
مستوحاة من سياراتها الرياضية.. "لامبورجيني" تدلل الأطفال بعربة فاخرة! (فيديو)
قررت العلامة الإيطالية الفاخرة "لامبورجيني Lamborghini" منح لمسات من فخامتها لعملائها، بطرح عربة أطفال استوحت تصميمها من سياراتها الرياضية الفائقة، وقدمتها بسعر 5 آلاف دولار أمريكية.
تم طرح العربة تحت اسم Reef AL Arancio، بنسخ محدودة للغاية لا تتجاوز 500 عربة، تحمل كل منها لوحة برقم الإصدار.
وقد جاءت هذه العربة المبدعة نتاج للتعاون بين "لامبورجيني" والعلامة البريطانية الشهيرة لمستلزمات الأطفال "سيلفر كروس Silver Cross".
استغرقت رحلة تصميم العربة ما يزيد عن عامين كاملين، لتمزج في تصميمها النهائي بين تعقيد وفخامة "لامبورجيني"، وتفاصيل العناية الفائقة للأطفال التي تشتهر بها "سيلفر كروس"، بدءًا من الجلد الإيطالي الفاخر، وصولاً إلى دواسة الفرامل ومقابض اليد، التي صُنعت يدويًا بدقة فائقة لتوفير راحة مضاعفة.
حملت Reef AL Arancio شعار "لامبورجيني" بخط الشركة وشعار الثور والدرع، وضمت عددًا من التفاصيل المميزة التي حرصت الشركة البريطانية على تضمينها، أبرزها حامل للطعام، عجلة تعليق كاملة، حقيبة مصنوعة من البلاستيك شديد التحمل بتصميم أنيق.
ورغم تفاصيلها المعقدة، لا يتجاوز وزن العربة 13.6 كيلوجرام، ما يجعلها مثالية للاستخدام اليومي ولفترات طويلة.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


رواتب السعودية
منذ 3 ساعات
- رواتب السعودية
مجموعة فولكس فاجن تفكر في بيع شركة Italdesign
نشر في: 23 مايو، 2025 - بواسطة: علي احمد 2025-05-22T21:45:51+00:00 السيارات – قد تبيع مجموعة فولكس فاجن Italdesign – إيتال ديزاين أو تبحث عن شريك جديد، في إطار سعيها لإعادة هيكلة عملياتها في ألمانيا. ويبحث تكتل صناعة السيارات عن سبل لتعزيز موارده المالية في ظل المنافسة المتزايدة من العلامات التجارية الأخرى، وخاصةً الصينية. وقد يساعد بيع Italdesign في توفير أموال قيّمة يمكن استخدامها في تطوير طرازات جديدة وجذابة. وتأسست شركة Italdesignعام ١٩٦٨ تحت اسم 'ستودي إيطاليانا رياليزازيوني بروتوتيبي' على يد المصممين الشهيرين جيورجيتو جيوجيارو وألدو مانتوفاني. في عام ٢٠١٠، استحوذت أودي على ٩٠.١٪ من أسهم دار التصميم مقابل مبلغ لم يُكشف عنه. في عام ٢٠١٥، استقال جيوجيارو من الشركة، وباع أسهمه المتبقية إلى أودي. ويُدرك ممثلو نقابتي فيوم (Fiom) وفيم (FIM Cisl) العماليتين أن أودي تُدرس إمكانية بيع Italdesign، أو قد تبحث عن شريك لها. وعلمت رويترز أن مجموعة فولكس فاجن قد تلقت بالفعل أربعة أو خمسة عروض اهتمام بالشركة، ولكن لا يُعتقد أنها مهتمة ببيعها إلى منافس أو مجموعة مالية. وقد التقى مسؤولو النقابة بإدارة Italdesign في وقت سابق من هذا الأسبوع مع تكثيف المحادثات. ووفقًا لجياني مانوري من نقابة فيوم، كُلِّفت إدارة Italdesign بإيجاد مشترٍ. قد تستغرق هذه العملية عدة أشهر. في هذه الأثناء، يُعتقد أن أودي تُجري عملية تدقيق نافية للجهالة لإعداد الشركة لخطواتها التالية. وتوظف Italdesign حاليًا حوالي 1350 شخصًا، معظمهم في تورينو. وقد حققت الشركة 332 مليون يورو أي حوالي 374 مليون دولار العام الماضي، ووفقًا لمانوري، فهي تُحقق أرباحًا. وتواجه علامة فولكس فاجن التجارية نفسها تحدياتها الخاصة. في أواخر العام الماضي، أعلنت الشركة عن خطط لخفض أكثر من 35 ألف وظيفة في جميع أنحاء ألمانيا وخفض الطاقة الإنتاجية في البلاد. وهي تستهدف بذلك توفير ما يصل إلى 15 مليار يورو أي 15.6 مليار دولار سنويًا. المصدر: السيارات


