logo
أب وابنه يتناوبان لخدمة الحجاج في الحرم المكي

أب وابنه يتناوبان لخدمة الحجاج في الحرم المكي

رواتب السعوديةمنذ يوم واحد

نشر في: 31 مايو، 2025 - بواسطة: خالد العلي
قرر أب وابنه، التناوب في خدمة حجاج الحرم المكي، بالتناوب على مدار اليوم.
ويباشر الأب جهوده في خدمة الحجاج متوطعا في الصباح، بينما يستكمل ابنه خدمة ضيوف الرحمن مساء بتنسيق متبادل فيما بينهما، وفق «الإخبارية».
وقال الأب المتطوع محمد هزاع الدوسري، أتطوع في هذا العمل منذ ثلاث سنوات، وبدأت الفكرة لدى حينما شاهدت الفرق التطوعية التي تقوم بتلك الأعمال، حتى شاركتهم بعد الحصول على دورات في الإسعافات الأولية.
..الحج_عبر_الإخبارية | لوجه الله
أب وابنه يتناوبان على مدار اليوم لخدمة الحجاج في الحرم المكي
عبر مراسل ..الإخبارية عبد الرحمن الأحمدي pic.twitter.com/HR1ROKn8wp— قناة الإخبارية (@alekhbariyatv) May 30, 2025
المصدر: عاجل

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

أين تذهب أضاحي الحجاج؟
أين تذهب أضاحي الحجاج؟

الوطن

timeمنذ 20 دقائق

  • الوطن

أين تذهب أضاحي الحجاج؟

في موسم الحج، حيث الملايين يتقاطرون من أقطار الأرض نحو البيت الحرام، يتكرر كل عام مشهد مهيب، ملايين من رؤوس الأنعام تذبح امتثالا لشعيرة الأضحية، وربما يتساءل كثيرون عن الجهات التي تذهب إليها هذه الأضاحي، فهل تهدر؟ أم يأكلها الحجاج وحدهم؟ والحقيقة أنّ خلف هذا السؤال قصة ليست أقل بلاغة من ألف تقرير صحفي ولا مائة بيان رسمي، إنها قصة مشروع المملكة العربية السعودية للإفادة من الهدي والأضاحي، المشروع الذى بات يُعرف ببساطة باسم «أضحيتي». هذا المشروع، الذي تأسس عام 1403هـ (1983م)، كان تجسيدًا لفكرة تحويل الشعائر إلى نفع مباشر، لا للحاج وحده، بل لكل محتاج في أرجاء العالم الإسلامي. يتولى البنك الإسلامي للتنمية، بتكليف من حكومة المملكة، الإشراف على هذا المشروع الضخم، ووراءه لجنة متعددة الأطراف من الجهات الحكومية ذات العلاقة، مهمتها ضمان أن كل أضحية وكل هدي يتم وفق أفضل المعايير والممارسات ذبحًا وحفظًا ونقلًا وتوزيعًا. ملايين الكيلوجرامات من اللحم توزع كل عام على المستفيدين في أنحاء متفرقة من العالم الإسلامي، عبر سلسلة خيرية عابرة للحدود، ترسم خريطة واسعة من العطاء الإنساني. والأجمل أنّ المشروع تطور فإذا بالحاج اليوم يستطيع بضغطة زر وعبر الموقع الإلكتروني، أن يختار أضحيته ويدفع ثمنها، ويتلقى تقريرا مفصلا بتفاصيلها، وهو ما يجمع بين متطلبات العصر الحديث وروح الشعيرة، التي يتقرب بها المسلمون إلى الله بتقديم ذبح من الأنعام. لقد قرأت كثيرا عن مشروعات إنسانية حول العالم، عن برامج الأمم المتحدة، وعن جهود الجمعيات الخيرية، وعن حملات الإغاثة، لكن قليلا ما رأيت مشروعا يربط بين المقدس والإنساني، بين ما يطلبه الله وما يحتاجه عباده، كما يفعل مشروع «أضحيتي».

