
هاتف "OnePlus 13" يتفوق بميزة غابت عن الكبار
يضم هاتف " OnePlus 13" ميزة مهمة تفتقر إليها أفضل وأشهر هواتف أندرويد الموجودة حاليًا بالسوق.
ويحتوى الهاتف الصيني على جهاز للأشعة تحت الحمراء، يُعرف باسم "IR blaster"، مدمجًا به، وهي ميزة كانت شائعة في الهواتف قبل عقد من الزمان، لكن تم الاستغناء عنها تدريجيًا مثلما هو الحال مع مدخل السماعات وميزات أخرى.
هواتف ذكية أبل تفاصيل جديدة مسربة تكشف سعة بطارية ووزن "iPhone 17 Air"
وتمكن هذه الميزة الهاتف من إرسال واستقبال إشارات بالأشعة تحت الحمراء، وهو أمر مفيد للغاية، بحسب تقرير لموقع "Android Authority" المتخصص في أخبار التكنولوجيا، اطلعت عليه "العربية Business".
وتتيح ميزة "IR blaster" استخدام الهاتف كجهاز تحكم عن بعد للتلفاز، من خلال تنزيل تطبيق تحكم عن بعد من متجر تطبيقات غوغل "Play Store".
إضافة إلى هذا، يُمكن استخدام الهاتف أيضًا كجهاز تحكم عن بعد للأجهزة التكييف، وأنظمة الصوت، وأي جهاز آخر يستقبل إشارات بالأشعة تحت الحمراء.
ولا تضم قائمة الهواتف الذكية التي صدرت في عام 2024 وحتى الآن وتحتوي على "IR blaster" علامات تجارية كبيرة في صناعة الهواتف مثل "سامسونغ" و"أبل" و"غوغل" و"موتورولا" و"سوني.
لكن كثيرًا من شركات صناعة الهواتف الصينية، مثل "ون بلس" و"فيفو" و"أوبو" و"شاومي"، لا تزال تحافظ على وجود ميزة "IR blaster".
ويعود السبب وراء استغناء الشركات عن تزويد الهواتف بهذه الميزة إلى الاعتماد المتزايد على التحكم عن بعد عبر الواي فاي أو البلوتوث.
ويرجع اختفاء هذه الميزة أيضًا إلى رغبة الشركات في تقليل عدد المنافذ والمكونات في الهواتف لصالح التصميم أو توفير مساحة لميزات أخرى.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


العربية
منذ ساعة واحدة
- العربية
إطلاق اشتراك مدفوع للشركات بوكيل مانوس الصيني
أطلقت منصة وكيل الذكاء الاصطناعي مانوس (Manus) الصيني، يوم الثلاثاء، اشتراكًا مدفوعًا يستهدف الشركات والمؤسسات الصغيرة وفرق العمل. ويحمل الاشتراك اسم "Manus Team"، ويبدأ من 39 دولارًا شهيرًا للعضو الواحد بالفريق بحد أدنى خمسة أعضاء، أي أنه يعادل 195 دولارًا للشركة الواحدة، بحسب منشور لمانوس على منصة إكس (تويتر سابقًا). ويحصل كل فريق على رصيد بـ 19,500 نقطة ويمكن مشاركته ضمن المجموعة، ويمكن لكل عضو بالفريق العمل على ما يصل إلى مهمتين في وقت واحد. ويمكن إنفاق هذا الرصيد على المهام التي يتم تكليف وكيل الذكاء الاصطناعي بها، وتستهلك المهام التي تتطلب وقتًا أطول رصيدًا أكبر قد يصل إلى الآلاف، بحسب تقرير لموقع "TechCrunch" المتخصص في أخبار التكنولوجيا، اطلعت عليه "العربية Business". وأطلق "مانوس"، الذي انتشر على نطاق واسع في مارس، اشتراكًا وعروض أخرى في الأسابيع الأخيرة، بالإضافة إلى تطبيق للهاتف. وجمعت شركة "Butterfly Effect" الناشئة التي تقف وراء منصة وكيل الذكاء الاصطناعي "مانوس" مؤخرًا 75 مليون دولار في جولة تمويلية بقيادة شركة بينشمارك الأميركية، مما رفع تقييم الشركة إلى 500 مليون دولار. وتهدف الشركة إلى التوسع في طرح "مانوس" في أسواق جديدة تشمل اليابان والشرق الأوسط، وتعتزم الشركة الاستمرار في تحسين نماذج الذكاء الاصطناعي التي تشغل منصتها، حيث يستخدم وكيل مانوس حاليًا بشكل رئيسي نموذج "Claude 3.7 Sonnet" من شركة أنثروبيك، بالإضافة إلى نسخ مخصصة من نموذج "Qwen" التابع لشركة علي بابا الصينية.


