
انطلاق مهرجان كواتشيلا الأميركي... وليدي غاغا من أبرز المشاركين في اليوم الأول
انطلق الجمعة مهرجان كواتشيلا الأميركي الضخم في صحراء كاليفورنيا، مع حفلة لليدي غاغا التي أشعلت الأجواء عبر مجموعة من أعمالها القديمة والحديثة.
كذلك، قدمت ميسي إليوت عرضا موسيقيا رئيسيا أدت خلاله عددا من أغانيها الناجحة بينها "لوز كونترول" و"غيت يور فريك اون" و"وورك إت".
وأدى بينسون بون أغنيته الرائجة "بيوتيفل ثينغز" بالإضافة إلى أغنية "بوهيميان رابسودي" الشهيرة مع عازف الغيتار في فرقة "كوين" براين ماي.
وجاب آلاف من محبي الموسيقى الساحة الواسعة، مُلوّحين بمراوح ورقية وحاملين مظلات، مع تجاوز الحرارة 37,8 درجة مئوية.
وتُمثّل عطلة نهاية الأسبوع هذه انطلاقة غير رسمية لموسم المهرجانات الموسيقية.
ومن بين الموسيقيين الذي أحيوا حفلات الجمعة فرقة الإلكتروبوب الأسترالية "بارسيلز" وفرقة البانك البريطانية "ذي بروديغي".
وأشعلت النجمة الجنوب إفريقية تيلا حماسة الحشود الجمعة، إذ رقصت مع فرقتها من الراقصين إلى جانب تمثال نمر عملاق، بعد عام من إصابة أجبرتها على الانسحاب من النسخة السابقة من المهرجان.
وقدّمت ليزا من فرقة "بلاك بينك" عرضا منفردا على المسرح، بعد تقديم عرضين خلال مهرجان كواتشيلا مع زميلاتها في الفرقة.
وفي وقت لاحق من عطلة نهاية الأسبوع، ستحيي المغنية تشارلي إكس سي إكس حفلة، بعد عام حافل بالإنجازات شهد نجاحا كبيرا لأحدث ألبوماتها.
ويحلّ ترافيس سكوت ضيفا مميزا بعد أداء لفرقة "غرين داي" السبت، بعد سنوات من إلغاء نسخة عام 2020 بسبب جائحة كوفيد-19 والتي كان مغني الهيب هوب من أبرز المشاركين فيها.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


سيدر نيوز
منذ 15 ساعات
- سيدر نيوز
عاصفة تصفيق في كان لفيلم هندي يروي صداقةً تتجاوز الطائفة والطبقة
أطل المخرج الهندي نيراج غايوان على مهرجان كان السينمائي للمرة الأولى عام 2010 بفيلمه 'ماسان'؛ حكاية مؤثرة عن الحب والفقدان وسط قبضة نظام الطبقات القاسي في الهند، تدور أحداثها في مدينة فاراناسي المقدسة. جسد البطولة في الفيلم فيكي كوشال، الذي أدى دور شاب من طبقة تكلف عادة بإحراق الجثث على ضفاف نهر الغانج، وهي من أدنى الطبقات في النظام الطبقي الهندوسي الصارم. وقد عرض الفيلم ضمن قسم 'نظرة ما'، الذي يعنى بالأفلام ذات الأساليب غير التقليدية أو التي تروي قصصاً خارجة عن النمط السائد. وفاز بجائزتي الاتحاد الدولي لنقاد السينما وجائزة 'أفينير' المعروفة أيضاً بجائزة المستقبل الواعد. مهرجان كان السينمائي: كيف بدت المشاركة العربية في نسخة هذا العام؟ منذ ذلك الحين، واصل غايوان البحث عن قصة تنصف المجتمعات المهمشة في الهند. وخلال جائحة كوفيد 19، اقترح عليه صديقه سومين ميشرا، رئيس قسم التطوير الإبداعي في شركة 'دارما للإنتاج' بمومباي، قراءة مقال رأي بعنوان 'Taking Amrit Home' (إعادة أمريت إلى الوطن)، نشرته صحيفة نيويورك تايمز وكتبه الصحفي بشارات بير. Dharma Productions ما جذب غايوان إلى مقال بير كان تتبعه لمسارات ملايين الهنود الذين ساروا مئات، بل آلاف الكيلومترات، للعودة إلى ديارهم خلال فترة الإغلاق الصارمة في البلاد. لكن ما شده أكثر كان جوهر القصة: صداقة طفولية بين شابين، أحدهما مسلم والآخر من الداليت – الطبقة التي كانت تعرف سابقاً بـ'المنبوذين'. فيلم 'العودة إلى الوطن'، المستوحى من مقال بير، عرض هذا الأسبوع في قسم 'نظرة ما' بمهرجان كان السينمائي، واختتم بعاصفة تصفيق استمرت تسع دقائق. شوهد كثيرون من الحاضرين وهم يمسحون دموعهم، فيما عانق غايوان المنتج الرئيسي كاران جوهر بحرارة. ثم انضم إلى طاقم التمثيل الشاب – إيشان خاتر، فيشال جيثوا، وجانفي كابور – في عناق جماعي