
مركز الإسناد والتصفية "إنفاذ" يُشرف على 25 مزادًا لبيع 178 أصلاً
أعلن مركز الإسناد والتصفية "إنفاذ"، إقامة (25) مزادًا علنيًا، بين حضوري وإلكتروني، لتصفية وبيع (178) أصلاً في (11) منطقة من مناطق المملكة، وذلك خلال الفترة من (20 إلى 29) مايو 2025م.
وأوضح أن المزادات تُقام في مناطق مختلفة من المملكة، حيث تُنظَّم (6) مزادات في منطقة الرياض لعرض (44) عقارًا، و(5) مزادات في منطقة مكة المكرمة لعرض (36) عقارًا، ومزادان في منطقة المدينة المنورة لعرض (16) عقارًا، ومزاد واحد في منطقة القصيم لعرض (8) عقارات، وآخر في منطقة الجوف لعرض (6) عقارات، ومزاد في منطقة الباحة لعرض (7) عقارات، و(4) مزادات في المنطقة الشرقية لعرض (18) عقارًا، ومزاد في منطقة الحدود الشمالية لعرض (8) عقارات، كما يُعرض (9) عقارات في مزاد بمنطقة نجران، ومزادان في منطقة حائل لعرض (19) عقارًا، وأخيرًا مزاد في منطقة تبوك لعرض (7) عقارات.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


أرقام
منذ 30 دقائق
- أرقام
هيئة النقل: أكثر من 35 مليون راكب استخدموا قطارات المملكة خلال الربع الأول من عام 2025
حقق قطاع النقل بالقطارات في المملكة العربية السعودية رقما استثنائيًّا خلال الربع الأول من عام 2025م بتسجيله أكثر من 35 مليون راكب تنقلوا باستخدام القطارات، طبقًا لما أعلنت عنه الهيئة العامة للنقل اليوم. وأوضحت "هيئة النقل" أن قطاع النقل السككي بين المدن شهد نموًّا لافتًا بعدما سجل أكثر من 3.4 ملايين راكب تنقلوا عبر القطارات بين المدن خلال الربع الأول من عام 2025م؛ مما يعكس الإقبال الكبير والمتزايد خلال الأشهر القليلة الماضية. وعلى صعيد القطارات داخل المدن، أظهرت الإحصائيات التي نشرتها الهيئة العامة للنقل تسجيل أكثر من 32.3 مليون راكب تنقلوا باستخدام القطارات داخل المدن، إذ احتل قطار الرياض صدارة قائمة القطارات الأعلى في عدد الركاب بواقع أكثر من 25 مليون راكب، فيما سجل الناقل الآلي بمطار الملك عبدالعزيز الدولي في جدة أكثر من 6 ملايين راكب، في حين بلغ عدد ركاب الناقل الآلي بجامعة الأميرة نورة بنت عبدالرحمن في الرياض أكثر من 900 ألف راكب. وفيما يتعلق بنقل البضائع والمعادن، أوضحت الهيئة العامة للنقل أن أكثر من 3.8 ملايين طن وأكثر من 239 ألف حاوية شُحنت عبر خطوط السكك الحديدية؛ مما يعكس الدور الحيوي للقطارات في دعم الاقتصاد السعودي والمساهمة في تعزيز سلاسل الإمداد، لا سيما في قطاعات الصناعة والتعدين, وذلك ضمن مساهمتها لتحقيق أهداف الإستراتيجية الوطنية للنقل والخدمات اللوجستية. وتسهم حركة القطارات في تسهيل تنقلات الركاب، والبضائع، وتوفير وسائل نقل آمنة وملائمة؛ مما يسهم بدوره في تقليل نسب الانبعاثات الكربونية.