خدمة الحجاج شرف يتجدد
خدمة الحجاج شرف يتجدد

الوطن

timeمنذ 21 دقائق

  • الوطن

خدمة الحجاج شرف يتجدد

في كل عام، تُسطّر المملكة العربية السعودية قصة جديدة من العطاء في خدمة ضيوف الرحمن، مجسدة بذلك أعظم صور الشرف والمسؤولية في رعاية الحجاج والمعتمرين، وسط جهود جبارة لا تعرف التوقف، وقيادة رشيدة تضع خدمة الحرمين الشريفين في صدارة أولوياتها. فمنذ عهد المؤسس، الملك عبدالعزيز بن عبدالرحمن آل سعود -طيب الله ثراه- وحتى عهد خادم الحرمين الشريفين، الملك سلمان بن عبدالعزيز، وسمو ولي عهده الأمين، الأمير محمد بن سلمان -حفظهما الله- ظلت خدمة الحجاج والعناية بهم حجر الزاوية في نهج الدولة، تُسخّر لأجلها الإمكانات، وتُبذل في سبيلها الجهود والموارد، دون كلل أو ملل. فمن خلال إدارة ملايين الحجاج في وقتٍ ومكان محددين، وبخطط متقنة تحفظ أمنهم وسلامتهم، هي مهمة تفوق الوصف، لكنها أصبحت بفضل الله ثم بفضل الخبرات السعودية المتراكمة، نموذجًا عالميًا يُدرّس في كبرى المؤسسات الأمنية واللوجستية، فكل عام تُثبت المملكة أن التخطيط المتكامل، والتنظيم المتقن، واستخدام التقنيات الحديثة في المراقبة والتحكم والتوجيه، يمكن أن يجعل من أعقد التحديات الميدانية تجربة ناجحة وفريدة. فلا تكتفي المملكة بتأمين الحد الأدنى من الخدمات، بل تتجاوز التوقعات دومًا، بتوفير أفضل بيئة ممكنة لأداء المناسك براحة وسهولة. فتوسعات الحرمين، وتطوير البنى التحتية في المشاعر المقدسة، والنقل الحديث عبر قطار المشاعر والحافلات الذكية، والمبادرات الصحية المتقدمة، كلها شواهد على استثمار الدولة في كل ما يخدم ضيوف الرحمن، دون النظر إلى كلفة أو جهد. ما تبذله المملكة سنويًا ليس مهمة إدارية فحسب، بل واجب ديني ووطني وإنساني، يحمله أبناء هذا الوطن بكل حب وفخر. ويكفي أن ترى رجال الأمن والكشافة والكوادر الصحية والمتطوعين وهم يقدمون خدماتهم للحجاج بروح من الإخلاص والتفاني، لتدرك أن خدمة الحج في السعودية ليست وظيفة، بل عقيدة وموروث تتوارثه الأجيال. فمن خلال تنظيم الحج، ترسل المملكة رسالة سلام ووحدة وتعاون للعالم أجمع، تؤكد من خلالها أن الإسلام دين الرحمة، وأن أرض الحرمين هي مهد السلام ومركز التقاء الشعوب، وفي وقت تتصاعد فيه التحديات عالميًا، تظل السعودية نموذجًا في تعزيز التعايش وخدمة الإنسان، دون تفرقة أو تمييز. وهكذا كانت المملكة، وهكذا ستبقى؛ حاميةً للحرمين الشريفين، وخادمةً لضيوف الرحمن، ومصدر فخر واعتزاز لكل مسلم على وجه الأرض وقد ارتأت القيادة السعودية، منذ عهد المؤسس، الملك عبدالعزيز -طيب الله ثراه- أن يتشرف كل ملك من ملوك هذه البلاد المباركة بلقب خادم الحرمين الشريفين، تأكيدًا على عظمة المسؤولية، وسمو الرسالة، وعمق الالتزام تجاه خدمة الإسلام والمسلمين، وتيسير أداء هذه الشعيرة العظيمة لكل حاجٍ قَدِم من أقصى الأرض أو أدناها.

استعدادًا للحج 1446: 5 آلاف جولة رقابية لضمان جاهزية 14 شبكة مائية في المشاعر ومكة
استعدادًا للحج 1446: 5 آلاف جولة رقابية لضمان جاهزية 14 شبكة مائية في المشاعر ومكة

الحدث

timeمنذ 38 دقائق

  • الحدث

استعدادًا للحج 1446: 5 آلاف جولة رقابية لضمان جاهزية 14 شبكة مائية في المشاعر ومكة

تُكثّف الهيئة السعودية للمياه جولاتها الرقابية استعدادًا لموسم حج 1446، حيث وصلت إلى ما يقرب من 5000 جولة تفتيشية حتى الآن. تهدف هذه الجولات، التي تتم بتنسيق مُحكم مع قطاعات منظومة المياه، إلى ضمان جاهزية وموثوقية الإمداد المائي في المشاعر المقدسة ومكة المكرمة. مع اقتراب ذروة الموسم، تعمل فرق الهيئة المتخصصة على مدار الساعة لمراقبة 14 شبكة خدمات مائية حيوية تمتد في مكة المكرمة والمشاعر المقدسة. تُعدّ هذه الشبكات من بين الأوسع والأكثر تكاملًا وتطورًا على مستوى العالم، وقد سُخّرت بالكامل لخدمة ضيوف الرحمن. تشمل هذه الشبكات: تُنفّذ الجولات الرقابية من قبل 12 فريقًا ميدانيًا متخصصًا، تتجاوز ساعات عملهم 2000 ساعة ميدانية. تركز هذه الفرق على المراقبة الميدانية الدقيقة لضمان الجاهزية التشغيلية، استباق الأعطال، ورصد أي ملاحظات فنية أو مخالفات تشغيلية لاتخاذ الإجراءات النظامية اللازمة. تُبرز هذه الجهود تكامل قطاعات منظومة المياه تحت مظلة وزارة البيئة والمياه والزراعة. يعكس هذا التعاون التزامًا برفع موثوقية الإمداد المائي وتوفير بيئة خدمية آمنة ومستقرة، بما يواكب تطلعات القيادة الرشيدة ويجسد الجاهزية المؤسسية العالية التي تحققت بفضل الله ثم بفضل تضافر الجهود الوطنية وتفاني الفرق العاملة في الميدان.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store