من ألمانيا، وسانهيا لاير، ونعيمة راجيش، ونظيمة راجيش من الهند، وروسي مورينو من كولومبيا وسزليفيل فيكزين من المجر.
حضر الافتتاح محمد سلطان القاضي المستشار الخاص لصاحب السمو حاكم رأس الخيمة العضو المنتدب لمكتب الاستثمار والتطوير لحكومة رأس الخيمة، والسفير أحمد علي ناصر الميل الزعابي وعدد من المسؤولين وجمع من المهتمين بالفنون التشكيلية.
وأشاد محمد عمران الشامسي بتنوع الرؤى الجمالية للأعمال المشاركة بالمعرض، ما يعكس تنوعاً متناغماً في الرؤية البصرية باختلاف مدارس المشاركين من أبناء الإمارات والدول الصديقة.
ورحب محمد سلطان القاضي بالمشاركة المحلية والصديقة في أعمال المعرض وبجهود الفنانين والهواة.
وقال السفير أحمد الميل الزعابي: يتميز المعرض بمشاركة عناصر واعدة مواطنة ومقيمة قدموا عصارة إبداعهم في لوحات رائعة، مما يؤكد نجاحاً باهراً ومستقبلاً واعداً في تحقيق حضور أكبر في ساحة الفن التشكيلي.
وقال المهندس طارق السلمان مدير عام «ديزاين جاليري»: يعد المعرض مبادرة ثقافية تستهدف استكشاف المزيد من المواهب المحلية والمقيمة لتقديمها للجمهور وإثراء الساحة الثقافية بما يرتقي بالذوق الفني العام ويتضمن المعرض عدة فعاليات فنية، منها رسم حي على الرمل لفنان عالمي معتمد من موسوعة «غينيس» للأرقام القياسية لأكبر لوحة رسم على الرمل.
وأعلن خلال المعرض انطلاق النسخة الرابعة من مسابقة زسولناي الإبداعية الدولية لعام 2025 بعنوان «ارسم لعبتك المفضلة»، وتعد هذه المبادرة فرصة لإلهام الطلاب وتنمية مواهبهم الفنية، وخصصت جوائز خاصة للمدارس في هذه الدورة، وفي نهاية العام، سيتم عرض أفضل 15 إلى 20 عملاً فنياً من كل دولة في مزاد فني، وسيتم توزيع العائدات بالتساوي بين المدارس الثلاث التي تضم أكبر عدد من المشاركين في كل دولة مع جوائز إضافية للمدارس بالمركز الثاني، كما ستحصل أكثر 3 مدارس نشاطاً في كل دولة على لقب «المدرسة الأكثر نشاطاً».
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


بلد نيوز
٠٨-٠٥-٢٠٢٥
- بلد نيوز
قط يدخل «غينيس» بالقفز مسافة 256 سم (فيديو)
نعرض لكم زوارنا أهم وأحدث الأخبار فى المقال الاتي: قط يدخل «غينيس» بالقفز مسافة 256 سم (فيديو) - بلد نيوز, اليوم الخميس 8 مايو 2025 04:28 مساءً سجل القط «أوسكار» من ولاية تكساس الأمريكية، رقماً قياسياً في موسوعة «غينيس» بأطول قفزة لقط، بعد أن قفز لمسافة 256 سنتيمتراً، محطماً بذلك الرقم القياسي السابق، ومنتزعاً اللقب من قط قفز مسافة 228 سنتيمتراً. وقال ثيودور شيلز، صاحب القط، من مدينة دالاس الأمريكية، إن رحلة «أوسكار» مع الحيل، بدأت منذ أن كان في سن مبكرة، ودربه على تقنيات مثل الجلوس، وإحضار الأشياء، ولكن قبل عامين، بدأ يظهر اهتماماً خاصاً بالقفز، بدءاً بالقفزات الصغيرة، ثم تطورت تدريجياً إلى مستويات مذهلة. وأوضح، «بدأ أوسكار بقفزات لا تتجاوز بضعة سنتميترات، ثم تطوّر الأمر ليصل إلى قفزات لمسافات أطول، وكانت تلك القفزات محط إعجابنا، ولكن لم نفكر في البداية في تحطيم أي أرقام قياسية». وأضاف: «بعد عامين من التدريب المتواصل وأكثر من 1000 قفزة تدريبية، وصل إلى قفزات بمسافة مترين، لنكتشف لاحقاً أن الرقم القياسي المسجل في موسوعة «غينيس» يبلغ 228 سنتيمتراً، لنقرر بعد ذلك تحدي الرقم القياسي وتحقيقه». لم نتوقع تحطيم الرقم القياسي، ولكن بما أن أوسكار كان يحب «القفز في الهواء»، قررنا أن نواصل التحدي، ونجحنا.