أرقام
منذ 31 دقائق
- أرقام
الأهلي المالية تُحدد توصيتها والسعر المستهدف لسهم لوبريف
شعار شركة أرامكو السعودية لزيوت الأساس - لوبريف حددت شركة الأهلي المالية توصيتها والسعر المستهدف لسهم شركة أرامكو السعودية لزيوت الأساس

صحيفة سبق
منذ ساعة واحدة
- صحيفة سبق
"الأكاديمية المالية": 40% من مهارات القطاع المالي بحاجة لإعادة تشكيل بحلول 2030
أصدرت الأكاديمية المالية تقريرها الاستراتيجي الجديد بعنوان "تمكين القطاع المالي لمواكبة التحولات المستقبلية"، الذي يسلط الضوء على أهمية إعادة تشكيل المهارات في القطاع المالي كأولوية استراتيجية تماشيًا مع مستهدفات رؤية السعودية 2030. وأكد التقرير أن المتغيرات المتسارعة في الاقتصاد الرقمي، وتنامي الاعتماد على تقنيات الذكاء الاصطناعي والبيانات الضخمة، تتطلب إعادة تأهيل 40% من المهارات الحالية في سوق العمل في القطاع المالي بحلول عام 2030. كما بيّن أن المهارات التقنية، مثل تحليل البيانات، والتمويل المستدام، والأمن السيبراني، أصبحت من الضروريات الجوهرية لتعزيز جاهزية القوى العاملة في السعودية. وبيّن التقرير أن 84% من المؤسسات المالية تتوقع أن تلعب تقنيات الذكاء الاصطناعي ومعالجة البيانات دورًا محوريًّا في إعادة تشكيل نماذج الأعمال، بينما 63% من قادة الأعمال في السعودية يرون أن المعرفة التقنية هي المهارة الأهم لعام 2025، مقارنة بـ51% عالميًّا؛ ما يعكس إدراكًا متقدمًا للتحول الرقمي.. وقرابة 95% من المؤسسات المالية تخطط لتنفيذ برامج لإعادة تأهيل المهارات. وفي هذا السياق أكد الرئيس التنفيذي للأكاديمية المالية، الأستاذ مانع بن محمد آل خمسان، أن القطاع المالي يُمثل ركيزة أساسية في مسار التحول الوطني، وأن إعادة تشكيل مهارات القوى العاملة في هذا القطاع تعد أولوية استراتيجية لمواكبة التحولات المستقبلية. وأشار إلى أن الاستثمار في الكفاءات الوطنية ركيزة محورية لتحقيق مستهدفات رؤية السعودية 2030، وهو ما تسعى الأكاديمية إلى تحقيقه من خلال برامج معرفية متقدمة مبنية على احتياجات السوق الفعلية. وأوضح أن الأكاديمية تواصل دعم مختلف قطاعات القطاع المالي، بما في ذلك البنوك، والتأمين، والتمويل، وأسواق المال، مع التركيز على تعزيز ثقافة التعلم المستمر، وتبنِّي نهج يرتكز على المهارات؛ بما يعزز من جاهزية المؤسسات لمواكبة المتغيرات الرقمية والتنظيمية. وأشار التقرير إلى أن تمكين رأس المال البشري يتطلب تبنِّي ثقافة التعلم المستمر، والتكيف مع المتغيرات، مع اعتماد نهج يرتكز على المهارات بدلاً من المسميات الوظيفية التقليدية، من خلال برامج تدريبية مبنية على احتياجات السوق الفعلية. كما استعرض التقرير عددًا من أفضل الممارسات الدولية في مجال إعادة تشكيل المهارات، من بينها تجربة سنغافورة التي تعتمد على شراكة متكاملة بين القطاعين العام والخاص، والنموذج البريطاني القائم على الاستجابة الفورية لاحتياجات السوق. ويُبرز التقرير مجموعة من الوظائف المستقبلية في القطاع المالي، مثل أخصائي التمويل الأخضر، مدير المحافظ الاستثمارية المستدامة، محلل الاستدامة، مسؤول المخاطر الرقمية، محلل خصوصية البيانات وخبير كشف الاحتيال.. داعيًا إلى إعداد الكفاءات لتولِّي أدوار قيادية في هذه المجالات. ويوصي التقرير بتعزيز التعاون بين الجهات التنظيمية والأكاديمية وبيئة الأعمال؛ لضمان تنفيذ مبادرات إعادة تشكيل المهارات بشكل واسع ومستدام.