رواتب السعودية
منذ 7 ساعات
- رواتب السعودية
شاومي تُعلن عن 10,000 حساب مزيف ينشر أكاذيب حول سياراتها الكهربائية
نشر في: 22 مايو، 2025 - بواسطة: علي احمد 2025-05-22T21:13:45+00:00 السيارات – لا يبدو أن الأزمة في قسم السيارات في شاومي ستهدأ قريبًا. وبعد أيام قليلة من اضطرار الشركة للاعتذار لمالكي سيارة SU7 الذين أنفقوا 6000 دولار على غطاء محرك أيروديناميكي، ليكتشفوا أن فتحات التهوية كانت مجرد تعديلات تجميلية، وبعد فترة وجيزة من تحديث برمجي كاد أن يُخفّض قوة سيارة Ultra من 1526 حصانًا إلى 888 حصان فقط، تزعم شاومي الآن أنها كشفت ما وصفته بحملة تشويه ضد علامتها التجارية. وتأتي هذه الأخبار قبل الكشف عن شاومي YU7 الرياضية متعددة الاستخدامات الكهربائية الذي جرى بالفعل وXring 01، أول شريحة هواتف ذكية مُطوّرة داخليًا. وفي منشور على صفحتهم على مواقع التواصل الاجتماعي، نشر الفريق القانوني لشركة شاومي تحديثًا يفيد بكشفهم عن جهد مُنسّق لتشويه سمعة الشركة عبر ما يقرب من 10000 حساب على مواقع التواصل الاجتماعي. ويخضع العديد من المشتبه بهم حاليًا للتحقيق من قِبل السلطات الصينية. ووفقًا لما أوردته العديد من وسائل الإعلام المحلية، يُزعم أن العصابة الإجرامية نشطة منذ ديسمبر 2024. وتدّعي الشركة أن الجهات الخبيثة استخدمت برامج كتابة محتوى آلية لفبركة معلومات كاذبة عن شاومي، وتلاعبت بما يقرب من 10,000 حساب على وسائل التواصل الاجتماعي لنشر شائعات وبيانات كاذبة بشكل خبيث. وبحسب ما ورد، انخرطت المجموعة في أساليب مثل إثارة المعارضة على الإنترنت وإثارة التنافس بين العلامات التجارية المنافسة، كل ذلك في محاولة لتشويه سمعة شاومي. وفي بيان لها، وصفت شاومي الوضع بأنه شكل جديد من الجرائم على الإنترنت، حيث تستخدم عصابة إجرامية برامج آلية لإنتاج محتوى مزيف على نطاق واسع. وقالت الشركة: 'سلسلة التوزيع معقدة، وحجم العملية هائل. وقد كان لهذا تأثير سلبي بالغ على كل من البيئة الإلكترونية وسمعة شركتنا'. ورغم عدم ذكر أي أسماء، إلا أن هناك عددًا من المنافسين المحتملين. أصبحت السيارات اليوم أكثر اعتمادًا على التكنولوجيا من أي وقت مضى، ومن المتوقع أن تزداد هذه التقنيات في المستقبل القريب، مع ازدياد تشابك صناعتي الشرائح والسيارات. لذا، عندما يظهر مُحدثٌ يُهدد بتغيير الوضع الراهن، فهناك مليارات الدولارات على المحك. المصدر: السيارات


رواتب السعودية
منذ يوم واحد
- رواتب السعودية
سيارة هوندا هجينة SUV جديدة قادمة إلى أمريكا بعد تأخر تبني السيارات الكهربائية