بلد نيوز
٠٧-٠٥-٢٠٢٥
- بلد نيوز
الجامعة الأمريكية في دبي تحتفل بتوزيع جوائز مسابقة «مبدعون في الإعلام»
نعرض لكم زوارنا أهم وأحدث الأخبار فى المقال الاتي: الجامعة الأمريكية في دبي تحتفل بتوزيع جوائز مسابقة «مبدعون في الإعلام» - بلد نيوز, اليوم الأربعاء 7 مايو 2025 07:08 مساءً فازت الطالبة بتول عبد العزيز الشيخ من مدرسة الشهامة بمنحة دراسية في كلية محمد بن راشد للإعلام، بعد تفوقها ونيلها المركز الأول بمسابقة «مبدعون في الإعلام» التي تنظمها الجامعة الأمريكية في دبي للسنة التاسعة على التوالي لطلبة الثانوية العامة في الدولة المواطنين والمقيمين وفي المدارس الخاصة والحكومية. وتقدر قيمة المنحة بـ400 ألف درهم رسوم الدراسة لمدة أربع سنوات وهي أغلى مسابقة للطلبة في الشرق الأوسط. وأقامت الجامعة الأمريكية في دبي حفل توزيع الجوائز في حرم الجامعة بحضور الدكتورة أمل القحطاني ممثل وكيل وزارة التربية والتعليم والمهندس محمد القاسم وكيل وزارة التربية والتعليم والدكتور كايل لونغ رئيس الجامعة وصوفي بطرس المدير التنفيذي لكلية محمد بن راشد للإعلام وإيلي صوايا مدير الإدارة في الجامعة وأعضاء لجنة التحكيم إضافة إلى الطلبة المرشحين للفوز بالمراكز الأولى وعددهم 13 طالباً وطالبة، إضافة إلى أساتذتهم وأولياء أمورهم. وقد ألقى الدكتور كايل لونغ كلمة، هنأ فيها الفائزين وأكد أهمية المشاركة في المسابقة ودعمها من قبل وزارة التربية والتعليم وهيئة المعرفة والتنمية البشرية. كما وجه الشكر إلى مجموعة تايغر وبنك الإمارات دبي الوطني لرعايتهما المسابقة. كما ألقى علي عبيد الهاملي ممثل لجنة التحكيم، كلمة هنأ فيها الطلبة الفائزين وأشار إلى أن 90% من المشاركين هم طالبات بينما 10% هم طلاب وهذا دليل على شغف الطالبات بدراسة الإعلام. وأكد على أن المنافسة بين المشاركين كانت قوية جداً. وألقت سارة بشير الطالبة في كلية محمد بن راشد للإعلام (سنة رابعة) كلمة باللغة الإنجليزية، قالت فيها: إنه لولا المسابقة لما كانت موجودة في الجامعة وقد شارك هذا العام نحو 150 طالباً وطالبة، من جميع مدارس الدولة وفي نهاية الحفل كرم رئيس الجامعة الطلبة الفائزين والأساتذة المشرفين عليهم. وفي ما يلي أسماء الفائزين الثلاثة بعد الأول. اللغة الانجليزية: المركز الثاني، روان منذر من مدرسة أسماء بنت عميسـ عجمان. المركز الثالث نوف وائل، مدرسة ناشيونال كريستي. المركز الرابع حصة خالد الزعابي، مدرسة الصباحية رأس الخيمة. اللغة العربية: المركز الثاني: سارة عباس سراج، مدرسة الاتحاد الخاصةـ جميرا. المركز الثالث، مهرة اليماحي، مدرسة جميلة بوحيرد. المركز الرابع آمنة الفلاسي، مدرسة دبي الوطنية ـ الطوار.