مؤثر. وباعتباره الحدث الأبرز لجنوب آسيا في مهرجان كان 2025، حضر عدد من كبار الأسماء السينمائية دعماً للفيلم. فقد عبرت ميرا نايّر، الفائزة بجائزة الكاميرا الذهبية عام 1988 عن فيلم 'سلام بومباي'، صفين من المقاعد لمصافحة جوهر. كما شوهد صيام صادق، الحائز على جائزة لجنة تحكيم 'نظرة ما' عام 2022 عن فيلم 'جوي لاند'، يوثق الأجواء في القاعة في مقطع نشره لاحقاً على إنستغرام. Dharma PRoductions نال الفيلم دعماً غير متوقع من المخرج العالمي مارتن سكورسيزي، الذي انضم كمنتج منفذ الشهر الماضي بعد أن تعرف على العمل من خلال المنتجة الفرنسية ميليتا توسكان دو بلانتير. وهذه هي المرة الأولى التي يدعم فيها سكورسيزي فيلماً هندياً معاصراً؛ إذ اقتصر دعمه سابقاً على الأفلام الهندية الكلاسيكية المرممة. لماذا اختير 'الجميع يعرفون' لافتتاح مهرجان كان 2018؟ مهرجان كان السينمائي: فيلم 'تيتان' يفوز بالسعفة الذهبية قال سكورسيزي في بيان: 'شاهدت فيلم نيراج الأول، ماسان، عام 2015 وأحببته. وعندما أرسلت لي ميليتا مشروع فيلمه الثاني، شعرت بالفضول. لقد أحببت القصة والثقافة، وكنت مستعداً للمساعدة. نيراج قدم فيلماً رائعاً يشكل مساهمة كبيرة في السينما الهندية'. بحسب غايوان، لم يكتف سكورسيزي بالدعم المعنوي، بل قدم توجيهات تحريرية خلال مراحل المونتاج، وسعى لفهم السياق الثقافي للقصة، مما أتاح تبادلاً إبداعياً مثمراً. Dharma Productions تدور القصة حول الصداقة بين محمد شعيب علي (خاتر) وتشاندان كومار (جيثوا)، وهما شابان يتشاركان تاريخاً طويلاً من التمييز على يد الطبقات العليا في الهندوسية، لكنهما يحملان أهدافاً متشابهة للارتقاء الاجتماعي، تتمثل بانضمامهما إلى قوة الشرطة في ولايتهما. غايوان، الذي صرح علناً أنه ولد لعائلة داليت، يعيش منذ الطفولة تحت وطأة هذا الانتماء الطبقي. رغم أنه لم يتعرض للتمييز المباشر خلال دراسته في إدارة الأعمال أو عمله في شركة بمدينة غورغاون قرب دلهي، إلا أنه بقي واعياً تماماً لموقعه داخل التسلسل الاجتماعي. يقول: 'أنا الشخص الوحيد من طبقة الداليت المعترف به كمخرج يعمل خلف الكاميرا وأمامها في تاريخ السينما الهندية. هذه هي الفجوة التي نعيش فيها'. ويضيف أن السينما الهندية نادراً ما تتناول حياة القرى، رغم أن غالبية السكان يعيشون فيها، وغالباً ما تختصر المجتمعات المهمشة بأرقام وإحصاءات. 'لكن ماذا لو اخترنا شخصاً واحداً من تلك الإحصاءات وتتبعنا مسار حياته؟ كيف وصل إلى هذه اللحظة؟ شعرت أن القصة تستحق أن تروى'. عندما بدأ كتابة السيناريو، اختلق الخلفيات الدرامية للشخصيتين حتى اللحظة التي شرعتا فيها برحلتهما خلال الجائحة – وهي نقطة الانطلاق في مقال بير. وقد استوحى الكثير من صداقته في طفولته مع شاب مسلم يدعى أصغر في مدينة حيدر أباد، ما جعله يشعر بارتباط شخصي عميق مع العلاقة بين علي وكومار. يقول: 'ما شدني أكثر هو الجانب الإنساني، العلاقة الشخصية، والعمق الداخلي في الصداقة'، مشيراً إلى أنه استرجع من خلالها ذاكرته في حيدر أباد. تألق 'العودة إلى الوطن' بين يدي غايوان كما تتألق شمس الشتاء، بتصوير أخاذ في ريف شمال الهند، يلتقط ببراعة لحظات الفرح البسيطة والمعاناة اليومية لأبطاله المسلمين والمنبوذين. وتؤدي جانفي كابور دور امرأة من الداليت، تحب أحد الشابين. يمضي السيناريو بمعظم فتراته في إبقاء المشاهدين في حالة ترقب، ويلمح مبكراً لما ستؤول إليه الجائحة، منبهاً إلى أن الأزمات الكبرى لا تميز بين طبقة أو طائفة أو عرق. بمزجه الواقعي العميق مع الخيال، يعد 'العودة إلى الوطن' وثيقة إنسانية واجتماعية عامة، تجذر شخصياته في واقع أصيل، وتفتح الباب أمام نقاشات هادفة، وربما فهماً أعمق لأولئك الذين يعيشون في الظل.