السيارات – مع قيام المزيد من شركات صناعة السيارات بمراجعة خططها للسيارات الكهربائية استجابةً لواقع السوق، تعمل هوندا أيضًا على تعديل استراتيجيتها الخاصة بالسيارات الكهربائية. وأعلن الرئيس التنفيذي توشيهيرو ميبي مؤخرًا عن تغييرات جوهرية في نهج الشركة، شملت خفضًا حادًا في أهداف المبيعات الطموحة، والأهم من ذلك، استثمارها في السيارات الكهربائية. وكان اعتماد السيارات الكهربائية، الذي جاء أبطأ من المتوقع، عاملًا رئيسيًا وراء هذا التحول. وبينما لا تزال هوندا ترى أن السيارات الكهربائية هي أفضل مسار طويل الأمد لتحقيق الحياد الكربوني بحلول عام 2050، إلا أن وتيرة التبني لم تواكب التوقعات. وقد حالت مجموعة من اللوائح البيئية المتطورة وسياسات التجارة المتغيرة دون تحقيق هدف تبني السيارات الكهربائية بسرعة كما تمنى الكثيرون. وتتوقع هوندا الآن أن تُشكّل السيارات الكهربائية أقل من 30% من مبيعاتها العالمية بحلول عام 2030. واستجابةً لذلك، تُخفّض الشركة استثماراتها المُخطط لها في مجال السيارات الكهربائية من 10 تريليونات ين ياباني أي 69 مليار دولار إلى 7 تريليونات ين ياباني أي 48 مليار دولار بحلول عام 2031. ويعود جزء من هذا التخفيض إلى تأجيل مشروع استثماري كبير في مجال السيارات الكهربائية في كندا. والأهم من ذلك، تُقدّم هوندا نظام إنتاج مُختلطًا جديدًا يُمكنه التعامل مع كلٍّ من السيارات الكهربائية والهجينة، مع مرونة إضافية للتنقّل بين المصانع المُختلفة. وسيُرافق ذلك 'استراتيجية سلسلة توريد مرنة' مُصمّمة لإجراء التعديلات اللازمة، تبعًا لتقلبات السوق في مُختلف المناطق. ومع توقع استمرار نمو الطلب على السيارات الهجينة مع نهاية العقد، تخطط هوندا لإطلاق 13 طرازًا من السيارات الهجينة من الجيل القادم عالميًا بين عامي 2027 و2031. وستحمل هذه السيارات الهجينة شعار 'H' المُعاد تصميمه، والذي كان مخصصًا سابقًا للسيارات الكهربائية. تهدف الشركة إلى تحقيق مبيعات سنوية قدرها 2.2 مليون سيارة هجينة بحلول عام 2030، مما يُسهم في زيادة المبيعات بشكل أوسع لتتجاوز 3.6 مليون وحدة المتوقعة في عام 2025. وسيشهد نظام هوندا الهجين ثنائي المحركات e:HEV تحسينات أيضًا، مما يوفر كفاءة مُحسّنة وتصميمًا أفضل. كما سيُعزز نظام الدفع الرباعي (AWD) الجديد الأداء بشكل أكبر. سيكون إنتاج النظام الهجين من الجيل التالي أقل تكلفة بنسبة 30% من الإصدار الحالي، مما يجعله خيارًا أكثر فعالية من حيث التكلفة. وتعمل هوندا، تحديدًا في أمريكا الشمالية، على تطوير نظام هجين جديد مصمم خصيصًا للسيارات الأكبر حجمًا، مع التركيز على الأداء العالي وقدرات السحب. سيُطرح هذا النظام لأول مرة في طرازات من المقرر إطلاقها خلال السنوات القليلة المقبلة، بما في ذلك سيارة SUV كبيرة. ورغم عدم الكشف عن اسم الطراز، إلا أننا نعتقد أنه قد يكون بديلاً لسيارة بايلوت. وتستثمر الشركة أيضًا بكثافة في التقنيات الذكية مثل أنظمة مساعدة السائق المتقدمة (ADAS). وبهدف تعزيز القدرة التنافسية لكل من السيارات الكهربائية والهجينة، سيوفر الجيل التالي من أنظمة مساعدة السائق المتقدمة من هوندا مستوى أعلى من الاستقلالية في القيادة داخل المدن وعلى الطرق السريعة. ومن المتوقع إطلاق هذه الأنظمة حوالي عام 2027 عبر مجموعة واسعة من السيارات الكهربائية والهجينة في أمريكا الشمالية واليابان.