الشروق
٠٤-٠٥-٢٠٢٥
- الشروق
لا طعام ولا رياضة.. هذا ما تعتقد أكبر معمرة في العالم أنه سرّ عمرها الطويل!
تحدثت أكبر معمرة في العالم عمّا تعتقد أنه سرّ عمرها الطويل، حيث ركزت على راحة بالها وهدوء أعصابها دون أن تذكر أي نوع من الطعام أو الرياضة. وقالت المعمرة البريطانية إيثيل كاترهام، البالغة من العمر 116 عاما في مقابلة سابقة مع بي بي سي إن سرّ طول عمرها يكمن في كونها لا تجادل أحدا، حيث تكتفي بالاستماع ثم فعل ما يحلو لها. وكاترهام، المقيمة في مقاطعة سَري جنوب بريطانيا، هي آخر شخص حيّ وُلد في العقد الأول من القرن العشرين، بعد وفاة الراهبة البرازيلية إيناه كانابارو لوكاس، التي رحلت عن عمر ناهز 116 عاما في 30 أفريل الماضي، قبل شهرين فقط من عيد ميلادها السابع عشر بعد المئة. وعلى إثر ذلك أعلنت منظمة 'لونغيفي كويست'، وهي الجهة المعنية بتوثيق أعمار كبار السن لصالح موسوعة 'غينيس' للأرقام القياسية، أن كاترهام أصبحت رسميا أكبر معمّرة على قيد الحياة في العالم، عن عمر يبلغ 115 عاما. Ethel May Caterham es ahora la persona viva más longeva del mundo Fuente: National Geographic España Compartido mediante la aplicación Google — VR PARTY (@party_vr) May 4, 2025 تقول المعمرة البريطانية التي ولدت في 21 أوت 1909: 'لقد تعاملت مع كل شيء بخطوات ثابتة، مع كل ما مررت به من تقلبات الحياة… لا أجادل أحداً أبداً، وأستمع وأفعل ما يحلو لي'. وأضافت: 'نشأت في تيدورث بويلتشاير، وكنت الثانية من بين 8 أطفال، وعملت كجليسة أطفال لعائلة عسكرية في الهند البريطانية وأنا ابنة 18 عاماً، تزوجت من المقدم نورمان كاترهام عام 1933 بعد عودتي إلى بريطانيا، وسافرت برفقة زوجي إلى جبل طارق وهونغ كونغ حيث أسّست حضانة أطفال». عقب وفاة زوجها عام 1976، استقرت كاترهام في ساري جنوب شرق بريطانيا، وتقيم فيها منذ أكثر من 50 عاماً في دار رعاية، ولديها ابنتان، وثلاث حفيدات، وخمسة من أحفاد الأحفاد. وختمت إيثيل كاترهام حديثها قائلة: 'زرت جميع أنحاء العالم، وانتهى بي المطاف في هذا المنزل الجميل، حيث يتهافت الجميع على خدمتي ويمنحوني كل ما أريده'. بعد أن أصبحت أرملة في عام 1976، رفضت إثيل أن تدع الوحدة تتغلب عليها: فقد قادت سيارتها حتى بلغت 97 عامًا واستمرت في لعب البريدج، وهو الشغف الذي ظلت حية به حتى تجاوزت المائة من عمرها، ولسوء الحظ، توفيت ابنتاها قبلها – جيم في أوائل العقد الأول من القرن الحادي والعشرين وآنا في عام 2020. في عام 2020، بينما كان العالم يعاني من جائحة مخيفة، فاجأت إثيل الجميع بالتغلب على مرض كوفيد-19 في سن 110 سنوات، لتصبح واحدة من أطول الناجين عمراً من المرض.