ليبانون 24
منذ 17 ساعات
- ليبانون 24
تعليق بيع دمى "لابوبو" في بريطانيا.. إليكم السبب
أصيب عشاق "لابوبو" في بريطانيا بخيبة أمل وإحباط، إذ أن الحشود التي أحدثتها ظاهرة الإقبال الكثيف على شراء هذه الدمية المحشوة الصغيرة والتي تمثل وحشا يشبه أرنبا، أدت إلى تعليق بيعها في المتاجر حيث تتوافر في المملكة المتحدة. فبفضل ألوانها الجذابة، أصبحت هذه الألعاب المحشوة أكسسوارا للأزياء انتشر على نطاق واسع في غضون أسابيع قليلة، واستخدمته نجمات مثل ليسا من فرقة "بلاك بينك" وريهانا ودوا ليبا. لكن الظاهرة لا تقتصر على المشاهير. فعلى تطبيق "تيك توك"، شاعت بكثافة مقاطع "فتح الصناديق" unboxing التي تُظهر أشخاصا عاديين من مختلف الأعمار يفتحون صناديق تحتوي على "لابوبو". وأوضحت الشركة الصينية عبر حسابها على إنستغرام أمس الجمعة أنها تعمل "على نهج جديد (...) من شأنه أن يتيح للجميع الحصول على فرصة أكثر إنصافا" لشراء هذه الدمى. وأعرب محبو "لابوبو" عن استيائهم عبر مواقع التواصل الاجتماعي. وقالت إحدى المستخدمات إنها لم تتمكن من إنجاز طلبيتها بسبب خلل معلوماتي، وأرفقت منشورها بوجه "سمايلي" يجهش في البكاء. وطلب أحد المستخدمين من الشركة "تنظيم سحب قرعة" لإتاحة فرصة الحصول على إحدى هذه الدمى.(سكاي نيوز)


MTV
منذ 2 أيام
- MTV
كيم كارداشيان تحتفل بتخرجها من كلية الحقوق بعد رحلة دراسية استمرت 6 سنوات
كشفت كيم كارداشيان، نجمة تلفزيون الواقع، البالغة من العمر 44 عامًا، عن تخرجها من برنامج دراسة المحاماة، وذلك في سلسلة من مقاطع الفيديو التي نشرتها على حسابها على "إنستغرام". واستغرقت كيم ست سنوات لإكمال البرنامج بدلًا من أربع سنوات بسبب جائحة كوفيد-19 والعمل، وارتباطاتها الفنية. ونشرت كيم لمحة عما بدا أنه حفل تخرج في فناء منزلها، حيث تجمع أقرب أصدقائها وعائلتها للاحتفال بهذه المناسبة الهامة في رحلتها القانونية. وكتبت كيم عبر حسابها على "إنستغرام": "لقد تخرجت أخيرًا من كلية الحقوق بعد ست سنوات"، ووثقتها بصورة وهي ترتدي قبعة التخرج على خشبة المسرح. وألقت جيسيكا جاكسون، إحدى المحاميات اللواتي يرعين برنامج كيم، كلمة على المسرح قائلة: "إنه لشرف عظيم أن أقف هنا اليوم، ليس فقط كمرشدة، بل كشاهدة على واحدة من أكثر الرحلات القانونية إلهامًا التي شهدناها على الإطلاق". وأضافت: "قبل ست سنوات، انضمت كيم كارداشيان إلى هذا البرنامج برغبة جامحة في النضال من أجل العدالة. وعلى مدار هذا البرنامج، كرّست كيم 18 ساعة أسبوعيًا، 48 أسبوعًا سنويًا، لست سنوات متتالية، هذا يعني 5184 ساعة دراسية قانونية، وهو الوقت الذي خصصته لنفسها أثناء تربية أربعة أطفال، وإدارة أعمالها، وتصوير برامج تلفزيونية، والحضور في قاعات المحاكم للدفاع عن حقوق الآخرين". وألقى المعلق السياسي فان جونز أيضًا كلمة تكريمًا لكيم، احتفالًا بإنجازاتها على مدار رحلتها التي استمرت ست سنوات. وقالت شقيقتها كلوي كارداشيان، في فيديو نُشر على حسابها على "إنستغرام": "أنا فخورة جدًا بـ كيم. غادرتُ للتو حفل تخرجها من كلية الحقوق. لا أصدق أن هذا العمل استغرق سنوات طويلة. أنا فخورة جدًا بها. كان إنجازًا رائعًا". كما احتفلت شقيقتها كورتني بهذه المناسبة بنشر صورة سيلفي لها وهي ترتدي قبعة تخرج كيم، عبر خاصية القصص على "إنستغرام". وعلقت على المنشور: "أخت داعمة".