العربية
منذ 4 ساعات
- العربية
شاشة OLED قادمة.. "سامسونغ" تضغط على "نينتندو" لتحديث سويتش 2
رغم أن العد التنازلي لإطلاق جهاز "نينتندو سويتش 2" قد بدأ بالفعل، مع موعد مرتقب خلال ثلاثة أسابيع فقط، إلا أن الأضواء بدأت تتركّز على نسخة مستقبلية من الجهاز، قد تكون أكثر تطورًا وذات شاشة أفضل. ووفقاً لتقارير جديدة، تعمل شركة سامسونغ على تطوير شاشة OLED مخصصة لجهاز سويتش 2، في خطوة تؤكد أن النسخة الحالية بشاشة LCD ليست نهاية الطريق. قرار "نينتندو" بإطلاق سويتش 2 بشاشة LCD لم يكن محل ترحيب لدى جميع اللاعبين، خاصة بعد النجاح الذي حققته نسخة OLED من جهاز سويتش 1، بحسب تقرير نشره موقع "9to5toys" واطلعت عليه "العربية Business". ألعاب الفيديو ألعاب "أبل باي" يدعم الآن " بلاي ستيشن 5" وقد تساءل كثيرون عن سبب عدم تبني الشركة اليابانية نفس الشاشة عالية الجودة في جيلها الجديد، إلا أن "نينتندو" برّرت ذلك بأن شاشات LCD المستخدمة في سويتش 2 تدعم تقنية HDR بشكل أفضل، وهي ميزة لم تكن متاحة في شاشة OLED السابقة. الرهان على المستقبل لكن التحليلات تُشير إلى أن الشركة تتبع نهجاً تسويقياً معتاداً، حيث تطلق الجهاز الأساسي أولاً ثم تصدر لاحقًا نسخة مُحسّنة بشاشة OLED – تمامًا كما فعلت مع الجيل الأول من سويتش، الذي صدر عام 2017، ثم حصل على تحديث OLED في 2021، بعد أكثر من أربع سنوات. في هذا السياق، نقل موقع "بلومبرغ" عن مصادر داخلية أن "سامسونغ" – الشريك الإلكتروني الأبرز لشركة نينتندو – تضغط باتجاه تضمين شاشات OLED في النسخ القادمة من الجهاز، وتعمل حالياً على تطويرها بالفعل، استعداداً لأي خطوة تحديثية مستقبلية. وبينما لا تُعطي "نينتندو" أية إشارات رسمية حول النسخة القادمة، يتوقع مراقبون أن إصدار سويتش 2 بشاشة OLED أصبح حتميًا، لكنه لن يرى النور قبل عدة سنوات، وربما بعد إطلاق الجيل الجديد من أجهزة بلاي ستيشن و إكس بوكس.


العربية
منذ 4 ساعات
- العربية
"أمازون" تسعى لمنافسة "أبل" و"هواوي" بجهاز قابل للطي مقبل
تعمل شركة أمازون على تطوير جهاز قابل للطي كبير الحجم، مشابه لجهاز كشفت عنه شركة هواوي الصينية يوم الاثنين. وقال مينغ تشي كو، وهو محلل متخصص في صناعة الإلكترونيات، على منصة إكس (تويتر سابقًا): "تشير أبحاثي إلى أن أمازون تطور داخيًا منتجًا مشابهًا، لكنه لم يدخل حيز التنفيذ رسميًا بعد". وتشي كو هو محلل في شركة الخدمات المالية "TF International Securities" متخصص في صناعة الإلكترونيات خاصة في ما يتعلق بشركة أبل وسلسلة توريدها، وتُعدّ توقعاته بشأن منتجات "أبل" المقبلة دقيقة إلى حدٍ كبير. وأضاف كو أنه من المتوقع أن يدخل جهاز أمازون القابل للطي مرحلة الإنتاج الضخم في أواخر عام 2026 أو 2027 إذا سارت عملية التطوير وفقًا للجدول الزمني المحدد، بحسب تقرير لموقع "MacRumors" المتخصص في أخبار التكنولوجيا، اطلعت عليه "العربية Business". وأطلقت "هواوي" يوم الاثنين طرازين جديدين من الحواسيب المحمولة -وهي أول أجهزة كومبيوتر من الشركة تعمل بنظام تشغيل هارموني (HarmonyOS)- أحدهما قابل للطي وبدون لوحة مفاتيح ويأتي بشاشتين "OLED" بقياس 18 بوصة عند فرده بالكامل، وبسعر 23,999 يوانًا (3,328 دولارًا). وذكرت تقارير في السابق أن شركة أبل الأميركية تخطط لإطلاق جهاز قابل للطي بالنمط نفسه، حيث سيكون بشاشتين وبحجم يبلغ حوالي 13 بوصة عند طيه و18.8 بوصة عند فتحه. وليس من الواضح ما إذا كان جهاز "أبل" هذا سيكون آيباد لوحي أم حاسوب ماك بوك، لكن العامل الحاسم لتحديد هذا الأمر سيكون نظام تشغيل الجهاز. ويعتقد المحلل كو أن جهاز "أبل" القابل للطي كبير الحجم سيدخل مرحلة الإنتاج الضخم في أواخر عام 2027 أو 2028. وتعمل "أبل" أيضًا على تطوير هاتف آيفون قابل للطي، ومن المتوقع إطلاقه في نهاية عام 2026.